يمكن اضافتي لمحادثة بشرط وجود كاميرا لديك حصريا

    راسلني      Gmail    راسلني     Hotmail    راسلني    Yahoo

قصه اولاد انا و ابن الخامسه عشر

بتاريخ 9:06 ص بواسطة banat


ذهبت الى اقصى زاويه من بيروت وانحدرت جنوبا الى مكان على البحر ليس به اي احد اوقفت سيارتي وانزلت متاعي ومشيت قليلا الى قرب صخرة كبيرة تنشر ظلالها لمسافة بعية جلست تحتها وفرشت شرشف كنت احمله في السيارة معي دائما وتمدت عليه بعد ان وضعت اشيائي التي اشتريتها كلها لاادري كم مرّ عليّ من وقت وانا نائم تحت الصخرة والبحر على بعد خطوات مني بعدها فتحت عيني ورفعت نظارتي الشمسي من على وجهي ونظرت الى البحر كان هادياْ لاموج به ولاحركه وكانما الحياة قد توقفت في هذا البحر قمت وتمشيت قليلا وذهبت الى جرف الماء غامرا قدماي في الماء الدافيء وشعرت بشعور الارتياح وبان الدنيا جميلة جدا ونظرت الى البعيد لاامواج في هذا الشاطيء يبدوا وكانه مهجور من الامواج او هناك عدم محبة بينه وبين الامواج التي توجد في كل بحر , كانت نسائم الهواء تنتشر على طول الشاطيء لكن الماء كان واقفا لايتحرك ورأيت احدهم قادم يمشي على حافة الشاطيء لم استطيع ان اعرف ملامحه او شكله لكنه كان يتقدم وبيده عصا يضرب بها على وجه الماء. عدت الى مكاني تحت الصخرة وفتحت لي قنينة بيبسي وبدأت اشربها وانا متكيء على الصخرة فرأيته يقترب مني حقت النظر فيه كان طيل القامة رشيق الجسم وكانت الشمس قد اكسبت جسمه بلون البرونز شعره كان طويلا بعض الشيء ومتهدلا على اذنيه وجبهته واقترب اكثر وبانت ملامحه لي انه لايتعدى الخامسة او السادسة عشر اقترب مني اكثر واصبح على بعد امتار مني انه جميل الوجه بل جدا جميل عيونه خضراء اللون بلون الحشيش الذي في حديقة بيتنا وفمه شهي جدا شفته الفوق اكبر من شفته التي تحت وانها مرفوعة من الوسط وكانها تدعوك لتقبيلها في كل لحظة اقترب اكثر واصبح على بعد خطوتين مني وانا مازلت ممدا انظر اليه فقال هاي قلت هاي واهلا وسهلا قال وهو ينظر الى البحر البعيد ماذا تفعل هنا لوحدك قلت بصوت رقيق لماذا هل ممنوع ان يجلس الناس هنا لابسرعة لا لست اقصد هذا لكنك لوحدك وهنا لايوجد احد من المصيفين ودائما الناس تحب ان تكون مع بعضها قلت وانا اتعدل بجلستي و****ي حبيت ان اكون لوحدي لو لم يكن لديك مانعا طبعا قال والاسف في كلامه انا لم اقصد التطفل عليك ياسيدي لكني استغربت مجيئك لهذا الشاطيء الهاديء والذي لاموج به قلت مبتسما وانا انظر الى بشرته البرونزيه الجميلة الملساء تفضل اجلس واشرب معي زجاجة بيبسي اشرق وجه وجلس قبالتي وظهره على البحر وناولته الزجاجة وبدأء يشربها بسرعة وكانه كان عطشان جدا قال لذيذة جدا زجاجة البيبسي هذه فناولته غيرها وضعها بجانبه وتكأها على فخذه الاملس بقيت انظر الى صدره وحلمات صدره النافرة وبطنه الجميلة فتمدت امامه وانا اتأمل جسده امامي فانتصب ايري قليلا ولكني طردت هذه الفكرة من رأسي حتى لاينتبه هو لما يخطر في بالي فسألني هل انت من بيروت قلت نعم وسالته قال وانا ايظا وانا ااتي هنا كثيرا لاننا نسكن في العمارات السكنية المواجهة لهذا الشاطيء المنعزل قلت وهل تعمل قال لا بل والدي يعمل موظف في الحكومه وهو يصرف على العائلة نظر الي وقال كم انت جميل يا فقلت له اسمي ساهر قال على عجل وانا اسمي غسان قلت اهلا وشكرا على الاطراء قال بفرح انه حقيقة وليس اطراء فقلت وانا احاول ان استدرجه بالكلام يعني عجبتك قال بسرعة جدا جدا فسالته بخبث كم عمرك قال خمسة عشر سنة قلت مازلت صغيرا ياصديقي على الاعجاب بشخص دفعت قدمي للامام وانا متمدت امامه وبان ايري من خلف شورت السباحة فنظر اليه وهو يقول بل انا كبير وافهم كل شيء فقلت حسنا تعال اجلس بقربي فتقدم نحوي وجلس بجانبي فوضعت يدي على فخذيه وانا انظر اليه فوقف ايري منتصبا فنظر هو اليه وقال يبدوا اني عجبتك ايظا قلت وانا امسكه بيدي من خلف راسه لقد عجبتني من اول مارايتك ودفعت بشفتي لالتتقط شفتاه واقبله قبله حارة وملتهبة , بعدها مدت يدي على ايريه المنتصبة وقمت افركه له وهو فعل فس الشيء بل هو ادخل يده من تحت الشورت الذي ارتديه ومسكة ايري واخذ يفركه لي وهو يئن من لذة القبلة حيث كانت شفتي تمص شفتاه العليا وهو يمص شفتي السفلى ويدي الاخرى كنت افرك بها حلمة صدره واعطيه من اللذه والنشوى في كل منطقة من جسده البرونزي , وبعد قليل انزل راسه للاسفلا واخرج لسانه وبدأ يلمس به ايري ويفركه بحركات دائرية ثم يدخله في فتحة ايري وهو مازال يفركه بيده ثم وضعه بين شفتيه وبدأ يمص رأسه الثخين وهو يتلذلذ من طعمه الطيب وادخله في فمه وبدأ يمصه للاعلى وللاسفل بحيث كان ينزل الى بيضاتي ويسحب شفتاه للاعلى وانا متمدررا امامه مخدر الارادة والشعور مغمض العين فمدت يدي للاعلب بطيزه المدورة وبدأت ادخل اصبعي بين فلقتي طيزه وهو يتأوه ويطلب المزيد فبدأت اصبعي تلامس فتحة ثقبه وهو يئن فدفعتها دفعة صغيرة في ثقبه فقلص جسده كله وقال لاتؤذيني قلت بصوت خفيض لماذا قال ان ثقبي ضيق جدا ولايتحمل دخول شيء فيه فقلت له حسنا تعال واصعد الى فمي ودعني الحس لك طيزك فقام من مكانه ووضع طيزه على فمي بينما تمدد على جسدي متكأ على يده واخذ يمص لي ايري , ادخلت لساني في طيزه بعدما ماباعدت بيت فلقتيه بيده وادخلت لساني الحس له طيزه الحار العطرة وهو يئن ويئن أه أه أه أه ويمص لي ايري بقوة وايره ملصوق على صدري وعلى بطنه يحركه يمينا ويسارا فادخلت لساني داخل ثقبه فبدأ يتأوه بقوه ويتحرك ضاغطا على ايره على صدري وهو يمص لي ايري شعرت بسائلا حار على صدري وعرفت بانه قذف بمنيه خارجا فادخلت اصبعي في ثقب طيزه بينما هو يقذف بسائله خارجا فدخل اصبعي كله , بعدها قام ومسحت صدري فقلت له اجلس على ايري فقال لكني ضيق جدا قلت لنحاول فجلس على ايري ولكنه لم يتحمل دخول ايري فيه فقمت وجعلته ينام على بطنه ونمت فوقه وبدأت بادخال ايري في ثقبه والذي بللته كثيرا بلعابي وبدأت ادفع ايري وهو يصرخ من الالم ويتوسل بي بان لاادخله لكني كنت هائج مثل الثور واريد ان اغرس ايري الضخم فيه حتى لو فتقت طيزه الرائعة هذا فلم تأخذني توسلاته بل كنت اجن اكثر عندما كان يتألم وانا ادفع بايري في طيزه الضيقة هذه الى ان دخل كله فلم يعد يتكلم بل اغمض عينه وبدأ يحك ايره اللاصق على بطنه بالارض تحته ويتحرك يمنا ويسارا وانا انيكه من طيزه ادخل ايري فيه واخرجه بهدوء وتارة ادخله واخرجه بسرعة دافعا حوضي على طيزه حيث كانت شعرة ايري تلامس طيزه وسمعته يئن ويتالم تحتي وانا انيكه فقال لي اسرع اسرع لاني سأقذف مرة اخرى فبدأت حركتي تسرع فوقه وانا ادخل ايري بقوة واخرجه في ثقب طيزه وتشنج جسدي كله وشعرت بان البحر امامي اصبح هائجا مثلي وامواجه تصعد لفوق للسماء وتنزل وانا ادخل ايري بقوة في طيزه وشعرت به يصرخ بقوة وبنفس الوقت قذفت بسائلي في طيزه وهو يصرخ من اللذه والالم وانا ادفع ايري بكل قوتي بداخله الى ان تصلب جسمي وضغط على طيزه حيث قذفت اخر قطرة من سائلي فيه , بقينا مدة من الزمن لااستطيع النهوض من فوقه الى ان سحبت ايري ببطء من طيزه وارتميت بجانبه واضعا يدي على طيزه والذي مازال مملوء بسائلي الذي يتصبب منه . بقينا انا وغسان اصدقاء طوال فترة الصيف حيث كنا نلتقي عند نفس الصخرة وعند الشاطي بلا امواج . والى قصص اخرى ارجو ان اقراء ارائكم وردودكم ودمتم .

ردود على "قصه اولاد انا و ابن الخامسه عشر"

أترك تعليقا

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.