يمكن اضافتي لمحادثة بشرط وجود كاميرا لديك حصريا

    راسلني      Gmail    راسلني     Hotmail    راسلني    Yahoo

كشف دوري مثير

بتاريخ 6:44 م بواسطة غير معرف


هذه الحكاية المثيرة هي لصديقة عزيزة جداً ذهبت مع زوجها لدكتور مشهور في القاهرة وكان للكشف الدوري الخاص بالعمل وهي ليست جميلة جدا من ناحية الوجه لكنها ممشوقة القوام وطويلة وكل مقاييس أنوثتها ممتازة جدا المهم إنها ذهبت مع زوجها وأنتظرت دورها وكانت تعلم من صديقاتها أنه مجرد كشف شكلي لتسديد بعض الخانات على الورق الذي تطلبة الشركة الخاصة التي تعمل بها والتي تعطيها مرتب كبير جدا ربما مقاييسها هي السبب هذا المرتب جعلها هي وزوحها لا يرفضا للشركة أي طلب ولم يكن لديها أي مرض تخاف من كشفه لهذا لم يكن الأمر بالنسبة لها أكثر من نزهة ولهذا أصطحبت زوجها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها الزوجية و الجنسية .
بدأت الحكاية كما روتها الصديقة بحذافيرها حين أذنت الممرضة لهما بالدخول . كان الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لهما بالجلوس وجلس الزوج على يمينة وجلست هي على يسار المكتب وبدأ الزوج في تجهيز الأوراق التي يتعين على الدكتور توقيعها لأعادتها للشركة وأنتهى الدكتور من محادثته وبدأ في الترحيب ثم شرح لهم أنه الوحيد الموكل من هذه الشركة لتوقيع الكشف الدوري وأنه لا يهتم إلا بالأمراض المعدية والصدرية و التناسلية ثم طلب من الزوجة أن تقف وأن تأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نظرت الصديقة إلى زوجها كانها تستأذنه ووجدته لا يمانع وأن كان يبدو مشدوداً ومأخوذاً فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور يعتريها الخجل من الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا ووضع السماعه على صدرها ثم طلب منها أن تستدير بينما كان يطالعها من الخلف (كانت تلبس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في ضواحي المدينه شايف شغله وكانت هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتها مباشرة وسألها الدكتور عنها فقالت بعد أن مالت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من واحدة كل هذا وهي تتحدث وهي معطية ظهرها بالكامل للدكتور الذي أمرها أن ترفع فستانها قليلا من الخلف فرفعت وهي تنظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد قليلاً فهي تقف مائلة للأمام وردفها الكبير بارز امام رجل غريب بيتفرج عليها وقد كشفت ثيابها من الخلف وحتى أعلى سيقانها وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً وكان هذا سببا أن يطلب منها أن ترفع أكثر معللا أنه لابد ان يتحقق إذا كان الأمر ينطوي على مرض معدي وطمأنهم انه حتى لو كان فمن الممكن معالجته دون تدوين هذا في التقرير هنا صاح الزوج بصوت مرتبك جدا أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بعصبيه وبطريقة الآمر وبلهجة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف وطلب منها أن تميل إلى الأمام أكثر وان ترفع ثوبها إلى وسطها حتى كشفت عن كامل مؤخرتها كانت بيضاء وترتدي كيلوت أسود شفاف يضاعف من منظرها السكسي ولكم أن تتخيلوا المنظر زوج جالس بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد بدأت تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه بأصابعة ليرى تحتة طبعا ، ومن هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل عضوها المكتنز باللحم والتي كانت تبدو ملامحه واضحة تحت تكويرة ردفها، ، و قالت صديقتي (أنها بدأت تشعر بشئ أخر غير الكشف بالنسبة لها على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي الشبه عاري بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من حين لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد فعل الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً ) وتقول الصديقة أنها بدأت في الخفاء تستمتع بهذا الموقف ووجدت نفسها وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسها بمحاذاة ركبتيها الآن شعرت بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوها الدافئ العاري من الشعر تماما والذي تورمت شفاه ، بعدها وقف الدكتور طالباً منها ألا تغير من وقفتها وكانت تقف في مواجهة زوجها الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يراها من الأمام بينما الطبيب يراها من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس الزوج وطالت وقفته ربما أكتشف وقتها إنها من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودها البضة وجزأ من سوتيان أسود كان طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب الدكتور من مريضته الوقوف والصعود على سرير الكشف . وكانت بعد كل امر جديد تنظر لزوجها لتتأكد من موافقته ولو بعدم الأعتراض ،وساعدها الدكتور من يدها فجلست على حافة السرير وخلعت حذائها الصيفي الخفيف وأنتظرت تعليماته بخجل وهي تنظر للارض ولم تنتظر طويلاً فقد أمرها في الحال أن تنام على ظهرها كان هناك حاجز قماشي (بارافان) من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه بعيداً لكي يرى زوجها ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل أثار صديقتي جدا من هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف ولأنها كانت ترتدي فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة لكنه طلب منها أن ترفع ثوبها لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن تنام أمامه بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنها تمر بتجربة خاصة لا تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبها ثم أرتفعت بمؤخرتها ورفعته حتى غطى صدرها او قمة نهديها ولكن الدكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتها ولأن ثديها كان كبيرا ويهتز بشدة من أي حركة فقد أعتادت حين تخرج أن تشده بقوة لهذا كان السوتيان الأسود الذي ترتديه ضيق جدا ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازها مستديرة وكبيرة ومن أجمل أعضائها وأكثرها أثاره فقد كانت تتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه وكان مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود الشفاف مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف ثم يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كانت تراه يحدق في كسها الحليق والتي ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسها قد أنتفخ من النظرات ولاشك إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان لمسها ولو خطأ في هذا المكان لكانت ربما وصلت لنشوتها هكذا شعرت وسرحت بعيدا في خيالها وساعدها في هذا أنها كانت لا تستطيع أن ترى وجه زوجها وهو أيضا كان يراها من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهها فقد كانت جلستة من ناحية قدميها وتنبهت على صوت الدكتور آه أنه يطلب منها أن ترفع بزازها بيديها من أسفل ليضع السماعه تحتهما وكانت تنفذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت ثدييها من أعلى قممه ورفعته لأعلى ليظهر من أسفل السوتيان قاعدة صدرها وحجم بزازها الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزها من أسفل أكثر من مرة وكل واحد على حدا وتأكدت أنها في حالة لاتتكرر كثيراًَ هاهو شخص يعبث في بزازها أمام زوجها وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنها وتصل إلى حرف اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرها فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها ساعات طويلة ثم أمرها ان تفتح فمها وضغط على شفتها السفلى باصبعها وأن تخرج لسانها كان منظر فمها ايضا مثير ثم طلب منها أن تستدير لتنام على وجهها ووضع السماعة فوق شريط السوتيان من الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطها وضغط بأصبعه في حركة تدليك بسيطه على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرها حقا وارادت أن تعدل من وضع لباسها بعد أن شعرت إن أحد جوانبه قد أنحشرت بين الفلقتين لكنها تراجعت وأنتابها شعور مختلط خجل وخوف ورغبه في رجل يرى نصف طيزها عارية امام زوجها وبدأت تحس بنشوة غريبه حتى كادت أن تتأوه لكنها أمسكت نفسها على آخر لحظه وحمدت الله إن زوجها لا يراها وهي تعض الوسادة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافها أو بمعنى أدق من طيزها البيضاء المدببة وكانت تعلم جيداً أن لباسها حتى لو كان في وضعه الطبيعي فلن يخفي الكثير فقد كان بالكاد يخفي مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كانت هي تراها دائماً عندما كانت ترتدي ملابسها قبل النزول ولم تكن تتصور انها ستنام على وجهها وسيشاهدها رجل غريب وفي حضور زوجها أمسكها الدكتور من جنبها مكان الكليه وامرها أن تأخذ نفسا عميقاً لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا أو جعلها تمر بهذا الشعور حتى أطباء أمراض النسا الذين غاصوا داخل فرجها وأكثر من مرة ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر مرهم ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذها ثم كرر ما فعل في مكان آخر بين فخذيها وقريب جداً من فتحة كسها ثم وضع يده على الجزأ الظاهر من طيزها ودلكها ببطء كان يضغط على طيزها برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت تتحرك خوفاً من أن يكتشف الطبيب أمرها ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرها أن تستعمل هذا المرهم وأن تمر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لها أن تقف ومن فرط إنزعاجها استدارت أمام زوجها دون أن تسوي ملابسها ووقفت ومؤخرتها شبه عاريه لتجد زوحها يرمقها بنظرة لم تفهمها ووقف مرتبكا ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله هياج وانهى الدكتور أوراقه بسرعة وغادرا العيادة ولكن في الطريق للخارج مروا بأبصارهم للجالسين من البنات والسيدات ترى هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرج الاثنان ووقفا في أنتظار المصعد كانوا في الطابق العاشر لم ينظر أي منهما للآخر ، وقد كان الزوج وحتى هذه اللحظه سي السيد بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكانت علية أن تطيعه في كل شيئ كانت لا تنام ولا تقف ولاتجلس إلا إذا طلب منها هذا وكانت أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة السيد المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسيطر عليها وكانت هي أضعف من أن تناقشه لأسباب كثيرة .
في المصعد وقفت الصديقه مطرقة برأسها في الأرض تفكر ماذا سيفعل زوجها وماذا سيكون رد فعله لقد انحنت مرة في الشرفه وأنكشف معظم ثديها ومع أن في الغالب لم يراها أحد لكنه ضربها يومها بقسوة وأضطربت أكثر عندما وجدته يتقدم منها في المصعد ويضع يده حول كتفها لم تجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده بحركه مباغته من تحت ملابسها وراح يتحسسها من أسفل ووضع يده من الخلف أسفل طيزها ووضع أصابعه ليكتشف كسها المبلول وبشعور لا أرادي ابتعدت عنه قليلاً وهي التي أعتادت إذا وضع يده بهذه الطريقه كانت تنحني وتترك أي شيئ تفعله حتى تسمح لأصبعه بأن يصل فوراً إلى أعماق كسها أو لفتحة طيزها ولا تعتدل قبل ان يسحب أصبعه لهذا كان غريباً ما فعلت لكنها أكتشفت شيئ آخر في البيت بعدما أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت للصديقة وكآنها دهراً كانت لا تحب زوجها كما نسمع ونرى في الأفلام ولكنها كانت متأكدة أنه من الأشياء الجميله التي حدثت في حياتها حيث وفر لها حياة كريمه ولم يمانع أن تعمل بل وأحضر لها عمل لم تكن تحلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة كانت الأفكار تنتابها من كل أتجاه فلم تنتبه حين كان يطلب منها أن تدخل السيارة لقد وصلت لمكانها دون أن تدري وحاولت أن تتملك روحها أكثر ، لم تنظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في أتجاه الحمام كانت تخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنها تمالكت نفسها بعد أن أقنعت نفسها أنه شارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت ملابسها الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ترتدي كيلوت أسود آخر شدته لأعلى ونظرت في المرآه لأردافها وحشرت حرف الكيلوت وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى حين نظرت لجسدها من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسها الكثير من الجمال وكان كل شيء واضح وكان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعها زوجها فيه لهذا أخذت راحتها وأعادت مكياجها ، إن ما حدث اليوم جعلها ترى نفسها جميلة الجميلات وخرجت إلى الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن تتكلم أشار لها أن تجلس بجانبه وكانت في العادة تتجاوب مع كل أشاراته وتفهم بالتحديد ما يريد كان زواجهم الذي أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم حتى إنها كانت صارت تطبق الوضع الجنسي الذي يريده بالتحديد وبأشارة بسيطه منه ، جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه بين كفيه وسألها إذا كان الأطباء من عادتهم فعل هذا معك كان السؤال مباغت لم تفكر فيه فضلاً عن أن بالفعل لم يكشف عليها من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن تتكلم لكنها تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي الفيلم ده هنا أجابته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق زوجها يعنفها ويسألها لماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع والرفع بدلا من أن تقفي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما تؤيده سريعاً حتى تنهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لها أن تقف أمامه ليرى ماذا كان يفعل هذا الطبيب ووقفت وهي تنظر للأرض وقد شبكت يديها أمامها في خجل مصطنع ولكن متقن للغاية وبدت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منها أن تستدير وترفع ثوبها فأستدارت وكشفت له عن ردفها الذي عاينته من دقائق في الحمام وأستحسنت شكله وبقى صامتاً ثم طلب منها أن تنحني للأمام وبدا يلف حولها وهي رافعة ثوبها ومنحنيه كان ينظر إليها م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منها أن تخلع ثوبها وأن تبقى بملابسها الداخلية ففعلت وانحنت مرة أخرى ووضعت أيديها فوق ركبتيها كطفلة صغيرة وكانت هناك مرآة في الصالة تعكس صورتها فتزيد الأمر إثارة حيث كانت تراه فيها يقف محدقاً في ردفها البارز وسرعان ما باغتها بخبطة من كفة علي طيزها وكانت قد أعتادت على هذا النوع من العقاب وكانت أحيانا تحبه لأنه يزيدها سخونه فكثيرا ما كانت ترقد على أيديها وركبتيها في أنتظار عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ، ها هو يصفعها مرة أخرى,ولكن بقسوة وتتباطئ يده كلما لمست لحمها من المؤكد أنه كان يعشقها لأنها كانت تنفذ كل نزواته بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتهم الأثنين بعد عدة صفعات بعضها كان خفيفا وبعضها كان من الممكن سماعه من خارج الشقة وسرعان ما تركت الصفعات علامات حمراء على الطيز البيضاء ثم امرها بخلع الكيلوت .....بعدها أستمر الزوج مابين الضرب على ردفها والمشاهدة ثم أقترب منها و بدأ في وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزها كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير العادة وكانت هي تنتفض كلما تحرك أصبعه بداخلها فتهتز طيزها في منظر مثير وشعرت لأول مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتها بهذه الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي تمهيد أو مرطبات كانت كلما انتفضت من الألم جذبها بيده من وسطها وصفعها على مؤخرتها الطريه تمنت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورأته في المرآه التي أمامها يخرج قضيبه لم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى الجزأ السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة وراح يدلك به مؤخرتها ، بعدها لف وجاء من أمامها وبدأ يصفعها بقضيبه على وجهها وبقيت على وضعها منحنيه امامه تنتظر اوامره كانت في العادة لا تغير وضعها إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا ..وضع قضيبه ببطء في فمها وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهها لم يترك مكانا في وجهها الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفها وأمسك خصرها بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش من طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف كسها أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزها بدون دهان أو تلييين لم يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق أحشائها شعرت ولأول مره أنه يغتصبها حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه وفهمت معنى ان يدخله فيها على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزها لكنه كان يحركه خروجا ودخولا وبعصبيه شديده ويشتمها ويسبها باقذع الشتائم وهو يعصر لحم طيزها ويطبق بيديه عليها بقسوة لم يشعر بآلامها وخلجات جسدها وبدأت تبكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم بزيادة الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلها وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه منتصب أمامه بوضوح بينما تراخت هي وسقطت على الأرض . بعدها قام الزوج ليغتسل بينما قامت هي متثاقلة لم تستطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام حاده تشعر بها في مؤخرتها جعلتها لا تستطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب السرير وأدعت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم تستطع هي النوم فقد كانت تشعر بالأهانه لكنها تمنت أن يكون هذا هو الختام ولا يعود الزوج لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة الزوجية بالنسبه لها شيء هام أكرمها وأعاد لها رونق الحياة فقد نشأت في اسرة متوسطه الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين تصل لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً على سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب ولكن بعد سن معين بدأت تعرف السر وقتها كانت تمارس هي وأختها التي كانت تصغرها ببضعة أعوام مرحلة المراهقة ، لم تكن موفقة تماما في علاقاتها يالجنس الأخر كانت متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنها من ناحية الجسد كانت أكثر من ممتازه كان صدرها منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقها من الخلف وكانت أحياناً تراودها أفكار خبيثه فتفتح بلوزتها من اعلى لتتمتع بأرتباك استاذها حين تقع عيناه على عنق ثدييها ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرها وحاولت أن تستدرحها في علاقة بل وأخذتها لغرفتها الخاصة ومسكتها من ثديها مدعيه بغضب أنها تضع أشياء لتكبيرة وحين تأكدت أنه الحجم الطبيعي طلبت منها ان تكشفه لها لتتأكد وحين اخرجت لها بزها لمست الحلمه برفق وقبضت عليه بيدها ومدحته لها ، وقتها لم تفهم ماذا تريد الأستاذه لكنها لم ترتاح لها وتحاشتها فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقاتها
كان أيضا من نتيجة فوران جسدها أن تقدم أكثر من خطيب لها وبالفعل أتخطبت مرة قبل زواجها وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن لاحظ الأب إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلها ويضع يده في صدرها ويعبث في بزازها وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبها ويصل لكسها أو من الخلف لطيزها ويغدق عليها بالكلام المعسول والهدايا حتى تمنحه أكثر أو حتى تريه صدرها وكانت أحيانا تذعن وتخرج بزها وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كانت ضعيفة الشخصية مثل أمها التي تعلمت منها أن تطيع رجلها بلا حدود فقد كان الأب يشخط ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق لتخرج في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على ثوبها من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير وآهات مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا.
حتى جاء زوجها هذا وأنتشلها إلى حياة أخرى ووفر لها عمل لم تكن تحلم به من الناحيه الماديه حتى الزوج نفسه صار يحسب ويعتمد على دخلها الممتاز .
ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ ورم وجرح في فتحة الشرج لم تكن تستطيع أن تجلس أوتمشي بطريقة طبيعية ,وأخذت أجازة أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجها أن تذهب لطبيب ثم استدركت وقالت طبيبة ليكتب لها علاج وكانت المفاجأة الكبرى حين عاد زوجها من الخارج في اليوم التالي وقال لها أنه حدد لها ميعاد اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد.
تعللت الزوجه كثيرا في المساء وحاولت ان تعتذر لكن الزوج اصر وجاءت المفاجأه حين اكد لها انه لا يمانع وانه جاهز ليصطحبها وحاولت ان تشرح له انها مازلت تعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرها بأن تستعد ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجها وهنا ارتدت الزوجه ملابسها بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كانت تدخل ومعها زوجها إلى نفس الدكتور ورحب بهم الدكتور الشاب طلب منها ان تجلس على حافة السرير ليكشف على صدرها بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منها ان ترفع ثوبها فقط فتحت بضعة ازرار من بلوزتها كانت في غاية الخجل وهو يفتح البلوزه ليبدو صدرها الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرها كبير او السوتيان صغير فبرزت نهودها بوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا يضع السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرها ان ترفع صدرها بيديها ليضع السماعه تحتهم كان منظرها مثير وهي تمسك بزازها من الجانبين وتضمهم بقوه فيتكور الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منها ان تصعد على السرير وان تنام على وجهها ووضع السماعه على صدرها ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا فتراجع وجاءت الصدمه الكبرى من الزوج الذي طلب منها ان تخبر الدكتور عن الالتهاب الذي تعاني منه كانت الزوجه بدأت تجلس وهي تلم بلوزتها لتخفي صدرها الذي اصبح الدكتور يحفظ شكله وسألها الدكتور عن هذا الالتهاب سكتت فتره من الخجل ومع تكرار السؤال قالت انها تعاني من التهاب واشارت إلى مؤخرتها وهي تنظر للأرض وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعادت الزوجه تنام على وجهها ورفع الدكتور ملابسها حتى وسطها كانت ترتدي كيلوت اسود وكانت طيزها المستديره الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسها لم يكتفي بأنزاله ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجها الذي كان يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف الزوج جالس يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطمأنه الدكتور قائلا ان الأمر بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى الدكتور الممرضه بعد ان غطى جسدها وترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطها وساده ليرتفع ردفها لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين وووضع اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه المريضه من الألم وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين ويعاود الفتح ووضع بعض من المرهم على أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزها حتى اختفى الالم وتحولت الآهات إلى نشوه تظاهرت فقط الزوجه انها ألم غابت تقريبا عن الوعي ولم تشعر الا بالممرضه وهي تساعدها في أرتداء ملابسها وعلى وجهها ابتسامه غريبه وغاب الدكتور مع الزوج في الخارج ثم عاد الزوج واخذها للبيت واخذها لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في يده وافهمها ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونامت الزوجه بنفس الوضع لكنها خلعت كل ملابسها ودهن لها زوجها ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسها لم يقترب الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب منها ان تتخيل انها نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كانت تختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بهم وكانت الزوجه تجاريه وتذكر أسمائهم وأسماء زوجتهم بعد ان تؤلف له قصه يساعدها هو في صياغتها فمثلا كانت تؤلف له حكايه عن صديق الاسرة عزيز جارهم وتتخيل انها كانت تساعد زوجته في ازالة الشعر الزايد وكيف بدأت تتحسس جسدها وبينما هما في قمة الأثارة يدخل عليهم زوجها ويوبخ زوجته ويوبخها ويهدد بفضحها أن لم تنفذ له كل ما يريد وتصبح جاريته لبعض الوقت ويامرها بكل الافعال بداية من ان تنزل على ركبتيها وتمص إلى أن يركب عليها هي و زوجته وهو يضربهم وكانت كل مرة تصف له قضيبه وجسد زوجته ، كانت الحكايات كل ليلة تختلف او تتحور فتؤلف له قصه عن زميل لها في العمل أومديرها الذي اكتشف خطأ ما وهدد بطردها وأمام توسلاتها قرر ان يعاقبها بطريقته وينيكها في طيزها وكان الزوج يسمع حكاياتها وهي نائمه تحته ويشترط أن يكون ابطال الحكايات شخصيات معروفه له ... وبدأت الأمور تتطور ويطلب منها اشياء شاذه كانوا في المصيف وطلب منها فجأه وعلى الشاطئ أن تخلع ملابسها الداخليه وترفع ثوبها بهدؤ وتجلس بمؤخرتها العارية على الرمال الساخنه وقتها انتفضت من حرارة الرمل لكنها شعرت بلذة حين لامست الرمال الساخنه كسها وبدأت تتحرك عليها وتضغط بجسدها في استمتاع ، في الفندق طلب العشاء في الغرفه ثم طلب منها ان تخلع السوتيان وتفتح بلوزتها وتصطنع أي شيء لتنحني امام الرجل الذي سيحضر العشاء ليرى صدرها الابيض بكامل استدارته وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه وكآنها تلتقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرها بالكامل وكاد أحدهم ان يخرج كل هذا وزوجها جالس بعيد يراقبهم وكان في كل مره يطلب منها شيء غريب يكافئها ويلبي كل طلباتها ، في اليوم التالي طلب منها ان تكشف مؤخرتها في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وفعلت نفس الشيء انحنت امامه وهي تعطيه ظهرها وارتفع ثوبها من الخلف كاشفا نصف طيزها وبقيت على الوضع قليلا والرجل يحدق في ردفها بنهم واضح بينما الزوج جالس كعادته يراقب من بعيد وهو في قمة الاثارة ،وكان لا يفعل هذا إلا في الفنادق البعيده ، تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يكن يجبرها على وضع معين او يضربها بالعكس كان يتودد لها ويعدها بأشياء جميله لقد تحول بعد زيارة الطبيب إلى شخص مصاب بهلع جنسي واكتشفت هي ان خافت من الجنس بدون داعي بعد ان أصبحت مدمنه له بكل اشكاله وتجرأت وتجرأ عليها آخرون فاصبحت تجرب بالفعل في عملها ومع جيرانها ما يفعله زوجها معها وأصبحت تعرف غيره من الرجال ومن النساء في بعض الاحيان.

ردود على "كشف دوري مثير"

أترك تعليقا

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.