يمكن اضافتي لمحادثة بشرط وجود كاميرا لديك حصريا

    راسلني      Gmail    راسلني     Hotmail    راسلني    Yahoo

السطح

بتاريخ 5:48 م بواسطة غير معرف


كنت في العاشرة ولدي أخوان أحدهما في الرابعة والآخر في الثانية عندما استيقظت من النوم على كابوس مزعج وركضت خارجة من غرفتي لأبحث عن أمي فلم أجدها في غرفتها بحث عنها في المنزل كله ولا أدري ما الذي جعلني أخرج إلى الحديقة لأبحث عنها هناك ولكني لم أجدها وعندما استدرت عائدة من حيث أتيت سمعت صوتا قادما من الخيمة التي في حديقة بيتنا فاقتربت ويا هول ما رأيت !
وجدت امرأة ورجلا عاريان تماما كان الرجل فوق هذه المرأة ولم أكن أعلم ما يفعلان وعندما ظهر لي وجه المرأة صحت في داخلي: إنها أمي! والرجل الذي معها لم أعرفه فعدت هاربة إلى حجرتي خوفا من أن تغضب أمي علي وفي اليوم التالي وفي نفس الوقت تسللت إلى نفس المكان ووجدت الاثنين معا ولكني هذه المرة تحققت من هذا الرجل وعرفت أنه (أبو مشعل) جارنا حاولت أن أتجاهل الأمر رغم علامات الاستفهام التي في رأسي ولكن خوفي الشديد من أمي أجبرني على الصمت ومع الأيام أخذت ألاحظ كثرة المحادثات التي تقوم بها أمي وأخذت أسمع منها كلاما لا يقال وعرفت ماذا كانت تعمل مع جارنا لقد كانت تمارس الجنس معه تلك المرأة التي يظنها الجميع امرأة متدينة وتسعى لأن تقنع الناس بذلك كانت تمارس الجنس مع جارها وتجعله يعاشرها معاشرة الأزواج وكان الأمر سهلا فحديقة منزلينا متجاورتين ويستطيع التسلل ليلا إلى حديقتنا، وأبي ذلك الرجل المريض كبير السن الذي يكبر أمي بكثير من السنين كان لا يعلم عما تفعله زوجته كانت أمي في ذلك الوقت في السابعة والعشرين فقط أما أبي فقد تجاوز السبعين وجارنا ( اللي ينيك مرت جاره) كان في الثلاثين رجلا متعافيا ووسيما جدا وقد كان أصغر جيراننا لذا عرفت سبب ما تقومه أمي معه لقد حرمت من (النيك) وهي في أوج شبابها فزوجها كهل وأيضا مريض لا يعي ما حوله يجلس وينام في(ديوانيته) ولديه خادم خاص به .
مر عام وأنا أمنع نفسي من مشاهدة ما يحدث في تلك الخيمة ، وفي يوم تسللت إلى هناك (لقيت أمي مع أبومشعل نايم فوقها ومدخل زبه في كسها وهو ينيكها وهي تصيح من الألم ويقولها : أطلعه ياقحبتي ؟ وتصيح لا لا لا خله تكفى خله ياحلوه دخله حيل حيل ياويلي احححححححح أي بعد حيل ) استغربت كان يؤلمها ولكنها كانت ترجوه ألا يخرجه من كسها ، كنت أتلذذ بمشاهدة هذه المشاهد حية أمامي بعد أن بلغت ، وفي اليوم التالي ذهبت ووجدت أمي مع (أبومشعل) كانت هذه المرة أمي نائمة فوقه ,اخذت أنظر إلى طيز أمي الكبير وبياضها الناصع كانت أمي جميلة بكل ماتحتويه الكلمة من معانٍ (كان أبومشعل مدخل زبه في كس أمي وهي فوقه ترتفع وتنزل عليه ومدخل اصبعه في طيزها من الخلف يحكه فيه) كانا يصدران أصواتا تدل على الألم والنشوة والسعادة كما في روايات عبير التي كنت أشتريها دون علم أمي أو أستعيرها من زميلات معي في المدرسة أكبر مني سنا ( صحيح قحبة عمري 11 سنة وأقرا روايات عبير ) لكن لم يتوفر لأي فتاة مثلما توفر لي كنت أشاهد مشاهدة حية لكل هذه المشاهد الجنسية ، المهم أدار أبومشعل أمي فإذا بوجهها يظهر حيث الفتحة التي أطل منها توقعت أنها شاهدتني ولكن كيف تشاهدني وهي في أوج متعتها الجنسية.
بعد عام آخر وقد كنت في الثانية عشر من عمري كنت خارجة إلى السوق مع والدتي ولو شاهدتموها أمام الناس لن تصدقوا أنها تمارس الحرام مع جارها سرا كانت ترتدي السواد ولا يظهر منها شيئا المهم أخذ يلاحقني شاب وأمي كانت لاهية مع أخي كنت أرتدي بنطالا ضيقا يبرز تقاسيم جسمي وبلوزة ضيقة جدا خصوصا من ناحية الصدر، حاولت صد هذا الشاب فلم ينفع سمعته يقول: (فديت الطيز يالبيه يالنهود ) ومن هذا الكلام ولما التفت عليه لكي أتشاجر معه ذهلت أنه ابن جيراننا فقلت له : ( استح على وجهك ياولد فلانة ) صدم من عبارتي وقال: كيف عرفت اسم امي؟ فتركته وذهبت إلى أمي وأخذ يلاحقنا من بعيد حتى بعد ركوبنا لسيارتنا وعندما وصلنا إلى بيتنا عرف أنني بنت جيرانهم ، كان (فهد) يسكن في المنزل المجاور لمنزلنا من ناحية اليمين أما أبومشعل فكان يسكن في المنزل المجاور لنا من ناحية اليسار، عدت إلى المنزل ودخلت إلى غرفتي ونظرت لمرآتي ، وأخذت أدقق في جسدي وأتذكر جملة (فهد): (فديت الطيز يالبيه يالنهود) فعلا كان جسمي مغريا جدا ولا يدل على عمري أبدا .
وفي اليوم التالي كنت انتظر الحافلة التي تقلني إلى المدرسة فإذا بي ألمح فهد وهو قرب سيارته ينظر إلي نظرات ذات إيحاءات ، بعد مرور قرابة شهر وعند وضعي لرأسي على وسادتي تذكرت إني لم أجهز ملابس الرياضة للمدرسة فذهبت لأبحث عنها فلم أجدها كانت الخادمة قد نامت فأمي تحرص على النوم باكرا لجميع من في المنزل لكي لا يلاحظ ما تفعله مع عشيقها ، المهم ذهبت إلى غرفة أمي فوجدتها تتزين وتتعطر لسهرتها الحمراء سألتها عما أبحث عنه فقالت بعصبية لا أعلم ابحثي عنه في الصباح خرجت فإذا بي أفكر بأنه قد يكون على حبل الغسيل في السطح صعدت إلى سطح منزلنا وأنا أبحث فوجدت نفسي بين يدي فهد !!!! كدت أصرخ ولكنه وضع يديه على فمي ليسكتني ، كان ذاهبا ليرَ حمامه فلمحني فلم يفوت الفرصة صددته ونهرته وكان يمسك بيدي ويقرب صدره إلى صدري ، كان وسيما فعلا طوله فارع وعريض المنكبين كما في الروايات التي أقرأها، كان فهد في العشرين من عمره ، حاولت أن أهرب ولكن هيهات كان أقوى مني بكثير ولكنني هددته بالصياح وقال لي سأتركك ولكن عديني بأن تجلسي معي لنتحدث فقط وعدته وحينما تركني عدوت هاربة دخلت غرفتي والخوف يتملكني لم يمسكني رجل يوما هكذا أبي كان كبيرا في السن وأخوتي صغار لم أنم تلك الليلة وبعد ساعتين خرجت إلى الحديقة لأجد أمي مع عشيقها أبومشعل ( كانت نايمة على بطنها رافعة مكوتها لأبومشعل اللي كان يدخل راس زبه في طيزها وهي تصيح شوي شوي أرجوك شوي شوي على طيزي وهو يقول ياحلو هالطيز ويقبل طيزها ويدخل زبه الكبير وهي تصيح احححححح ياويلي اححححححح ويدخل الباقي وينيكها وينيكها وهي تصيح وتقول اشهدني اقحبه ويدخله ويطلعه وهي تقول أي بعد حيل دخله وطلعه عورني احححححح أي بعد ، ما استحملت المنظر حسيت إني انمحت لقيت نفسي بغرفتي وكسي يحكني ودخلت اصبعي احاول اطفي نار محنتي )
وفي الصباح استيقظت وأنا أحضن وسادتي واتذكر لمسات فهد ويديه القويتين خرجت انتظر قدوم الحافلة كان الوقت مبكرا على قدومها لقد كنت انتظر فهد ولم يأت ، وبعد انتظار طويل خرج من باب منزلهم ورأيته يركب سيارته ونظر إلي ثم غمز عينه لي وأعطاني قبلة من بعيد أخذت أنظر إليه وأنا ذائبة حتى سمعت صوت الحافلة فركبتها وأنا أتمنى أن أركب سيارة فهد ، في الليل رأيت أمي تتحدث في الهاتف مع جارنا العزيز ، سمعتها تقول له: (كس أمك بجي خلاص ، حاضر راح ألبس لك الأحمر) دخلت أمي حجرتها وأخذت أكمل قراءة رواية عبير التي وضعتها داخل كتاب العلوم جاءت أمي فأغلقت الكتاب قالت لي نامي ولا تتعبي نفسك بالمذاكرة قلت حسنا ( بس بهالوقت تمنعني من المذاكرة تبيني أنام عشان تروح تتنايك مع عشيقها ) بعد ساعة من محاولتي للنوم ذهبت إلى الخيمة لمحت أمي ترتدي ثوث رقص أحمر يظهر مفاتنها وترقص على نغمات إحدى الأغاني وأبومشعل يدخن سيجارة وينظر إليها بهيام، عدت أدراجي فإذا بي أصعد درجات سلم السطح كان الجو جميلا والقمر بدرا جلست أنظر حولي لم أجد فهد وبعد عشر دقائق لمحت رأسه ظاهرا لي من سطح منزلهم وهو يبتسم: ( ياهلا ومرحبا بالزين كله ) فرحت ولكنني انحرجت ماذا سيقول لماذا قدمت إلى هنا ، قال لي: (عمري ممكن أجي عندك مشتااااق) قلت له: (أنا جاية أدور على لبس الألعاب) قال لي: (ومنو اللي سأل شنو جايبك) وأخذ يضحك وأنا أكاد أبكي من الإحراج ، فجأة وجدته قد تجاوز الحائط الذي بين سطحي منزلينا وأصبح قربي ، قال : (ماني لامسك بس بسولف معاك) وافقت وجلست أتحدث معه عن دراسته وأشياء أخرى ، جلست معه إلى الساعة الثانية أي قرابة ساعة ونصف الساعة ثم طلبت منه الذهاب خشية أن تستيقظ والدتي وتبحث عني ( أصلا أمي بذاك الوقت مع ابومشعل اللي يعارصها وينيكها) وأعطاني رقم منزلهم وأنا كذلك فلم يكن هناك هواتف نقالة كما الآن عدت وأنا أتخيل أن فهد يقوم معي بما تقوم به أمي وعشيقها، في اليوم التالي ذهبت أمي إلى السوق عصرا فأخذت الهاتف واتصلت على فهد ومن حسن حظي أنه هو من رد على الهاتف وأخذنا نتحدث لثلاث ساعات متواصلة وتفقنا على أن نلتقي في السطح عند الواحدة ليلا ، ارتديت بيجامة ضيقة تبرز مفاتني وعندما شاهدني وجدته ينظر إلي بنظرات جنسية ويريد التقرب ولكنني منعته ، شهر كامل مر ونحن نلتقي ولم أجعله يلمنسي وكنا نجلس في غرفة في سطح منزلنا بمثابة مخزن، ثم ذهب إلى رحلة مع أصدقائه لمدة ثلاثة أيام ولم أصدق حينما اتصل بي ليخبرني أنه قد عاد وسيلاقيني في نفس الوقت والمكان ، وكان اللقاء رومانسيا فلقد ارتميت بين أحضانه وجعلته يقبلني ويتحسس جسدي ، حتى أحسست ببروز شيء ما لم أعرف ما هو فسألته : (فهد شنو هذا) قال لي: (هذا زبي ياحياتي تبين تشوفينيه؟) رفضت فضحك جلسنا لنتحدث وبعد أن عدت إلى حجرتي أخذت أتذكر ضغط زب فهد على كسي كان إحساسا جميلا وكان يبدو كبيرا جدا، في اليوم التالي سمحت له أن يقبلني على شفتي وعلى رقبتي وأن يتلمس صدري فوق ملابسي وكذلك كل أنحاء جسمي (وقام فهد يحك زبه على كسي من بره ويحكه على طيزي) وطلب أن يراني عارية رفضت فقال طيب بشوف نهودك حرام عليك تحرميني انا موحبيبك مومفروض توريني بشوف هالنهود الحلوة ، وقام يقنعني وفتحت زرارات بجامتي وطلع له نهدي اليمين كنت ما البس ستيان عشان يتلمس على راحته وفرح كثير لما شافهم ولقيته يقط قميص البيجاما ويمسك نهودي ويمصها ويتحسس ويبوس وانا ذايبة كانت نهودي كبار ورغم ذلك واقفة وحلمة نهودي بارزة ، شوي وبعد عني فهد استغربت قال موقادر احس اني بشهي على نفسي ، وقام يشرح لي يعني شنو وطلع لي زبه قلت بدون قصد اكبر من زب ابو مشعل وانصدم وسالني شدراك عن زبه فاضطريت اعترف له باللي اشوفه بالخيمة ، قالي : يعني انتي قحبة بنت قحبة، زعلت من كلمته قال احلى شي القحبة تدرين انهم يسموني (نياك القحاب) ومن يومها قمت اناديه بنياك القحاب ويضحك وهو يقولي ياقحبة او يابنت القحبة وكنت استانس اذا قالي كذا، ومع الايام قام فهد يجيب لي افلام سكسية وقعدت اتفرج على النيك واعرف كل شي بس بدون ممارسة كان يمص نهودي ويطلب مني امص زبه لين يخلص وبعد علاقتي مع فهد بسنة سافر لمدة شهر حسيت بفراغ كبير وبمحنة شديدة).
كنت أتسلل لأرى ما تفعله أمي مع عشيقها بعد أن مللت من الأفلام الجنسية التي أشاهدها كان أبومشعل ممتعا ويحب تغيير الحركات الجنسية وعلمت أن زوجته من النوع البارد جنسيا وهو يريد امرأة جريئة لا تخجل امرأة مثل أمي ، عاد فهد بعد شهر ولكنه لم يتصل بي ليخبرني بعودته ولكنني شاهدت سيارته فعلمت بذلك اتصلت به ولكنه لم يكن من يجيب على الهاتف إلا بعد اسبوع عاتبته فتحجج لي بانشغاله ولكني كنت اعلم انه يريد اكثر مما اعطيه فعلاقة لمدة عام دون ممارسة للجنس بشكل صحيح لايجد منها فائدة فأخبرته أنني سأنتظره الليلة ولكنه قال لا ادري اذا استطعت جئت .
كانت الساعة الثانية عشرة حينما ذهبت أمي إلى أحضان عشيقها ذهبت إلى حجرتها وسرقت قميص نوم شبه عار ارتديته وتعطرت وخرجت إلى السطح ، كنت في لهفة لرؤيته انتظرته ساعة وربع الساعة واخيرا جاء ذهل حينما رآني بقميص النوم واخذ يحضنني ويقبلني ( لقيت نفسي عارية بدون ملابس وفهد يلحس جسمي حتى وصل الى كسي وقعد يلحسه لين ذبت وانمحت قرب زبه وكان زبه طويل ومتين قربه لكسي وقلت له لا قال لفي بشوف طيزك وحضن مكوتي ودخل زبه لكنه قال ماقدر أدخله عطيته كريم قعد يضحك قالي يابنت القحبة قلت يلا ريحني طفي نار محنتي ابيك تنيكني ثلاث سنين اشوف النيك ومااحد ناكني ، دخل فهد راس زبه وقعد يحشره بطيزي قالي طيزك ضيق وزبي كبير وبعد معاناه دخل نصه وقام ينيك وانا اصيح وابكي الين خلص ، بعد خمس ايام التقينا لاني حسيت بألم كبير بطيزي حتى ماكنت اقدر اقعد على مكوتي كان يضحك فهد يقول هذا وانا مادخلت الا نص زبي ياقحبة) وتكررت ممارستي للجنس مع فهد ولكن من الخلف فقط وفي يوم من الآيام بعد أن أصبحت في الرابعة عشرة والنصف توفي والدي وأخذت أمي تمثل البكاء والحزن ، وجاء بعض قريباتنا للمبيت عندنا فترة العزاء للتخفيف عنها ولم تصدق حينما مرت أيام العزاء

ردود على "السطح"

أترك تعليقا

ملحوظة: يمكن لأعضاء المدونة فقط إرسال تعليق.