tag:blogger.com,1999:blog-64141267897896155262024-03-05T09:03:58.860+03:00Mix Scandalsقصص جنسية عربية مبوبةme lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.comBlogger126125truetag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-48825097776828403382011-03-20T16:30:00.003+03:002011-03-20T16:33:11.345+03:00يوم الخميس<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjspF0zACVY1PzcBSfMWIMrBYY6tk0GRM4er8N0ebCZYbnZEyej9Y8Fqps_7m3poBHAoPhImYxFe_l54lYS-cxyajHxMdhLUhSvk0RKBa6sKX3rf31fYaDvmvggevvMmRYzAeRcSW14a7xG/s1600/Sexy-woman-black-lingerie-wallpaper_1920x1200.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 320px; height: 200px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjspF0zACVY1PzcBSfMWIMrBYY6tk0GRM4er8N0ebCZYbnZEyej9Y8Fqps_7m3poBHAoPhImYxFe_l54lYS-cxyajHxMdhLUhSvk0RKBa6sKX3rf31fYaDvmvggevvMmRYzAeRcSW14a7xG/s320/Sexy-woman-black-lingerie-wallpaper_1920x1200.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586154014135913842" border="0" /></a><br /><span style="font-weight: bold;font-size:130%;" ><span style="font-family: georgia;">كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كان الكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمها مستمتعا به متلذذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطى قبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلون رأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباس فى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملها وشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى ، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوت بجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلت بدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها له فلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبى لباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك …. ، سيبنى ،…. ، عيب كده ، …. حازعل منك ، … آ ى ، ….. آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخ محمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف ، كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال الصبى الصغير فى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير ذى العضلات والملامح الرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من قبل ، لا تعرف رأس القضيب الطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعند وتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أن يدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرما جديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ، تلذذت هى كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورة والمداورات ، وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبين شفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أن ينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها ، واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه ينفجر غيظا ، ففى كل ضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد اقترب من الأدخال ولكنه سرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها الساخن اللزج المنتفخ الكبير المثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها، فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييها يعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفها وهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ، وبدأت مقاومتها له المبنية على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قد بلغت منها الذروة ، فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ، فباعدت بين فخذيها وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومه وتحاوره وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة مثيرة لايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن ينزلق بشكل أفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى يتلوى كمن تزيد النار اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ، فصرخت تتألم وهى تبعده عن جسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثور مدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ … استنى شوية يو و و و و… غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى …. ياحمار ..انت بتدخله فى يا خراااابى …. الحتة الغلط يابهيم … آى آه ه ه ه ه . ……) كانت تصرخ وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقول له أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم من أنها أمريكية لاتعرف اللغة العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبه عن فتحة طيظها التى انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجة من سوائل وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها وألفاصل بين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى منخفض فتحة الشرج على العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما كما لو كانت طيظها قد طمعت فى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك اللزوجة وما تجمع عليها من عرق الجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسه القوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظة الخاطفة من المتعة يفوق كل خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذت فتحة طيظها تنقبض وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذذة بلاحدود هى الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكى القضيب الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا على الفارس العاشق المغوار الذى انهارت مقاومتها له أمام اصراره. فأخذت الفتاة تلهث تسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على طيظها بالقضيب الغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات الصبى الغبية فى ادخال قضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق حنون طويل ، والتصق وجهها برقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقه وجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجت شهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟ فكرت أن ترجىء لحظة استسلام مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعك قضيبه لشفتى كسها وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتى أنها ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة تحس بانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب رأس القضيب الهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى وشك الأشتعال نارا حارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن يحترق ، أعرف اننى لابد أن استسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعد ثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضد محاولات الصبى الذى يضرب برأس قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانية واحدة تستمتع فيها بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرى اصبعها الأوسط على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه ، وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة جعلت حلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة والأهتزازات حتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة برقبه الصبى وبصدره تضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى ، وتتحقق لحلمات بزازها ثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على ظهر الصبى العارى متتبعا فقرات ظهره ، فانتشى الصبى بتلذذ غريب جدا وكأن كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذة تجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذذ ، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتى بدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديد ينغرس الأصبع فى الأخدود بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميل للهدوء النسبى ، متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب من منطقة خطرة محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أو اللمس ، فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا. رفع رأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة مغمضتين ، وتلاقت عيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت شفتيها على شفتيه تلتهما، ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذذ ونهم، وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهو يلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارى فتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنان على أردافه وترفع يدها مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذه المدسوس بين فخذيه ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلا ليسمح ليدها بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى الكبير المبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذذ تتحسسه وتدور حوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة النافرة المنفوخة على جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب المنتفخة فى فخر واعتزاز ، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزال تمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنه سيدخلها غازيا الآن ، وتشفق على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسها على جهله، وتروح يدها تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ما أسعدها الأنثى التى تعشق هذا الفتى المبكر الرجولة، كم سيسعدها أن تستحلب هذا القضيب فى أعماق كسها وتلتقى برأه نهاية مهبلها تعتصره حتى يلتصق بفوهته تماما على عنق الرحم فتلهبها وتمتعها، كم كانت معجبة مبهورة بدفء القضيب الحى المنتفض فى يدها كثور جريح أو كصقر أمسكت به يرفرف بين يديها يريد أن يهرب ويحلق بعيدا بحرية، همست فى شفتيه وهى تنظر بحنان وحب لعينيه الحائرتين ، كانت عيناه تعبران عن قلق شديد ، تقول لها لقد طال الصراع والقتال والدك والتدمير على أبواب مينة وقلعة كسك ياسيدتى ولم تستسلم لى بعد، هل لك أن تدلينى ياسيدتى على أسلحة وذخائر أخرى تفتح لى أبواب تلك القلاع العاتية المنيعة؟، سيدتى لقد استخدمت بكل عنف كل قوتى وأعتى ما عندى من صلابة بشجاعة وفدائية وجرأة واقدام لايعرفه الا القليل من الفرسان ، وبالرغم من هذا لم أستطع اختراق أبواب كسك المنيعة ياحبيبتى ؟ هل لك أن تدلينى على الطريق؟ فهمست لعينيه عيناها قائلة ترد فى حوارها الصامت ، سيدى الفارس المغوار ، أيها الجبار الجرىء المقدام ، إننى معجبة بك وبشجاعتك وبقوة رغبتك وتصميمك وعزمك على أن تنيكنى وتشرفنى بدخول قضيبك الملكى الكبير الذى لايزال عذريا حتى لحظتى هذه فى كسى المشتاق ، سيدى مالا تعلمه هو أن قلعتى مفتوحة الأبواب لك لاتقاومك أبدا ، سيدى إن شفتى كسى منفرجتين مفتوحتين لك منذ عانقتنى ولم تمتنعا مطلقا عليك ، بل لقد اطلقا العنان للكس ليرحب بك وبدخوله فانهمرت منه دموع الفرح والسعادة بقدومك اللذيذ، ان كسى فقط يتدلل عليك ويداعبك ياسيدى الفارس ، كنت أتمنى أن استسلم لك وأقود حصانك بيدى لأدله على فتحة الباب بين الشفتين فى كسى بنفسى لينطلق غازيا لجسدى بكل رغبة وترحيب واشتهاء منى ياسيدى الجميل، ولكن ياسيدى جسدى وكسى مستمتعان فى قمة المتعة والتلذذ بمحاورة قضيبك ومداعبته وتعذيبه وتشويقه حتى يصل فى انتصابه لدرجة المستحيل من تجمع الشهوة فيه ياسيدى ، وهذا مفيد لنمو قضيبك الشاب لتزداد حجم عضلاته وتزيد قوة احتماله وطول انتظاره على المهالك فى أعماق كسى الذى ينتظره بفارغ الصبر لبيفترسه بلا رحمة، سيدى الحبيب الشاب ذو العطر الجسدى الطبيعى المثير لأنوثتى ، إنها فقط كرامة الأنثى ورغبتها فى التعالى والتمنع على من تحب وتعشق ياسيدى ، ألا تعلم ياسيدى أن كل أنثى لاتحب أن تكون سهلة المنال ، سريعة الأستسلام ، ياسيدى أنا كأنثى أعشق أن تتعذب وتعانى من أجل الوصول لى ، وكلما زاد جهادك وعناءك ، كلما زادت متعتى بقضيبك ، وكلما أحببتك وعشقتك أكثر ياسيدى وكلما زاد استمتاعك بدخول كسى وتعاظمت لذتك بالحصول عليه ، فالقضيب ياسيدى سرعان ما ينبذ الكس السهل ، وسرعان مايمل الكس الذى تعود الدخول فيه ، سيدى أن القضيب مخلوق شديد القلق محب للتغير والأكتشاف والبحث والأختراق والتنقيب والغوص والتدمير والضرب والملاعبة الخشنة ، فلا بد أن الاعبه وأداعبه وأشوقه وأتمنع عليه طويلا ياسيدى ، وفى كل مرة ستطلب كسى لاتتوقع أن يستسلم لك فورا وبسهوله ، فأنا أنثى عندى كرامة واعتزاز بأنوثتى ، لا افتح مهبلى ولا يدخله الا كل فارس مغوار ياسيدى ، سيدى أنا لك الآن ، فادخلنى أهلا بك على الرحب والسعة ، هيا أنا فى انتظار قضيبك الغاضب اليائس الذى أشعر بدموع بكاءه تنساب على أصابعى، هيا ياسيدى إن كسى ومهبلى وشفتاه ينتظرون دخولك ، وأتمنى أن تكون حنونا رقيقا بهم جميعا فى دخول قضيبك.</span><br /><span style="font-family: georgia;">باعدت الفتاة بين فخذيها ورفعتهما تحيط بهما خصر الصبى تضمه بقوة لجسدها ، وأغمضت عينيها وهى تلتهم شفتيه تمتص لسانه بشوق ونهم، وتحسست يدها أردافه بتلذذ حتى امسكت بأردافه بقوة من أسفل وجذبته بقوة نحو كسها المفتوح تحت قضيبه مباشرة فى صمت ، فعاد الصبى يطعنها بقضيبه فى غباء وجهل ، فنظرت فى عينيه وقالت بصوت مسموع ، حاسب ، موش كده، ولكن الصبى العنيف الغبى كان سعيد الحظ هذه المرة فقد اخترق قضيبه بعنف فم مهبلها وانطلق فورا للأعماق ، حين ساعدته هى بتوقعها لهجومه الغبى بقضيبه الحديدى المؤذى ، فرفعت نفسها قليلا لتقابل راس قضيبه المندفع بفوهة كسها بدقة غريزيه فى أنوثتها الواعية التى لايمكن لها أبدا أن تخطىء عندما تريد أن تبتلع قضيبا يثيرها ويعجبها. ، فرح الصبى وانتشى بنجاحه المزعوم ، فعاد يخرج قضيبه ليضربه بكل قوة وغباء وعنف فى كسها ، فصرخت تتألم وقالت ، حاسب بتفتقنى لما بتعمل جامد قوى كده ، رايح تعورنى كده ، على مهلك شوية ، شوف انت رايح فين وبتعمل لى إيه الأول؟ ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">التقط الصبى كلمة السر سريعا فابتعد عن عناقها رافعا فاتحا فخذيها ، فهاله منظر كسها الكبير الرهيب بشفايفه القوية المبللة الداخلية والخارجية، بينما فتحة المهبل مفتوحة كفم سمكة قرموط صغيرة تتوسل من أجل الحياة ، حمراء ، عميقة ، ضيقة ، تدعوه بقوة للدخول فيها، فوضع رأس قضيبه فى فم المهبل بكل عناية ، وضغطه بكل قوة وبكل ثقل جسده ، وراح يعانقها، ولكنه لم يهنأ بالعناق وبقضيبه فى مهبلها كثيرا ، فقد أحس فورا بصدمة كهربية عنيفة فى جذع مخه تهز كيانه وتسرى الكهرباء منطلقة منها بسرعة من خلال عموده الفقرى فيتقلص جسده بشدة رهيبة جدا جدا جدا ، والكهرباء والرجفة ورعشات مخيفة تسرى من ظهره حتى دخلت من بين أردافه الى فتحة الشرج التى تقلصت بقوة وبشكل مخيف ومؤلم ، وبدأ نوع من الحرقان والألم يسرى من خلف بيوضه وخصيتيه بكرباء وكأن سكين أو موس غبى الحد متللم يقطع داخل قضيبه بادئا التمزيق من الخصية متجها للأمام نحو الرأس ، وكلما اتجه الأحساس بالتمزيق نحو الرأس كلما تضاعف الألم والحرقان ، فصرخ الصبي وجسده كله يرتجف بقسوة لم يعرفها فى حياته أبدا ولن يعرفها بعد ذلك حتى مماته أبدا ، كان الحرقان فى الأنبوب الواصل من الخصيتين لفوهة القضيب لايحتمل أبدا ، ولكن الصبى تشبث بكل قوته كمن يريد ، النجاة من سيف قاتل بأحضان حبيبته فعانقها بكل ما يملك من قوة وهو يضمها كأنه يريد أن يدمر عظامها فى أحضانه ، وراح يندفع ضاغطا قضيبه بكل قوته فى نهايه مهبلها وأحس بمهبلها يعتصر قضيبه بشدة ، وراح يرتجف ويرتعش كمن أصابته حمى غريبة رهيبة ، وتصبب العرق غزيرا يغسل جسده وجسد الفتاة معه، وتدفق منه السائل الساخن الملتهب ، أمواج منطلقة فى عنف تتلوها أمواج أشد عنفا ، وانفتح أنبوب القضيب وفوهته على آخرها ، فذهب الحرقان والألم من القضيب ، بدأ يشعر باستمتاع لذيذ جديد لأول مرة فى حياته ، أنهار من السائل الساخن اللزج تتدفق باندفاع وبلا توقف ، أخذ يتلذذ الصبى ويدفع بقضيبه فى عمق المهبل الأنثوى الساخن الذى ينتص قضيبه ويعتصره بحب واشتهاء غريب، وما زال يندفع سائله ملتهبا يتدفق حتى بدا وكأنه سيظل يتدفق للأبد ولن يتوقف عن الفيضان والأنصباب أبدا ، وكانت الفتاة تطبق على فمه وهى تمتصهما بأنين وتأوهات مكتومة ، أحيانا تصرخ ثم تهرب بشفتيها من فمه اللذيذ ، لتسمعه أحات وشكوى من سخونة اللبن العذرى الذى يتدفق لأول مرة فى حياة هذا الصبى الغر الساذج الجميل فى كسها المتشوق الشاب العنيف. ما لبث الصبى أن هدأ ، فارتخت يداه حول جسدها ، وأحس ببحور العرق التى يسبح فيها لأول مرة منذ ضاجع الفتاة ، مازال قضيبه منتصبا بقوة داخلها ، تحركت الفتاة بأردافها فتحرك قضيبه فى كسها متلذذا ، نظر فى عينيها ، وشعربأنه يريد النوم ، فنزل عن صدرها وراح فى نوم عميق.</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-47600020548693055702011-03-20T16:07:00.003+03:002011-03-20T16:21:59.716+03:00خالد وبنت عمه<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjr64RmJd9adv_FPP7yprxo76_PmY_9T5g0WeWyCiQyO_OeF7g-lk1SBmXgnIUAVg1Vygl1KAgVLFXiy5wDL_Kd1igsCqCbdXCAhEc3JZFfSfUaKq6ZygXCYksJym3zTi7UlwmNZdPfnMSy/s1600/MUxotO098290-02.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 320px; height: 240px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjr64RmJd9adv_FPP7yprxo76_PmY_9T5g0WeWyCiQyO_OeF7g-lk1SBmXgnIUAVg1Vygl1KAgVLFXiy5wDL_Kd1igsCqCbdXCAhEc3JZFfSfUaKq6ZygXCYksJym3zTi7UlwmNZdPfnMSy/s320/MUxotO098290-02.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586151639904223906" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;"><span style="font-weight: bold;font-family:georgia;" >اتكلم لكم اليوم عن قصة وقعت فعلاً لصديق لي اسمه خالد شاب يعمل في مدينة …………. هذه المدينة رأى خالد فيها العجب من نساء وملابس لم يعتادها في مجتمعه البدوي فقد مارس خالد الجنس مع نساء بائعات له في هذه المدينة ولكن لم يتذوق طعمه الا على ظهر بنت عمه مزنة</span> <span style="font-weight: bold;font-family:georgia;" >وتبدأ القصة عند عودته الى اهله عندما اخبروه عن عمه المريض “عم خالد بدوي له غنم ونياق ويعيش في خيمة منذ موت زوجته ام مزنة ولا زال هو وابنته في البر مع حلاله ” ولم يتردد خالد كعادتة الدائمة في زيارة عمة ومزنة التي يعتبرها اختة وذهب خالد اليهم في البر وكان عمه من شدة المرض طريح الفراش ومزنة مع الحلال فسلم على عمه وجلس معه فترة وهم يتبادلون الحديث ثم طلب منه ابو مزنة ان يقوم ويساعد مزنة على حلب الحلال وعزله فلم يتردد فصاحبنا مولع بالإبل وذهب إلى مزنة فوجدها تدخل الغنم الى مكان مخصص له في المساء يضعونه فيه فسلم عليها وبدأ يتبادلان الحديث عن البر مرة وعن المدينة مرة فقالت مزنة له اتمنى ان اشوف هذه المدينة الجميلة لكنهما لم يشعروا بالوقت فغابت الشمس وبدأ الضلام يسدل ستارة ومزنة تحلب الغنم ورأى خالد منظر أعاد له من جديد صورة المدينة هو ذلك التيس الذي بدأ في نيك الشاة فوقدت في نفس خالد الإثارة وكانت مزنة تنظر إلى خالد والى ذلك التيس الذي اثارها هي ايضاً .</span> <span style="font-weight: bold;font-family:georgia;" >المهم ان مزنة فيها مواصفات البدويات ذات جسم مملوء وقوام شامخ وعنق طويل وشعر اسود طويل. المهم كان صاحبنا خالد لاهي في منظره ومزنة ايضاً هي الاخرى بدأت حالة من الهيجان والصراع الداخلي فهي محتاجة لذلك اكثر منه ولكن كيف تستطيع الوصول الى خالد تنقلت مزنة بين الشياه تحلب هذه ومن ثم تلك</span> <span style="font-weight: bold;font-family:georgia;" >إلى أن اقتربت من خالد ورات منظر جعل من محنتها أكثر هيجان وهو ذلك القضيب المنفوخ امام عينيها وهي لا تستطيع الوصول إليه وجلست تنظر له وتفكر وهي تحلب الاغنام والحليب على الارضوهنا تنبه حالد لها وعرف انها تبادله نفس الشعور ولكن كيف يبدأخالد معها فتحرك خالد من خلف مزنة وزبه قائم فحتك بطيزها المملؤة وقامت مزنة مرة اخرى هي بنفس الشيء فجلس خالد وهو ممسك التيس اللعين ويقول له خلصت وغيرك باقي ومزنة مع تلك الشاة فقالت وهي تمسكها عسى التيس جمل ترا إن جمل باخذه منك وبدأ الحديث المثير بلغة الألغاز فقالت مزنة لخالد ان الناقة ولدت تبي تشوفها فم كان منه الا ان قال نعم وذهبوا لمسكن النوق وهوشبك بجنبه صندقة فيها الشعير رأى خالد الناقه وطبعاً كان كسها كبير بسبب الولادة فقال لبنت عمه والله كسها كبير قالت اجل تبيه ضيق قال نعم وفيه احسن منه قالت تزوج قال انا ماني حق زواج المهم دار بينهم حديث عن الزواج وفي النهاية دخل خالد الصندقة ومزنة على بابها فقال لها كل ذا شعير وعلف للغنم والابل فقالت ايه المهم دخلتمزنة وراه وكان زبره قائم وهي لا تزال تلاحقه بنظرها فقالت له خالد كيف حريم المدينة احسن منا قال في اجابة دبلوماسية انتي احسن منهم وبدأ يمسك شعرها وقال شعورهم مقصوصة وشعرك طويل يجنن اجسامهم عيدان وانتي جسمك مليان وهو يمسك بشعرها احس بها وهي ترتعش وتختلج فنزل بيده على عنقها وبدأ يحركها وهي تتمايل معه يمن ويسار مع يده ونزل الى صدرها وهنا بدأ الوطيس لم يجد منها سوى استجابة سريعة حيث احتظنته وبدأ تقبله على شفته ومن ثم بدأ البدوي الشغل طبعا شغلهم حامي مافيه مقدمات حيث رفع لباسها وكشف عن ذلك الطيز الكبير وبدأبوضع بعض اللعاب على فتحته ومن ثم دك زبره في خرم ذلك الطيز ولكن المفاجئة هو عدم توجعها من ذلك الزبر ناكها صاحبنا ولكن لم يوفها حقها لكونه ينزل سريع وطلبت منه ذلك ثانية لكنه قال انه تأخر وعمه سوف يقلق عليهم عادوا الى الخيمة وهو مسرور وهي ممحونة جلس مع عمه وتعشى وقال انا بروح اليوم وبكرة الصبح قبل ما تصحى تلقاني معك وطلب من عمه ان يأخذ مزنة معه لتسلم على البنات ويعودا في الصباح لم يجد مانعاً من عمه ومشوا بعد العشاءوناكها مرتان قبل الوصول وكذلك فعل في الصبح قلب العودة لعمه</span> <span style="font-weight: bold;font-family:georgia;" >هذه قصة حقيقية من صديقي .</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-18648561330215638572011-03-20T15:52:00.003+03:002011-03-20T16:05:19.823+03:00رامي واخته لارا<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjRykuHP_S5kfdKPpr_DtFXMlIYH6VljPvgrypkEqXSkjxySpHe2jq1q_k_Z9XmSkDpJaBd2G5nLs3iDx71B3oE-rSvn2kqC2r2IEtoecWurC9xkjk3cvRPeXImLLf9E2aYNZChnzMMCFW/s1600/arab_girls_lebanon_girls_18.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 240px; height: 320px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgjRykuHP_S5kfdKPpr_DtFXMlIYH6VljPvgrypkEqXSkjxySpHe2jq1q_k_Z9XmSkDpJaBd2G5nLs3iDx71B3oE-rSvn2kqC2r2IEtoecWurC9xkjk3cvRPeXImLLf9E2aYNZChnzMMCFW/s320/arab_girls_lebanon_girls_18.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586147021173369698" border="0" /></a><span style="font-size:130%;"><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">واليكم التفاصيل ….</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : من ؟</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت: انا لارا</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قال ابي: لا تتأخر كالعادة</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ثم قالت لارا : متى ستعود ؟</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : لها انا رامي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : قبل قليل</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : نعم …. هل ستنامين ؟</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت :اين يؤلمك ظهرك</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : اسفل الظهر</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">لكنها لم تنطق بحرف واحد ….</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : متى ….في محاوله للانكار</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فأخت تتلعثم في الكلام ….</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : لماذا</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فقلت : لماذا سنقفل الباب</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">قلت لها اعجبني كل مافيك .</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي</span><br /><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني</span><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;">وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-36611530638427851092011-03-20T15:43:00.002+03:002011-03-20T15:52:05.647+03:00أول نيكة في حياتي <a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhaWL8hNAvC7FudFrkK0I7bPTIzSslR05V59BXT5wQEwJsd4W3Nez6E0dxqyrzz1XG2nA-lVMdBn8N3bc7rJ8USMHKvvBe0YaQF9LCMBmKRD6knLQjBxpHaH7-sj7CQwtebdpavZWT-aA5y/s1600/s2.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 200px; height: 181px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhaWL8hNAvC7FudFrkK0I7bPTIzSslR05V59BXT5wQEwJsd4W3Nez6E0dxqyrzz1XG2nA-lVMdBn8N3bc7rJ8USMHKvvBe0YaQF9LCMBmKRD6knLQjBxpHaH7-sj7CQwtebdpavZWT-aA5y/s320/s2.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586143637460339890" border="0" /></a><br /><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;font-size:130%;" >جميل أن يتحدث الشخص عن تجاربه الجنسية فهي تجارب ذات شجون وخاصة"إن كانت من تمارس معها الجنس تريحك وتعطيك جوا"جنسيا"يلطف عليك وتبحلامعها في جومن المتعة الجنسية وخاصة"لشخص مثلي يعشق النيك والجنس ويعطي الجنس لم تريدحتى الإشباع فأنا عندي قاعدة لاأرضى لعشيقتي أن أغادرها حتى أشبعها نيكا" وبمختلف الطرق والجهات كما تحب حتى تنسى العالم كله وأهبها جنسا" ونيكا" لن تجد مثله عند غيري وأجعلها تشبع منه لمدة أسبوع قادم00فأنا أنسان جنسي أحب النيك وأعشقه وأحب ممارسته كل يوم بل كل ساعة بل كل دقيقة00ترتمي في حضني وأرتمي في إحضانها أجعلها تنسى كل العالم والناس مادامها معي00على فكرة أنا أحب قبل أن أمارس النيك أن اسأل العشيقه كيف تريد النيك فالعذراء ليست كالمفتوحة00وأول نيكة لي كانت لبنت عذراء لاتفهم في النيك شيء فعشيقتي بعد تلك الليلة عشقتني وكانت من أحلى الليالي قبل حوالي تسع سنوات وكنت أنا أبلغ العمرستة عشرعاما" وهي أربعة عشرعاما" ولكني خبيرفي الجنس والنيك فكنت أشاهد أفلام جنس وأقرأ كتب جنس منذ أن كان عمري أثناعشرسنة فأصبحت لدي ثقافة جنسية كافية كنت أتمنى أن أمارسها على الطبيعة00وفي إحدى الليالي وكانت الساعة الواحدة ليلا" ضرب هاتف بيتنا وكانوا أهلي نائمين ماعدى أنا فأنا أسهرعلى أفلام السكس في تلك الفترة وأمرس العادة السرية يوميا" لئلاينفجرزبي الكبير من قوة الشهوة 00وكانت المتحدثة تملك صوتا" جميلا" عصفورا"يغرد فقالت فلانة موجودة فقلت من يريدها فقالت ريم فقلت لها مأحلى أسمك وماأحلى صاحبته فقالت أكيد أنا أخطأت في رقم الهاتف فقلت لها بالعكس هذه الصدفة الجميلة التي جمعتني بصوتك الجميل00أخبريني عن صوتك أكيد أنك جميلة فقالت هل تغازلني00فقلت لها طبعا" من يسمع مثل هذا الصوت فسوف يكتب أشعارا" وليس طلاما" فأنتي تستحقين قصيدة أكتبها فيك00فسألتني من أنت؟فقلت لها أسمي فيصل أنسان رومانسي أقدرالحب ومايأتي بعد الحب00فأندهشت وقالت ومايأتي بعد الحب فقلت لها مع مرورالأيام سوف تعرفين لاتستعجلي00فتوالت الأتصالات وكلام الغزل والذي أجيد صياغته وأصبحت أعطيها جنسا" ولكن عبرالتلفون وأجعلها تتأوه حتى وكأنها بين أحضاني ووأستمرالحال حوالي أسبوعين ومكالمات يومية وجنس فقلت لها لمالاتجربيه على الطبيعة فسوف تحبينه ويرضيك وتطلبينه مني كل مرة وأنسيك العالم معي00وكان الخوف يعتريها فهي صغيرة وعذراء00فقلت لها أنتي مع فيصل ومع فيصل سوف تشعرين بالأمان والنيك الفنان00فسألتني ولكن كيف00فقلت لها مارأيك بيوم الخميس القادم سوف يحضرون أهلي مأدوبة عشاء وتعالي عندي فالبيت خالي وقولي لأهلك سوف أزورصديقتي وتعالي عندي00فأتفقنا وأنتظرت ذلك اليوم والذي سوف أطبق خبرتي الجنسية على الطبيعة فقد أحبتني بجنون وبعد شعورها بالأمان معي أصبحت معها كالمتزوج ولكن عذراء فلم أفتحها أبدا" بالرغم من جلوسي معها أربع سنوات أنيك فيها حتى تزوجت وبعد الزواج أصبحت أنيكها مع كسها00وقلت لها أريد تفننك في اللبس ولاأحب المكياج بل أحب البنت على طبيعتها00فقالت ولكن لست جميلة وبدينة بعض الشيء00فقلت لها لايهمني فأنا عند النيك لايهمني الجمال ولاالقوام بل يهمني رضاك عن الجنس معي00فقالت أكيد سوف ارضى فمكالماتك الجنسية جعلتني شيء آخر00فقلت لها سوف أجعلها لك أجمل ذكريات حياتك00وجاء يوم الخميس وسمعت طرق الباب وكانت الساعة السابعة مساء" ففتحت لها الباب وكانت لابسة العباءة فقلت لها تفضلي أنا فيصل وكانت خجولة جدا" فقلت لها تفضلي حبيبتي وأقتربي وأدخلي في بيتي حتى أضيفك فأنتي ضيفتي الليلة00فأدخلتها المجلس ولاتزال لابسة العباءة وبما أن ذلك أول لقاء فأنا أعذرها00فجلست فقلت لها سوف احضركيكا" وباردا" وأريدك أن تفصخي العباءة أريد أن أرى وجهك الجميل00فعندما حضرت لها بالفعل كما قالت لم تكن جميلة ولكن وجدت مكياج فقلت لها لما المكياج فأنا لاأحب أل الطبيعة فقالت خفت أني لاأعجبك فقلت لها لايهمني جمالك يهمني رضاك فقط00فجلست بجانبها وأعطيتها كيكية وأكلت منها فأكلت الباقي وأحسست بلذة فأنا أحب أن آكل بعد حبيبتي وكنت سوف آكل من فمها لولاخجلها وأنا أعذرها00وبعد أن أكلنا فقلت سوف أذهب داخل قليلا" ثم أعود فلبست تي شيرت وشورتا"00فقلت لها تفضلي معي إلى الغرفة لنبدأ ذكرانا الجميلة00فبدأت تمشي على أستحياء وزبي الكبيرسوف يقطع الشورت من إنتصابه00فجعلت يدي من خلفها وحضنتها وذهبت بها إلى الغرفة فقالت لي اني اخجل أن أفضخ أمامك هل نفعل الجنس بدون نور فوافقت فأنا أحب أن أريح العشيقة حتى تنال نيكا" معتبرا"00فأقفلت النور00وضممتها على صدري وبدأت أمصمص شفتيها وعلى فكرة أنا أحب المص كثيرا" وأمص جميع أنحاء الجسد وأجد متعة كبيرة في ذلك00فبدأت أمصمص شفتيها ولسانها وأقول لها أعملي مثلي ولوكان النورمفتوحا" لكان أعلمتك كيف مص الشفة على أصولها00وجلست أمصمص فيها وأفضخ بلوزتها شيئا" فشيئا" حتى ظهرالستيان وجلست أمصمص رقيتها بعد أن بطحتها على السريروصوت فةقها00وأمصمص في رقيتها وشفتها ووجهها ولم أبقي شيئا" فنزلت في فمي00إلى صدرها وأخرجت النهد الأول وجلست أمصمصه بطريقة أجعلها تشعربلذة قوية00وأخرجت النهد الثاني ومصمصته وكان نهديها كبيرين بعض الشيء لأنها كانت بدينة قليلا"00ففصخت تي شيرت وأخرجت لها صدري 00وأنبطحت على ظهري وجاءت فوقي وومصمصت صدري وحلمتي الصغيرتين00وبطحتها على ظهرها وفصخت جنزها00وبقي كلسها وجلست أمصمص أولا" في بطنها وفخذيها حتى أصابع رجليها00وفصخت الكلس وبدأت أمصمص جانبي كسها00وبعدها فصخت الشورت وخرج زبي الكبيرللعيان00وقلبتها على بطنها وبدأت أمصمص ظهرها ومكوتها حتى جعلت جسمها وكأنها متروشة بماء من فرطي في المص فأنا أحب المص كثيرا"00وقلبتها على بطنها وسألتها هل تردين مص زبي فأشارت بنعم بإستحياء00فبطحتها على بطنها وجعلت زبي الكبيرعند فمها وأنا أمص كسها وكانت تمص زبي وتتأوه من أرتفاع شهوتها وأنا أمص كسها اللذيد وأدخل لساني في كسها00حتى وصلت هي للنشوة العارمة00فنمت فوقها وشفتي على شفتها وصدري على صدرها ودهنت زبي بكريم وجعلته بين فخذيها قريب من كسها وقلت لها أغلقي عليه بفخذيك جيدا"00وأصبحت أرتفع وأنزل لمدة عشردقاتئق00ثم جعلت زبي ومرررته بين كسيها عند الحشفة حتى تستلذ به00ثم قلبتها على بطنها ونمت على ظهرها بعد أن دهنت زبي الكبيربكريم وأصبحت أفرش زبي بين مكوتها وقلت لها شدي عليه بقوة00فقالت لي أدخله في مكوتي أريدك أن تنزل داخل فالبنات يقولون أنهم يحسون بلذة في ذلك فقلت حاضرياحبيبتي00ففتحت رجليها00ودهنت فتحة شرجها بالكريم وقلت لها أجلسي على ركبتيك00وأجعلي نفسك كالساجدة00ودهنت زبي بكريم وأدخلت رأس زبي قليلا" فتوجعت وحاولت أدخال وإخراج فقط الرأس حتى تتسع الفتحة00وعندما اتسعت أدخلته كله وساعدني على ذلك مكوتها الكبيرة وبدأت أطلع وأنزل وهي تشد عليه وتتأوه حتى جلست عشردقائق ثم أنزلت في مكوتها حسب رغبتها00وسمعت آآهاتها00ثم أنبطحت بجانبها00قليلا" فقلت لها مصي زبي00فهويريد أن يداعب لسانك وشفتيك ومصت زبي حتى وجعلت كسها عند فمي وبدأت ألحسه بشراهه00وقلت لي نزلي منيك في فمي فأنا أستلذ بمني حبيبتي00وهي تمص وأنا أمص00ثم نامت على ظهرها وجعلت زبي بين نهديها00بعد أن دهنته بالكريم حتى يكون سهل اللأنزلاق00ثم نزلت في فمها لأنها تريد أن تذوقه00وبعدها اصبحت تريد أن أنزله في فمها دائما"لأنه كما تقول طعب المذاق00ثم أرتحت بجانبها وأكتفيت بخيطين للئلا أجهدها وخاصة" هذا أول لقاء مع أن زبي يريد خيط وخيط00ولكني أكتفيت بهذا القدر00وذهبنا إلى الحمام والذي عبيت البانيوا خصيصا" لذلك وجلست هناك وهي فوقي00وتسبحنا جميعا"00مرة تدلكني ومرة أدلكها00وزنلت خيطا" فزبي لايستطيع المقاومة00وبعد خروجنا من الحمام00لبسنا ملابسنا00وودعتها للئلا تتأخر على أهلها00وودعتني الساعة العاشرة بعد ثلاث ساعات من الجنس والنيك والمص00وبعد تلك الليلة أصبحت هي من تريد النيك حتى أني صرت أنيكها لمدة أربع سنوات00 وحتى بعد زواجها وذقت كسها بعد أربع سنوات إنتظار00وقالت لي لن أجد أحد يطفي شهوتي سو نيكتك00حتى أفترقنا قبل سنة بعد إنتقالها إلى مدينة أخرى بعيدة00ولم يدري احد عن علاقتنا00لأني أحفظ سرها00ولذلك علاقاتي تتسمرأعوام للراحة النفسية لعشيقتي وحبيبتي والطمأنينة00فهذه أول نيكة في حياتي00وأحلى نيكة لأنها الأولى ومع من مع ريم00والنيكات التاليات بدأت أخترع العديد من اللقطات والحركات حتى أصبحت خبرتي كبيرة جدا" ولايستطيع أحد أن يقف أمام فيصل نايك الكسوس00ملك النيك00وأتمنى أعجبتكم قصتي وأشكر لكم القرأة وآسف على الإطالة</span>0me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-6438795423168476152011-03-20T15:19:00.001+03:002011-03-20T15:43:52.886+03:00سحاق بين الام والبنات<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi5Y91OnST80NczzXwG8SS27XXIgNvdPpgqmnmE4wZQgOJb3CZZEFDWLIn0ihabzb5-tOs76V5RZBmNDwJL1g38vudElSgWOS-inoQie5SJxYsh44q8oMy0ZaaJKixNdQGfWT0asUNe6yjT/s1600/Four_Women_1925%255B1%255D.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 201px; height: 320px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEi5Y91OnST80NczzXwG8SS27XXIgNvdPpgqmnmE4wZQgOJb3CZZEFDWLIn0ihabzb5-tOs76V5RZBmNDwJL1g38vudElSgWOS-inoQie5SJxYsh44q8oMy0ZaaJKixNdQGfWT0asUNe6yjT/s320/Four_Women_1925%255B1%255D.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586141333007826722" border="0" /></a><span style="font-family: georgia; font-weight: bold;font-size:130%;" ><br />اولا احب اعرفكم بنفسى انا اسمى سمر وعمرى دلوفتى 30 سنه.واحداث قصتى تبداء منذ انا كان عمرى<br />17سنه.<br />الاب:متوفى منذ ان كان عمرى 15 عاما<br />الام:ربة منزل وعمرها دلوقتى 50 سنه وحينما بداءت قصتى كان عمرها35سنه<br />الاخوات:<br />1- ريم تكبرنى ب 10 سنوات وهى متزوجه الان وتعيش مع زوجها بامريكا وتنزل لننا زياره كل 6 اشهر.<br />2- مروه :تكبرنى ب 3 سنوات ومتزوجه الان وتعيش فى القاهره بمدينة 6 اكتوبر.<br /><br />محل السكن: نسكن بحى المعادى.<br />الحاله الماديه :ميسورين.<br /><br />بداية القصه:فى احد الايام كانت امى بخارج المنزل واخونى فى كلياتهم.وعدت انا من المدرسه لاجد البيت خالى ولا يوجد احد فدخلت وغيرت ملابسى وارتديت ملابس البيت عباره عن قميص نوم وكيلوت احمر وبدون سونتيان فالجو حار واريد بزازى ان يكونوا احرار.انا فتاه جميله لكل من يرانى وجسمى اكبر من عمرى وزى مابيقولوا عندنا فى مصر فايره وجسمى جميل جدا فانا بيضاء وشعرى اصفر وبزازى كبيره بعض الشىء ولكن مظهرها جميل ومغرى لكل من يرانى.ذهبت الى الصاله وفتحت التليفزيون لاتسلى حتى تعود امى واخواتى من الخارج .اخذت اقلب على اى فيلم اتفرج عليه لكن ماكنش فى حاجه كويسه اتفرج عليها وبالصدفه ضغطت على احد ازرار الريموت ليتحول الى القمر الاوربى .وبدات اقلب فى القنوات وفجاءه ظهر لى مشهد شد انتباهى فوجدت امراه عاريه تماما. وتدعك فى بزازه وعماله تقرص فى حلماتها ولكنها كانت مستمتعه وبيطلع منها اصوات اهاات وعماله تصرخ اااااه ااااه اووف اوووف يااااااااااه اححححححححح.ونزلت ايديها بين رجليها وبداءت تدعك فى حاجه بين رجليها عرفت بعد كده ان اسمه كس وفضلت تدعك وتحك فى كسها وبعد شويه لاقيتتها بدخل صابع جوه كسها وبعدين صباعين وقعدت تصرخ وتتاءوه ااااااااااااااه اووووووف اححححححححححح وقعدت ترتعش اوى لحد مانزل سائل ابيض من كسها .المهم انا حسيت بحاله غريبه اول مره احس بيها حسيت بشهوه غريبه بتسرى فى جسمى .فوجدت نار بين فخداى وكان هواء ساخن يخرج منه وصاحب ذلك بلل وحسيت ان الكيلوت مبلول.وبلا شعور بداءت اخلع الكيلوت وقميص النوم وبداءى افعل كما كانت تفعل تلك الست.فامتدت يداى الى بزازى وفضلت ادعك واقرص فى حلماتى وحسيت بمتعه جميله بتسرى فى كل جسمى وبدون شعور امتدت ايدى اليمين الى كسى وبداءت ادعك فيه بالراحه فحسيت بمتعه جميله واحساس جميل وبعد شويه لاقيت كسى بقى مبلول اوى وسائل بينزل منه فلاقيت نفسى بهيج اكتر واكتر وبدون شعور لاقيت ايدى بتدعك فى كسى بسرعه كبيره زى المجنونه واصوات بتطلع منى اااااااااااااه اوووووووووووف احححححححححححححح ااااااااه اه اه اه وحسيت بجسمى كله بترعش جامد اااااااااه اوووووووووووف اححححححححححح وسائل بيندفع من كسى زى النافوره.فبدات امص صوابعى عشان ادوق السائل ده ياترى طعمه ايه وبالفعل دقته وكان طعمه لذيذ.المهم قمت بسرعه ودخلت الحمام واستحميت ولبست هدومى قبل مامانا تيجى وبالفعل دخلت قوضتى ونمت نوم عميق . وبعدين ماما صحيتنى على الغدا وطول مانا بتغدى مش قادره افكر غير فى اللى شوفته وفى اللى عملته النهارده .المهم قمت اذاكرفى قوضتى وقعدت على المكتب وفتحت الكتاب لكن بردو الصوره مش عايزه تفارق خيالى ولتانى مره يجيلى احساس الشهوه فسيبت الكتاب ومديت ايدى ورفعت القميص ودخلت ايدى من تحت الكيلوت وبداءت ادعك فى كسى بصوابعى وايدايا التانى بتدعك فى بزازى وبتفرك فى حلماتى لحد مارتعشت والعسل نزل من كسى .فتعبت وقمت انام وصحيت على الساعه 11 فلاقيت جارتنا ام سالى صاحبتى قاعده مع ماما بره فى الصاله .فروحت سلمت عليها ,طنط ياسمين(ام سالى) ست جميله وجها جميل وجسمها مليان لكن يهيج اى حد يشوفوه وهوه عريان وبزازها متوسطه وهيا ست محجبه وجوزها مطلقها من سنتين وهيا صاحبت ماما الانتيم على طول بتيجى عندنا وبتقعد مع ماما وبتخرج معاها كتير .المهم انا سلمت عليها وبعدين دخلت قوضتى تانى .وبعد ساعه كده عطشت فخرجت اشرب فملاقيتش حد صاحى ريم ومروه اخواتى ناموا بدرى عشان الكليه الصبح . وانا معديه جنب قوضة ماما سمعت اصوات وضحك فسمعت صوت طنط ياسمين وماما وهما بيهرجوا وكان الباب مقفول لكن فى شباك للاوضه جوه الشقه فكان مفتوح شويه .فبصيت وقولت لما اشوف بيعملوا ايه فلاقيت طنط ياسمين نايمه عريانه خالص على السرير وفاتحه رجليها .وسمعت ماما بتقولها انتى ازاى يالبوه تسيبى كسك فيه شعر كده لاول مره اسمع ماما بتقول الفاظ قذره كده .فردت طنط ياسمين معلشى ياحبيبتى اصلى كنت فى البلد ومكنتش فاضيه انضف نفسى .فضحكت ماما وقالتلها ماشى ياشرموطه انا اللى هنضفك وهخليكى ولا العروسه فى ليلة فرحها فضحكت طنط ياسمين.وبعدين لاقيت ماما بتفتح رجل طنط ياسمين اوى وماسكه مقص فى ايديها وبداءت تقص الشعر اللى فى كس طنط ياسمين .وبعد شويه لاقيت ماما بطلع من الدرج انبوبه كده زى انبوبة المرهم عرفت بعد كده ان ده كريم مزيل للشعر.وبداءت تحط منه على كس طنط ياسمين وفضلت تضعك فيها .والاقيت طنط ياسمين وماما بتضعك وشها احمر ولاقيتها ماسكه بزازها وعماله تضعك وتفرك فيهم .فماما ضحكت وقالتلها انتى هيجتى ولا ايه ياشرموطه استنى لما انضفك الاول قالتلها مش قادره.وبالفعل ولسه الكريم على كسها لاقيت طنط ياسمين عماله تضعك اوى اوى فى كسها وبتصرح وبتتاؤه اااااااااااااه احححححححححححححح اووووووووووف هجيبهم هجيبهم هجيبهم وتصرخ وقعدت ترتعش.فماما قالتلها اه يالبوه كده مش قادره تستنى وماما شالت الشعر اللى فى كس طنط ياسمين ومسحته وبقى نضيف جدا جدا وبقى عامل زى بقعه حمرا فى فخدين بيض وجمال خالص .ماما قالتلها ارفعى ايديكى وحطيت كريم تحت باطها ونضفت الشعر اللى فيه وبعدين حطت على رجليها ونضفتها خالص وبقت زى الطفله اللى لسه مولوده. فقامت طنط ياسمين وباست ماما بوسه من شفايفها بوسه طويله ودخلوا السنتهم جوا وبعض وقعدا يلحسوا .وقالت طنط ياسمين لماما ميرسى ياحبيبتى على النضافه دى .ردت ماما لاشكر على واجب يالبوه وضحكت ضحكه مايعه.فقامت طنط ياسمين وقالت لماما يلا بقى ده دورك تعالى لما انضفك انتى بقى واخليلك كس ده زى الورد قامت ماما قالتلها لاء سبقتك يالبوه امبارح ونضفت نفسى لما عرفت انك راجعه من السفر النهارده .فضحكت طنط ياسمين وقالت ليه كده بس ضيعتى عليا فرصة انى انضفك بنفسى ياشرشر (اختصار شرموطه).ردت ماما الجايات اكتر من الرايحات يامتناكه وقعدوا يضحكوا .وقامت ماما سحبت طنط ياسمين من ايدها وقالتلها تعالى لما احميكى يالبوه عشان النهارده دخلتك وضحكات بصوت عالى .وفتحت ماما الباب فتحة صغيره وبصت تشوف فى حد موجود .فجريت انا على قوضتى وعملت نايمه .فجت ماما قوضتى وهيا لابسه روب واتااكدت انى نايمه وراحت بردو على قوض اخواتى عشان تتااكد ولما اتااكدت قفلت البابا وخرجت .فقمت انا جريت وفتحت الباب فتحه صغيره فلاقيت ماما ماسكه ايد طنط ياسمين وبتشدها على الحمام .ودخلوا الحمام وقفلوا الباب لكن فى شباك جوه الشقه للحمام عالى .فجيبت كورسى ووقفت عليه عشان شوف ايه اللى بيحصل .فلاقيت ماما منيمه طنط ياسمين فى البانيو ورشت عليها الشابو وكما ماما دخلت معاها فى البانيو ورشت على جسمها الشامبو وقعدوا يدعكوا جسم بعض بالشابمو .فماما بتدعك بزاز طنط ياسمىن وطنط ياسمين بتدعك بزاز ماما وفجاءه لاقيتهم بيحضنوا بعض اوى وبيمصوا شفايف والسنت بعض ولاقيت ماما بتقول لطنط ياسمين وحشتينى يالبوه وحشتينى ياشرموطه وحشتينى يامتناكه بقى كده تسيبيتى شهر لواحدى .ترد طنط ياسمين معلش ياحبيبتى هعوضك عن كل الشهر ده النهارده ولاقيت ايد طتط ياسمين بتدعك فى كس ماما وماما بتدعك فى كس طنط ياسمين بالتبادل وشفايفهم على بعض وفجاءه لاقيت ايدهم بتتحرك بسرعه جدا والاتنين عمالين يصرخوا ااااااااااه اوووووووووف اخخخخخخخخخخخ يالهوووووووى اااااااه ياكسى هجيبهم ياياسمين ادعكى جاااااااامد دخلى صباعك فى كسسسسسسسسسسسى اااااااااااااااه فطنط ياسمين دخلت صوابعها جوه كس ماما وماما كمان جوه طنط ياسمين وقعدوا يبعبصوا فى بعض لحد ماارتعشوا وجابوا عسلهم . فقامت ماما ومسكت الدش وفضلت حطاه على كسها وهيا بتبعبص فى نفسها ب 3 صوابع والميه بتندفع ىفى كسها زى الطلق فلاقيت ماما بتصرخ وبتقول اااااااااااه اااااااوووووووووووووه ييييييييييح هجيبهم تانى هجيبهم تانى هجيبهههههههههههههم فلاقيت طنط ياسمين جريت على ماما وقعدت تمص فى بزاز ماما وفى حلماتها لحد ماماما ارتعشت تانى وجابت عسل كسها تانى مره.لاقيت طنط ياسمين بتقول لماما ايه ده يالبوه تجيبيهم مرتين فى 5 دقايق ماما تضحك وحياتك اجيبهم 10 مرات فى دقيقه فتضحك طتط ياسمين وتقولها طب ايه رائيك نعمل مسابقه على اللى يجيبهم الاول قالتلها ماشى بس هنعرف ازاى ان انا او انتى اللى جبتيهم الاول قالتلها قومى هاتى كوبيتين واللى يجيب الاول ينزل فى الكوبايه ويبقى ده الدليل فضحكت ماما وقالتلها ماشى يالبوه فكره حلوه وتهيج بردو وقامت ماما تفتح الباب طبعا انا جريت وراحت ماما على المطبخ تجيب كوبيتن .ودخلت تانى الحمام بصراحه انا كمان كنت هايجه مووووووت وعجبتنى الفكره وقولت لما اروح انا كمان اجيب كزبايه واشوف يمكن انا اللى اكسب وبالفعل جبت الكوبايه ووقفت على الكورسى اتفرج.فلاقيت ماما قاعد على طرف البانيو وفاتحه رجليها على الاخر وعلى الطرف التانى طنط ياسمين فاتحه رجليها وقامت ماما بداءت تعد 1 2 3 ابتدى وبداءت ماما وطنط ياسمين فى ضعك بزازهم وفرك حلماتهم وضعك كسهم وبعبصته وفى نفس الوقت كنت انا كمان بعمل زيهم بس انا كنت هايجه اكتر منهم من الموقف ده .وبالفعل بعد اقل من دقيقه مع الدعك فى كسى وبسرعه ارتعشت وجيبتهم جوا الكوبايه .وكده كنت انا اول واحده افوز .وبعد شويه لاقيت ماما بترتعش جامد اااااااااااه اااااه اوووووووووف هكسبك يالبوووووووووووووووووه اااااااااااااه هجيببهم هجيبهم اوووووووووف اححححححح جم اهوووووووووه ونزلتهم فى الكوبايه وكده ماما فى المركز التانى قصدى الاول ورغم ان ماما فازت وطنط ياسمين عرفت كده لكن مابطلتش دعك فى كسها لانها كانت هاجت خلاص وبالفعل بداءت تصرخ وتدعك فى كسها وتبعبصه بسرعه لحد ماجيبتهم فى الكوبايه.ماما قالتلها بعد ايه ياشرموطه ماخلاص كسبتك .ردت طنط ياسمين ايه رائيك نقيس العسل اللى فى الكوبايه واللى يكون اكتر يبقى هوه اللى كسب ماما قالتلها لاء يامتناكه مخلاص هيا حكايه,وبالفعل كانت طنط ياسمين اكتر بس على مين دى ماما.وبعد كده ماما وطنط ياسمين قعدوا يبوسوا ويحضنوا فى بعض وينضفوا بعض بالدش .لحد ماخلصوا وخرجوا من الحمام وجريت انا على قوضتى ولبست كليوتى .وعملت نفسى نايمه .ولما دخلت القوضه كنت منهكه وتعبانه فنمت لح الصبح.والصبح ماما بتصحينى وبتقولى يلا ياسمر ياحبيبتى يابنوتى ياقمرى عشان تروحى المدرسه .لا باماما مش قادره اروح النهارده انا عايزه انام يلا ياسمووره بقى بطلى دلع انتى نايمه امبارح بدرى (اصلها متعرفشى اللى فيها واللى ميعرفشى يقول عدس).المهم قمت ولبست لبس المدرسه اللى هوه جيبه (مينى) وشيميز وروحت ناديت على سالى صاحبتى بنت طنط ياسمين .ففتحت ليا سالى وكانت لابسه فبقولها امال فين طنط ياسمين قالتلى نايمه تعبانه (طبعا لازم تبقى تعبانه).المهم نزلت انا وسالى وركبنا الباص والطريق من البيت للمدرسه بياخد نص ساعه المهم ركبت انا وسالى وقعدنا فى اخر كرسى فى الباص وقعدت هيا على يمين الكورسى وانا على الشمال وبالفعل عنيا غفلت وبداءت افتكر كل اللى حصل امبارح وهيجت جدا وبدون شعور لاقيت ايديا اليمين نزلت من تحت الجيبه لحد الكيلوت وفضلت لحد مانزلت ايديا تحت الكيلوت وحسيت ببلل فى كسى وفضلت ادعك وادعك لحد ماارتعشت وجيبتهم .ونسيت خالص ان سالى صاحبتى قاعده جنبى وفؤجئت بايدها على ايديا جوه الكيلوت بتاعى وفضلت تدعك فيا لحد ماجبتهم تانى وكنت شبه كاءنى فاقده الوعى.ولما فوقت فلاقيت سالى جنبى وايديها على كسى وبتقولى معلشى ياحبيبتى ولا يهمك متخافيش ولا كاءن حاجه حصلت وغمزت بعنيها وباستنى من شفايفى بوسه كبيره ودخلت لسانها فى بقى وقعدت تمص .وفجاءه سمعنا الكلاكس بتاع الباص وبسرعه شالت سالى ايديها من كسى .وظبطت انا لبسى وروحنا على الطابور وعدين طلعنا الفصل .وكانت الحصه الاولى علينا احياء وكانت بتديهالنا ميس راندا وهيا جميله جدا وجسمها سكسى اووى وبزازها على طول بتبقى باينه من البدى وبتلبس بناطيل جينز محزقه.</span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-38715722528151158812011-03-20T15:01:00.002+03:002011-03-20T15:15:58.825+03:00ام فادي ومتعتة الجسد<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhjjJqbhwAxVIMlg7ABV0ghtH3h1iM6P_gF57Eqqq896DDJOmZ55OFFqKCCgiPYuio64ULcj19YLaW6o2SDwqFgX5LhCcBnk-JBD3WmEpNbXXbvCe7Fck6P78R9rvLhwSkdCAgAfpU5xbMw/s1600/Magical+Snap+-+2011.03.01+06.49+-+013.png"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 320px; height: 246px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhjjJqbhwAxVIMlg7ABV0ghtH3h1iM6P_gF57Eqqq896DDJOmZ55OFFqKCCgiPYuio64ULcj19YLaW6o2SDwqFgX5LhCcBnk-JBD3WmEpNbXXbvCe7Fck6P78R9rvLhwSkdCAgAfpU5xbMw/s320/Magical+Snap+-+2011.03.01+06.49+-+013.png" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586134604439325506" border="0" /></a><br /><span style="font-family: georgia;font-size:130%;" >العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجارطبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...<br /><br />سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..<br /><br />كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى<br /><br />في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : ي**** أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ...</span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-65591024550749077862011-03-20T14:13:00.002+03:002011-03-20T15:00:30.301+03:00احساس اول مرة<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRhguQh1zHtIFnS1ObWkCeBr5bNNYh1ldI4_J4GpWoWLJUVji9SJmP-kiKBnb833pY6dbR0SifNzEcRpFZPzBr5utzyryP63sTlm8Su55KfLGBMPQeGvK9XL8cnpIRRMISTqEvSzedgA0R/s1600/162852_1462946187767_1656858064_977652_687812_n.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 160px; height: 213px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgRhguQh1zHtIFnS1ObWkCeBr5bNNYh1ldI4_J4GpWoWLJUVji9SJmP-kiKBnb833pY6dbR0SifNzEcRpFZPzBr5utzyryP63sTlm8Su55KfLGBMPQeGvK9XL8cnpIRRMISTqEvSzedgA0R/s320/162852_1462946187767_1656858064_977652_687812_n.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586130279267561186" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;"><span style="font-family: georgia;">انا عندي 46 سنة ولم يسبق لي الزواج لكني ليست بنت ولم اجرب الجنس سواء مرة واحدة هي التي كانت سبب في عدم زواجي للان ولم اندم عليها من حوالي 15 سنة اتخطبت لشاب حالة المادية كويسة جدا من عائلة كبيرة ووالده رجل كبير في الدولة بعد الخطوبة بشهر تقريبا سبنا بعض لاسباب عائلية وكنت خلال فترة الخطوبة معاه تقريبا كل يوم نخرج ونروح نزور اقاربه واقاربي من اقراربة كان لديه خال تقريبا من سنه او اصغر منه عنده مرسم وانا كنت معجبة بلوحاته جدا في يوم ماشية في وسط البلد قابلتله واسف على فسخ الخطوبة وقال معلش مفيش نصيب ودعاني اذهب معه المرسم بتاعة ووعدة بان اذهب مرة اخري واتفقنا على يوم الخميس انا بابا وماما كانوا مسافرين بيشتغلوا في الخليج وانا كنت قاعدة مع جدتي ست كبيرة وفعلا ذهبت يوم الخميس المرسم بتاعة جلسنا سويا ولم يحدث اي حاجة او كتى كلام وبعد شوية جاله تليفون وقالي معش انا لازم اخرج ساعة وارجع ممكن تستني او ممكن تمشي براحتك قلت هستني ولو اتخرت اكثر من ساعة همشي قال اوك وبعد نصف ساعة كدا جاء شاب اسمر قوي البنية حتى الان لم اعرف اسمه قالي خالد فين قلت له معرفش خرج وقال هيغيب ساعة قال انت بقا المزة بتاعته قلت لا خالص دا كان خال خطيبي قال ايوة ياسر قلت ايوة قالي احسن انك فسختي الخطوبة كنتي هتعيشي عمرك كله تعبانة معاه قلت ليه دا كان انسان كويس بس هو مفيش نصيب اقترب مني كثيرا لدرجة اني حسيت جسمه كله وقال لي دا انتي اللى انسانة كويسة ولقيت نفسي من غير ما اشعر بيبوسنى بوسة حارة وانا لم اقاومه وقررها مرة تانية وبعدين قالي مش عاوزة تشوفي المرسم بتاعي قلت اوك وذهبنا الى المرسم بتاعة اول ما دخلت لقيت لوح كتير جدا كلهم لسيدات عاريات انا اتكسفت قلت له ايه دا عيب قوي الخاجات دي قلي ممكن ارسملك واحدة قلت لا قال ارسملك صورة صغير طب لوجهك وصدرك بس افتحي بس البلوزة شوية بيني صدرك قلت لا فجاء قالي علشان خاطري وهو بيقول بيفتح زراير البلوزة وقلعهالي وراح فاتح سوستة البنطالون ونزله بتاععي وبتاعه وقطع الكيلوت بتاعي وشالني ودخلني جوه وانا مش عارفة اية اللى كان مخليني ساكتة ومسلمة نفسي كدا هو بصراحة الراجل كان عجبني جدا وسالني جربتي الجنس قبل كدا قلت لا قلي يعني انا اول واحد قلت ايوة قالي انت بنت بقا قلت ايوة فقال افرشك بس بقا ونزل علي كسي وباسه وقعد يلحس فيه وانا كسمي كله بيترعش جدا جدا وبعدين مسك زبه وحط راسه على شفايف كوسي وطلعه ونزله مرتين وبعدين قالي كسك يجنن روحيت انا قلت له انا برضوا اللي كسي يجنن دانت اللي زبك يجنن اعمل تاني حكه في كسي جامد قوي قالي لو حكيته تاني هجيب وقلت له اية يعني هات ونعمل تاني انا معاك لصبح وحكه مرتين وجاب وبعدين روحنا الحمام سوا خدنا حمام سوا وخرجنا احنا الاثنين على السرير على طول وابتدنا في الثاني باسني ونزل شويو شوية على رقبتي وبزازي هراهم جدا جدا مص في الحلمات وعض فعسهم خالص وبعدين نزل على كسي اه كل ما افتكر اليوم دا اتمني يعود فرشة كتير جبت انا حوالي 3 مرات في المرة الرابعة وانا بجيب راح مدخله جامد قوي في كسي جابهم جوة وجعني قوي وامتزج اللبن بالدم وقلت له ليه عملت كدا قالي مش قادر استحمل كسك مولع بس متخفيش انا هصلح كل حاجة زعلت شوية وبعدين قلت اوك نعمل بقا واحد جوه وابتدا يدخله تاني كان بيوجعني بس وجع حلو كان هو حساس جدا جدا وكان بيدخله براحة لحد لما بقي مش بيوجعني اه كل الشراسة والهيجان كانو فيه بعد شويو من الوضع اللي انا كنت فيه تحت وهو فوق قالي تعالي نعكس الوضع هو بقا تحت وانا طلعت فوق دا الوضع دا كان مش ممكن تعبني وعجبني جدا كل شويو نغير الوضع مرة فوق ومرة تحت ومرة على الجنب وفرساوي وبعدين قالي ادخله في طيزك قلت لا بقا مش كله كدا وعدين ببص في الساعة لقتيا الساعة السابعة صباحا قلت لا انا لازم اروح قال هوصلك قلت اوك قالي انا على فكرة حبيتك وانتي بتاعتي وبعد النهاردة مش هنيك حد غيرك واتفقا على الزواج واتفقنا على مقابلات اخري حارة وبعدين وصلني ومشي ولم اقابه مرة اخري حتى الان وعلمت مت خالد انه حدث له حادث ودخل المستشفي شوية وراح حزنت عليه ولم اتزوج حتى الان بس تعبت وذكرى هذا اليوم تزيدني شوقا للجنس كلما يكرت يوم نيكي العظيم.</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-21508350247416615572011-03-20T13:32:00.002+03:002011-03-20T13:45:53.193+03:00انا وسوسو<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgH3HV-6jUs3aYP7i62iFmHDDqZuWrwyEXmrawPVhjWguKS3mt-GpDBkY9Tjjz9ilWARMpXUiqao9zsMghROaOHzJO3YQGKxp_JEfW8FAvw_QN5jYImkBQd4lQ9tIwA9Oq5syG-UIOUAjwU/s1600/images.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 277px; height: 182px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgH3HV-6jUs3aYP7i62iFmHDDqZuWrwyEXmrawPVhjWguKS3mt-GpDBkY9Tjjz9ilWARMpXUiqao9zsMghROaOHzJO3YQGKxp_JEfW8FAvw_QN5jYImkBQd4lQ9tIwA9Oq5syG-UIOUAjwU/s320/images.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586111346359766786" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;"><span style="font-family: georgia;">حسام 24 سنة اعمل مندوب مبيعات وظيفتي ادور والف على البيوت اسوق بضاعتي وهي عبارة عن ادوات منزلية كان معي اليوم للبيع اواني زجاج حرارية وكان اسعد يوم بحياتي لاني عرفت فيه سوسو الشرموطة لم اكن اعرف وانا اطرق ابوابها اني اطرق ابواب المتعة وان زبري المحروم هيدوق انواع من الجنس الجميل على يد منيوكتي سوسو كنت اطرق الباب سمعت صوت عذب جميل مين على الباب؟؟؟؟؟ معاكي يا فندم حسام مندوب مبيعات قالت لي ثواني وفتحت لي الباب ووقفت مذهووووووووووول فتحت لي واحدة يااااااااااااااااااااه قمرررررررررررر لابسه قميص نوم يا دوب واصل لنص افخادها وبزازها نافرة هتنط من القميص البديع بلعت ريقي بالعافية وقلت بصعوبة صباح الخير يا فندم ايه الجمال اللي على الصبح ده ردت هي بدلال اتفضل خش قلت لها مينفعش يمكن جوز حضرتك يتضايق ضحكت بشرمطة وقالت لي هو مسافر بره بيشتغل في الامارات خش بقه احسن ازعل قلت لها اخش وضحكت في سري قلت الست دي لبوة وشرموطة اوي دخلت قلت لها معايا اواني زجاجية حرارية وكنت بتكلم وانا ببص على بزازها ورجلها اللي زي القشطة قالت لي طيب نجرب ورايا على المطبخ ولفت ومشيت بدلع وهي بتهز طيزها وانا زبري بدا يعترض على الاستفزاز الجنسي الصريح ده بانه يقف وصلنا المطبخ قالت لي هات وخبطت ايدها في زبري قلت لها اتفضلي وخبطت انا كمان ايدي في بزها اخدت مني الانية قلت لها امليها بالمياه لحد هنا وشاورت لها وتعمدت احك ايدي في بزها لانها كانت ماسكة الحلة اصلا وضماها لبزها قالت لي قلت لفين شاور تاني كده شاورت وانا بضحك وبخبط ايدي في بزها تاني عضت شفايفها بشهوة وقالت لي ماشي وهي بتملاها على الحوض جيت وقفت وراها كاني بساعدها وزبري لزق في طيزها من ورا اتنهدت وبترفع الحلة راحت وقعت من ايدها ونزلت المية على البنطلون قالت لي اسفه مخدتش بالي مكنش قصدي وهي كمان صدرها كان عليه مية قالت لي هات المنشفة اللي وراك مسكتها قالت لي اسمح المية اللي على صدري وبزازي مسحتها واخدت مني الفوطة قالت لي اقلع البنطلون عشان انشره في الهوا اعترضت بشدة وقلت لها لالالا مينفعش طبعا كان زبري وقتها هيبان انه واقف اوي وهو اصلا باين من البنطلون انه واقف راحت فجأة مسكت البنطلون وبتفك الزرار والسوستة انا استسلمت لها قلعت البنطلون راحت ماسكة زبري من على الكلوت قالت لي ايه ده حلو اوي وماسكاه بتدعكه في الاندر قلت لها مينفعش ايه اللي بتعمليه ده وانا طبعا بستعبط عليها راحت قايمة وبتبوسني من شفايفي بشهوة روحت مبادلها البوس وبتهمس في ودني انا شرموطة وعاوزة اتناك ولازم تنيكني النهارده انا مستحملتش حضنتها اوي بقيت ابوسها بقوة وحرارة لاني كنت هايج مووووووووت بمص شفايفها بقولها انتي اسمك ايه يا لبوة قالت لي سوسو قلت لها وانا سيدك حسام قالت لي خدامة زبرك يا سيدي وبقيت ارضع لسانها اوي بقيت عاوز اطلعه من بقها في بقي وايدي بتعصر بزازها من فوق قميص النوم قلت لها هنيكك يا شرموطة من كل فتحة فيكي هنيك بقك طيزك كسك قالت لي انا تحت امرك يا سيدي بقيت افرك حلماتها اللي هتخترق قميص النوم من الانتصاب واشدها اوي بقيت ابوس بزازها واعضها من فوق قميص النوم وهي مش قادة قمت شيلتها حطيتها على المطبخ(النملية) نزلت لها حمالات قميص النوم وااااااااااااااااااااااااااااه يا زبري اه بزاز متوسطة الحجم ناصعة البياض حلماتها بني فاتح جميييييييييييلة هجمت عليها مص ورضع ولحس واشد حلماتها بسناني اعضها وهي بتصرخ من الشهوت تقولي ارحمني ابوس رجلك نيكني دفنت وشي بين بزازها وقعدت لحس وامص امممممممممممممممممم رووووووووووعة هموت انا كمان من الهيجان بس قلت لازم اهيجها اكتر وادوبها في ايدي قلعتها الكلوت وقميص النوم بقت عريانة خااااالصنامت على ارضية المطبخ على ضهرها نزلت لكسها اوففففففففففففففففففففففف وردي جميل بظره طويل شفايفه منتفخة غرقان في عسل الهيجان بقيت اشرب والحس ومشبعش فتحت درج المطبخ مسكت ملعقة صغيرة بقيت احطها في كسها وهي تتلوى وحطيت صباعين في طيزها واحرك الملعقة في كسها وصباعين في طيزها وهي تتلوى تترجاني انيكها قلت لها اسكتي يا شرموطة سيدك هو اللي يقول امته ينيك خدي وضعية الكلبة وكان زبري على وشك الانفجار حطيته في بقها ومسكتها من شعرها وقعدت انيك في بقها واطلعه اضرب بيه وشها امشيه على انفها اقول لها شمي يا لبوه هايجة شمي زبر سيدك يا متناكة وهي تان وتتاوه من الشهوة حطيته في بقها تاني بقيت احركه اوييييي قالت لي عطشانة للبنك يا سيدي اسقي لبوتك من لبنك الحلو ارويني عطشانة لبوتك الهيجانة شرموطتك سوسو عطشانة هاتهم في بقي مستحملتش وزبري انفجر في بقها ااااااااااااااااااااااااااااااه نزلت في بقها كتير اوي كان بقالي شهرين مضربتش عشرة خالص وزبري كان واقف اوي وهي بلعت كل لبني باحتراف منزلش نقطة بره بقها قعدت مص زبري وتلعب في كسها اوي زبري ما اخدش وقت الا وكان واقف تاني كنت هايج اوييييييييي روحت راكبها ونايكها في طيزها دخلت راسه وهي تصرخ تقولي بيوجع اقولها بس بيمتع يا شرموطة اول ما دخلت الراس روحت زقه كله في طيزها ومسكتها من وسطها وقعدت انيك بقوة اوي واضربها على طيزها وبعدين روحت ممشيه بين شفايف كسها وافضل امشيه على فتحة طيزها وهي بتتلوى بطيزها وتحركها وتهزها عشان انيكها ظبطته على فتحة كسها ودخلته كله مرة واحدة شهقت اوي قعدت احرك اوييييييييي اااااااااااااااااه مش قادر على حلاوة كسها وضيق طيزها الناعمة اوووووووفففففففف نااااااار كلها نار يخرب بيتها قالت لي هنزل مش قادرة كانت بتترعش من الهيجان وتتنفض قلت لها انا كمان كنت هايج اوي وعاوز انزل تاني من حلاوة طيزها وكسها حركته اوي في كسها وهي قعدت تتنفض تقلي اسقي كسي بلبنك يا سيدي عاوزاه اوي في كسي وكسها قعد يقفش اوي على زبري وحسيت بميتها على زبري وبدأ زبري ينفجر هو كمان واختلطت ميتها بلبني ااااااااااااااااااااااااااه حلوة موووووووووووووت ونضفت لي زبري ببقها وقعدنا سوا</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-44075393411978061312011-03-20T12:19:00.002+03:002011-03-20T13:30:47.525+03:00آمال مدرسة اللغة الأنجليزية<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg9owPpVRuld6trVhpC3tktY3T2lDui1zWfds5xA15GxTNbkaYLI60RUkQ5KwP9H-FNXBShPfWHmNP3DLX49NWk8MuJMXzR21VhRMmp_odjTEalxbSye0oUHHWYphhISRF_6UzrzjPkwpef/s1600/mathematics.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 302px; height: 320px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEg9owPpVRuld6trVhpC3tktY3T2lDui1zWfds5xA15GxTNbkaYLI60RUkQ5KwP9H-FNXBShPfWHmNP3DLX49NWk8MuJMXzR21VhRMmp_odjTEalxbSye0oUHHWYphhISRF_6UzrzjPkwpef/s320/mathematics.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586107572306925250" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;"><span style="font-family: georgia;">قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن</span><br /><span style="font-family: georgia;">الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم</span><br /><span style="font-family: georgia;">ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها</span><br /><span style="font-family: georgia;">الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب</span><br /><span style="font-family: georgia;">والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب</span><br /><span style="font-family: georgia;">على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">عمره فى 12 سنة ونصفا.</span><br /><span style="font-family: georgia;">ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد</span><br /><span style="font-family: georgia;">عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى</span><br /><span style="font-family: georgia;">ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها</span><br /><span style="font-family: georgia;">متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية</span><br /><span style="font-family: georgia;">سميكة ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن</span><br /><span style="font-family: georgia;">ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،</span><br /><span style="font-family: georgia;">وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو</span><br /><span style="font-family: georgia;">قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن</span><br /><span style="font-family: georgia;">لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال</span><br /><span style="font-family: georgia;">بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات</span><br /><span style="font-family: georgia;">قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه</span><br /><span style="font-family: georgia;">بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة</span><br /><span style="font-family: georgia;">حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية</span><br /><span style="font-family: georgia;">قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم</span><br /><span style="font-family: georgia;">تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها</span><br /><span style="font-family: georgia;">وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى</span><br /><span style="font-family: georgia;">تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى</span><br /><span style="font-family: georgia;">الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس</span><br /><span style="font-family: georgia;">من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما</span><br /><br /><span style="font-family: georgia;">حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل</span><br /><span style="font-family: georgia;">الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من</span><br /><span style="font-family: georgia;">شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال</span><br /><span style="font-family: georgia;">ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى</span><br /><span style="font-family: georgia;">جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها</span><br /><span style="font-family: georgia;">ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،</span><br /><span style="font-family: georgia;">فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد</span><br /><span style="font-family: georgia;">ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه</span><br /><span style="font-family: georgia;">مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه</span><br /><span style="font-family: georgia;">لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب</span><br /><span style="font-family: georgia;">ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث</span><br /><span style="font-family: georgia;">لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما</span><br /><span style="font-family: georgia;">يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل</span><br /><span style="font-family: georgia;">كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد</span><br /><span style="font-family: georgia;">بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا</span><br /><span style="font-family: georgia;">الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى</span><br /><span style="font-family: georgia;">سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر</span><br /><span style="font-family: georgia;">يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين</span><br /><span style="font-family: georgia;">شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت</span><br /><span style="font-family: georgia;">نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت</span><br /><span style="font-family: georgia;">لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى</span><br /><span style="font-family: georgia;">على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة</span><br /><span style="font-family: georgia;">فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان</span><br /><span style="font-family: georgia;">يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه</span><br /><span style="font-family: georgia;">شفتى فرجها …احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها</span><br /><span style="font-family: georgia;">ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى</span><br /><span style="font-family: georgia;">علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال</span><br /><span style="font-family: georgia;">لها ما اقدرش اعمل لك حاجة …هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن</span><br /><span style="font-family: georgia;">لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا</span><br /><span style="font-family: georgia;">يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك</span><br /><span style="font-family: georgia;">اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى</span><br /><span style="font-family: georgia;">فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى</span><br /><span style="font-family: georgia;">ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية</span><br /><span style="font-family: georgia;">العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد</span><br /><span style="font-family: georgia;">ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة</span><br /><span style="font-family: georgia;">اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى</span><br /><span style="font-family: georgia;">كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير</span><br /><span style="font-family: georgia;">علشان اخف ارتاح</span><br /><span style="font-family: georgia;">نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها</span><br /><span style="font-family: georgia;">وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها</span><br /><span style="font-family: georgia;">ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى</span><br /><span style="font-family: georgia;">فرجها المتورم الكبير الساخن …فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس</span><br /><span style="font-family: georgia;">بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون</span><br /><span style="font-family: georgia;">البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر</span><br /><span style="font-family: georgia;">امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها</span><br /><span style="font-family: georgia;">بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما</span><br /><span style="font-family: georgia;">شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى</span><br /><span style="font-family: georgia;">تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك</span><br /><span style="font-family: georgia;">واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق</span><br /><span style="font-family: georgia;">جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة</span><br /><span style="font-family: georgia;">واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها</span><br /><span style="font-family: georgia;">وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها</span><br /><span style="font-family: georgia;">تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن</span><br /><span style="font-family: georgia;">الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت</span><br /><span style="font-family: georgia;">تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة</span><br /><span style="font-family: georgia;">امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى</span><br /><span style="font-family: georgia;">النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد</span><br /><span style="font-family: georgia;">فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة</span><br /><span style="font-family: georgia;">طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها</span><br /><span style="font-family: georgia;">بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ</span><br /><span style="font-family: georgia;">فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة</span><br /><span style="font-family: georgia;">ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد</span><br /><span style="font-family: georgia;">التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من</span><br /><span style="font-family: georgia;">شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده</span><br /><span style="font-family: georgia;">وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها</span><br /><span style="font-family: georgia;">لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه</span><br /><span style="font-family: georgia;">الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم</span><br /><span style="font-family: georgia;">الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس</span><br /><span style="font-family: georgia;">النهاردة …مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟</span><br /><span style="font-family: georgia;">فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له</span><br /><span style="font-family: georgia;">لاتتاأخر غدا.</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-78548703689560912872011-03-20T11:29:00.002+03:002011-03-20T12:14:48.310+03:00قله ادب<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhfZOWrEqLOmFcSgVeAVybuYlI5iEEuSJXt2e0BuTBFX5ly1ZEAnXYz3mShLRCMY-6fjZ-pRhpRyoWNnPi-rQtHv46GW51PsbeDT9v2NpUVd47IjXaa8krdIYt-7EReQQVUagkBlzi33Oqq/s1600/tumblr_lcwa9zyn3f1qczxu6o1_500.jpg"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 240px; height: 320px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhfZOWrEqLOmFcSgVeAVybuYlI5iEEuSJXt2e0BuTBFX5ly1ZEAnXYz3mShLRCMY-6fjZ-pRhpRyoWNnPi-rQtHv46GW51PsbeDT9v2NpUVd47IjXaa8krdIYt-7EReQQVUagkBlzi33Oqq/s320/tumblr_lcwa9zyn3f1qczxu6o1_500.jpg" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586086319006148818" border="0" /></a><br /><span style="font-size:130%;"><span style="font-family: georgia;">ايمي بنوته دلوعه والديها ...تدرس في احد المدارس الاجنبيه بالقاهره ...وهي بنت اقارب لي ... كنا نذهب جميعا الي حمام سباحه احد الانديه الكبيره ..هي طويله ولها جسم ناعم مليان حنطي او بني ... شعرها طويل علي ظهرها .. تحب الدلع والكلمه الحلوه ... كنت دائما بحمام السباحه اشاهد جسمها بالبكيني فجسمها تحفه جميله اذا اعطتيتها الاهتمام والكلام الجميل والمدح بجمالها تلتصق بيك وتحبك .. كانت دائما بالماء تركب علي ظهري وانا احس بكل جزئ بجسمها وكنت ساعات اتحسس اجزاء جسمها وكانت تطلب مني انا افرد يدي بالماء حتي اساعدها علي الطفو . بصراحه كان جسمها مغري بس انا كنت لا اهتم كتير نظرا انها بنت اقاربي ... كانت ساذجه نوعا ما ..وكانت تعرف كل شئ بحكم الانترنت والستاليت ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">ايمي كانت دائما تحب اللعب مع صحباتها وكنت عندما انزل لمصر تهتم بي .. وكنت دائما انزل باللاب توب (الكمبيوتر الشخصي ) وكنت اسكن بنفس العماره ..وكنت اذهب لوالدها صاحب المشاريع وانا عندي احدث البرامج لمشروعاته من اوربا .. وكان الكمبيوتر ملئ بالالعاب الحديثه اللي تستهوي ايمي ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">لم يكن يخطر ببالي اني سوف افعل شئ مع ايمي حتي جاء هذا اليوم عندما كنت بالصباح اشرب الشاي واشاهد الاخبار علي قناه الجزيره .. واللي الان اتزكر كل شئ عندما دق جرس الباب .. وفتحت واذا اري ايمي بهذا اليوم الصيفي الحار جدا بمنتصف يوليه ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">صباح الخير يا احلي عمو!!! صباح الخير والجمال والطعامه والحلاوه والرقه والنعومه علي احلي ايمي بالدنيا .. ياه ياعمو كل ده ليا انا اه طبعا ليكي انتي مش اسمك ايمي ضحكت البنوته وقالت انا جيت اقعد معاك شويه ..قلت لماما ح اروح اقعد مع عمو شويه واشوف الكمبيوتر .. ماما قالتلي بس ماتقعديش كتير يمكن عمو وراه مشاوير ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">انت رايح بحته ياعمو قالت ايمي قلت لا مش قبل العصر لما الدنيا تطري شويه وحتي لو ورايا حاجه كل شئ يتاجل علشان عيون ايمي .. ضحكت ايمي وقالت انت ظريف ئوي ياعمو ..قلتلها لو ماكنتش ابئي ظريف مع ايمي ح ابئي ظريف مع من .. ضحكت ضحكه جميله وقالت انت ظريف ئوي ئوي ...</span><br /><span style="font-family: georgia;">ممكن اطلب منك طلب .. قالت ايمي ؟؟ .. قلتلها لالالا انتي تامري ماتطلبيش .. قالت الله يخليك ياعمو ... قالت ممكن اشوف الكمبيوتر بتاعك والالعاب اللي فيه .. قلتلها طبعا طبعا ... المهم كان الكمبيوتر مفتوح علي الطاوله وامامه كرسي قلتلها الكمبيوتر وصاحب الكمبيوتر تحت امرك . هاهاهاهاها ميرسي خالص ياعمو ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">قلتلها اوك ح تلائي ملف الالعاب ممكن تفتحيه وتبحثي عن اي لعبه تعجبك .. علي فكره بالكمبيوتر كان فيه ملف بعض الافلام الجنسيه كنت جايبهم لصديق لي علشان اسجلهم له علي شرائط .. قلتلها اشتغلي انتي علي الكمبيوتر عقبال ما اعمل نس كافيه واجبلك عصير منجه اللي بتحبيه قالت اوك ياعمو ...</span><br /><span style="font-family: georgia;">عد عشر دقائق رجعت ومعي النسكافيه والعصير ... ولقيت ايمي بتضحك ضحكه غريبه .. قلتلها ايه فيه ايه ... قالت لا مافيش ياعمو .. قلتلها طيب ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">قالتلي انا مش عارفه حاجه باللعب دي او افتحها ازاي ..المهم قلتلها طيب طيب وسعي وسعي .. قامت ايمي وجلست انا وهي وقفت بجسمها الابيض الجميل بجانبي وهي ترتدي الشورت الاخضر الجميل والبدي الابيض علي اللحم وصدرها وحلمات بزازها يظهرن من تحت البدي القطن الناعم ..لم اكن اتخيل ان جسم ايمي سوف يحرك مشاعري واحس بنعومه جميله وكهربا تسري ورعشه جميله تسري بكل انحاء جسمي</span><br /><span style="font-family: georgia;">لم ااخذ ببالي الا عندما ابتدات اشرح اللعبه لايمي وهي تميل بصدرها وتلتصق ببزازها بكتفي .. المهم حسيت بانوثه غريبه من البنت ولكن لم اهتم ببادئ الامر الا عندما قالت وسع وسع ياعمو تعبت من الوقوف والميل علي الكمبيوتر بظهري وجلست علي فخدي الشمال وحسيت احساس غريب جدا بجسمها الناعم الدافي وانفاسها الطاهره الجميله تلمس خدودي .. حاولت تفتح ملف الصور والافلام الجنسيه تداركت الموقف وقلتلها لالالا انتظري مش هنا قلت ماتخفش ياعمو انا شفت كل حاجه وضحكت ضحكه غريبه جلست علي ركبتي والبنت تتحرك وتفرك طيظها المليانه الناعمه اللي كلها انوثه بزوبري ولم ادري الا وزوبري يشد ويكون متل العصا الشديده ويخبط بطيظ ايمي .. لم احس الا والبنت تلعب بالكمبيوتر وانا اضع يدي علي كتف ايمي واضغط بجسمها حتي احس اكتر بزوبري وهو ينتعش من نعومه وحراره طيظها ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">عد شويه لقيت ايمي بتقول اي اي ايه ده ياعمو انت ماسكني ئوي كده ليه عندها فقت من الشهوه والنشوه والهيجان وقلتلها لالا انا بس بتفرج عليكي قالت لي هو اللي بيتفرج علي ايمي بيعمل كده وضحكت هاهاهاها .. وبعدين ياعمو ايه الخشبه اللي قاعده عليها دي قلتلها لالا مافيش حاجه .. مافيش خشب ولا حاجه .. قالت تحتي ناشف جدا وبيتحرك وسخن .. كنت ارتدي شورت خفيف وتي شرت خفيف. انا حسيت انها حاسه بشئ جميل ... اخدت بالمسح علي ظهرها وشعرها وهي تقول الله الله ياعمو ايدك حلوه ئوي ...قلتلها بجد واستمريت بمسح ظهرها وخدودها بظهر كفي ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">بعد شويه لقيت ايمي بتجري وتقول عمو انا طلعه عند ماما .. كانت ايمي 15 سنه ولكن من دلع البيت لها كنت احس انها عشر سنوات عايشه حياه طفوله بريئه ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">المهم ذهبت وانا بعدها حسيت بالهيجان ومسكت زوبري وظليت ادعك فيه بقوه وانا اتخيل واتذكر جسم ايمي ودفئه وتمنيت لو جت تاني .. ولكني لا اعرف ماذا افعل لو جت تاني وجلست بنفس الوضع ..بعد ساعتين تقريبا لقيتها علي الباب كانت الساعه الواحده ظهرا .. قالت اصل ماما راحت السوق .. قلت اجي اقعد معاك .. المهم جت وراحت الي الكمبيوتر وكانت تلبس المره دي جونيله او تنوره قصيره .. وبودي رقيق علي اللحم .. حسيت بانوثه رهيبه وحسيت ان زوبري شادد جدا جدا .. جلست انا علي كرسي الكمبيوتر وانا مستعد اخدها علي رجلي ثانيا .. قلتلها ايمي تعالي اقعدي علي رجلي قالت لا ياعمو هنا فيه حاجه جامده وانا فاهمه هي ليه كده ... قلتلها طيب تعالي اقعدي قالت لالالا ياعمو مش بحب كده قلتلها خلاص بلاش يا ست ايمي ... بعد شويه وهي واقفه جنبي وانا اتصفح الالعاب قالت ايمي طيب ياعمو انا ح اقعد بس ماتنشف تحت .. قلتلها طيب يا ايمي اقعدي .. قعدت ايمي بالظبط وجائت فلقه طيظها بالظبط علي راس زوبري (زبي) والمره دي كان بين زوبري وطيظ ايمي كيلوتها الناعم وقماش الشورت بتاعي .. حسيت بنشوه وشهوه غريبه بزوبري ... وهي كانت من ان لاخر بتفرك بطيظها علي زوبري شد شد شد زوبري وهي بصتلي وقالت عمو احنا اتفقنا علي ايه ؟؟وقامت وراحت .. وقالت لي احنا اتفقنا علي ايه ياعمو ؟؟؟</span><br /><span style="font-family: georgia;">انا كنت احس بهيجان غريب .. قلتلها تعالي يابنت اقعدي قالت لالا يعمو .. اقعدي يا ياايمي قالت لالالا انتي بتعملي حاجات وحشه .. قلتلها طيب اقعدي ومش ح اعمل حاجه .. قالت لالالا طيب ئوم ياعمو وانا اقعد ...لوحدي علي الكرسي ...</span><br /><span style="font-family: georgia;">المهم قمت وسبتها وهي اخدت تلعب بالكمبيوتر وبعد شويه نادت عليا وقالت .. انا مش فاهمه حاجه بالالعاب ديه .. خلاص خلاص ياعمو ح اقعد علي رجلك وتعلمني .. قلتلها اوك .. المره دي جلست وزوبري شد وانا برتعش وراس زوبري نفسها تقذف .. ولفيت يدي علي كتفها واخدت احرك زوبري بطيظها البنت سكتت وحسيت انها ابتدات تستجيب لشئ ما ...المهم نزلت يدي اليمين ومسكت زوبري وقعد احرك زوبري بظيها وادعك الراس وكنت بمنتهي الشهوه والهيجان واللذه .. المهم البنت كانت تجلس ساكنه لا تتحرك .. المهم لفيت يدي ولمست ناحيه بذها الشمال وكان بزازها صغيره ومشدوده وحسيت ان البنت ساحت وناحت .. ولكنها بطبيعتها ليس عندها اي خبرات جنسيه ومكسوفه جدا.. وحسيت ان حلمات صدرها اللي متل الحمصه مشدودين للامام وابتدات امسك صدرها وادلكهم والبنت نامت وغمضت عينيها وهي في غيبوبه .. ابتدات امسح بيدي علي فخدها الناعم المليان وحسيت ان كسها بينبص .. حطيت يدي علي كسها من فوق الكيلوت والبنت فتحت رجلها .. وحسيت ان الكيلوت غرقان ميه وسوائل كتيره .. تنزف من كسها .. المهم ابتدات احط يدي داخل الكيلوت .. لقيت البنت اتنفضت وجريت علي الباب ... وانا جلست اتزكر جسمها الجميل وكنت خائف انها تقول لحد ...بعد شويه دق جرس الباب حسيت ان قلبي بينتفض من الرعب .. لقيت ايمي بتقولي انا ح اخد دش وانزلك ياعمو العب معاك ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">المهم جلست وانا اتمني ان ايمي تيجي تاني ... وانا اتزكر جسمها الناعم السخن اللي كلو جمال ورده جميله صغيره .. المهم بعد شويه نزلت ايمي .. وقالت انت رقيق ئوي ياعمو وحنين .. بس اللي عملتو معايا مش حلو ... قلتلها مش حلو قالت اه ياعمو والا اقلك هو حلو ومش حلو .. قلتها حلو اذا قالت بحس بسخونه غريبه بجسمي طعمها حلو جدا.. ومش حلو علشان انا عارفه ان ده قله ادب .. قلتلها يعني انا قليل الادب يا ايمي قالت لالا ما اقصدش بس دي حكاوي ناس متزوجين .. قلتلها خلاص يا ايمي مش ح اعملك كده تاني ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">كانت ايمي بتلبس بنطلون لنص ركبتها من القطن وكانت تلبس بدي احمر جميل يزيد جمال جسمها جمال ورقه ونعومه واغراء .. لا ادري ماذا فعلت ايمي بي .. عندما رايت كده زوبري شد وجلست اشاهد فلم بالستاليت وسرحت مع الفلم احاول انسي هذا الجسم الجميل لاني اتمني ان المسه .. واحسه نشوه مابعدها نشويه من العاشره صباحا لحد الرابعه وانا اقذف علي نفسي مرتين من حلاوه جسمها ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">روحت اشاهد الفلم ولم ادري الا بايمي تقول عمو عمو عمو انتي سرحان بايه ...</span><br /><span style="font-family: georgia;">المهم قلت لها عاوزه ايه يا ايمي قالت تعالي علمني لعبه تانيه زهقت من اللعبه دي .. المهم بداخلي كان اذا طلبت مني ان اعلمها تاني سوف اعمل اي شئ فيها انا اريده ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">كنت اتمني ان اري كسها وبزازها المهم جلست ايمي والمره دي حسيت انها بتضغط بظهرها علي صدري وبتحرك طيظها بزوبري .. المهم حسيت ان زوبري نفض وشد وسخن وهاج .. لفيت يدي حول جسمها ومسكت بذاذها واخدت ادلك فيهم وادعك حلماتها باصابعي .. حسيت ان البنت بتنتشي يدي .. فتحت سوسته البرمودا وهي تقول بصوت منخفض لالا ياعمو لم اسمع لها وكملت فتح البرمودا .. المهم حطيت يدي بداخل الكيلوت وحسيت شعر كسها الخفيف وحسيت ان كسها بينبض وحسيت بنزول سائل بسيط من كسها المهم وضعت صباعي علي زنبور كسها واخدت ادلكه .. وهي تتنفس بشده وراحت بالبنوم علي صدريوقالت حلوه ئوي يدك يعمو .. وقفتها ونزلت البنطلون والكيلوت وانا اري احلي كس صغير جميل ولفتها وانا مشتاق ان اري هذه الطيظ البيضاء الناعمه اللي كلها انوثه .. حسيت بنشوه وشهوه جميله وانا ادلك طيظها والبنت نامت علي صدري ركبتها لم تتحمل الوقوف المهم شلتها واخدتها لكنبه بركن الصاله ونيمتها علي ظهر وهي تقولي عمو ح تعمل ايه قلتلها ح اعملك حاجه حلوه بس ماتخفيش البنت فالت انا مش خايفه بس مكسوفه منك ياعمو .. المهم نيمتها علي ظهرها وحطيت شفايفي علي شفايف كسها وبستهم بوسه جميله والبنت ابتدات ترتعش رعشه جميله .. المهم واخد لساني يلحس بكس البنت والبنت تجض وترتعش والبنت تقول اه اه .. ولكنها بغيبوبه وشهوه ونزلت الحس بكسها الوردي وفتحت كسها لاري ما بداخله هوه احمر رهيب واكاد اري الغشاء وهو ابيض داكن ولفتها لاشاهد احلي خرم لطيظ ايمي واخدت بصباعي العب بخرم طيظها وحسيت ان خرم طيظها بيقشعر وطيظها بتقفل علي صباعي .. حسيت ان جسم البنت كلو بيرتعش ونظرت الي البزاز اللي بحجم البرتقاله الصغيره وحلمات الصدر بتقذف للامام .. حسيت ان البنت رايحه فيها افعل بيها ما اريد ..اخرت زوبري وابتدات بالراس اعمل تدليك لكسها من الخارج وانا كلي حذر حتي لا تفقد البنت عذريتها ... حسيت ان البنت بتقذف وتقذف .. وفجاه قالت البنت كفايه ياعمو انا تعبت .. ونظرت الي زوبري وقالت ايه ده ياعمو انت نفختو كده ازاي لم اعرف ارد .. وقالت من علمك كده ياعمو .. قلتلها انتي انبسطي قالت وهي تلبس ملابسها وتحاول ان تخفي جسمها عن عيوني حلو خالص ياعمو بس انا مكسوفه منك ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">قلتلها اوعي تقولي لحد قالت هو انا عبيطه ده كان بابا زعل مني ئوي .. قلتلها وماتخليش حد تاني يلمسك .. قلتلي طبعا لا ياعمو انت بس ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">ذهبت البنت لبيتها وبعد شويه رن التلفون .. وقالت انتي حلو ئوي ياعمو ورقيق وانا حبيتك ئوي ...</span><br /><span style="font-family: georgia;">كانت البنت بتاتي كل يوم الي شقتي بحجه انها بتلعب علي الكمبيوتر .. وكنت اتحكم فيها لما بتيجي كنت اطلب منها تدخل غرفه النوم وتقلع ملابسها وتنتظرني حتي الحس كسها كانت مدمنه لحس وتفريش اي تدليلك الكس براس زوبري. ادمنت الجنس الخارجي معي .</span><br /><span style="font-family: georgia;">بعد ذلك سافرت لقضاء اجازه صيفيه .. وانا سافرت عائد لاوربا ..</span><br /><span style="font-family: georgia;">بس جاتلي رساله علي الموبيل عمو صحيح اللي عملناه قله ادب ولكن انا حبيت كده كتير ومشتاقه كتير ................نفسي تيجي بسرعه</span></span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-1714823138971713452011-03-20T11:23:00.002+03:002011-03-20T11:28:01.831+03:00ممرضة العيادة المدرسية <a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj8e6uvBO2MtGwTWIvYbZN_CDuBey_ELTS01ElH-kbYCr3X_7jj8jhWUmtG0DQCpDnfzSi_C7KZeedHANPlalUHiGQmiK-83iwLs3ObUfpLJP3TXn7PBBuerX7e2qKi9U9QbXTUhr5QCelt/s1600/nurse+stick+1.JPG"><img style="float: left; margin: 0pt 10px 10px 0pt; cursor: pointer; width: 320px; height: 310px;" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEj8e6uvBO2MtGwTWIvYbZN_CDuBey_ELTS01ElH-kbYCr3X_7jj8jhWUmtG0DQCpDnfzSi_C7KZeedHANPlalUHiGQmiK-83iwLs3ObUfpLJP3TXn7PBBuerX7e2qKi9U9QbXTUhr5QCelt/s320/nurse+stick+1.JPG" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5586075914821615506" border="0" /></a><br /><span style="font-family: georgia;font-size:130%;" >عندما كنت بالخامسة عشر من عمري كنت بالمدرسة ذاك اليوم وكنت تعبانه بشكل غير طبيعي لدرجة اني اغمى علي من كثر التعب فعندما اتت الفسحة وهمت الطالبات للخروج للفسحة لم استطيح الحراك من التعب الي كان ينتابني فحاولت باشد الطرق للنهوض لكي اشرب لي ولو على الاقل عصير ولنا في طريقي للمقصف حسيت انه العالم تدور فيني واشوف اعين الطالبات تاكلني بنظراتهن وسقطت على الارض ولا ادري ما حصل فيني ولكن لم أدر أن ذاك اليوم سيكون اجمل يوم بحياتي. وحملوني الطالبات الى الادارة وكانت مدارسنا من المدارس المشهورة في المنطقة وكانت فيها عيادة طبية فعندما أفقت كنت شبه نايمة وشبة صاحية لكني لا اعلم بماذا يحصل من حولي ولكني احسست بشئ غريب يدور من حولي ولكني استغفلت الامر وسويت نفسي نايمة ولكن بعد عدة دقائق استطعت ان اعرف ما يدور من حولي وكنت افتح نص عيني لأرى ما يدور من حولي واذا بالممرضة التي تعمل بالعيادة في مدرستنا تلمس فخوذي ولقد شلحتني نص سروالي فلم استطيع الكلام وبقيت على حالتي هذه وهي تلمس فخوذي وتبوسهم وانا في نظرهم مغمى علي وبعد عده دقائق ادخلت اصباعها في كسي تحسس عليه من الخارج وانا احاول ان اكتم تاوهاتي لكي لاتحس ويلتف نظرها فلم تلبث الا عده دقائق وقامت والبستني السروال وخرجت من الغرفة فغابت لمدة 10دقائق واذا بها تدخل مرة اخرى وسمعت بالباب ينفتح ثم اقفل بالمفاتح ثم اتت الي واسمعها تقول ان لهذا اجمل شئ حصل لها لانني كنت معروفة لدي بنات المدرسة بالجمال والرقة وكانوا يسموني بالمدرسة دلوعه المدرسة لما فيني من دلع وعذوبة فتانه واذا بالممرضة تحاول ان تقلبني وانا ساعدتها بقلب نفسي لها واذا بها تشلح السروال لي مرة اخرى لي واذا بها تفتح اردافي (اي طيزي) وتلحس لي فتحة الشرج وانا وقتها حسيت باني طايرة بالسماء من قمه السعاده لدرجة اني نسيت نفسي اني مريضة وتعبانه. ادخلت اصباعها بقوى ومن شدة الالم قلت لها لا يا ابله فاتن مش كدا فا اذا بها تقفز من شدة الخوف وتقول لي انتساحية يا يت فا انا لم اعرف بماذا اجيب وقالت لي من متى وانتي صاحية فقلت لها من اقبل ما تطلعي من الغرفه فا قالت لي اجل شفتي وسمعتي كل حاجة قلت لها وحسيت بكل شئ فأقامت تترجى فيني اني ما اعلم احد فوعدتها اني ما راح اقول لاحد الا اذا اعترفت لي هل هي اول مرة تجربها معاي او انها جربتها مع عدة طالبات من قبل فقالت لي سوف اصارحك لكن توعديني اننا نكمل ما بداناه فقلت لها ولكي ذلك فقالت لي انها فعلت هذا الامر مع فلانه وفلانه وفلانه بنات محد يتوقع انه في يوم من الايام يصير معاهم كذا والي ادهشني انها سوت مع اعز صديقة لي وادهشني أكثر وأكثر انها فعلتها مع اختي الي اصغر مني فقالت لي دعينا نكمل ما بداناه واحكي لكي القصة فيما بعد فقلت لها حاضر يا ابله فاقمت تخلع لي ملابس وانا احاول ان اساعدها فعندما شلحت التنورة والتفتت عليها فا ذا ا بها عارية تماما امامي مثل ما خلقتني يا ربي واذا بيها تبوسني في خدي ورقبتي ثم تنزل الا ان وصلت لفمي وقعدت تبوس في فمي وتمص لساني الا ان حسيت انه لساني راح يطلع ويقعد بفمها ثم نزلت الى بطني وهي تبوس وتبوس وتبوس ثم نزلت الى المكان المنشود (كسي) ثم اخذت تبوس فيه من كل ناحية ثم اخذت تلحس كسي وانا اتاوه اتاوه من شدة المتعه والهيجان فلم استطيع التحمل واذا بيدي لا شعوريا تتجه الى طيزها والمس طيزها وادخل باصابعي بطيزها فاذا بشرجه طيزها مفتوحة لدرجة اني ادخلت يدي كلها ولا حسيت بشئ ولكن كان في شدة الجمال والروعه ثم اخذت تبوس فيني ثم اتت الي وقالي لي سوف اضع من كسي على فمك وانتي تضعي كسك على فمي وكلآ منا يلحس كس الثانية فا هزيت راسي بالقبول ولكني كنت غشيمة لانني لا اعرف كيف الحس لها كسها ولكن هي كانت خبيرة جدآ جدآ فاستمريت بلحس كسها لعدة دقائق ثم توقفت من شدة المتعه التي كانت تغمرني وكنت اصارخ بشكل غير طبيعي لدرجة انها كانت تقول لي لا تصرخي سوف تفضحينا وهي تلحس لي كسي الى ان اتت الي الرعشة فأحسست بشي غريب ينتابني ما ادري ماهوا ولا كاني عندما قلت لها خلاص خلاص خلاص وانا اصارخ اه اه اه اه وهي تقول لي انت اجمل بنت رايتها بحياتي وانا اصارخ واقول اه اه اه وهي مستمرة في الحس الا انا نزلت كل ما كان مخزن بي وعندما قامت وقالت ان شاء **** انبسطتي فلم استطيع الرد من شدة الخجل وعندما قمت من على سرير العيادات فا اذا بالسرير كله مبلول وجلست أناظر في السرير واقول في نفسي كل هذا صدر مني وعندما التفت الى الممرضة فا اذا هي تبتسم الي ولبست ملابسي وهي كذالك وخرجت من عندها ولا كان بي اي شئ فا اذا المديرة تاتي الي وتقول لي يا مها الا تردين الخروج الى المنزل اذا انتي منهكة فا قلت لها لا شكرا يا ابلتي ما قصرت ممرضتنا والممرضة تنظر الي وتبتسم فذهبت الى الفصل وانا مغمرة بالسعادة ولم افهم في ذلك اليوم اي مادة تم شرحها لاني ذهني كان سارح فيما حصل وقتها. وصرت يوميا ازور الممرضة لكي ولو على الاقل انها تبوسني وابوسها فصرت اتحجج كثيرآ بالمرض لكي تكشف علي الممرضة ولكن عرفتها بأمي وصارت تجينا البيت بحجة انها تدرسنا خصوصي لانها كانت تفهم في مادة الرياضات وكانت تاتي لتعلمنا النيك بدال الرياضات</span>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-76492811542724328472010-05-26T19:52:00.003+03:002010-05-27T00:06:54.693+03:00رائعة :: اخ مع اخته المتزوجة ::<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_2MkZS1heI/AAAAAAAAAOY/VzR7t6uNbtE/s1600/indian-sexy-hot-comments7.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 210px; height: 320px;" src="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_2MkZS1heI/AAAAAAAAAOY/VzR7t6uNbtE/s320/indian-sexy-hot-comments7.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475687278845461986" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :<br />بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …<br />ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …<br />في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …<br />وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!<br />كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .<br />اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …<br />لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .<br />كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!<br />وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…<br />تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …<br />وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .<br />فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .<br />وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.<br />لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.<br />و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …<br />وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .<br />وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .<br />وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-74609018133506656052010-05-26T19:29:00.002+03:002010-05-26T19:35:44.459+03:00قصه حقيقيه (أنا و مريم)<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1NqYZlRBI/AAAAAAAAAOQ/qTdO3KJLpz0/s1600/dohaup_747788197.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 258px;" src="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1NqYZlRBI/AAAAAAAAAOQ/qTdO3KJLpz0/s320/dohaup_747788197.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475618112451986450" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">مساء الخيرعليكم أروي لكم قصة حقيقيه حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل 3 أسابيع وهذا الشيئ حصل لي للمره الأولى في حياتي وغير حياتي الى الأبد والى الأحسن.<br />أسمي علي عمري 32 سنه مطلق منذ حوالي العامين وبدون اولاد والقصه حصلت لي مع أبنة ولدعمي مريم والتي تبلغ من العمر 12سنه وكانت تربطني معها علاقة قويه جدا علاقة الأب مع أبنته بحكم علاقتي بوالدها أبن عمي أحمد صديق الطفوله, مريم أبنة 12 سنه جميله جدا بيضاء البشره شعرها بني فاتح مثل الحرير وجسمها متناسق وجميل في مرحلة الأنتقال الى سن البلوغ طيزها أكثر من رأئع وصدرها متوسط الحجم في مرحلة النمو.<br />عندما طلقت زوجتي قبل عام توجهت لسكن في بيت الوالد مع الأهل وبحكم علاقتنا القويه مع باقي أفراد العائله كان أحمد أبن عمي يأتي لزيارتنا مع زوجته وبناته في الأجازات وأيام الجمع , وكانت مريم تبيت عندنا منذ أن كانت في عمر 6 سنوات في بيت العائله كما يفعل باقي أفراد العائله, والوالد هو عميد العائله, وكنت دائما معجب بمريم كثيرا بسبب أخلاقها وجمالها من بد باقي أطفال العائله وهي المفضله لدي, وكانت متعلقه بي جدا منذ كانت طفله صغيره وتحبني أكثر من والدها, وكانت تصرح بهذا القول مرارا عند امها.<br />وكنت أنا شخصيا أنظر اليها بنظره الأب الى أبنته ولم أنظراليها أبدا بمنظور جنسي وكنت متعلق بها كثيرا.<br />في يوم من الأيام كنت جالس في غرفتي بعد خروجي من الحمام عاريا تماما وكان زبي مشتد على أخره وذالك بسبب تذكري بنت الليل التي كانت معي الليله الماضيه, وفجأه أحسست بأحدا يفتح باب الغرفه فوضعت فوطه على وسطي بسرعه, والا بمريم تدخل علي وتسلم وتقول أشتقت اليك ياعمي علي فلم أراك اطوال اليوم, وأحسست بعينها تنظر الى الفوطه, لان شكل الفوطه بدى غريبا مثل الجبل والسبب أن زبي مشتد الى أخره وبدت البنت حزينه, وفجأه بكت البنت ومارأيت الا الدموع تغطي عينيها وتقول بأن هشام أبن أخي لم يسمح لها بدخول غرفة الألعاب وقام بغلق الباب وطردها منها, وهي تريد ان تلعب البليستشين مع باقي الأطفال, وعندما سمعت الذي قالته أشتد غضبي, فتوجهت الى غرفة الألعاب ونهرت هشام على فعلته كنت على وشك أن أضربه بسبب مافعله بمريم, وقلت له أذا فعل هذا الأمر مره ثانيه سوف أوقوم بضربه, وطلبت منه أدخالها الى الغرفه والسماح لها بالعب وهددته باني سوف أقوم بأخذ البليستشين منه أذا لم يفعل ماأمره به, وعلى الفور أنصاع الى اوامري وقام باالأعتذار من مريم وأعطى لها الدور باللعب, وقبل ذهابي الى غرفتي قالت لي مريم شكرا ياعمي أحبك كثيرا, وبعد ذالك ذهبت الى غرفتي لأكمل تغير ملابسي والخروج مع أصحابي<br />وبعد رجوعي الى البيت حوالي الساعه العاشره مساء رأيت بالقرب من غرفتي, وأول ماأن رأتني أبتسمت وقالت لي: عمي علي الحمدلله أنك أتيت لقد وحشتني كثيرا , عمي أني مستاءه من معاملة هشام وباقي الأولاد لي وأني لان ألعب معهم بعد اليوم أبدا , وسوف أطلب من أبي أن يأتي ويصحبني الى البيت فأنا لاأريد المبيت هنا, وقلت لها لاتستائي منهم أبدا يامريم فأن كنتي تريدين اللعب بالبليستشين فأنا عندي الكمبيوتر الخاص بي وفيه ألعاب كثيره جدا فأن أردتي اللعلب أدخلي الى غرفتي في أي وقت تحبين وأني سوف أفتح لك الغرفه والكمبيوتر وأللعبي قدر ماتشاءين, فسئلتني أن كان بمقدورهااللعب الليله في غرفتي, فسمحت لها بذلك.<br />فدخلنا الغرفه وفتحت لها الكمبيوتر وقلت لها أن تلعب قدر ماتشاء وأني سوف أخل الحمام لتغير ملابسي, وبعد خروجي من الحمام لبست شورت وتي شيرت وجلست أشاهد التلفزيون من على السرير, وكانت مريم تكلمني وتقول بأنها سعيده اليوم لانها رأتني وأنها سوف تأتي دائما الى غرفتي للعب, وأنا طلبت منها أن تأتي في أي وقت فبتسمت.<br />وكنت أكلم مريم وعيناي على التلفزيون وفجأه أتجهت عيناي الى مريم وهي جالسه على الكرسي ورأيت شيئ لا يخطر على بالي ابدا وهو خلفيتها الجميله وهي متلاصقه مع الكرسي وكان بأستطاعتي أن أرى خط مكوتها, وأتضح لي بأنها لم تلبس أي ملابس داخليه, وكان حلمة صدرها الجميل بارزتان.<br />وقلت في نفسي أه لقد كبرت مريم وأصبح لها جسم جميل وخلفيه رائعه, وكانت مرتديه بنطلون قصير لونه أبيض وتي شيرت وردي شفاف تستطيع الرؤيه الى صدرها وجسدها من خلاله, ولم أصدق مارأت عيناي فأحسست بأن زبي قام حده وأحسست بشهوه غريبه جدا وقمت بأمساك زبي وتحريكه قليلا والنظر اليها, ورأيت مريم تنظر الي بنظر سريعه وتلتفت الى جهاز الكمبيوتر, وانا فعلت شيء جنوني بما اني لم ألبس اي ملابس داخليه أستطعت أن أجعل زبي يخرج من طرف الشورت, وعندما فعلت هذا رأيت نظره سريعه من مريم الى زبي.<br />وقالت لي مريم عمي هذه العاب صعبه جدا فأنا لاأستطيع أن ألعبها او ان أتحكم بالمواس, فقالت هل تستطيع ان تعلمني ايها وكيفية التحكم بالفأره ياعمي, وتوجهت اليها مباشرة واول ماقمت به عند قيامي من السرير هو اني حاولت أخفاء زبي المشتد بوضع جريده رأيتها قربي عليه, فعندما رأتني قادما وقفت وياليتها لم تقف, رأيت الطيزها المدور البارز كامل وكأنه ينادي زبي, وجلست مكانها محاولا تعليمها كيفية اللعب وبأذا أرى عيون مريم تتجه نحو زبي ولكن بحذر شديد منها بعدم لفت أنتباهي, فقالت لي عمي لماذا طلقت ماما (حصه), الم تكونا تحبان بعضكما فقلت لها بأن هذه الأمور معقده وانتي بهذا السن لن تفهمين وأن شاء هههه عندما تكبرين سوف تعرفي, فقالت لي, لماذا تعاملني كطفله أنا لم أعد طفله فأنا كبرت الأن وأعي كل شي, وقالت لي الحمد لله انك طلقت ماما حصه فقلت لها ماذا تقولين هكذا ؟ قالت لي أنا لاأحبها وأغار عليه لانها أخذتك عني بعيدا مده طويله, فطمنتها بأني سأكون موجود معها ولن أرحل الى أي مكان.<br />وعندما كنت أتكلم معها عيناي تذهبان الا أراديا الى صدرها وكسها الصغير وكنت لاأستطيع أن امنع نفسي من ذالك, فطلبت مريم دخول الحمام, وبعد فتره من الزمن خرجت من الحمام تتمشى قادمه أمامي والبنطلون ملتصق بالكس الصغير ورأيت قليلا من الماء على البنطلون بالقرب من الكس, وتخيلت اني أضع لساني فيه والعب فيه بلساني, فبأذا مريم تلصق جزء من مكوتها على فخذي وكانت مكوتها لينه وناعمه ودافئه جدا وأحسست بأن زبي سوف ينفجر من الأنتفاخ, وكان همي هو اني افعل أي شيء الليله مع مريم وبأي ثمن.<br />فأتتني فكره شيطانيه فعملت نفسي ابحث عن لعبه أسهل فقمت بفتح ملف يحتوي على صور فتيات عاريات, وبمجرد أن فتحت الملف وأذا بصورة فتاة بوضعيت الكلب والمكوه والكس مفتوحين على الأخر تنفتح امامها وعملت نفسي غير منتبه وأذا بها تنظر الى الصوره بستحياء شديد, وقمت بأغلاق الصوره فورا والأعتذار منها لذالك, فقالت لي هل تحب أن ترى هذه النوعيه من الصور, فأجبتها بأن هذه الصور أتت عن طريق النت بالخطأ وكنت اريد أن أمسحها من الكمبيوتر ونسيت, وسأقوم بمسحها الأن, وأذا تقول لي ماعلينا الأن بهذه الصورالأن أريدك أن تعلمني بعض االألعاب وأذا بها تجلس في حظني وتضع طيزها بالكامل على زبي وأحسست بأن فلقتها اصبحت مباشره على زبي المنتفخ فلم أستطيع الحركه خوفا من أن افقد مكان فلقتها وأفضح نفسي بالحركه.<br />وأذا بها تحرك طيزها الى فوق وتحت وكأنها تحاول أن تجلس بطريقه تضع غار مكوتها على زبي, وبدى عليها الراحه والأستمتاع بالذي تتحسسه من تحتها. فقالت لي عمي , هل ستقوم بمسح الصور التي بالكمبيوتر اليوم فقلت لها نعم حبيبتي اليوم سوف امحيها, فقالت لا ليس اليوم أمسحها غذا, فسئلتها عن السبب فأجابت ووجهها أحمر من الخجل وقالت أني أريد روئيتها كامله وبصراحه أنا رأيت بعض الصور في غيابك عندما كنت في الحمام لتغيير ملابسك, وأني أريد أن أسئلك بعض هذه الصور, فطلبت منها أي الصور التي تريد أن تسألني عنها.<br />ففتحت الملف وأذا بالصور التي فيها فتاة تمص زب شاب وشاب يلحس كس بنت, فقالت لماذا يفعل الفتيات الصبيان هكذا أشياء ماذا يحسون؟؟ هل هي ممتعه, فقلت لها أكيد انها ممتعه ولذيذه وبأن الشاب يحس بلذه كبيره جدا أن مصت البنت زبه, والبنت ايظا تثتثير عندما يلحس الشاب كسها وتشعر بملذا لاتوصف, وأن زب الشاب يكون صغير ولين وأذا مصت البنت زب الشاب يكبر زبه ويصير ممتد.<br />وأدارت رأسها نحو وجهي وقالت لي أذا لماذا زبك ممتد وكبيرالأن ولم يمص أحدا زبك ؟؟, فتصببت عرقا وحمر وجهي!! وسئلتها, كيف عرفتي بأن هذا زبي بدء يكبر وأصبح ممتد, فقالت عندما أتيت وجلست على السرير رأيت زبك من خلال طرف الشورت وعندما جلست على الكرسي رأيت زبك وكان واقفا وكنت استطيع ان اره واضحا وهو يحاول الخروج من الشورت والأن احس فيه بأنه بدا يكبر شيا فشيئا, فقلت لها تردين الحقيقه, فقالت اهاا! فقلت لانكي أنتي الأن جالسه فوقه مباشره ولهذا السبب بدء يكبر, وبهذا الأحساس يكبر هذا الشيء فقالت تصدق أنا عندما جلست في حظنك أحسست بشيئ غريب تحتي ولكن هذا الأحساس أصبح جميل جدا, فقلت لها هل رأيتي الزب من قبل, فحمر وجهها خجلا وقالت لا,,, فقط اليوم رأيته من خلال الصور وقليلا من خلال طرف الشورت الذي ترتديه, ولكني لم أراه على الطبيعه وصديقاتي يتكلمن عن أخواتهم الصغار عندما يكونون معهم في الحمام وانت تعلم ياعمي انا ليس لي أي أخوان ولم أراه من قبل, فسئلتها هل تردين ان أريكي الذي عندي؟ وكنت خائفا عند طرحي هذا السؤال أن تهرب وتخبر أباها او الأهل وتكون مصيبه عظمى ولكن سئلتها لاني لم أستطع الصبر لان غار مكوتها صاير على راس زبي وأحسست بأن كسها أصبح ينزل منه ماء الكس وأنا أريد ان ألحس كسها وماء الكس, ترددت قليلا,, ثم وقالت اوكي ممكن.<br />فقلت لها بشرط أن يكون هذا الشيء سر بيني وبينك ويجب لا يعرف أي مخلوق عن هذا الشيء غيرنا أنتي وأنا, فوافقت, فأمسكت الشورت من الجانب وأخرجت زبي لها وبدى كبيرا جدا ورأيتها نتظر اليه برهبه وخوف ومسكت زبي ورفعته الى فوق فقلت لها اتردين ان تلمسيه فقالت نعم , وأول ماأن لمست زبي ارتجفت وأحسست بأحساس جميل وقالت بأن زبي يشبه اللي في الصور, وقلت لها أتريدين أن نفعل مثل الصور, فهزت رأسها وأبتسمت.<br />وقالت لي عمي أنا لا أحس بشيئ من الذي قلته لي, فطلبت منها أن تمص لي زبي وقلت لها بأن لاتخاف , وانها سوف تحس بشيء جميل , ووضعت شفايفها الورديه على راس زبي وفتحت فمها الصغير وأختفى رأس زبي في فمها, وفي هذه الأثناء مددت يدي نحو مكوتها الصغيره وعصرتها قليلا ومن ثم وضعت أصبعي على غار مكوتها ومن ثم الى كسها الصغير وحركت الأصبع قليلا الى الفوق والى التحت, وشاهدتها هي أيظا تحرك مكوتها مع يدي, وبعد ذالك قالت لي أنها أحست بشيء لذيذ عندما وضعت أصبعي على غار مكوتها وكسها, وسئلتها أذا كانت تريد أن أفعل مثل الصوره التي يلحس الشاب كس البنت فوافقت على الفور, فحملتها ووضعتها على السرير, وأول شيء فعلته هو أن بستها على شفايفها وعلى رقبتها ومصيت أذنها, وأكاد أسمع منها أنينها والرغبه في الأكثار, وقمت بنزع التيشيرت الوردي ومن تحته أطل علي صدرها الوردي الصغير والذي كان بحجم الخوخ, ووضعت لساني عليه وبدأت احرك لساني على جوانبه وأضع صدرها بالكامل بفمي, وبعد ذالك أتجهت الى البرموده البيضاء ونزعتها عنها بالكامل ورأيت كسها الوردي الصغير والخالي بتاتا من أي شعر وبدء بتنزيل الشهوه اللذيذه ووضعت لساني فيه ولحست كسها بالكامل ووضعت قليلا من شهوتها اللزجه على أصبعي ومن ثم في غار مكوتها محاولا أدخال أصبعي في غار مكوتها الوردي الصغير.<br />وقلت لها هل هو جميل الذي افعله انا الأن معك, فأجابت نعم ياعم أحساس جميل وأتمنى أن لاينتهي هذا الأحساس, فطلبت منها أن تنزع عني ملابسي ففعلت وقات لها بأني أريد أن أفعل معها ماكنت أفعله مع طليقتي ماما حصه, فسئلت ماهو هذا الشيء الذي تريد ان تفعله معي؟ فقلت لها اني سوف ادعكي تشاهدين فلم جميلا وبعد ذالك أريد ان أفعل هذا الشيء معكي فوافقت, وفوقفت لأشغل الفلم وأذا أراها تضع أصبع يدها في كسها وتحركه قليلا وتقول لي عمي زبك أصبح كبير جداجدا, فشغلت الفلم وكانت المشاهد في الفلم كلها خلفي, فسئلت مريم أذا كان هذا الشيء يعجبها, فأجابت بأنها لاتدري وبدأت تتسائل! لان زبي أصبح كبير وغار مكوتها صغير ولايتحمل هذا الشيء, فطمنتها بأن لاتخاف وأنها سوف تحس ببعض من الألم ولكن سترتاح كثيرا وستكون لذتها اكبر من لحس كسها الصغير.<br />فأحضرت كريم( ك واي) كنت أحتفظ به وطلبت منها أن تفعل مثل البنت اللي في الفلم بوضعية الكلب ففعلت فرأيت أجمل منظر في حياتي وهي بوضعيت الكلب ورأيت تفتح كسها وفلقت مكوتها بالكامل وبأستطاعتي أن أرى جمال غار المكوه الحلو ووضعت في أصبعي قليلا من الكريم ووضعته على غار المكوه وبدأت بتدليك الغار لأجعله رطبا وأستمريت بهذ الشيء حتى تأكدت انه بأستطاعتي تدخيل الأصبح الى الداخل قليلا ففعلت ومريم تتمحن وكأنها تبكي وكنت مستمر في هذا الشيئ حتى وجدت يد مريم تمتد الى زبي تدلكه وتلعب فيه وتقول بالهمس( اريده مثل الفلم, أريد مثل الفلم) ولم افهم الى كلامها وأستمريت بتدخيل أصبعي في غار مكوتها حتى تمكنت من أخال صبعي الوسطي بالكامل وتمكنت من توسيع غار مكوتها الى أن قالت عمي أريدك أن تدخله الأن فأنا مستعده له, فقلت لها سوف يألمك ياعمري فقالت أريده كله بالداخل, فلاتخاف فلن أصرخ فأنه لذيذ وأريد المزيد دخل زبك بالكامل ياعم.<br />وبعد ذالك دهنت زبي بالكريم وخليته رطب جدا لكي يدخل في مكوتها بدون أي ألم, وقمت بوضع رأس زبي مباشرة في غار المكوه وأستعدت بتدخيله بالراحه, ومريم تتلذذ ولم أصدق نفسي بأن زبي بدء يدخل تدريجيا بالكامل ومريم لم تبدي أي رفض لزبي أو ألم وثم أدخلت زبي بالكامل وبدأت بتحريكه من الداخل الى الخارج بالراحه, وكان غار مكوة مريم ضيق جدا, وكان هذا الأحساس أجمل من أي شيء في الدنيا وتمنيت أن أضل على هذه الوضعيه طوال عمري وأن يكون زبي داخل مكوة مريم طول الوقت, ونزلت داخل مكوة مريم وحسيت أني بفجرها باللي نزلته في مكوتها.<br />وبعد ذالك طلعت زبي من داخل مكوتها ورأيت أبتسامه على وجه مريم وهي تقول لي عمي اليوم انا وااايد مستانسه وفرحانه معاك وليش أنتى مو مستانس معاي؟ وقلت لها أني اول مره أفرح واستانس مع وحده حلوه وجميله مثلك, وقالت لي عجل ليش طلعت زبك من داخلي واوقفت الحركه الحلوه اللى كنت تعملها, فقلت لها مريم انا نزلت يعني خلصت, فردت أيش يعني نزلت عمي, فقلت لها أذا الواحد يتنهي من الجنس ينزل ماده بيضه من زبه ويكون خلص ولكن يمكن ينتظر فتره بسيطه ويمارس الجنس مره ثانيه وثالثه, فقالت ايه زي الصور بس عمي ودي اشوف هذي الماده البيضه على الطبيعه, فقلت لها اذا مصي زبي وبتشوفين الماده هذي اللي قلتلك عنها.<br />وبعد ذالك فعلت معها حركة 69 وجعلت زبي في فمها وكسها في فمي وهي تمص الزب وأنا الحس هذا الكس وشهوتها مليانة فمي وأنا ادخل ألساني في غار مكوتها اللي وسعته لغاية اني نزلت في فم مريم, فقالت لي عمي نزلت في فمي فقلت لها لاتخافي هذه الماده لاتضر ولاشي ومثل ماشفتي في الصور البنات يشربون هذي الماده الذيذه قالت وهي تمسح الماده من على فاها أتصدق عمي انها واايد لذيذه, وبعد ماأنتهينا قالت لي مريم عمي ودي أعمل معاك هذه الأشياء كل يوم وأنا أموت فيك وأحبك كثير وقلت لها انا بعد اتمنى هذي الشي عمري وأحبك أكثر من روحي, وقالت لي عمي انا الليله بنام معاك وكل ليله وقلت لها اوكي بس عمري لبسي اهدومك عشان محد يشك ابشي قالت لا أنا اريد أن انام معاك من غير اي هدوم وانتى كمان تكون مثلي, ووافقت ونمت معاها وحظنتها وشفايفي في شفايفها وزبي املامس كسها وطوال الليل حتى الصبح وحنى ماوقههى دقيقه عن ممارسة الجنس. ونحنوا نفعل كل شيء في كل يوم أجازه مايخطر ببالنا<br />وأنا أنتظر كل يوم الأجازه بفارغ الصبر .</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-453796587284981702010-05-26T19:25:00.002+03:002010-05-26T19:27:51.805+03:00اثارني مدرس ابنتي<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1LyYW9BBI/AAAAAAAAAOI/ABUC7yUNOV4/s1600/20070514-hot4teacher.gif"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 318px;" src="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1LyYW9BBI/AAAAAAAAAOI/ABUC7yUNOV4/s320/20070514-hot4teacher.gif" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475616050856657938" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;"><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';">لم اذهب الى عملى فى اليوم الذى ناكنى فيه صلاح كشاف الغاز .. ولم اجهد نفسى بالأعمال المنزلية فقد كان جسمى كله سايب .. و ظللت تقريبا معظم الوقت راقدة بفراشى حتى المساء .. دخللت غادة ابنتى .. 11 عاما .. الى غرفتى لتخبرنى ان مدرس الرياضيات قد حضر فقلت لها ان تبدأ درسها بعد ان تقدم له العصير الذى يفضله و اننى متعبة و لن انهض لاستقباله .. مضت حوالى بصف ساعة قبل ان أتحامل و أنهض من الفراش .. توجهت الى الحمام كي اغسل وجهى و اقضى حاجتى .. و مررت من أمام الصالون الذى به غادة و المدرس .. ولم الحظ انى لم اسمع اي صوت .. جلست على التواليت اتبول .. إنساب السائل الدافئ .. وشعرت بلذة لم أشعر بها من قبل ثم فتحت الماء و رحت أغسل كسى محركة أصابعى عليه و بين شفراته و انا أغمض عيني مستمتعة ..لا أعرف كيف و صلت لذروتى و ان أفعل ذلك .. فعلا اندهشت .. جففت كسى و طيزى و لبست كيلوتى و نهضت الى الخارج .. عبرت الممر حتى اقتربت من الصالون فسمعت آهات خافتة لغاده فاقتربت من الغرفة لأسمع بوضوح صوت غاده .. اح .. اح .. اح .. جن جنونى .. ماذا يحدث بالغرفة اقتربت و نظرت عبر الباب الموارب لأرى الأستاذ سمير و قد جلست غادة الى جواره على الكنبة كالعادة و قد اسندت ظهرها الى الخلف مغمضة عينيها و الفستان انحسر عن أفخاذها و باعدت ما بين ساقيها و سمير قد ادخل يده من تحت كيلوتها يفرك كسها و البنت مستسلمة له تماما .. ضللت واقفة أراقب ما يحدث مذهولة .. نهض سمير و ركع على الأرض امام أفخاذ غادة و سحب الكيلوت و دفن رأسه بين أفخاذها و راح يلحس الكس الصغير فعلى صوت غادة بالغنج البرئ فهمس لها سمير قائلا<br />وطى صوتك<br />فقالت و هى تلهث بشدة .. حاضر ..اح .. اح<br />هجت بجنون و ادخلت يدى تحت الكيلوت و رحت ادعك كسى بشدة .. نهض سمير و وقف امام غادة و أخرج زبره المنتصب تماما فتوقفت عن دعك كسى .. ماذا سيفعل ذلك المجنون بابنتى ؟ ابتعدت عن الباب و ناديت على البنت و انا ذاهبة الى غرفت .. و رقدت على الفراش كأنى لم أنهض من قبل .. أتت غادة<br />ايوه يا ماما .. عاوزه حاجه ؟<br />و لدهشتى ان غادة كانت تبدو طبيعية تماما فيما عدا الحمرة التى تكسو وجها<br />ايوه خلاص .. هاتيجى تحاسبى المستر ؟<br />ايوه .. اطلعى انتى دلوقت عند خالتك و اعملى معاها كيكه بالكاكاو<br />قالت و هي تنصرف<br />حاضر يا ماما<br />نهضت من على الفراش و خلعت الجلباب و ارتديت بيجاما من الساتان الروز .. و أخذت كيس النقود و توجهت الى الصالون<br />مساء الخير<br />نهض سمير و صافحنى ..تلاقت عينانا لألحظ كم هما محمرتان .. كان سمير فى حوالي الثلاثين .. قمحي البشرة ..له شارب منسق جميل لابد انه كان له أثر كبير فى هياج غادة و هو يدغدغ كسها .. دعوته للجلوس و تبادلنا حديثا قصيرا عن مستوى غادة فى دراستها ثم شرعت فى تقديم النقود إليه فقال<br />مش لازم نتحاسب حصه بحصه خلى الحساب آخر الشهر او حتى آخر التيرم<br />و نهض ليستأذن فى الانصراف .. لم أعرف كيف أستبقيه .. فأنا لم أتدرب على ذلك من قبل .. فقلت له مرتبكة<br />انا عندى بن محوج هاعملك فنجان حالا<br />مانا شربت عصير متشكر قوى<br />كان إعداد القهوة سيجعله ينتظر و حيدا بعض الوقت و هو هائج و بالتأكيد سيفكر فى الجنس .. سيفكر فى غادة و اللحظات الحلوة التى قضاها معها .. و التى لم تشبعه .. و ها انا أمامه أنثى مكتملة فمن المتوقع انه سيفكر في .. خرجت من الغرفة متباطئة حتى يرى جسدى من الخلف و يرى كيف تهتز اردافى و يرى التفاف افخاذى .. .. ذهبت الى المطبخ واثناء اعداد القهوة خلعت السوتيان حتى يبرز صدرى و يترجرج تحت البيجاما الساتان .. و عدت اقدم القهوة لسمير .. تابع دخولى الى الصالون و نظر الى جسدى من فوق لتحت .. ملت اضع الصينية على الطاولة أمامه فوقعت عيناه على أثدائي .. و جلست امامه نتحدث فى امور عامة تقليدية .. و كان أثناء ذلك يحاول ان يخترق بعينيه بيجامتى بنظرات أحسستها ساخنة تلسعنى .. انتهى من شرب القهوة ولم يطلب الرحيل .. ماذا أفعل الآن و كيف أستدرجه ؟ .. لا أدرى كيف خطرت الفكرة على بالى<br />تحب أقرالك الفنجال ؟<br />بتعرفى ؟<br />بيقولوا إنى بقرا الفنجال كويس<br />على فكره انا لم أقرأ فنجانا من قبل و لا أحد قرأ لى الفنجال ولا انا أومن بتلك المسألة .. إنتقلت الى جواره على الكنبة و التقطت فنجانه و نظرت بداخله ثم ملت نحوه لتتلامس أكتافنا<br />شوف بقى ياسيدى .. نجمك عالى اليومين دول .. فى شغلك و فى حياتك الاجتماعيه .. قلبك بيدق و هوه بيدور على حد و مش لاقيه لكن بعد نقطه واحده حيلاقى حبيبه<br />و النقط دى قد إبه ؟<br />ممكن تكون سنه او شهر او أسبوع .. و ممكن تكون يوم وساعات تبقى ساعه او أقل<br />قال و هو يصوب عينيه الى عيني .. ياه للدرجه دى ؟<br />اه<br />كانت أكتافنا متلاصقة تماما و عيوننا متلاقية و وجوهنا مقتربة و جرت الكلمات التالية أشبه بالهمس<br />و الفنجال بيقول إبه كمان ؟<br />عاوز تعرف إيه؟<br />كل اللى فى الفنجال<br />كله كله .. قلتها و انا امط شفتي و ارخى جفونى قليلا<br />اه كله<br />ما حدش فى البيت و اللى بره ماعهمش مفاتيح .. يعنى ممكن نقراه كله .. كله كله<br />تلاقت عيوننا الملهوفة .. إقرب بوجه من وجهى بأسبلت جفنى .. و ضع شفتيه على شفتي .. ساخنتان لكن متترددتان .. حسمت الأمر و ضغط شفتي على شفتيه .. أطبق هو على فمى بشدة ثم راح يلتهم شفتي و يمتص شفتى السفلى بشدة ثم أخذ يعتصر ثدياي بكل قوة .. ذاب جسدى و هوت عضلاتى و اشتعلت رأسى بسخونة لم أعهدها .. و أحسست لأول مرة فى حياتى بنبض الدماء فى شرايين كسى .. فتح أزرار جاكيت البيجاما و راح يمتص حلماتى و انا مسندة ظهرى على الأريكة مستسلمة تماما .. نزلت شفتاه الى سرتى فارتعش جسدى كله و انطلقت آهة قوية من صدرى .. مد يديه يحاول إنزال بنطلونى فرفعت مخرتى كى ينساب البنطلون الى الأرض .. ركع بين فخذى و راح يقبل و يمصمص باطن أفخاذى و انفاسه الساخنة تلفحهما و وجه الملتهب يلامسهما<br />قلعنى بقه الكيلوت .. أنزل سمير كيلوتى حتى خلعه تماما و انقض على كسى بجنون يلحسه و يعضعضه و يولج لسانه فى فتحته و انا أرفع طيزى كى أبرز له كسى فيغوص بلسانه بداخله بينما أنفه تضغط على مكان البظر .. يالها من متعة و ياله من جنون .. نهض و أخرج زبره و قربه من فمى .. أعرف مص الأزبار لكنى لم أمارسه من قبل .. و ضع الرأس الناعمة على شفتي المضمومتين و راح يمررها يمينا و يسارا ففتحت فمى قليلا فأدخل رأس زبره فيه .. ملمس رأس الزبر على الشفاه رائع .. ضغط زبره فى فمى ببطئ فاستقبلته و درت بلسانى حول رأسه ثم مصصته برفق .. المص لذيذ جدا .. إستغرقت فى المص و اللحس طويلا .. انتزع زبره من فمى و أرقدنى على الكنبة و رفع ساقي و فرش كسى بزبره قليلا ثم أدخله برفق حتى نهايته و راح يكرر ذلك مرارا .. و زادت السرعة .. و علت الآهات و الأحات .. و ظل ينيكنى حتى صببنا الحمم معا .. ورقد فوقى يقبلنى و أقبله حتى هدأنا .. فقلت له و هو فوقى ..<br />يالا بقه عشان زمان غادة نازله بالكيكه .. والا نفسك فى الكيك كمان ؟<br />بصراحه نفسى فى الكيكه اللى ورا<br />مش فاهمه<br />ربت على ردفى و قال .. الكيكه دى<br />عاوز منها ايه؟<br />عاوز أدوقها<br />تدوقها أزاي؟<br />قلبنى على بطنى و راح يقبل أردافى و انا أضحك<br />بس انا باغير كده<br />لو سيبتى نفسك شويه مش هاتغيرى<br />دلوقتى ما ينفعش<br />اوكى نخليها المره الجايه<br />و انصرف سمير و توجهت انا الى الحمام كى استحم .. و رحت أحدث نفسى .. ياه بقى الدنيا فيها كل النيك ده و انا مش دريانه ؟ معقول أتناك مرتين فى يوم واحد ؟ و نيك إيه بقى ..نيك رائع يجنن<br />و قررت ان أجعل جمال زوجى ينيكنى هذه الليلة حتى اكون قد اتنكت ثلاث مرات فى يوم واحد .</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-82448898227520772882010-05-26T18:44:00.002+03:002010-05-26T18:59:57.878+03:00كشف دوري مثير<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://4.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1FHRpnX6I/AAAAAAAAAOA/aojdQR0riyg/s1600/massage534-1saidaonline.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 215px;" src="http://4.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_1FHRpnX6I/AAAAAAAAAOA/aojdQR0riyg/s320/massage534-1saidaonline.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475608713251741602" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">هذه الحكاية المثيرة هي لصديقة عزيزة جداً ذهبت مع زوجها لدكتور مشهور في القاهرة وكان للكشف الدوري الخاص بالعمل وهي ليست جميلة جدا من ناحية الوجه لكنها ممشوقة القوام وطويلة وكل مقاييس أنوثتها ممتازة جدا المهم إنها ذهبت مع زوجها وأنتظرت دورها وكانت تعلم من صديقاتها أنه مجرد كشف شكلي لتسديد بعض الخانات على الورق الذي تطلبة الشركة الخاصة التي تعمل بها والتي تعطيها مرتب كبير جدا ربما مقاييسها هي السبب هذا المرتب جعلها هي وزوحها لا يرفضا للشركة أي طلب ولم يكن لديها أي مرض تخاف من كشفه لهذا لم يكن الأمر بالنسبة لها أكثر من نزهة ولهذا أصطحبت زوجها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها الزوجية و الجنسية .<br />بدأت الحكاية كما روتها الصديقة بحذافيرها حين أذنت الممرضة لهما بالدخول . كان الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لهما بالجلوس وجلس الزوج على يمينة وجلست هي على يسار المكتب وبدأ الزوج في تجهيز الأوراق التي يتعين على الدكتور توقيعها لأعادتها للشركة وأنتهى الدكتور من محادثته وبدأ في الترحيب ثم شرح لهم أنه الوحيد الموكل من هذه الشركة لتوقيع الكشف الدوري وأنه لا يهتم إلا بالأمراض المعدية والصدرية و التناسلية ثم طلب من الزوجة أن تقف وأن تأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نظرت الصديقة إلى زوجها كانها تستأذنه ووجدته لا يمانع وأن كان يبدو مشدوداً ومأخوذاً فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور يعتريها الخجل من الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا ووضع السماعه على صدرها ثم طلب منها أن تستدير بينما كان يطالعها من الخلف (كانت تلبس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في ضواحي المدينه شايف شغله وكانت هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتها مباشرة وسألها الدكتور عنها فقالت بعد أن مالت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من واحدة كل هذا وهي تتحدث وهي معطية ظهرها بالكامل للدكتور الذي أمرها أن ترفع فستانها قليلا من الخلف فرفعت وهي تنظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد قليلاً فهي تقف مائلة للأمام وردفها الكبير بارز امام رجل غريب بيتفرج عليها وقد كشفت ثيابها من الخلف وحتى أعلى سيقانها وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً وكان هذا سببا أن يطلب منها أن ترفع أكثر معللا أنه لابد ان يتحقق إذا كان الأمر ينطوي على مرض معدي وطمأنهم انه حتى لو كان فمن الممكن معالجته دون تدوين هذا في التقرير هنا صاح الزوج بصوت مرتبك جدا أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بعصبيه وبطريقة الآمر وبلهجة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف وطلب منها أن تميل إلى الأمام أكثر وان ترفع ثوبها إلى وسطها حتى كشفت عن كامل مؤخرتها كانت بيضاء وترتدي كيلوت أسود شفاف يضاعف من منظرها السكسي ولكم أن تتخيلوا المنظر زوج جالس بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد بدأت تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه بأصابعة ليرى تحتة طبعا ، ومن هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل عضوها المكتنز باللحم والتي كانت تبدو ملامحه واضحة تحت تكويرة ردفها، ، و قالت صديقتي (أنها بدأت تشعر بشئ أخر غير الكشف بالنسبة لها على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي الشبه عاري بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من حين لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد فعل الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً ) وتقول الصديقة أنها بدأت في الخفاء تستمتع بهذا الموقف ووجدت نفسها وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسها بمحاذاة ركبتيها الآن شعرت بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوها الدافئ العاري من الشعر تماما والذي تورمت شفاه ، بعدها وقف الدكتور طالباً منها ألا تغير من وقفتها وكانت تقف في مواجهة زوجها الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يراها من الأمام بينما الطبيب يراها من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس الزوج وطالت وقفته ربما أكتشف وقتها إنها من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودها البضة وجزأ من سوتيان أسود كان طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب الدكتور من مريضته الوقوف والصعود على سرير الكشف . وكانت بعد كل امر جديد تنظر لزوجها لتتأكد من موافقته ولو بعدم الأعتراض ،وساعدها الدكتور من يدها فجلست على حافة السرير وخلعت حذائها الصيفي الخفيف وأنتظرت تعليماته بخجل وهي تنظر للارض ولم تنتظر طويلاً فقد أمرها في الحال أن تنام على ظهرها كان هناك حاجز قماشي (بارافان) من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه بعيداً لكي يرى زوجها ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل أثار صديقتي جدا من هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف ولأنها كانت ترتدي فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة لكنه طلب منها أن ترفع ثوبها لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن تنام أمامه بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنها تمر بتجربة خاصة لا تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبها ثم أرتفعت بمؤخرتها ورفعته حتى غطى صدرها او قمة نهديها ولكن الدكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتها ولأن ثديها كان كبيرا ويهتز بشدة من أي حركة فقد أعتادت حين تخرج أن تشده بقوة لهذا كان السوتيان الأسود الذي ترتديه ضيق جدا ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازها مستديرة وكبيرة ومن أجمل أعضائها وأكثرها أثاره فقد كانت تتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه وكان مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود الشفاف مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف ثم يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كانت تراه يحدق في كسها الحليق والتي ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسها قد أنتفخ من النظرات ولاشك إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان لمسها ولو خطأ في هذا المكان لكانت ربما وصلت لنشوتها هكذا شعرت وسرحت بعيدا في خيالها وساعدها في هذا أنها كانت لا تستطيع أن ترى وجه زوجها وهو أيضا كان يراها من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهها فقد كانت جلستة من ناحية قدميها وتنبهت على صوت الدكتور آه أنه يطلب منها أن ترفع بزازها بيديها من أسفل ليضع السماعه تحتهما وكانت تنفذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت ثدييها من أعلى قممه ورفعته لأعلى ليظهر من أسفل السوتيان قاعدة صدرها وحجم بزازها الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزها من أسفل أكثر من مرة وكل واحد على حدا وتأكدت أنها في حالة لاتتكرر كثيراًَ هاهو شخص يعبث في بزازها أمام زوجها وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنها وتصل إلى حرف اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرها فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها ساعات طويلة ثم أمرها ان تفتح فمها وضغط على شفتها السفلى باصبعها وأن تخرج لسانها كان منظر فمها ايضا مثير ثم طلب منها أن تستدير لتنام على وجهها ووضع السماعة فوق شريط السوتيان من الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطها وضغط بأصبعه في حركة تدليك بسيطه على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرها حقا وارادت أن تعدل من وضع لباسها بعد أن شعرت إن أحد جوانبه قد أنحشرت بين الفلقتين لكنها تراجعت وأنتابها شعور مختلط خجل وخوف ورغبه في رجل يرى نصف طيزها عارية امام زوجها وبدأت تحس بنشوة غريبه حتى كادت أن تتأوه لكنها أمسكت نفسها على آخر لحظه وحمدت الله إن زوجها لا يراها وهي تعض الوسادة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافها أو بمعنى أدق من طيزها البيضاء المدببة وكانت تعلم جيداً أن لباسها حتى لو كان في وضعه الطبيعي فلن يخفي الكثير فقد كان بالكاد يخفي مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كانت هي تراها دائماً عندما كانت ترتدي ملابسها قبل النزول ولم تكن تتصور انها ستنام على وجهها وسيشاهدها رجل غريب وفي حضور زوجها أمسكها الدكتور من جنبها مكان الكليه وامرها أن تأخذ نفسا عميقاً لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا أو جعلها تمر بهذا الشعور حتى أطباء أمراض النسا الذين غاصوا داخل فرجها وأكثر من مرة ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر مرهم ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذها ثم كرر ما فعل في مكان آخر بين فخذيها وقريب جداً من فتحة كسها ثم وضع يده على الجزأ الظاهر من طيزها ودلكها ببطء كان يضغط على طيزها برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت تتحرك خوفاً من أن يكتشف الطبيب أمرها ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرها أن تستعمل هذا المرهم وأن تمر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لها أن تقف ومن فرط إنزعاجها استدارت أمام زوجها دون أن تسوي ملابسها ووقفت ومؤخرتها شبه عاريه لتجد زوحها يرمقها بنظرة لم تفهمها ووقف مرتبكا ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله هياج وانهى الدكتور أوراقه بسرعة وغادرا العيادة ولكن في الطريق للخارج مروا بأبصارهم للجالسين من البنات والسيدات ترى هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرج الاثنان ووقفا في أنتظار المصعد كانوا في الطابق العاشر لم ينظر أي منهما للآخر ، وقد كان الزوج وحتى هذه اللحظه سي السيد بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكانت علية أن تطيعه في كل شيئ كانت لا تنام ولا تقف ولاتجلس إلا إذا طلب منها هذا وكانت أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة السيد المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسيطر عليها وكانت هي أضعف من أن تناقشه لأسباب كثيرة .<br />في المصعد وقفت الصديقه مطرقة برأسها في الأرض تفكر ماذا سيفعل زوجها وماذا سيكون رد فعله لقد انحنت مرة في الشرفه وأنكشف معظم ثديها ومع أن في الغالب لم يراها أحد لكنه ضربها يومها بقسوة وأضطربت أكثر عندما وجدته يتقدم منها في المصعد ويضع يده حول كتفها لم تجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده بحركه مباغته من تحت ملابسها وراح يتحسسها من أسفل ووضع يده من الخلف أسفل طيزها ووضع أصابعه ليكتشف كسها المبلول وبشعور لا أرادي ابتعدت عنه قليلاً وهي التي أعتادت إذا وضع يده بهذه الطريقه كانت تنحني وتترك أي شيئ تفعله حتى تسمح لأصبعه بأن يصل فوراً إلى أعماق كسها أو لفتحة طيزها ولا تعتدل قبل ان يسحب أصبعه لهذا كان غريباً ما فعلت لكنها أكتشفت شيئ آخر في البيت بعدما أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت للصديقة وكآنها دهراً كانت لا تحب زوجها كما نسمع ونرى في الأفلام ولكنها كانت متأكدة أنه من الأشياء الجميله التي حدثت في حياتها حيث وفر لها حياة كريمه ولم يمانع أن تعمل بل وأحضر لها عمل لم تكن تحلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة كانت الأفكار تنتابها من كل أتجاه فلم تنتبه حين كان يطلب منها أن تدخل السيارة لقد وصلت لمكانها دون أن تدري وحاولت أن تتملك روحها أكثر ، لم تنظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في أتجاه الحمام كانت تخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنها تمالكت نفسها بعد أن أقنعت نفسها أنه شارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت ملابسها الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ترتدي كيلوت أسود آخر شدته لأعلى ونظرت في المرآه لأردافها وحشرت حرف الكيلوت وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى حين نظرت لجسدها من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسها الكثير من الجمال وكان كل شيء واضح وكان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعها زوجها فيه لهذا أخذت راحتها وأعادت مكياجها ، إن ما حدث اليوم جعلها ترى نفسها جميلة الجميلات وخرجت إلى الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن تتكلم أشار لها أن تجلس بجانبه وكانت في العادة تتجاوب مع كل أشاراته وتفهم بالتحديد ما يريد كان زواجهم الذي أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم حتى إنها كانت صارت تطبق الوضع الجنسي الذي يريده بالتحديد وبأشارة بسيطه منه ، جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه بين كفيه وسألها إذا كان الأطباء من عادتهم فعل هذا معك كان السؤال مباغت لم تفكر فيه فضلاً عن أن بالفعل لم يكشف عليها من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن تتكلم لكنها تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي الفيلم ده هنا أجابته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق زوجها يعنفها ويسألها لماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع والرفع بدلا من أن تقفي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما تؤيده سريعاً حتى تنهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لها أن تقف أمامه ليرى ماذا كان يفعل هذا الطبيب ووقفت وهي تنظر للأرض وقد شبكت يديها أمامها في خجل مصطنع ولكن متقن للغاية وبدت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منها أن تستدير وترفع ثوبها فأستدارت وكشفت له عن ردفها الذي عاينته من دقائق في الحمام وأستحسنت شكله وبقى صامتاً ثم طلب منها أن تنحني للأمام وبدا يلف حولها وهي رافعة ثوبها ومنحنيه كان ينظر إليها م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منها أن تخلع ثوبها وأن تبقى بملابسها الداخلية ففعلت وانحنت مرة أخرى ووضعت أيديها فوق ركبتيها كطفلة صغيرة وكانت هناك مرآة في الصالة تعكس صورتها فتزيد الأمر إثارة حيث كانت تراه فيها يقف محدقاً في ردفها البارز وسرعان ما باغتها بخبطة من كفة علي طيزها وكانت قد أعتادت على هذا النوع من العقاب وكانت أحيانا تحبه لأنه يزيدها سخونه فكثيرا ما كانت ترقد على أيديها وركبتيها في أنتظار عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ، ها هو يصفعها مرة أخرى,ولكن بقسوة وتتباطئ يده كلما لمست لحمها من المؤكد أنه كان يعشقها لأنها كانت تنفذ كل نزواته بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتهم الأثنين بعد عدة صفعات بعضها كان خفيفا وبعضها كان من الممكن سماعه من خارج الشقة وسرعان ما تركت الصفعات علامات حمراء على الطيز البيضاء ثم امرها بخلع الكيلوت .....بعدها أستمر الزوج مابين الضرب على ردفها والمشاهدة ثم أقترب منها و بدأ في وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزها كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير العادة وكانت هي تنتفض كلما تحرك أصبعه بداخلها فتهتز طيزها في منظر مثير وشعرت لأول مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتها بهذه الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي تمهيد أو مرطبات كانت كلما انتفضت من الألم جذبها بيده من وسطها وصفعها على مؤخرتها الطريه تمنت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورأته في المرآه التي أمامها يخرج قضيبه لم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى الجزأ السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة وراح يدلك به مؤخرتها ، بعدها لف وجاء من أمامها وبدأ يصفعها بقضيبه على وجهها وبقيت على وضعها منحنيه امامه تنتظر اوامره كانت في العادة لا تغير وضعها إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا ..وضع قضيبه ببطء في فمها وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهها لم يترك مكانا في وجهها الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفها وأمسك خصرها بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش من طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف كسها أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزها بدون دهان أو تلييين لم يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق أحشائها شعرت ولأول مره أنه يغتصبها حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه وفهمت معنى ان يدخله فيها على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزها لكنه كان يحركه خروجا ودخولا وبعصبيه شديده ويشتمها ويسبها باقذع الشتائم وهو يعصر لحم طيزها ويطبق بيديه عليها بقسوة لم يشعر بآلامها وخلجات جسدها وبدأت تبكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم بزيادة الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلها وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه منتصب أمامه بوضوح بينما تراخت هي وسقطت على الأرض . بعدها قام الزوج ليغتسل بينما قامت هي متثاقلة لم تستطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام حاده تشعر بها في مؤخرتها جعلتها لا تستطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب السرير وأدعت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم تستطع هي النوم فقد كانت تشعر بالأهانه لكنها تمنت أن يكون هذا هو الختام ولا يعود الزوج لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة الزوجية بالنسبه لها شيء هام أكرمها وأعاد لها رونق الحياة فقد نشأت في اسرة متوسطه الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين تصل لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً على سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب ولكن بعد سن معين بدأت تعرف السر وقتها كانت تمارس هي وأختها التي كانت تصغرها ببضعة أعوام مرحلة المراهقة ، لم تكن موفقة تماما في علاقاتها يالجنس الأخر كانت متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنها من ناحية الجسد كانت أكثر من ممتازه كان صدرها منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقها من الخلف وكانت أحياناً تراودها أفكار خبيثه فتفتح بلوزتها من اعلى لتتمتع بأرتباك استاذها حين تقع عيناه على عنق ثدييها ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرها وحاولت أن تستدرحها في علاقة بل وأخذتها لغرفتها الخاصة ومسكتها من ثديها مدعيه بغضب أنها تضع أشياء لتكبيرة وحين تأكدت أنه الحجم الطبيعي طلبت منها ان تكشفه لها لتتأكد وحين اخرجت لها بزها لمست الحلمه برفق وقبضت عليه بيدها ومدحته لها ، وقتها لم تفهم ماذا تريد الأستاذه لكنها لم ترتاح لها وتحاشتها فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقاتها<br />كان أيضا من نتيجة فوران جسدها أن تقدم أكثر من خطيب لها وبالفعل أتخطبت مرة قبل زواجها وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن لاحظ الأب إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلها ويضع يده في صدرها ويعبث في بزازها وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبها ويصل لكسها أو من الخلف لطيزها ويغدق عليها بالكلام المعسول والهدايا حتى تمنحه أكثر أو حتى تريه صدرها وكانت أحيانا تذعن وتخرج بزها وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كانت ضعيفة الشخصية مثل أمها التي تعلمت منها أن تطيع رجلها بلا حدود فقد كان الأب يشخط ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق لتخرج في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على ثوبها من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير وآهات مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا.<br />حتى جاء زوجها هذا وأنتشلها إلى حياة أخرى ووفر لها عمل لم تكن تحلم به من الناحيه الماديه حتى الزوج نفسه صار يحسب ويعتمد على دخلها الممتاز .<br />ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ ورم وجرح في فتحة الشرج لم تكن تستطيع أن تجلس أوتمشي بطريقة طبيعية ,وأخذت أجازة أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجها أن تذهب لطبيب ثم استدركت وقالت طبيبة ليكتب لها علاج وكانت المفاجأة الكبرى حين عاد زوجها من الخارج في اليوم التالي وقال لها أنه حدد لها ميعاد اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد.<br />تعللت الزوجه كثيرا في المساء وحاولت ان تعتذر لكن الزوج اصر وجاءت المفاجأه حين اكد لها انه لا يمانع وانه جاهز ليصطحبها وحاولت ان تشرح له انها مازلت تعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرها بأن تستعد ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجها وهنا ارتدت الزوجه ملابسها بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كانت تدخل ومعها زوجها إلى نفس الدكتور ورحب بهم الدكتور الشاب طلب منها ان تجلس على حافة السرير ليكشف على صدرها بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منها ان ترفع ثوبها فقط فتحت بضعة ازرار من بلوزتها كانت في غاية الخجل وهو يفتح البلوزه ليبدو صدرها الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرها كبير او السوتيان صغير فبرزت نهودها بوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا يضع السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرها ان ترفع صدرها بيديها ليضع السماعه تحتهم كان منظرها مثير وهي تمسك بزازها من الجانبين وتضمهم بقوه فيتكور الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منها ان تصعد على السرير وان تنام على وجهها ووضع السماعه على صدرها ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا فتراجع وجاءت الصدمه الكبرى من الزوج الذي طلب منها ان تخبر الدكتور عن الالتهاب الذي تعاني منه كانت الزوجه بدأت تجلس وهي تلم بلوزتها لتخفي صدرها الذي اصبح الدكتور يحفظ شكله وسألها الدكتور عن هذا الالتهاب سكتت فتره من الخجل ومع تكرار السؤال قالت انها تعاني من التهاب واشارت إلى مؤخرتها وهي تنظر للأرض وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعادت الزوجه تنام على وجهها ورفع الدكتور ملابسها حتى وسطها كانت ترتدي كيلوت اسود وكانت طيزها المستديره الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسها لم يكتفي بأنزاله ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجها الذي كان يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف الزوج جالس يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطمأنه الدكتور قائلا ان الأمر بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى الدكتور الممرضه بعد ان غطى جسدها وترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطها وساده ليرتفع ردفها لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين وووضع اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه المريضه من الألم وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين ويعاود الفتح ووضع بعض من المرهم على أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزها حتى اختفى الالم وتحولت الآهات إلى نشوه تظاهرت فقط الزوجه انها ألم غابت تقريبا عن الوعي ولم تشعر الا بالممرضه وهي تساعدها في أرتداء ملابسها وعلى وجهها ابتسامه غريبه وغاب الدكتور مع الزوج في الخارج ثم عاد الزوج واخذها للبيت واخذها لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في يده وافهمها ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونامت الزوجه بنفس الوضع لكنها خلعت كل ملابسها ودهن لها زوجها ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسها لم يقترب الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب منها ان تتخيل انها نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كانت تختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بهم وكانت الزوجه تجاريه وتذكر أسمائهم وأسماء زوجتهم بعد ان تؤلف له قصه يساعدها هو في صياغتها فمثلا كانت تؤلف له حكايه عن صديق الاسرة عزيز جارهم وتتخيل انها كانت تساعد زوجته في ازالة الشعر الزايد وكيف بدأت تتحسس جسدها وبينما هما في قمة الأثارة يدخل عليهم زوجها ويوبخ زوجته ويوبخها ويهدد بفضحها أن لم تنفذ له كل ما يريد وتصبح جاريته لبعض الوقت ويامرها بكل الافعال بداية من ان تنزل على ركبتيها وتمص إلى أن يركب عليها هي و زوجته وهو يضربهم وكانت كل مرة تصف له قضيبه وجسد زوجته ، كانت الحكايات كل ليلة تختلف او تتحور فتؤلف له قصه عن زميل لها في العمل أومديرها الذي اكتشف خطأ ما وهدد بطردها وأمام توسلاتها قرر ان يعاقبها بطريقته وينيكها في طيزها وكان الزوج يسمع حكاياتها وهي نائمه تحته ويشترط أن يكون ابطال الحكايات شخصيات معروفه له ... وبدأت الأمور تتطور ويطلب منها اشياء شاذه كانوا في المصيف وطلب منها فجأه وعلى الشاطئ أن تخلع ملابسها الداخليه وترفع ثوبها بهدؤ وتجلس بمؤخرتها العارية على الرمال الساخنه وقتها انتفضت من حرارة الرمل لكنها شعرت بلذة حين لامست الرمال الساخنه كسها وبدأت تتحرك عليها وتضغط بجسدها في استمتاع ، في الفندق طلب العشاء في الغرفه ثم طلب منها ان تخلع السوتيان وتفتح بلوزتها وتصطنع أي شيء لتنحني امام الرجل الذي سيحضر العشاء ليرى صدرها الابيض بكامل استدارته وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه وكآنها تلتقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرها بالكامل وكاد أحدهم ان يخرج كل هذا وزوجها جالس بعيد يراقبهم وكان في كل مره يطلب منها شيء غريب يكافئها ويلبي كل طلباتها ، في اليوم التالي طلب منها ان تكشف مؤخرتها في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وفعلت نفس الشيء انحنت امامه وهي تعطيه ظهرها وارتفع ثوبها من الخلف كاشفا نصف طيزها وبقيت على الوضع قليلا والرجل يحدق في ردفها بنهم واضح بينما الزوج جالس كعادته يراقب من بعيد وهو في قمة الاثارة ،وكان لا يفعل هذا إلا في الفنادق البعيده ، تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يكن يجبرها على وضع معين او يضربها بالعكس كان يتودد لها ويعدها بأشياء جميله لقد تحول بعد زيارة الطبيب إلى شخص مصاب بهلع جنسي واكتشفت هي ان خافت من الجنس بدون داعي بعد ان أصبحت مدمنه له بكل اشكاله وتجرأت وتجرأ عليها آخرون فاصبحت تجرب بالفعل في عملها ومع جيرانها ما يفعله زوجها معها وأصبحت تعرف غيره من الرجال ومن النساء في بعض الاحيان.</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-73993607227874903922010-05-26T18:27:00.003+03:002010-05-26T18:29:51.693+03:00البلكونه<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0-IE3JJ-I/AAAAAAAAAN4/woTaRKoal2c/s1600/ddd.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 317px; height: 320px;" src="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0-IE3JJ-I/AAAAAAAAAN4/woTaRKoal2c/s320/ddd.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475601030417295330" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">تعرفت على مدام من مصر الجديده تتميز بالجمال الصارخ وكانت جاررتى وفجاة وبون مقدمات وجدتها تخرج الى البلكونه بقميص النوم هجت عليها اووى وزبرى وقف عليها وانا من غير حلفان طول زبرى ثلاثين سنتى وكنت لبس شورت وواقف فى البلكونه كل يوم ارقبها وهى بتنشر الغسيل البيط بتاعها وبزازها طالعه من القميص وبيضه وحلمتها واقفه اووى كل يوم من ده لحد ما قررت انى بجد انكها انا هايج اوووى ومره طلعت عندهم العماره وبدون مقدمات رنيت الجرس بتاعهم هى اللى فتحت وقلت اسالها اى سوال بينى وبينكوا قلت هسالها على ايه فقررت النزول مره اخرى ولكن بعد ان اضرب عشره على باب شققتها وكنت فى منتهى الجراه لا اشى ان اى شخص ممكن ينزل ويشوفنى كنت هروح فى داهيه بس جمدت قلبى وفعلا نزلت العشره على باب شقتها وانا هايج وقلت المره الجايه لازم اطلع واستعبط واكلمها فى اى حاجه ومره لقيتها واقفه فى البلكونه قلت لالازم اكلمها بقا ده فرصتى وبالفعل كلمتها وقولت ليها مساء الخير فردت عليا بابتسامه وكنت واقف بالشورت وزبرى واقف اووى لقيتها بتنظر على زبرى اوووى فدخللت ونفضت وقلت كده لازم اطلعلها وبالفعل صعدت للمره الثانيه ولكن هذه المره رنتيت الجرس ففتحت ودهشت فسلمت عليا وقولتها مدام رانيا انا جارك وابطاريه الموبيل بتعاتى وقعت عندك فى البلكونه وانا نسيت اقول انى رميت بطاريه الموبيل بتاعى عنها علشان يبقى ليا حجه اطلعهاوهى على فكره البلكونه بتعاتها قدامى مباشره فالقت ليا اتفضل وانا هدخل اجبها دخلت فاحضرت البطاريهوقولتها كرا وسالتها بخبث هل تعيش بمفردها قالت لا وانما زوجهاظروف عمله تجبره على المبيت خارج المنزل وكانت لبسه روب وبزازهاطالعه اووى فنظرت الى صدرها وكدت ان اكل صدرها بنظراتى فلاحظت ذللك وابتمست ولكن بحدود فجاه وقف وغصب عنى زبرى كان واقف مقدرتش انيمه فنطرت الى زبرى وقولت ليها ايه رايك عجبك قالتى هو ايه اللى عجبنى قوتها زبرى قالت انت قليل الادب وغضبت فهجمت عليها وكاننى اغتصبها فرحات تموج بجسمها يمينا وشمالا حتى امسكت بها وقلعتها الروب ومسكت اجمل واكبر واحلى بزاز شوفتها فى حياتى بزاز طلما ضربت عليها كتير من العشارى فقالت ليا انت بتعمل ايه يامجنون قولتها حرام عليكى انا هموت عليكى ازاى تخبى البزاز دى منى ومسكت بزازها ابوس فيها اوووى واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد اوووى لبره وهى تصوت وتقول اه اه فينك من زمان قلتها موجود وتحت امرك ونفضت لكلامها ومسكت الحلمتين احكهم فى بعض جامد اوووى واحطهم فى بقى وارضع منهم بعنف اووى لحد ما الحلمه احمرت وهى تقول حرام عليك مش قادره الحلمه هتقطع رحت ماسك السنتيان بتعاها وقعدت الحس فيه واحطه على زبرى وهى تقولى انت للدرجه ده عايزانى قولتها انا كل يوم بهيج عليكى وبشوفك من البلكونه قالتى طيب كمل انت تعبنتى اووى رحت ماسك شفايف بقها وقعدت الحس فيهم اووى وامص لسانها اووى ونزلت على الحلمتين تانى اعضهم واحطهم تحت سنانى واشدهم وهى تقول اه مش قادره ارحمنى<br />وصلت لمرحله هيجان كنت مش قادر فعلا رحت شتمها وقولتها اقلعى الاندر يامنتاكه قالت ايه الالفاظ الوحشه دى رحت شددها من ايدهاوقلعتها الاندر ومسكت الاندر بوسته ولحسته مطرح كسها اووى وشوفت اجمل كس فى حياتى لونه محمر وكبير رحت مدخل صباعى اللى فى النص الاول جوه كسها وقعدت الفه جوه كسها اووى وفى نفس الوقت ماسك الحلمه بشدها وهى تقول اه نكنى مش قادره وانا اقولها مش هنيكك دلوقتى يالبوه استنى رحت مطلع صباعى ودخلت لسانى كله بين شفايف كسها وقعدت الحس الكس العسل وهى تصوت وتقول نيك ياشادى اووى اتجننت عليها رحت ماسك شفايف كسها وحطتطتهاتحت سنانى وشددتها لبره اووى تعبت اووى رحت قايم قالت رايح فين قولتها عندك عصير قالتى عندى بس مش وقته قولتها جيبى بس العصير راحت جايبه العصير وطيزها بتطلع فوق وتنزل تخت وانا زبرى واقف جابت العصير رحت رميت العصير على كسها وقعدت الحس واشرب العصير من على كسها اووى وهى تقول اه اه يامجرم انت اجمد من جوزى رحت ضربها على بزازها اووى ورميتها على بطنها وقولت ليها عايز اشوف الطيز اللى هتججن زبرى قالتى خدها مسكت طيزها وهى مفلقسه طيزها ليا ودخلت لسانى جوه خرم طيزها ولحست خرم طيزها بلسانى اووى وهى تصوت وتقول دخله مش قادره رحت مطلع لسانى ودخلت صباعى فى طيزها واطلع وادخل فى صباعى اووى والفه جوه طيزها وخرم طيزها يفتح ويقفل وتصوت وتقول نيك ياشادى مسكتها من شعرها وطلعت زبرى ودخلته كله جوه خرم طيزها براحه الاول كده بعد كده دخلته جامد وهى تصوت وتعلى صوتها مش قادره هموت رحت ضربها على طيازها البيضه اووى بايدى وادخل زبرى فى طيزها والفه جامد وتقولى طلعه مش قادره وكل ما تصوت انا اضربها لحد ما فشخت خرم طيزها وكبر وطلعت زبرى من طيزها وخليتها تمص زبرى اوووى وتلحس بجنون كانها اول مره تشوف زبر وتقولى يالهوووى كل ده زبر انت لازم تنكنى على طول رحت مطلع زبرى من بقها ورفعت رجلها ومشيت زبرى على شفايف كسها اووى لفوق وتحت وهى تقول اه اه بحبك نيك دخله وانا اقولها مش هدخله يامنتاكه تقولى ابوس رجللك دخله رحت مدخله كله جوه خرم كسها واطلع ةاخرج جامد اووى وبسرعه وهى تصوت ومسكتها من شعرها وخليتها تفلقس طيزها وكسها ليا وانا ادخل زبرى شويه فى كسها واطلعه وادخله شويه تانى فى خرم طيزها من غير كريم وهى تصوت وتقول نكنى حرام عليك انا هموت رحت قايم وشلتها على كتفى وخليت كسها عند لسانى بمصه اوووى وراسها متشقلبه تحت تمص فى زبرى وتقولى انا نزلت مش قادره ممكن تنزل واما ماسك نفسى مش عايز انزل الا لو اعممل معاها وضع جامد رحت موفقها ادامى ومكتها من شعرها ودخلت زبرى فى طيزها الكبيره البيضه وقعدت الف زبرى جوه طيزها وخليتها تمشى ادامى وانا وراها وزبرى جوه طيزها وهى تصوت وانا انزل اللبن فى طيزها لحد ما طلعت زبرى ومسكتها من شعرها بالعافيه وخليتها تمصه وهى تقولى تحت امرك بحبك ومن ساعتاها وانا عشقيها اللى بنكها وبس</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-11163940560126143052010-05-26T17:48:00.002+03:002010-05-26T17:56:28.088+03:00السطح<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://4.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_01S2OJtyI/AAAAAAAAANw/t9NRasuBbng/s1600/sigpic51873_2.gif"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 244px;" src="http://4.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_01S2OJtyI/AAAAAAAAANw/t9NRasuBbng/s320/sigpic51873_2.gif" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475591319861180194" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:arial;"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">كنت في العاشرة ولدي أخوان أحدهما في الرابعة والآخر في الثانية عندما استيقظت من النوم على كابوس مزعج وركضت خارجة من غرفتي لأبحث عن أمي فلم أجدها في غرفتها بحث عنها في المنزل كله ولا أدري ما الذي جعلني أخرج إلى الحديقة لأبحث عنها هناك ولكني لم أجدها وعندما استدرت عائدة من حيث أتيت سمعت صوتا قادما من الخيمة التي في حديقة بيتنا فاقتربت ويا هول ما رأيت !<br />وجدت امرأة ورجلا عاريان تماما كان الرجل فوق هذه المرأة ولم أكن أعلم ما يفعلان وعندما ظهر لي وجه المرأة صحت في داخلي: إنها أمي! والرجل الذي معها لم أعرفه فعدت هاربة إلى حجرتي خوفا من أن تغضب أمي علي وفي اليوم التالي وفي نفس الوقت تسللت إلى نفس المكان ووجدت الاثنين معا ولكني هذه المرة تحققت من هذا الرجل وعرفت أنه (أبو مشعل) جارنا حاولت أن أتجاهل الأمر رغم علامات الاستفهام التي في رأسي ولكن خوفي الشديد من أمي أجبرني على الصمت ومع الأيام أخذت ألاحظ كثرة المحادثات التي تقوم بها أمي وأخذت أسمع منها كلاما لا يقال وعرفت ماذا كانت تعمل مع جارنا لقد كانت تمارس الجنس معه تلك المرأة التي يظنها الجميع امرأة متدينة وتسعى لأن تقنع الناس بذلك كانت تمارس الجنس مع جارها وتجعله يعاشرها معاشرة الأزواج وكان الأمر سهلا فحديقة منزلينا متجاورتين ويستطيع التسلل ليلا إلى حديقتنا، وأبي ذلك الرجل المريض كبير السن الذي يكبر أمي بكثير من السنين كان لا يعلم عما تفعله زوجته كانت أمي في ذلك الوقت في السابعة والعشرين فقط أما أبي فقد تجاوز السبعين وجارنا ( اللي ينيك مرت جاره) كان في الثلاثين رجلا متعافيا ووسيما جدا وقد كان أصغر جيراننا لذا عرفت سبب ما تقومه أمي معه لقد حرمت من (النيك) وهي في أوج شبابها فزوجها كهل وأيضا مريض لا يعي ما حوله يجلس وينام في(ديوانيته) ولديه خادم خاص به .<br />مر عام وأنا أمنع نفسي من مشاهدة ما يحدث في تلك الخيمة ، وفي يوم تسللت إلى هناك (لقيت أمي مع أبومشعل نايم فوقها ومدخل زبه في كسها وهو ينيكها وهي تصيح من الألم ويقولها : أطلعه ياقحبتي ؟ وتصيح لا لا لا خله تكفى خله ياحلوه دخله حيل حيل ياويلي احححححححح أي بعد حيل ) استغربت كان يؤلمها ولكنها كانت ترجوه ألا يخرجه من كسها ، كنت أتلذذ بمشاهدة هذه المشاهد حية أمامي بعد أن بلغت ، وفي اليوم التالي ذهبت ووجدت أمي مع (أبومشعل) كانت هذه المرة أمي نائمة فوقه ,اخذت أنظر إلى طيز أمي الكبير وبياضها الناصع كانت أمي جميلة بكل ماتحتويه الكلمة من معانٍ (كان أبومشعل مدخل زبه في كس أمي وهي فوقه ترتفع وتنزل عليه ومدخل اصبعه في طيزها من الخلف يحكه فيه) كانا يصدران أصواتا تدل على الألم والنشوة والسعادة كما في روايات عبير التي كنت أشتريها دون علم أمي أو أستعيرها من زميلات معي في المدرسة أكبر مني سنا ( صحيح قحبة عمري 11 سنة وأقرا روايات عبير ) لكن لم يتوفر لأي فتاة مثلما توفر لي كنت أشاهد مشاهدة حية لكل هذه المشاهد الجنسية ، المهم أدار أبومشعل أمي فإذا بوجهها يظهر حيث الفتحة التي أطل منها توقعت أنها شاهدتني ولكن كيف تشاهدني وهي في أوج متعتها الجنسية.<br />بعد عام آخر وقد كنت في الثانية عشر من عمري كنت خارجة إلى السوق مع والدتي ولو شاهدتموها أمام الناس لن تصدقوا أنها تمارس الحرام مع جارها سرا كانت ترتدي السواد ولا يظهر منها شيئا المهم أخذ يلاحقني شاب وأمي كانت لاهية مع أخي كنت أرتدي بنطالا ضيقا يبرز تقاسيم جسمي وبلوزة ضيقة جدا خصوصا من ناحية الصدر، حاولت صد هذا الشاب فلم ينفع سمعته يقول: (فديت الطيز يالبيه يالنهود ) ومن هذا الكلام ولما التفت عليه لكي أتشاجر معه ذهلت أنه ابن جيراننا فقلت له : ( استح على وجهك ياولد فلانة ) صدم من عبارتي وقال: كيف عرفت اسم امي؟ فتركته وذهبت إلى أمي وأخذ يلاحقنا من بعيد حتى بعد ركوبنا لسيارتنا وعندما وصلنا إلى بيتنا عرف أنني بنت جيرانهم ، كان (فهد) يسكن في المنزل المجاور لمنزلنا من ناحية اليمين أما أبومشعل فكان يسكن في المنزل المجاور لنا من ناحية اليسار، عدت إلى المنزل ودخلت إلى غرفتي ونظرت لمرآتي ، وأخذت أدقق في جسدي وأتذكر جملة (فهد): (فديت الطيز يالبيه يالنهود) فعلا كان جسمي مغريا جدا ولا يدل على عمري أبدا .<br />وفي اليوم التالي كنت انتظر الحافلة التي تقلني إلى المدرسة فإذا بي ألمح فهد وهو قرب سيارته ينظر إلي نظرات ذات إيحاءات ، بعد مرور قرابة شهر وعند وضعي لرأسي على وسادتي تذكرت إني لم أجهز ملابس الرياضة للمدرسة فذهبت لأبحث عنها فلم أجدها كانت الخادمة قد نامت فأمي تحرص على النوم باكرا لجميع من في المنزل لكي لا يلاحظ ما تفعله مع عشيقها ، المهم ذهبت إلى غرفة أمي فوجدتها تتزين وتتعطر لسهرتها الحمراء سألتها عما أبحث عنه فقالت بعصبية لا أعلم ابحثي عنه في الصباح خرجت فإذا بي أفكر بأنه قد يكون على حبل الغسيل في السطح صعدت إلى سطح منزلنا وأنا أبحث فوجدت نفسي بين يدي فهد !!!! كدت أصرخ ولكنه وضع يديه على فمي ليسكتني ، كان ذاهبا ليرَ حمامه فلمحني فلم يفوت الفرصة صددته ونهرته وكان يمسك بيدي ويقرب صدره إلى صدري ، كان وسيما فعلا طوله فارع وعريض المنكبين كما في الروايات التي أقرأها، كان فهد في العشرين من عمره ، حاولت أن أهرب ولكن هيهات كان أقوى مني بكثير ولكنني هددته بالصياح وقال لي سأتركك ولكن عديني بأن تجلسي معي لنتحدث فقط وعدته وحينما تركني عدوت هاربة دخلت غرفتي والخوف يتملكني لم يمسكني رجل يوما هكذا أبي كان كبيرا في السن وأخوتي صغار لم أنم تلك الليلة وبعد ساعتين خرجت إلى الحديقة لأجد أمي مع عشيقها أبومشعل ( كانت نايمة على بطنها رافعة مكوتها لأبومشعل اللي كان يدخل راس زبه في طيزها وهي تصيح شوي شوي أرجوك شوي شوي على طيزي وهو يقول ياحلو هالطيز ويقبل طيزها ويدخل زبه الكبير وهي تصيح احححححح ياويلي اححححححح ويدخل الباقي وينيكها وينيكها وهي تصيح وتقول اشهدني اقحبه ويدخله ويطلعه وهي تقول أي بعد حيل دخله وطلعه عورني احححححح أي بعد ، ما استحملت المنظر حسيت إني انمحت لقيت نفسي بغرفتي وكسي يحكني ودخلت اصبعي احاول اطفي نار محنتي )<br />وفي الصباح استيقظت وأنا أحضن وسادتي واتذكر لمسات فهد ويديه القويتين خرجت انتظر قدوم الحافلة كان الوقت مبكرا على قدومها لقد كنت انتظر فهد ولم يأت ، وبعد انتظار طويل خرج من باب منزلهم ورأيته يركب سيارته ونظر إلي ثم غمز عينه لي وأعطاني قبلة من بعيد أخذت أنظر إليه وأنا ذائبة حتى سمعت صوت الحافلة فركبتها وأنا أتمنى أن أركب سيارة فهد ، في الليل رأيت أمي تتحدث في الهاتف مع جارنا العزيز ، سمعتها تقول له: (كس أمك بجي خلاص ، حاضر راح ألبس لك الأحمر) دخلت أمي حجرتها وأخذت أكمل قراءة رواية عبير التي وضعتها داخل كتاب العلوم جاءت أمي فأغلقت الكتاب قالت لي نامي ولا تتعبي نفسك بالمذاكرة قلت حسنا ( بس بهالوقت تمنعني من المذاكرة تبيني أنام عشان تروح تتنايك مع عشيقها ) بعد ساعة من محاولتي للنوم ذهبت إلى الخيمة لمحت أمي ترتدي ثوث رقص أحمر يظهر مفاتنها وترقص على نغمات إحدى الأغاني وأبومشعل يدخن سيجارة وينظر إليها بهيام، عدت أدراجي فإذا بي أصعد درجات سلم السطح كان الجو جميلا والقمر بدرا جلست أنظر حولي لم أجد فهد وبعد عشر دقائق لمحت رأسه ظاهرا لي من سطح منزلهم وهو يبتسم: ( ياهلا ومرحبا بالزين كله ) فرحت ولكنني انحرجت ماذا سيقول لماذا قدمت إلى هنا ، قال لي: (عمري ممكن أجي عندك مشتااااق) قلت له: (أنا جاية أدور على لبس الألعاب) قال لي: (ومنو اللي سأل شنو جايبك) وأخذ يضحك وأنا أكاد أبكي من الإحراج ، فجأة وجدته قد تجاوز الحائط الذي بين سطحي منزلينا وأصبح قربي ، قال : (ماني لامسك بس بسولف معاك) وافقت وجلست أتحدث معه عن دراسته وأشياء أخرى ، جلست معه إلى الساعة الثانية أي قرابة ساعة ونصف الساعة ثم طلبت منه الذهاب خشية أن تستيقظ والدتي وتبحث عني ( أصلا أمي بذاك الوقت مع ابومشعل اللي يعارصها وينيكها) وأعطاني رقم منزلهم وأنا كذلك فلم يكن هناك هواتف نقالة كما الآن عدت وأنا أتخيل أن فهد يقوم معي بما تقوم به أمي وعشيقها، في اليوم التالي ذهبت أمي إلى السوق عصرا فأخذت الهاتف واتصلت على فهد ومن حسن حظي أنه هو من رد على الهاتف وأخذنا نتحدث لثلاث ساعات متواصلة وتفقنا على أن نلتقي في السطح عند الواحدة ليلا ، ارتديت بيجامة ضيقة تبرز مفاتني وعندما شاهدني وجدته ينظر إلي بنظرات جنسية ويريد التقرب ولكنني منعته ، شهر كامل مر ونحن نلتقي ولم أجعله يلمنسي وكنا نجلس في غرفة في سطح منزلنا بمثابة مخزن، ثم ذهب إلى رحلة مع أصدقائه لمدة ثلاثة أيام ولم أصدق حينما اتصل بي ليخبرني أنه قد عاد وسيلاقيني في نفس الوقت والمكان ، وكان اللقاء رومانسيا فلقد ارتميت بين أحضانه وجعلته يقبلني ويتحسس جسدي ، حتى أحسست ببروز شيء ما لم أعرف ما هو فسألته : (فهد شنو هذا) قال لي: (هذا زبي ياحياتي تبين تشوفينيه؟) رفضت فضحك جلسنا لنتحدث وبعد أن عدت إلى حجرتي أخذت أتذكر ضغط زب فهد على كسي كان إحساسا جميلا وكان يبدو كبيرا جدا، في اليوم التالي سمحت له أن يقبلني على شفتي وعلى رقبتي وأن يتلمس صدري فوق ملابسي وكذلك كل أنحاء جسمي (وقام فهد يحك زبه على كسي من بره ويحكه على طيزي) وطلب أن يراني عارية رفضت فقال طيب بشوف نهودك حرام عليك تحرميني انا موحبيبك مومفروض توريني بشوف هالنهود الحلوة ، وقام يقنعني وفتحت زرارات بجامتي وطلع له نهدي اليمين كنت ما البس ستيان عشان يتلمس على راحته وفرح كثير لما شافهم ولقيته يقط قميص البيجاما ويمسك نهودي ويمصها ويتحسس ويبوس وانا ذايبة كانت نهودي كبار ورغم ذلك واقفة وحلمة نهودي بارزة ، شوي وبعد عني فهد استغربت قال موقادر احس اني بشهي على نفسي ، وقام يشرح لي يعني شنو وطلع لي زبه قلت بدون قصد اكبر من زب ابو مشعل وانصدم وسالني شدراك عن زبه فاضطريت اعترف له باللي اشوفه بالخيمة ، قالي : يعني انتي قحبة بنت قحبة، زعلت من كلمته قال احلى شي القحبة تدرين انهم يسموني (نياك القحاب) ومن يومها قمت اناديه بنياك القحاب ويضحك وهو يقولي ياقحبة او يابنت القحبة وكنت استانس اذا قالي كذا، ومع الايام قام فهد يجيب لي افلام سكسية وقعدت اتفرج على النيك واعرف كل شي بس بدون ممارسة كان يمص نهودي ويطلب مني امص زبه لين يخلص وبعد علاقتي مع فهد بسنة سافر لمدة شهر حسيت بفراغ كبير وبمحنة شديدة).<br />كنت أتسلل لأرى ما تفعله أمي مع عشيقها بعد أن مللت من الأفلام الجنسية التي أشاهدها كان أبومشعل ممتعا ويحب تغيير الحركات الجنسية وعلمت أن زوجته من النوع البارد جنسيا وهو يريد امرأة جريئة لا تخجل امرأة مثل أمي ، عاد فهد بعد شهر ولكنه لم يتصل بي ليخبرني بعودته ولكنني شاهدت سيارته فعلمت بذلك اتصلت به ولكنه لم يكن من يجيب على الهاتف إلا بعد اسبوع عاتبته فتحجج لي بانشغاله ولكني كنت اعلم انه يريد اكثر مما اعطيه فعلاقة لمدة عام دون ممارسة للجنس بشكل صحيح لايجد منها فائدة فأخبرته أنني سأنتظره الليلة ولكنه قال لا ادري اذا استطعت جئت .<br />كانت الساعة الثانية عشرة حينما ذهبت أمي إلى أحضان عشيقها ذهبت إلى حجرتها وسرقت قميص نوم شبه عار ارتديته وتعطرت وخرجت إلى السطح ، كنت في لهفة لرؤيته انتظرته ساعة وربع الساعة واخيرا جاء ذهل حينما رآني بقميص النوم واخذ يحضنني ويقبلني ( لقيت نفسي عارية بدون ملابس وفهد يلحس جسمي حتى وصل الى كسي وقعد يلحسه لين ذبت وانمحت قرب زبه وكان زبه طويل ومتين قربه لكسي وقلت له لا قال لفي بشوف طيزك وحضن مكوتي ودخل زبه لكنه قال ماقدر أدخله عطيته كريم قعد يضحك قالي يابنت القحبة قلت يلا ريحني طفي نار محنتي ابيك تنيكني ثلاث سنين اشوف النيك ومااحد ناكني ، دخل فهد راس زبه وقعد يحشره بطيزي قالي طيزك ضيق وزبي كبير وبعد معاناه دخل نصه وقام ينيك وانا اصيح وابكي الين خلص ، بعد خمس ايام التقينا لاني حسيت بألم كبير بطيزي حتى ماكنت اقدر اقعد على مكوتي كان يضحك فهد يقول هذا وانا مادخلت الا نص زبي ياقحبة) وتكررت ممارستي للجنس مع فهد ولكن من الخلف فقط وفي يوم من الآيام بعد أن أصبحت في الرابعة عشرة والنصف توفي والدي وأخذت أمي تمثل البكاء والحزن ، وجاء بعض قريباتنا للمبيت عندنا فترة العزاء للتخفيف عنها ولم تصدق حينما مرت أيام العزاء</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-19612362698654368722010-05-26T17:30:00.001+03:002010-05-26T17:36:13.796+03:00خلال دراستي الجامعيه<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0xvTJg77I/AAAAAAAAANo/NkdHoQ52KDE/s1600/remotecontrol-custom.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 213px;" src="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0xvTJg77I/AAAAAAAAANo/NkdHoQ52KDE/s320/remotecontrol-custom.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475587410616184754" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و<br />كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت<br />قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من<br />الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد<br />فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك<br />الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك<br />هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده<br />تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني<br />على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه<br />والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون<br />كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح<br />بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه<br />وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه<br />تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها<br />لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا<br />للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات<br />لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها<br />انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز<br />في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم<br />ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي<br />مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا<br />منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على<br />اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت<br />تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في<br />الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك<br />يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح<br />ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت<br />بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني<br />احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في<br />خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها<br />حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع<br />الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه<br />عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي<br />تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني<br />فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي<br />بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري<br />النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي<br />وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام<br />ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا<br />اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا<br />امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما<br />قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في<br />كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا<br />في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز<br />قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول<br />ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول<br />الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل<br />عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض<br />وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه<br />والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي<br />وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا<br />بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها<br />فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك<br />بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها<br />تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في<br />رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان<br />وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على<br />هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.<br />فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها<br />مخططه علي من البدايه</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-38607083808037248132010-05-26T17:27:00.000+03:002010-05-26T17:28:42.725+03:00اغتصاب في الحقل<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0v4-aDuUI/AAAAAAAAANg/msHX0diMsS8/s1600/rr.jpg"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 320px; height: 258px;" src="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0v4-aDuUI/AAAAAAAAANg/msHX0diMsS8/s320/rr.jpg" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475585377823865154" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. وعمري ثمانية عشر وأربعة أشهر ويومين تقريباً الآن .. أسكن مع عائلتي المكونة من أختين وأخ .. نقطن في منزل صغير على ضفاف بعض القرى الريفية .<br />أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن المحزن ان الذين أكبر منا سناً يكون لهم خبرة جنسية وتجارب أكثر منا.<br />دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو اللذة الكامنة في أعماق البشر<br />في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جائتني دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد في قريتها المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز مفاتن مؤخرتي الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع إخفاءها بلباس القميص الطويل .. ولكنني أغتنمت فرصة عدم وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم كانت فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي<br />خرجت من المنزل وكان في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان أسمه جميل بسيارته الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه .. فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت قصيرة جداً فلم تسعفني لتدارك الموقف ..<br />كان الطريق الزراعي طويل .. وكنتُ أسترق بعض النظرات لأنظر إلى عيونه الزرقاويات الحالمة وبنية عضلاته القوية . لا أعرف توقفت السيارة فجأة في مكان منقطع بعيد عن تلك المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد .. ولكن نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع أصدقائي ..<br />بعد فترة من الزمن أقترب نحوي جميل بعضلاته المفتوله وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره<br />فقلتُ له لا<br />فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة<br />فقلتُ له بكل تؤكيد .. هل تود أن أسألك بعض الألغاز<br />فقال : لا<br />فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن<br />فقال : عن تجاربك الجنسية<br />فقلتُ : جنسية ماذا تعني هذه الكلمة<br />فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان في أمريكا .. شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن يدا جميل التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل فاستسلمتُ ليده تفعل بثدي ما تشاء<br />أخذ جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟ وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه .. كانت أنفاسه حارة أشعرتني بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث وراء هذا الجنس الغريب .. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي<br />حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر ثدياي الصغيران ووضع يده على فخذي وفركها بلطافة داخل فخذي وأستأنف جميل بمص حلمتي .. وكلما سحب فمه حلمة ثدي أحس بسائل غريب يتدفق من مهبلي .. نعم شعرت بأصبعه في مهبلي وأحسستُ بذاك السائل الزج الذي بدء بالتدفق بغزارة كلما أحسست بأصبعه يدخل ويخرج بحركة مثيرة ألهبتني<br />بدأت ده اليمنى تمسح على عانتي وإصبعه السحري لا يزال يدخل ويخرج في مهبلي بطريقة .. حالمة وجميلة<br />لم أدرك نفسي إلى ويده الأخرى على رأسي تسحبني للأسفل تجاه حضنه .. وفتح سحاب البنطلون الجنس الذي يرتديه .. وأخرج قضيبه المفتول هو أيضاً .. كان منتصباً ضخماً أسمر اللون .. لا أعرف ماذا أعمل بذلك القضيب .. سوى أنني أمسكته بيدي اليمنى .. ولكنه بحركة سريعة أيضاً وضعه في فمي وأشار لي بأن أمصه .. ترددتُ في أول الأمر ولكن هيجانه وإلحاحه أن أدخله بسرعة .. رضختُ للأمر الواقع .. فبدأت بالمص وهو يخرجه ويدخله ببطىء شديد ويده ماسكة برأسي تدفعني للحركة .. وبعد فترة وجيزة إيقنت الدرس وبصراحة أحسستُ بلذة شديدة من ذالك القضيب<br />أخرج جميل قضيبه من فمي وأمرني أن أستلقي على بطني .. وبدون أية مقاومة سمعتُ الأوامر .. وكنتُ أنظر إلى وجهه وعيناه الجميلتان التي إزدات لمعاناً عما قبل وإلى عضلاته المفتولة وقضيبه المنتصب<br />إستلقى جميل على ظهري وأخذ بمص جسدي المرتعش تحته ويفرك قضيبه بين فخذاي وحركته تزداد رويداً رويدا .. وجسمي بدأ في الأرتعاش أكثر والتلوي .. حاولت أن أوقف حركت جسمي فلم أستطع .. مددت يدي لأمسك بقضيبه .. فاأقشعر جسدي من تضخمه .. ونعومته .. فأبعد يدي .. ومد يده ليرفع مؤخرتي من الأرض ليكون جسمي على درجة قائمة .. فاستجبتُ له .. أحسستُ بقضيبه يحاول الولوج في مهبلي ..يفركه يميناً وشمالاً .. وبعد فترة قليلة بدأ في الدخول بدأتُ في الصراخ من حرارة غريبة تؤثرة لها مهبلي .. فمد يده الآخرى على فمي .. وهمس لي بأن أخفظ صوتي لأننا في منطقة زراعية ،، وعاود الكرة مرة أخرى ،، ليدخل ذلك القضيب الضخم في مهبلي الصغير .،، لم أكن أتصور بأن يمكن لذلك المهبل أن يقبل بذاك القضيب الضخم ،، ولكن التحدي هو راء رضوخي وأستسلامي .. فحاولت المستحيل أن أخفض صوتي .. وأنا أعض على إصابعه ،، التي تتحرك على شفتاي .. أخذ جميل يبصق على مهبلي ليبلله أكثر .. وعاد يحاول ولوجه في مهبلي من جديد ،، كانت الحرارة فوق طاقتي ولكن يد جميل كانت قوية تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة<br />هذه المرة أحسستُ بدخول قضيبه في مهبلي ،، وبالحرارة تزيد أكثر ،، أحسستُ بأن قضيبه بدأ يتمدد في مهبلي فلقد وصل رئتاي ،، وكم كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله وخروجه بسرعة هائلة ،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،، فقد كنتُ أصرخ بأن يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،،<br />فعلها ،، أخيراً أخرجه ،، فصرختُ في وجهه أدخله جميل بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة ماذا تريد ؟ فقال أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك القضيب في مهبلي ،، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد أكثر فأكثر ،،<br />لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،، ورأيت سائلاً أصفر يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،، وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،،<br />لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي أنتابه ،، فقد فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،، ولكن ضحكته المجلجلة بعد قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي<br />بدأ جميل في أرتداء ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،، وطول الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن نعيد تلك المتعة مرة أخرى ،،<br />لم يفعل جميل ذلك ،، لأنه سافر لإكمال دراسته ،، وأنا الآن أجلس وحيدة في إنتظار جميل آخر</span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-3561907521036849512010-05-26T17:13:00.002+03:002010-05-26T17:23:48.148+03:00خيانة صديق والممارسة مع اخته<a onblur="try {parent.deselectBloggerImageGracefully();} catch(e) {}" href="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0twPlpsuI/AAAAAAAAANY/xJwD5IEWftE/s1600/df.gif"><img style="float:left; margin:0 10px 10px 0;cursor:pointer; cursor:hand;width: 246px; height: 320px;" src="http://1.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0twPlpsuI/AAAAAAAAANY/xJwD5IEWftE/s320/df.gif" border="0" alt="" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5475583028793815778" /></a><br /><span class="Apple-style-span" style="font-size:x-large;"><span class="Apple-style-span" style="font-family:'times new roman';"><blockquote><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">هذه القصة منقوله من احد الأصدقاء لا أدري عن مدى مصداقيتها ولكنه أقسم بأنها صحيحة وقد حدثت بالفعل وتعتبر من أحدى المغامرات التي قام بها على حد تعبيره</span></blockquote><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;"> - فيقول : كنت أسكن مع اسرتي بقرية نائية بعيدة عن العمران وكان يسكن معنا بتلك القرية مجموعة من الناس في منازل متفاوته ويوجد بتلك القرية مدرسة بنات لا يبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام الدراسي مع والدها وقد أستاجروا غرفتين بجوار المدرسة من أحد سكان القرية ومكث معها والدها قرابة الشهر ثم أحضر والدتها فترة أخرى ثم حضر شقيقها ليرافق معها وقد كان طالباً بالصف الثالث ثانوي تقريباً وقد نقل ملفه بالمدرسة التي كنت أدرس بها ولم يكن لديه سيارة فسكن سقيقته بجوار المدرسة التي تعمل بها ولم تكن تحتاج لمواصلة أما شقيقها ( أحمد ) فقد كان يرافقني في سيارتي من والى المدرسة وقد كان معي سيارة هايلكس قديمة الموديل ولكنها تقضي بالغرض وقد عرفت على أحمد وتقربت منه أكثر فلم يمكن راضياً عن وضعه في القرية فقد عاش حياته في المدينة وظروفه وتركيبته تختلف تماماً فلا يوجد لدينا من الخهدمات سوى التيار الكهربائي ويقوم بإصاله للمنازل متعهد وليس شركة عمومية وقد كان ينقل تذمرات شقيقته من القرية أيضاً ولكن ظروف تعيينها أجبرتهم على ذلك الحال فهي غير متزوجة ويلزمهم مرافقتها 00 وبعد مرور نصف العام عرفت بأن شقيقة أحمد تدعى (منى) وهي على قدر كبير من الجمال فقد قمت بإيصالها مع شقيقها للمستوصف والسوق أكثر من مرة وشاهدتها في أحدى المرات عندما كانت تجرى الكشف الطبي بالمستوصف العام وحاولت التقرب لها ولكنها لم تعطيني أي إهتمام فقد لمحت لها من خلال حديثي ونظراتي ولكني لم أنجح ولم يكن لدي ما يثيرها حيث أن أحوالي المادية سيئة وسيارتي قديمه وملابسي عادية وقريتي لم تعجبها ولا يوجد أي وسائل للإتصال وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك الفتاة بعد أن تأكدت بأن جميع الأساليب السلمية لا تجدي معها فلم يكن أمامي سوى طريقة واحدة وهي ( الإغتصاب) ولكن كيف أتوصل لها ومن يضمن بأنها لن تعرفني وتفضحني وفكرت كثيراً وعقدت العزم على إغتصابها ويصير الذي يصير بعد ذلك ثم فكرت في الخطة المناسبة فمنزلهم يقع بجوار المدرسة ولا يوجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على عزمي وفكرت في دخول المنزل فلم يكن أمامي إلا سرقة مفاتيح شقيقها أحمد ونسخ مفتاح الباب والدخول عن طريقة وبالفعل أصطحبته معي للسوق وكان يضع مفاتيحه مع أشرطة الكاسيت ولا يأخذه إلا عند نزوله من السيارة فقلت له سوف نتناول طعام العشاء في المطعم فلم يمانع من ذلك ولم ا نزلنا للمطعم أخبرته بأن أحدى كفرات السيارة قليل الهواء وسوف أذهب لتعبيئته وأعود فقال لا تتأخر وذهبت لمحل المفاتيح ونسخت صورة من المفتاح الذي معه وأخفيته ورددت المفاتيح مكانه وتناولنا العشاء وعدنا وقد عزمت على تدبير الخطة ليلة الأربعاء أي بعد يومين من هذا التاريخ حيث أن أحمد يحب أن يسامرنا ليلة الأربعاء والخميس إذا لم يسافر مع شقيقته للمدينة التي يسكن بها ذوية وأخبرت أحمد بأننا نريد القيام برحلة مع صديقان آخران ليلة الأربعاء ووافق على الفور وقممنا بتلك الرحلة في اليوم الموعود ولم نرجع للمنزل إلا حوالي الساعة الواحدة ليلاً وقد أفهمته بأننا نريد تكميل السهرة في المنزل ولم يمانع ولما وصلنا للمنزل قمت بإنزالهم وأخبرتهم بأنني سوف أذهب للسوبر ماركت التي تبعد قرابة الخمسة كيلوا لشراء بعض الأغراض المساعد على السهرة مثل البيبس والفصفص وغيره وسوف أعود بعد ساعة تقريباً وذهبت بسيارتي وأوقفتها بعيداً وأخذت المفتاح وتسللت من بين المنازل حتى وصلت عند باب منزل ( أحمد وشقيقته ) وقمت بفتح الباب بهدوء ودخلت للمنزل وأقفلت الباب بهدوء أيضاً فقد كان المنزل يتكون من غرفتين فقط أحدهما على اليمين وكانت مغلقة وليس بها أي إضاءة أما الأخرى فقد كان الباب مفتوح قليلاً وبالغرفة نور ضئيل لونه أحمر ونظرت من فتحة الباب وإذا بمنى نائمة على بطنها على مفرش وثير بمنتصف الغرفة وقد كانت تلبس قميص نور قصير ومكلوت أبيض واضح من خلف القميص وقد كانت مؤخرتها كبيرة وجذابة فهي مربوعة القامة متوسطة البنية لها صدر متوسط وعلى قدر كبير من الجمال وفكرت في العودة وتركها على حالها ولكن الشيطان كان أقوى مني ودخلت الغرفة بهدوء وأغلقت النور والباب وهي مازالت نائمة وقمت بتنزيل سروالي وأستلقيت بجوارها وقمت بوضع يدي على مؤخرتها وحاولت حضنها إلا أنه أقتفزت وحاولت التخلص مني إلا أنني أمسكت بها وقلبتها على ضهرها وجلست بين أرجلها وفسخت سروالها ووضعت زبري المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها أن لم تلتزمي الصمت فسوف أفض بكارتها وأذهب فهدأت قليلاً وطلبت مني أن نتفاهم فقلت لها نتفاهم على هذا الحال فقالت من أنت ؟ وماذا تريد ؟ قلت لها ليس مهماً أن تعرفي من أنا 00 واريدك أنتي فقالت : أنا بكر 00 قلت لها ليس مهماً 00 فأما أن تتركيني أتمتع بك وأنت راضية وأعاهدك بأن أحفظ لك عذريتك وإلا فزبي على باب كسك ولن أخسر إذا أدخلته حتى خصيتية في رحمك 00 فكرت قليلاً ثم حاولت مراوغتي وقالت أنا موافقة ولكن ليس اليوم فأخي ذهب مع صديقه وسوف يعودون بعد قليل 00 قلت لها إذا عادوا سوف أهرب عن طريق السطح ولن يشعر أحد وعندما يأست قالت أنا موافقة على جميع طلباتك ولكن شرفي أمانة في عنقك أسالك عنه يوم القيامة 00 قلت وأنا لن المس شرفك إطلاقاً 000 عندها طلبت مني فتح النور إلا أنني رفضت وخشيت أنها تريد معرفتي وقلت لها يمكننا التمتع ونحن على هذا الحال قالت موافقة لم أصدق نفسي وأنا أحتضن تلك الفتاة الجميلة فأخذت في تقبيل شفتيها وعنقها و وأنزلت عنها قميصها وكان الأمر عادياً ونزلت على صدرها ونهودها فأخذت تستجيب شيئا فشيئاً ونزلت على بطنها فأخذت تتأوه ولما وصلت الى كسها وجدته مبللاًفأدخلت لساني بين شفرتيه وأخذت في مص بضرها الذي كان ساخناً ثم أمسكت هي بزبي وأدخلته في فمها وأخذت تمصه حتى قذفت فوضعته على صدرها وأكملت مصه بعد القذف وأنا مستمر في تقبيل ذلك الكس الجميل ولحسه وطلبت منها أن أنيكها فقالت لا مانه من الفرشة فقط أما بكارتي فلن أفرط بها فقلت لها ما رايك من الخلف ترددت وقالت أخاف توجعني فقلت لها سوف أقوم بإدخال زبي بهدوء وإذا أحسست بالألم سوف أتوقف قالت موافقة فطلبت منها قليلاً من الكريم فأحضرته فوضعت منه على فتحة شرجها وقمت بإدخال زبي وهي تتأوة حتى وصل المنتصف فأخذت في الإدخال والإخراج وأنا في كل دخله أضيف القليل حتى دخل بالكامل وأخذت أحرك بضرها وأقبل عنقها وهي مستمتعة تماماً حتى قذفت داخل طيزها ولما أنتهينا قمت بتقبيلها بين أعينها وأعتذرت منها على دخولي عليها ولكني أحببتها ولم أتمالك نفسي من الوصول فقالت أريد معرفتك وكيف دخلت ولا أخفي عليك فقد أنفجعت منك ولكنك كنت ضيف لذيذ فقد أمتعتني فقلت لها لن أخبرك وسوف يكشفني لك الزمان لأنني سوف احاول في مضاجعتك مرة أخرى</span></span></span>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-27684438284657324172010-05-26T17:09:00.000+03:002010-05-26T17:09:47.086+03:00اغتصبونى في الاسانسير<div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div dir="rtl" style="text-align: right;" trbidi="on"><div class="separator" style="clear: both; text-align: center;"><a href="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0rXQb9TXI/AAAAAAAAANQ/GKV7ygks3uM/s1600/fear.jpg" imageanchor="1" style="margin-left: 1em; margin-right: 1em;"><img border="0" src="http://2.bp.blogspot.com/_GAV4mqCVnW0/S_0rXQb9TXI/AAAAAAAAANQ/GKV7ygks3uM/s320/fear.jpg" /></a></div><br />
</div><span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملى بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة. </span><br />
<span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">فى احد الايام و انا ذاهبة الى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع. </span><br />
<span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كانه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بقضيب الشاب يرتطم بمؤخرتى فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من امامى فكان زراعه تمام فى منتصف نهودى, حتى ان لحم زراعه لمس لحم نهودى فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بمؤخرتى تعصر قضيب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة قضيب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم صدرى الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب قضيبه بفلقة موخرتى فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا بنهودى قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ًلكنها كانت التحمت بصدرى , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان قضيبة احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا القضيب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج صدرى ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال قضيبه بدبرى فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بدبرى حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بقضيب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو...... </span><br />
<span class="Apple-style-span" style="font-size: x-large;">اخرج الثالث قضيبة القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر ف اتحرك بسرعة للاستمتاع بالقضيبين الغائرين بفتحتى مؤخرتى و كسى. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و دبرى فأتت شهوتى فوراً فامسكت بقضيب الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بقضيب واحد سحب الشابان قضيباهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فورا الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب. اظن حان ميعاد خروجى الان....</span></div>Unknownnoreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-34187468941429794872010-05-19T10:41:00.000+03:002010-05-19T11:18:50.589+03:00اغتصاب محارم<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgUpjYCMyYn2shocorHSUZQPtJLQYI0JjFGm_fvuIbt_591ofVUZR7W8_knvg6jYK1moQ_5bxCblsqoim0daN-Hqn0FPnXPGkvF0PBvIKRfK0CFUbjlFH3pqqa1Kly5ZorLJXTe4gQWbJlo/s1600/15.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892433645443122" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgUpjYCMyYn2shocorHSUZQPtJLQYI0JjFGm_fvuIbt_591ofVUZR7W8_knvg6jYK1moQ_5bxCblsqoim0daN-Hqn0FPnXPGkvF0PBvIKRfK0CFUbjlFH3pqqa1Kly5ZorLJXTe4gQWbJlo/s320/15.jpg" /></a><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJcGksa7WdT_oYT8vpsoml3pP6-UJ1nCwqymFuybKa5jCNnDnxZmrlS7t4vuzqxUIjx5L-ilqNL5q4hDhYRAl7lXJAacFwS4P7KsCw9kpXJktKMuD57-1Q7Nj3jVEhjN68GJrtLo3npZH1/s1600/9.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892426631697154" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgJcGksa7WdT_oYT8vpsoml3pP6-UJ1nCwqymFuybKa5jCNnDnxZmrlS7t4vuzqxUIjx5L-ilqNL5q4hDhYRAl7lXJAacFwS4P7KsCw9kpXJktKMuD57-1Q7Nj3jVEhjN68GJrtLo3npZH1/s320/9.jpg" /></a><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJpjpyTOzK18SMDUALYTQf3CJpfdPkOo1RnbTgpqip39VEdofqbjQypgJsgAxOsf14wrqTYQubkXy3kDKAvr78PADe4gjO2lyyYTFR308aYczpH9yTsEcrwM8yXDzJCMcC5nPVXf_roXvz/s1600/3.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892418648531138" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjJpjpyTOzK18SMDUALYTQf3CJpfdPkOo1RnbTgpqip39VEdofqbjQypgJsgAxOsf14wrqTYQubkXy3kDKAvr78PADe4gjO2lyyYTFR308aYczpH9yTsEcrwM8yXDzJCMcC5nPVXf_roXvz/s320/3.jpg" /></a><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhzOgu6giijqCRHkZTAfhboxOSaUz5bfS6HZ2FoMrBIZYhfHCstnx0FESFa7-0shUsIt10-81q3Z_wI7hjbB1gqVDJPMqtrwV8_t6S_K0fRQhOhyphenhyphenA3_V6hyphenhyphenzgbPectdeAp86_WHdCPfIPGN/s1600/1.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 214px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472892412741935826" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEhzOgu6giijqCRHkZTAfhboxOSaUz5bfS6HZ2FoMrBIZYhfHCstnx0FESFa7-0shUsIt10-81q3Z_wI7hjbB1gqVDJPMqtrwV8_t6S_K0fRQhOhyphenhyphenA3_V6hyphenhyphenzgbPectdeAp86_WHdCPfIPGN/s320/1.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">مرحبا أنا مجد وعمري الآن 22سنه وسوف أقص عليكم قصتي ......أنا أحب الجنس كثيرا وألعب بذبي كل يوم وأحلبه وأنا أسكن أنا وماما رباب وأختي وفاء وأختي لبنى وبابا . أختي لبنى عمرها 19 سنه وأختي وفاء عمرها 18 وماما عمرها 39 سنه جميلة جدا وجسمها جميل وأخواتي جسمهم جميل جدا أيضا أنا وأختي لبنى ندرس في الجامعة ووفاء في المدرسة وبابا طبيب في الأمراض التناسلية والعقم .كنت سعيدا جدا في حياتي لا ينقصني شيء إلا النياكة وفي المنزل كنت أحاول دائما التجسس على أخواتي وماما في الحمام لكي ألبي رغباتي الشهوانية وبدأت مغامراتي الجنسية في أحد الأيام :كنت في المنزل وأخواتي في المدرسة والكلية وماما في المنزل عندما أتى بابا باكرا من العيادة ولم يكن يعلم أنني في المنزل فتح الباب وركض إلى المطبخ حيث ماما كانت هناك وهو يضحك ثم حملها وأخذ يقبلها ومسك كسها وداعبه قليلا حتى قالت له أنني في المنزل تفاجأت لماذا بابا كان سعيدا ولاحظت بيده سيدي ثم بدأ يتهامسان بصوت ضعيف وأنا أراقبهما من شق الباب وبابا يداعب بزاز ماما ويقبلها أنا هنا طار عقلي من متعه هذا المنظر الجميل وماما تدلك له ذبه المنتصب ثم أخرجه لتمصه ماما قليلا وأنا أداعب ذبي الذي قذف مرتين في ملابسي ثم ذهبت إلى غرفتي وبعد قليل دخل بابا إلى الغرفة وقال لي أنه ذاهب هو وماما خارج المنزل وسوف يتأخرون وعندما خرجوا ذهبت فورا إلى غرفت نومهم لأبحث عن هذا ألسيدي الذي كان بيد بابا وبعد بحث لمدة ساعتين تقريبا وجدته أخذته إلى الحاسب ووضعته لأشاهده فإذا بيه تصوير في العيادة عند بابا ولكن من يصور يصور مرضاه كان عنده على سطارة المعاينة امرأة محجبة ترتدي منطو أسود طويل لكن رقيق وتنتظر بابا وحين أتى بابا طلب منها أن تخلع المنطو والملابس الداخلية وظهر كسها وأخذ بابا بمعاينتها فيلمس كسها تارة ويلمس بزها تارة أخرى وهي خجلة ولا تعلم أنه يوجد كاميرة تصورها ثم فتح بابا أرجلها وأدخل شيء في كسها وأخذ ينظر فيه ويدخل صوابعه أحياننا وأحياننا ينظر إلى داخلة وبقي هكذا حتى انتهى التسجيل فأعدت السيدي إلى مكانه وخرجت وذبي منتصب من المتعة لم أكن أعلم أن بابا جنسي إلى هذه الدرجة ومرت أيام وشهور وبابا مواظب على هذه العادة السيئة لكن التطور الملحوظ أن بابا وماما أصبح معهم هيجان مش طبيعي وكل يوم بابا ينيك ماما وأسمع أصواتهم في الليل صحيح أن ماما جمالها كبير جدا لكن مش معقول ينيكها كل يوم حتى أن بابا أحضر لها أثواب نوم تستحي الشراميط أن ترتديها حتى رأيت ماما في أحد الليالي مرتديه أحد الأثواب فانتصب ذبي فورا ولكن أهم حدث هو : أنه إيقظتني ماما في أحد الأيام أنا وأخواتي لنتناول الطعام وكانت ماما ترتدي ثوبها الشفاف القصير الذي أخجلني وأخجل أخواتي ايضا ومرت أشهر حتى تعودنا على ماما ولباسها حتى بابا كان يرتدي ملابس شفافة وذبه منتصب دائما حتى أمام أخواتي وبعدد مدة بدأت ماما ترتدي أثواب النوم لكن بدون ملابس داخلية فعرفت أنها أصبحت لاتستغني عن النياكة وأصبحت مدمنه على ذلك فعندما كنت أنا وهي في المنزل لوحدنا كانت هي تتعمد أن تريني جسمها وتواقحت أكثر فتظهر كسها أحياننا وبزها وأنا لاأستطيع أن أقاوم ذلك فطلبت مني ماما أن أرتدي شورت فسألتهالماذا فقالت الجو حار أفضل لك فعرف أنها تريد أن تعرف إن كان ذبي منتصب أم لا وذهبت معي إلى الغرفة وأعطتني الشورت هي وقالت إلبسه فقررت أنا هنا أن أخلع الكلسون والبنطلون أيضا معا لترى ذبي المنتصب وفعلا خلعت وظهر ذبي لها فقالت لي ياحبيبي أنت صار لازم تتجوز وضحكت فقلت لها لا بعد بكير ومسكت ذبي وقالت وهذا الحلو شو ذنبه وهنا كان ذبي على وشك القذف وتأكدت أنها أصبحت عاهرا فمسكتها وحضنتها ورميتها على السرير وخذقت لها ثوبها ووضعت ذبي على جسمها وكسها وبين فخذيها وظيزها وهي تأوه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآم آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي من زمان وقذفت على بطنها فأخذت تمص ذبي وبعد دقائق إنتصب من جديد وأخذته ووضعته في كسها وطلبت مني أن أنيكها بقوة وفعلا بدأت أنيك ماما بقوة وهي تقل لي كمان آآآآآآآآآآآآآآآآآآه يا حبيبي ماما نيكني آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم نيكني أقوى آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه وقالت لي حلوب ذبك بكسي يا ماما آآآآآآآآآآآآآآآآآه وقذفت بكسها وهي تتلوى من المحن الشديد واستلقينا بجانب بعض ويدها تمسك ذبي ويدي تلاعب كسها وتخبرني بكل شيء عنها وعن بابا وكيف يصور المرضى ويشاهدون التصوير في الليل وينيكها .......<br />فقلت لها أريد أن أنيكك أمام بابا فقالت أكيد يكون البابا مسرور لذلك وأخبرته ماما وفرح فرحا كبيرا وفي الليل طلب مني أن اذهب إلى غرفتهم وذهبت وبدأنا ننيك ماما أنا وبابا وهي تتلوى بيننا فكان ذبه في طيزها وذبي في كسها وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآم كسي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه نيكوني كمان أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم يا حبيبي ماأحلا النيك آآآآآآآآآآآآآآآآآآآه أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأم وأنا أقبلها في فمها وأمص بزازها ثم تمص ذبي حتى إنتهينا بعد ساعتين من النيك وبقينا على هذه الحالة مدة شهرين كل يوم ننيك ماما أو أنيكها أنا أو بابا حتى قلت لبابا أنه لازم ننيك لبنى ووفاء ايضا فقال أكيد لازم ننيكهم لكن كيف فقلت له دعها علي فقال طيب وكنت لأعرف كيف أبدألانني لاأعرف إن كانتا تحبان السكس مع أنهما يشاهدان ماما العاريه تقريبا وتشاهدان كسها وبزازها فقمت بالتالي ...........<br />وضعت فلم سكس على طاولت الحاسب وتركته ولم يكن في المنزل لبنى ووفاء ووضعت كاميرة قي أحد زوايا الغرفة وبعد 3 ساعات عدت إلى المنزل لإشاهد ماذا حصل فأخذت الكاميرة لأشاهد ماذا صورت ووصلتها على الحاسب وشغلتها كانت البدايه عندما دخلت أختي لبنى إلى الغرفة وأشغلت الحاسب ففرحت وقلت أنه ممكن أن تضع السيدي ولكنها للأسف لم تضعه حتى الأن ولكنها فتحت في الحاسب أحد المجلدات الخاصة بها المقفله وبدأت تشاهد مجموعة من الصور لفتيات عاريات ففرحت بذلك ثم بدأت تخلع ملابسها ودخلت وفاء أيضا وإستلقت على السرير وخلعت ملابسها وأخذن يشاهدن الصور العارية ثم تفاجأت بانه لديها أيضا أفلام على الحاسب عندما أشغلت فلم سكس وأخذت هي ووفاء باللعب بكساسهن وقامت لبنى إلى وفاء واخذت تمص كسها وهن يتأوهن من المحن والشهوة ويمصمصن بعض بالأكساس والأفواه والبزاز ثم خرجت وفاء ودخلت وبيدها مجموعة من السيديات ووضعت أحد السيديات في الحاسب لأرى عيادة بابا فعلمت أنهن يعلمن ذلك ويشاهدن السيديات وبينما وفاء تدخل سيدي وتخرج اخر وبين أحد هذه السيديات ظهر بيتنا في غرفت بابا وماما فتوقفت وفاء وتركت السيدي هذا لانها يبدو أنها لم تشاهده فقلت انا قد يكون بابا قد تصور هو وماما وبدأت أتابع المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير وهنا عرف فورا أن بابا وأنا من ناكها وليس بابا ففرحت أن أخواتي شاهدن المشاهد حين دخلت ماما ونامت على السرير ودخلت أنا عاري بدأت وفاء ولبنى بالصراخ من المتعه واللعب بأكساسهن وهن يشاهدنني أن وماما نمارس الجنس وماما تتأوه أن حقيقتا لم أكن أعلم أن بابا كان يصور لكن فرحت لذلك ودخل بابا وناك ماما معي ولبنى ووفاء تتأوهن مثل الشراميط وعندما إنتهى التصوير مصصن بعض قليلا وحلبن كساهن خرجن حتى أن دخلت أنا و اوقفت الكاميرة وشاهدة هذا ..<br />سررت جدا لذلك وعندما أتت ماما مسكتها وأخذتها إلى الغرفت وأشلحتها المانطو والحجاب ونكتها كثيرا وأنا أخبرها بالحصل اليوم وأخبرت بابا وقررنا ان ننيكهم اليوم وفي الليل أخبرت لبنى ووفاء أن بابا يريدهم في الغرفة وذهبتا وذهبت ورائهما ودخلنا وأقفلت الباب وبابا وماما على السرير شبه عاريين وهنا أنا مسكت وفاء وبدأت أداعبها وهي تصرخ ماذا بك يا مجنون إبتعد عني وأنا أقول لها يا شرموطة اليوم بدي أحبلك أنتي وأختك فقام بابا العاري تماما ومسك لبنى التي بدأت تبكي وتقول ماذا بك يا بابا وهو يقبلها ويقول لها لاتدعي البرائه يا منتاكة وبدأنا أنا وبابا بالإغتصاب الحقيقي تقبيل ومصمصه ومسك كس ودعكه وهن يصرخن ويبكين وينادين على ماماالممحونه على المنظر تداعب كسها وتقول لهن ما فيش حد غريب تسلوا وهن يقولون .. خلاأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأص آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه تركونيييييييييييييييييييييي أأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأأي فقمت أنا بتمزيق ملابس وفاء ووضعتها على السرير وطلبت من ماما أن تمص كسها وأنا أحاول أن أدخل ذبي في طيزها إلى أن دخل وهنا هدأت من الصراخ وأخذت تتمتع ولبنى كان بابا قد مزق ملابسها ووضع ذبه في كسها وهي تبكي وتترجاه أن لا يحبلها فيقول لها يا غبيه أنا طبيب لا تخافي وهي ضائعه بين الشهوة والبكاء وبابا يشتمها وقول لها ما وجدت أجمل من جسمك يا منتاكة وهي آآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآآه حرام عليك وهو يقلها حرام يا شرموطة وينيكها ويقذف بكسها حتى أغمي عليها فتركها وأخذ وفاء مني وذهبت أنا إلى لبنى وبدأ بابا ينيك وفاء من كسها وهي تصرخ بلاش من هون لللآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآلآ مو من هون حرام عليك آآآآآآآآآآآآآآآآآآه حتى قذف بكسها وذبلت وفاء من المحن والشهوة وأغمي عليها ثم ذهبت أنا وبابا إلى ماما الممحون ونكناها ونمنا وفي الصباح كنا كلنا عرات والعروستين الجديدتين مازالتا نائمتين فمسكناهما وبدأنا ننيكهما حتى أيقظناهن وهن يبكين من جديد ويقلن لبابا حرام عليكون شو راح يصير فينا إذا حبلنا فقال لها بابا لاتخاهه يا شراميط أنا مذوبلكن حبوب منع ههههل في المياه من مده وأنا أعطيكم ههههوب ففرحت لبنى ووفاء وقالت لبابا ولي الان نيكونا حتى تشبعون ونكناهن كثيرا وكل يوم ننيك فيهن وبماما ولانترتدي شيء في البيت ونشاهد السكس معا وتنام ماما في حضني وذبي في فمها وأخواتي يمصمصن بابا ويرضعن ذبه وهكذا إلى الآن مع وجود بعض التغيرات القليلة حيث أن ماما تنتاك خارج المنزل عند جارنا الجديد الذي ناك أختي وفاء منذ أن أتى بعد أن أغرته وهو الأن ينام معنا في البيت مع ماما وبابا في السرير الواحد وينيك ماما مع بابا أيضا ونحن نتمتع</span></strong>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-68451053148984457502010-05-19T10:35:00.000+03:002010-05-19T10:38:44.570+03:00الممارسة الطيزية<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiCGJdecmYtu_0C3w-wkRDNKNqJhmrK96OgygR69GgGc50htdgmk-UwoQm7z6Lt-_7oeOi6_nwxSMbApsMgbM8Wl1n0urmajBx9blGsrYqFV6ifTG7sXqLFaJWaUFTtTbn3E7shbaJn6l5F/s1600/etoilecowboyin4.gif"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 96px; FLOAT: left; HEIGHT: 134px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472882132603339938" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEiCGJdecmYtu_0C3w-wkRDNKNqJhmrK96OgygR69GgGc50htdgmk-UwoQm7z6Lt-_7oeOi6_nwxSMbApsMgbM8Wl1n0urmajBx9blGsrYqFV6ifTG7sXqLFaJWaUFTtTbn3E7shbaJn6l5F/s400/etoilecowboyin4.gif" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">الممارسة الطيزية (الدبر _الشرج المصاصيط -الاست)<br />هذا المقال رائع حبيت انقلة ليكم لكى تستفيدوا كلكلم انا جربتة و لة فوائد رائعة و برجاء الرد مع تحياتى لكم بحياة جنسية ممتعة<br />النشوة الطيزية هي الحصول على قمة اللذة الجنسية والإنتشاءعن طريق فتحة الطيز، الشرج، وهي ممتعة إذا كانت الشريكة جاهزة لذلك،ولكن الحصول على النشوة الطيزية يحتاج لأكثر من شهر من التدريب والممارسة<br />إن فتحة الطيز، الشرج، هي منطقه حساسة جداً جنسياً، وبها مجموعة عصبية أكثرحساسية وأشد رقة من المجموعة العصبية داخل الكس، ولا تعادلها في حساسيتها الأيروسيةإلا المجموعة العصبية الحساسة في البظر، عند التقاء أعلى الشفرين، أو الشفتين الداخليتين للكس<br />ولكن لا يمكنللشريكة الجنسية الإستمتاع بنيك الطيز أو الحصول على النشوة الطيزية من المرة الأولى ويجب أن يتم تدريبها على ذلك على مدار عدة أيام وبكثير من الهدوء والتأني والملاطفة<br />فيما يلي كيفية تلذيذ البنت من أجل تمتيعها بالنشوة الطيزية<br />أولاً التهيئة<br />يجب تهيئة الشريكة وتتم التهيئة بطريقة مزدوجة نفسياً و حسياً<br />التهيئة الحسية عن طريق تحسيسها باللذة حول فتحة طيزها تتم عن طريق التحسيس والملامسة لفتحة الطيز ولكن من دون محاولة إدخال،ويفضل أن تتم على مدار عدة أيام، و خاصة أثناء نيكها من كسها وعندما تكون في حالة إهتياج وشبق جنسي عارم أثناء وصولها إلى قمة اللذة الجنسية، مع مراعاة ضبط الأعصاب و الهدوء والصبر عليها وعدم إدخال أو محاولة إدخال اصبع أو أكثر أو الأير أبداً في هذه المرحلة وذلك لأن الألم الذي سوف ينتج عن ذلك بالتأكيد في هذه المرحلة سوف يشكل عائقاً حسياً و نفسياً سوف يمنعها من التلذ بالإحاسيس الممتعة حول فتحة الطيزبسهولة بعد ذلك مما يؤثر على اللذة والتلذ الجنسي لدى الرجل والمرأة بعد ذلك ويجعلعلاقتهما الجنسية غير جيدة<br />التهيئة النفسية عن طريق الإغراء والملاطفة وامتداح فتحة طيزها وتقبيل وتبويس طيزها وبين أردافها وفتحهما بلطف و بكثير من الكلام المثير والعذب الذي يحمل الكثير من الملاطفة ثم تقبيلها و بوسها من فتحة طيزها، طبعاً قد يفكر الكثيرين أن ذلك أمر مشين ولكن بعد أن يجربوا المتعة واللذة سوف يكونون شاكرين لهذه النصيحة، وذلك لأن البنت تحب ذلك وتستمتع به وتشتاقه بعد ذلك مما يدفعها للإهتمام أكثر بطيزها و مما يجعلها تنظف داخل فتحة طيزها أكثر في سبيل قبول أكثر لها وأثناء ذلك يكون تفكيرها قد انصرف إلى اللذة والمتعة الطيزية وتتهيأ نفسياً لذلك، وهكذا أيضاً بعد عدة أيام على ذلك يمكن للرجل بسهولة أن يطلب منها أن تتنظف جيداً من طيزها لأنه يستمتع بملاطفتها هناك، ويمكنه أيضاً بعد ذلك أن يطلب منها أن تتعطر له من طيزها وبملاعبتها في طيزها على مراحل تصبح هي معتادة على التلذ والإستمتاع بالأحاسيس اللذيذة هن اك ، ويمكن أثناء هذه المرحلة إضافة أساليب جديدة مثل أستعمال العسل أو العصير أو الشيكولاته حول كسها وحول فتحة طيزها ولحسها من كسها و من فتحة طيزها، ويجب أن يتم كل ذلك بكثير من الملاعبة والملاطفة والأحاسيس الجميلة اللذيذة، وعندما يدخل الرحل لسانه هناك وتستمتع هي به وتخبره بذلك وأنها تحب ما يعمله لها في طيزها تصبح البنت جاهزة للإصبع<br />كما قلت سابقاً فتحة طيز الانثى حساسة جداً جداً و أي ألم ينتج عن محاولة إدخال الإصبع سوف يشكل عائقاً غير مرغوب به أبداً أمام اللذة والنشوة الطيزية المطلوبةـ لذلك يجب عدم محاولة إدخال الأصبع أو جزء منه و الأير أو جزء منه إلا عندما تكون طيز البنت جاهزة لذلك وقادرة على استقباله والتلذ به حسب المرحلة التي وصلت إليها وأنصحكم بعدم محاولة الإدخال و إستباق المراحل حتى لو قبلت الشريكة بذلك ووافقت أن تنتاك من طيزها وطلبت ذلك، لأن الألم سوف يكون غير قابل لإحتمال وسوف يعيق لذتها وإستمتاعه اوبالمقابل فإن الرجل الذي يضبط أعصابه و يتمالك أيره و أصابعه ويعمل بثقة و رباطةجأش سوف يستمتع بعد ذلك طيلة حياته بشكل رائع<br />المرحلة الثانية إدخال الأصابع<br />في هذه المرحلة تكون شريكتك مهيأة حسياً و نفسياً لرغبة الرجل بنيك الطيز ومتقبلة لمتعته بذلك و قابلة لفكرة أن تستمتع هي نفسها بنيكة الطيزأيضاً<br />أطلب منها أن تتنظف داخل طيزها جيدا و أخبرها أنك تريد أن تستمتع به اداخل طيزها بشكل مباشر وفي قت مناسب تختارة وأنت تعرف أنها تريد أن تنتاك ولها شبق و رغبة عارمة<br />استعمل الزيت ، زيت الزيتون أو زيت نباتي، و لا تستعمل الفازلين لأن تنظيفه أصعب ولأن له مضاعفات طبيه غير حميدة لا سيما داخل الكس كما أنه يمكن أن يسبب زيادة تحسس الأير مما يشكل سبباً للقذف المبكر ولبلوغ النشوة بشكل أسرع من المرغوب فيه لدى الرجل. استعمل الزيت أفضل. وزيت الزيتون ممتاز جداً ومثير للشريكة أيضاً ولكن هناك زيوت مصنوعة خصيصاً للنيك (موجودة في الصيدليات في اوروبا) تمتاز برائحتها العطرية وبأنها تحتوي على مواد طيارة تسبب السخونة والحرارة اللذيذة عند النفخ عليها، إذا لم يكن بإستطاعتك إقتناءها فإن بإمكانك إضافة العطرالنسائي الذي تحبه وبعض العسل إذا رغبت إلى زيت الزيتون فتحصل على زيت جنسي من النخب الأول<br />بلل اصبعك الوسطى بالزيت ولاعبها بالأصبع المزيته على فتحة كسها وعلى بظرتها أولاً بصبر وملاطفة وكلمات جميلة وبعد ان تهتاج وتشبق للجنس وتفتح فخذيها و تطلب منك الإدخال وتغريك بشكل كبير أن تدخل في كسها وأن تنيكها لاطفها أكثر ولابأس أن تجعلها تصل إلى حافة النشوة بأصبعك و بكلامك ولكن إمنعها من اللذة العارمة ولاتسمح لها ببلوغ النشوة وإذا حاولت مص أيرك لكي تثيرك أكثر فتحمى لها وتنيكها فإمنعها من ذلك و لاتسمح لها بالتلذ إلا كما تشاء أنت وكن حازماً ولكن بلطف طبعاً فأمامك طريق طويلة، ولكن ممتعة جداً للنشوة الطيزية<br />أدخل طرف أصبعك الوسطى المبللة بالزيت في فتحة طيزها، ولا تدخلها عميقاً بعد، فهي غير مهيأة لذلك حتى لوقالت لك أنها جاهزة وأنها مستعدة وأنها راغبة، والعب لوقت جيد على فتحة طيزها، ثم بعد ربع ساعة من ذلك ، وبكثير من الزيت أدخل أصبعين ولفهما بهدوء داخل طيزها والعب بأصابعك على بظرها ودعها تمتص لك زبرك واسمح لها أن تبلغ النشوة على ذلك الوضع،وأثناء بلوغها النشوة لا تحاول إدخال اصبعيك عميقاً لأن معظم الأعصاب الحساسة موجودة حول الفتحة نفسها وهكذا متعها أكثر وإجعلها تنتشي وتبلغ اللذة من بظرها وأيرك في فمها أو بين أبزازها، ثم بعد أن تهدا أطلب منها أن تلعب لك بأيرك بيدها بالزيت لكي تبلغ أنت نشوتك<br />بعد أيام كرر معها ذلك ثم كرره مرة أخرى ثالثة ورابعة وخامسة على مدار أيام، سوف تجدها أكثر تهيئاً و أكثر التذاذاً كل مرة وهنا تعرف أن المرحلة الثانية قد تمت بنجاح<br />المرحلة الثالثة هي النشوةالطيزية<br />سوف تحاول في هذه المرحلة أن تجعل شريكتك تبلغ قمة النشوة عن طريق فتحة طيزها فقط، بدون أن تسمح لها بلمس بظرتها أو بإيلاج أصبعها داخل مهبل كسها،هذه العملية صعبة و لن تنجح إذا لم تكتمل المرحلتين السابقتين بنجاح ولذة للبنت. عليك أن تصبر وتلاطف وتلاعب وتدخل اصابعك وتستعمل كلمات مثيرة بلطف و شبق وأن تدخل اصبعين ثم ثلاثة أصابع داخل طيزها التي تكون جاهزة لذلك بدون أن تشعر هي بالألم أبداً بل بالمتعة واللذة التي توصلها للنشوة، ولا بأس من أن تدخل رأس أيرك في شرجها قليلاً وأن تلتذ كما تشاء بذلك ولكن حاول أن تكون رحيماً و أن لا تؤذيها عن طريق عدم إدخال أكثر مما ينبغي في كل مرة مع كثير من الزيت والملاعبة والملامسة والبوس واللحس والإستمتاع تعرف أنها تصبح جاهزة أكثر فأكثر عندما تطلب هي منك أن تدخل أيرك، كن رابط الجأش وراقب نفسك أن لا تؤذيها في طيزها وإدخل أيرك أكثر فأكثر وبعد عدة مرات على مدار أيام عديدة سوف يكون بإمكانك أن تولج أيرك كاملا في طيز شريكتك وأن تستمتع أنت بذلك وهي تحلبه لك من داخل طيزها وأن تلمسه وهو يلج فيها من خلال الجلد الفاصل بين الكس والطيز، أي جدران المهبل وأن تلعب لها ببظرتها أعلى شفرتي أو شفتي كسها عند نقطة الإلتقاء سوف تكون لذتك مضاعفة وهي تدور حوله بطيزها تحلبه وتطالبك بنيكه بشدة أكثر وأعمق وهي تصرخ من شدة النشوة الطيزية وسوف تستمتع كثيراً عندما تعرف إنها تحبك و تحترمك لأنك تنيكها كما تحب هي أن تنتاك ولا يستطيع ذلك غيرك<br />إن النصيحة التي أقدمها لك هي أن تضبط أعصابك وأن تكون رابط الجأش وأن تتملك نفسك أولا لكي تمتلك الشريكة كلها من كسها ومن فمها ومن طيزها أيضاً كما يجب أن تستخدم الزيت وأن تراعي النظافة لأن ذلك مهم جداً<br />عزيزي عزيزتي :يجب ان نعرف اهم مبدئ بالجنس و هو الخصوصية التي تتميز بها كل علاقة جنسية فما تستمتع به انت و شريكتك قد يكون له شكل اخر عند غيرك لذا نقول لا توجد وصفات جاهزة بالجنس تنطبق على كل علاقة جنسية .احترم رغبات شريكك بالجنس و حاول ان تفهم طبيعة الاورجانزم عند شريكك لتصلوا معا الى متعة و نشوة تقود الى ارتباط روحي عاطفي اشد </span></strong>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-54684841260394800172010-05-19T10:30:00.000+03:002010-05-19T10:34:39.705+03:00خليجيه في ثالث ثانوي حياتها للجنس<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgN_01TcF24j59jD0DaKfFxC17LfwIFLSATjbEDVJQ6ZwS-ORrgQ_HcPJ-8CPTPpgAYlKGb8ZTmuIInA5eMhc2h8wLPkzjYY-B0FV9BI6QIH4lM2EHmOISCQ0Th2hxYZtDDVOWzU43yIOHB/s1600/18031829Dzt.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 240px; FLOAT: left; HEIGHT: 320px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472881095824852946" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgN_01TcF24j59jD0DaKfFxC17LfwIFLSATjbEDVJQ6ZwS-ORrgQ_HcPJ-8CPTPpgAYlKGb8ZTmuIInA5eMhc2h8wLPkzjYY-B0FV9BI6QIH4lM2EHmOISCQ0Th2hxYZtDDVOWzU43yIOHB/s320/18031829Dzt.jpg" /></a><br /><strong><span style="font-size:130%;">خليجيه في ثالث ثانوي حياتها تعيشها للجنس فقط<br /><br />البنت تقول :-<br />انا اسمي امينه عمري 18 سنه طولي متر وتسعين سنتي بيضاء البشره وشعري اسود حرير طويل من عائلة مشهورة في الخليج وغنيه ابي وامي يحملان شهادة الدكتوراه ابي يعمل من عائلة غنيه جدا جدا وامي لا تقل عنه بشئ امي جميله جسمها انيق وسكساويه وابي وسيم يمتلك عظلات قويه ويمارس الرياضه الى الان اخي وسيم يشبه ابي يدرس في الخارج يكبرني بي 12 سنه يحضر الدكتوراه في الخارج ايضا .. انا احب الجنس بدرجه فضيعه لا اقدر اقاوم احب اتناك واتمنى كل ثانيه .. اتنمى اشتغل شغله فيها نيك فقط ... ياريت واتمنى احصل واحد في هالدنيا عنده القدره ينيكني اربع وعشرين ساعه .. اموت في شي اسمه جنس .. وسبب حبي للجنس شغالتنا الفلبينيه علمتني الجنس منذ ان كنت في الابتدائيه ..<br />عندما بدات احفض العقل كان ابي دائما يحضر لنا شغالات هنديه واندنونسيه وقبل الاخيره كانت شغاله فلبينيه هي التي علمتني الجنس وجعلتني اعشقه .. فتحت كسي بنفسي باستخدام بروش الحمام وانا استحم كنت مهوسه بالجنس عندما وصلت صف ثاني اعدادي وصرت مدمنة العاده السريه واستخدمت جميع الاشياء التي تتخذ شكل زب وادخلتها في طيزي وكسي .. وكنت امارس عملية السحاق بكثره ثلاث مرات في اليوم مع الشغاله وخاصة عندما اذهب للحمام لاخذ دش وقبل النوم ايضا كنت انادي الشغاله تمارس معي السحاق او تمص لي كسي وطيزي ..<br />كنت دائما اشتهي اخي وتمنيته كل يوم ان ينيكني او على الاقل يلعب بجسمي او يحلس كسي وحاولت اغراءه بكل الطرق كنت اتعمد دائما البس الملابس الضيقه واحيانا البس ملابس النوم الفضفاضه ولا البس كلسون وكم من المرات حاولت ان اجعله يرى كسي وكان يراه ونحن جالسين نشاهد التلفزيون ولكن يحول نظره الى مكان اخر او يغير السالفه .. كنت اغريه بكل شتى الطرق ولكن دون ان يشعر ابي وامي لم اجد طريقه تخليني اغريه اكثر وينيكني<br />ضاق بي الضرع وكنت دائما اعصب واتنفرز واقول حشى هالمخلوق ما يحس ما عنده دم انا اموت قهر وهو ولا كانه موجود كان يعاملني بكل طيبه ولا يرفض لي طلب حتى اني احيانا اناديه في غرفتي يشرح لي بعض الدروس وياتي لي بكل برود وكنت امازحه خلال الشرح وكان يمازحني واتعمد معانقته وصدري البازر يلمس صدره ولا يحرك ساكن وكسي يجك فخذه وكنت اعانقه بقوه واظهر له دائما نحري واتعمد البس الملابس التي تجعل نهودي بارزه ولااااااااا مهتم .. كان الامر عنده عادي فانا اخجل ان اصارحه باني اريد امارس معه الجنس .. يا ربي شو اسوي جابلي الضغط هالمخلوق<br />اخي يدرس في الجامعه ثم سافر ليحضر الماجستير ثم الدوكتوراه فانا لا اقدر ان اواعد شاب لاني بصراحه اكره الشباب لانه معظمهم لا يعرف كيف يمارس الجنس وخاصة الشعب العربي لاني بعد ممارستي الجنس مع اخي ودخلت الجامعه مارست الجنس كثيرا مع الشباب بصراحة خسوف ينيكوا ويكبوا الشهوه ويناموا او يطلع زبه ويغسله وخلاص<br />رجع اخي في شهر تسعه كانت عنده اجازه ابي وامه استقبلاه في المطار وكنت في غاية السعاده اخي رد من ا لسفر كانت معه اجازه ثلاثة اسابيع وكنت اخطط الخطط لكي اغريه ولكن هل سينتبه لي هل سينتبه ان مداعبتي له وممازحتي له هي خدعه مني لكي اتحسس جسمه كان اخي متفتح العقل وكان يمشي على الموضه يقص قصة شباب غربيه وكان ماشي على الموضه ..<br />وصل اخي البيت وقضينا تلك الليله نضحك ونتسامر كل العائلة وبعد ثلاثة ايام توفى احد اقاربنا في البحرين فقررنا السفر لكي نعزي ولكن اخي في اليوم التالي اصيب بالزكام فلغينا تذكرته لانه قال ما اقدر اسافر .. هذه فرصتي الان ابي وامي سيسافران وعلى الاقل سيمكثان ثلاثة ايام هناك فاصطنعت انا ايضا المرض ولازمت الفراش واحضرت زجاجات من الصيدليه وخليتهم جنبي في السرير وبعض من الحبوب .. اريد اقضي وقتي مع اخي حتى لو ما ينيكني .. احب اخي كثير يا ليت كل الشباب مثله وسيم واسع الصدر وممتلي ومفتول العضلات وحليو اسنانه بيضاء وشعره جميل ووجه جميل ايضا اي بنت تتمناه<br />سالني ابي ان كنت اقدر على السفر ام لا فقلت يا بوي ما اقدر اسافر فلغى ابي تذكرتي فاخبر امي انه سؤجلان السفر فجزعت وحزنت لكن امي قالت لا سنسافر نحن الاثنين فوافق ابي وفرحت .. كانت فرحه اول مره احسها في حياتي وسافر ابي وامي ولما وصلا اتصلا بانهما وصلا<br />كنت الازم اخي دائما وكنت اتعمد اساله اسئله اجعله يدور لي الاجابات وكنت عامله نفسي مهتمه في المذاكره واخي فرحان لاني مجتهده لانه يريدني اخذ الدكتوراه ايضا وكان يشجعني .. المهم مره من المرات دخلت المطبخ وكنت اعرف ان اخي يذهب الى المطبخ لاحضار الماء لتناول الدواء وكنت اعرف الساعه اللي ذهب للمطبخ حيث انه لا يسال الشغاله ما يؤمن بالشغالات حيث يقول انهن نجسات<br />دخلت المطبخ وكنت مرتديه ثياب فاضحه حيث نهدي يكادان يخرجان من الملابس اللي كنت لابستنهن ولما سمعت خطواته للمطبخ اخرجت نهدي وكنت اعصرهما وكنت اصدر اصوات الم حيث اني كنت اطبخ بعض التشبس ( بطاطس ) في الزيت وكنت اتدلع وكاني اصيح .. دخل اخي فجاه وراني على الحاله اللي انا فيها اراد ان يخرج ولكني بدات في الصياح ... اخي ما عنده مهرب وقال خير شو فيه وراى قلاية الزيت في النار وبها البطاطس ففهم ان بعض الزيت جاء على صدري واخرقني ..<br />سالني اخي اناديلك الشغاله فقلت ما فيه داعي وانا اصيح قال ليش تلبسي كذا في المطبخ .. اففففففففففففف بعده على نياته لم يتحرك فيه شي كرهته .. فقال لحظة شوي واحظر بعض الثلج فقال لي خليه في صدرك واخذ الماء وخرج وقال ان بغيتي شي انا في غرفتي او ناديني .. كرهته وتمنيت ان اقتله .. انا اريد زبه اريده هو اريده ينيكني او يلمس جسمي اااااااااه حبيبي اريده ينيكني ..<br />وبعد فشل المحاوله ذهبت لغرفتي ثم خرجت منها وذهبت الى غرفت اخي وحطيت اذني على الباب كان صوت التلفزيون عالي فعرفت انه يشاهد التلفزيون فرجعت خائبة الامل الى غرفتي كيف اوصله هالشرير ما يحس فينيي .. ذهبت لمشاهدة فلم سكس احضرته لي الشغاله في الغرفه وكدت ان امتحن لعبت بكسي كثير حتى كاد ان يصاب بحرق كان كسي يشتعل .. فقررت اتحدى اخي اليله واللي يصير يصير .. غصبن عنه بخليه ينيكني يعني ينيكني .. اليس هو كالرجال يحب الجنس ام انه ملاك .. فقررت الذهباب لغرفته<br />ذهبت لغرفته مره ثانيه ولكن بصراحة كنت خائفة وعندما وصلت باب غرفته حطيت اذني على الباب .. غريبه؟! لا يزال التلفزيون شغال على نفس القناه لم يبدل اخي القناه وكان بها فلم من الافلام اللي اعرفها انه اخي لا يحبها فشدني الفضول اخي اليوم يشاهد هالفلم اللي ما يحبه وش هالتغير<br />قرعت الباب وكاني ذاهبه اليه اساله عن مساله رياضيه .. حيث اني اخذت معي كتاب الرياضيات .. لم يجبني اخي فتحت الباب بشويش .. اخي نائم على الفراش فناديته كان مرتدي ملابس نوم عاديه فناديته لم يجبني فرايت علبة زجاجة حبوب النوم بجانبه فقلت يمكن ماخذ حبوبن منومه تقربت منه فناديته ولم يرد<br />لم افكر بشي ثانيه الا اني اتجهت واغلقت الباب ثم ناديته مره ثانيه وكان نائم على ظهره والريموت مال التلفزيون بيده .. فرحت .. اتجه ناظري طوالي على زبه كيف هو زبه كم طوله وكيف شكله هل حلق شعره ام به شعر .. ناديته مره ثانيه لم يجبني وبدون تفكير مني مسكت زبه .. كان زبه نائم وتحسسته فتره وانا ارتجف ماذا لو صحى اخي وراني بتلك الحاله كيف موقفي يمكن يصفعني بكف على وجهي .. كيف ان اكتشف اني قحبا ( شرموطه ) لم اهتم وبدات العب بزبه<br />بدات بشلح دشداشته الى ركبتيه كان الشعر كثيف على سيقانه تساءلت كيف افخاذه .. انا رايت شعر صدره كان به شعر كثيف على صدره .. انحنيت على زبه وبدات اعضه من خارج الدشداشه لم اتحمل كان كسي مبلل كثير فشلحت دشداشته الى بطنه .. تفاجات اخي لا يرتدي كلسون .. بدات اشم زبه شم عميق كان به رائحة العرق ولكن اعجبني مسكته بيدي وبدات اقبله .. والغريبه لم ينتصب زبه تاكدت اخي نائم ومتناول حبوب نوم .. فارتحت قليلا ولكن ان لم ينتصب زبه فما الفائده .. خليت في بالي المهم اني شفت زبه اللي تمنيت اشوفه من زمان .. كان الشعر الكثيف يغطي حولين زبه فاخي لم يحلق منذ فتره لا ادري هل هي موضه ام انه متكاسل<br />كان اخي فعلا نائم فانا ماذا فعلت .. حاولت المس طيزه باصبعي فلم يتحرك لان شباب الخليج الحنشين لا يحبون لم طيزهم من قبل احد .. فتاكدت اخي نائم .. بدات الحس زب اخي بقوه وبدات اعضه وفجاه بعد عشر دقائق من مصي زبه بدا بالانتصاب انتابني خوف للحظه ثم لم ابه انا اريد زبه اللي احلم فيه حتى ولو صاحي لا اهتم خليه يعصب علي المهم اني شفت زبه<br />بدا زبه ينتصب اكثر واكثر فعجبني انا احب امص الزب وهو نائم ثم يكبر في فمي تعجبني هذي الطريقه كثير اااااااااااااااه خلعت ملابس كاملة وبدات العب في كسي المببل وانحنيت امص زبه ومصيته مص شوق لاني لم امارس العاده السريه منذ مده حتى اشتهي اخي اكثر فكلما امتنعت عن ممارسة العاده السريه مده اطول زاد شوقك للجنس اكثر ولا تهتم لامور كثيره<br />اشتهيت الجنس كثير فتحت سيقان اخي وجلست بين سيقانه وانا فاصمه وانحنيت امص له زبه بدات اسمع اخي يان ولم ابه خليه يان ما بخليه اليوم .. لم استحمل اكثر من ذلك قمت من بين سيقان اخي وفتحت سيقاني وانا واقفه علي وضعت بعض اللعاب على زبه ومسكته بيدي وادخلت في كسي وبدات انزل عليه ببطئ شديد لا تتخيلوا الموقف اللي انا فيه كيف كنت مرتاحه واخذت شهيق عميق .. زب حقيقي في كسي اااااااااااااااااااه<br />نزلت عليه حتى دخل كل زبه في كسي ولم اتحرك .. اعتقد اخي ليس نائم ولكن محرج من ا لموقف لاني حسيت براس زبه يكبر وينتفخ في كسي ثم لم يتحمل وصرخ علي جات جات جات جات واراد ان يدفعني ولكن رصيت عليه اكثر وتحركت فيه وزبه في داخل كسي ثم صرخ صرخه كبيره وقذف المني في كسي واحسست بها .. اااااااااااااااااااه ااااااااااااااااه اول مره شهوه تنكب داخل كسي كيف هي جميله ودافئة ..<br />فتح اخي عينه وقال شو سويتي انا فتحتك كيف الحين قلت له انا فاتحه نفسي من زمان بس انته ما معبر .. قال انا عارف من زمان انك تريدي تناكي بس ما كنت اريد تفضي غشاء البكاره .. تفاجات بما قال .. وقرصته من اذنه بقوه وضحك وقلت له يعني كنت تستعبط كل هالمده قال ايوه<br />طلعت كسي من زبه وجلستنا نتحاور واكتشفت انه كان يراقبني في الحمام لما اتسبح ويجلح علي فرحت لما سمعت هالكلمه وقال لي كان يفرح لما تلاعبيني وتحكي صدرك بصدري وتحكي جسمك بجسمي والمس كسك احيانا فلم اصدق ما اسمع .. يعني اخوي كان مشتهني اكثر مما كنت اشتهيه كم من السنوات يشتهيني وكنت اشتهيه ولكن كل واحد في صوب<br />المهم تكلمنا ما يقارب الساعه ثم اخبرته عن افلام السكس وذهبنا لغرفتي وشاهدنا فلم سكس وقال لي شو رايك تشربي خمره ونمارس الجنس ونحن سكرانين كنت اشاهد الحريم اللي يسكرن في الافلام وكيف يمارسن جنس مع الرجال فقلت موافقه ليش ما اجري<br />ذهب اخي واحضر زجاجة وسكي وبدنا نشرب بس كن خائفه كيف هي الخمره لاني اول مره اجربها .. شربنا الزجاجه كامله وبدانا نمارس الجنس كيف هو الجنس وانت سكران ااااااااااااااااه تحس بطعمه اكثر لانك لا تابه بالالم ولكن تحس فيه في اليوم الثاني .. ناكني اخي من طيزي ومن كسي عدة مرات وكنت سعيده ولما قمت الصباح كان طيزي وكسي يعورني من النيك بس ظللت طيلة اليوم مستمتعه بالالم حيث كنت اتحسس كسي وطيزي بيدي واضحك<br />ولما جاء الليل الساعه العاشرة طلعنا غرفتي انا واخي ومارسنا جنس لم نمارسه من قبل مارسنا الجنس طيلة الليل باكمله ناكني اخي عشر مرات وكنا نشرب ونشاهد فلم سكس .. ظللنا نمارس الجنس ونسكر طيلة فترة غياب امي وابي ولما حضرا كان يتسلل لغرفتي ينيكني لمدة نصف ساعه ثم يذهب لغرفته الى ان سافر مره ثانيه .<br />بعدها لم اتحمل غياب اخي فعملت علاقة مع شاب ومارست معه جنس ولكن ليس مثل اخي </span></strong>me lolppshttp://www.blogger.com/profile/00068817117534810986noreply@blogger.com0tag:blogger.com,1999:blog-6414126789789615526.post-65945711682268478812010-05-19T10:06:00.000+03:002010-05-19T10:21:23.973+03:00عمة وجدة وام ثلاث نساء وطفل<a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvephhEc7ZAny4dOctMbDb5c8FGBDKZqNllaW9FSU1kFcTaXg22Jkg9qAz2edg4sPRQX9Pdm52PfCTpA627n7H9UCUeimKTUVaeJ_rVyI71232WPcdtab9tWVqgi1kKuXEZf9svYcQC4gq/s1600/13172656TEs.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 202px; FLOAT: left; HEIGHT: 251px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877328879657042" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEgvephhEc7ZAny4dOctMbDb5c8FGBDKZqNllaW9FSU1kFcTaXg22Jkg9qAz2edg4sPRQX9Pdm52PfCTpA627n7H9UCUeimKTUVaeJ_rVyI71232WPcdtab9tWVqgi1kKuXEZf9svYcQC4gq/s320/13172656TEs.jpg" /></a><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjVcjrcrp4AiTmsKLcXTDs_GHwUQpld_goi5M9BbxG-ZUFhYDoBE_Z-u8gSSBDjWEprb_D03ODIxzEVq1sT5WvzuJka1hBVrvqMVBls3bRYXOzBfINwxhFeNdD037BJfKTbBeSRykTZiFTE/s1600/18022983FtR.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 154px; FLOAT: left; HEIGHT: 140px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877322745014306" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjVcjrcrp4AiTmsKLcXTDs_GHwUQpld_goi5M9BbxG-ZUFhYDoBE_Z-u8gSSBDjWEprb_D03ODIxzEVq1sT5WvzuJka1hBVrvqMVBls3bRYXOzBfINwxhFeNdD037BJfKTbBeSRykTZiFTE/s320/18022983FtR.jpg" /></a><br /><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLozNSj4U5bmeSd5NCY-ygYqAkz82XNlbCUd0vP00ODo76P09BVQ5B7BpQ_aRBxQQGtccFN6NxAbBdjfvqkUjlBAuegZcJQ8hVZgZLGdATvFnTWDtcfAnHkxCtB186z7t1NAaJLMmPZn10/s1600/18022925Lxz.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 232px; FLOAT: left; HEIGHT: 183px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877317178054018" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjLozNSj4U5bmeSd5NCY-ygYqAkz82XNlbCUd0vP00ODo76P09BVQ5B7BpQ_aRBxQQGtccFN6NxAbBdjfvqkUjlBAuegZcJQ8hVZgZLGdATvFnTWDtcfAnHkxCtB186z7t1NAaJLMmPZn10/s320/18022925Lxz.jpg" /></a><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjQIpC0cIsbvgmNqUDVHZiVtbhTOIvedLQDA-BCRx2MQ0Ae-7iaK9ePL6ZW_SJaUy6juWoi_1fyEwicM90DYiWlfQWLNiHxIzqMLKNDMx8I1kHDGaIDTzSXv7KdqQQgbNlGLIB6V9euDaXA/s1600/18022924fCa.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 167px; FLOAT: left; HEIGHT: 215px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877315434459906" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEjQIpC0cIsbvgmNqUDVHZiVtbhTOIvedLQDA-BCRx2MQ0Ae-7iaK9ePL6ZW_SJaUy6juWoi_1fyEwicM90DYiWlfQWLNiHxIzqMLKNDMx8I1kHDGaIDTzSXv7KdqQQgbNlGLIB6V9euDaXA/s320/18022924fCa.jpg" /></a><br /><a href="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh9hXnZ3gmaYG0Ujj3RsuZ_TkaVKHi0F0va4wjK_pcBkYCghFnP_gEX-TpsVNqaHTczjSGfsg_k85b_hNGRhFl-vh6n0AyoAiwsvdLTzpyOygMfjuv_IevMiCYFC5EClTMgqxHnpXUqcfmw/s1600/18022915rEK.jpg"><img style="MARGIN: 0px 10px 10px 0px; WIDTH: 262px; FLOAT: left; HEIGHT: 172px; CURSOR: hand" id="BLOGGER_PHOTO_ID_5472877308139518226" border="0" alt="" src="https://blogger.googleusercontent.com/img/b/R29vZ2xl/AVvXsEh9hXnZ3gmaYG0Ujj3RsuZ_TkaVKHi0F0va4wjK_pcBkYCghFnP_gEX-TpsVNqaHTczjSGfsg_k85b_hNGRhFl-vh6n0AyoAiwsvdLTzpyOygMfjuv_IevMiCYFC5EClTMgqxHnpXUqcfmw/s320/18022915rEK.jpg" /></a><br />مند نعومة أظفاري ومند أن بدأت أكتشف المحيط الدي أنا أعيش فيه,وجدت نفسي في بيت مخملي متوفر على كل شيء,في قرية متوسطة تبعد عن المدينة ب50كلم,أبي توفى في حادثة سير وأنا لم أتجاوز من العمر 6سنوات وترك أملاك وورث محترم ,وجدت نفسي داخل هدا البيت وسط, امرأتين أمي كريمة التي تبلغ من العمر38 سنة,وعمتي مليكة 43 سنة,اتفقتا على عدم اقتسام الارث,والعيش مع بعضهما,ودلك بسبب,صغر سني,وحيث أن العمة هي التي ربتني مند فطامي,وكانت متعلقة بي وأنا كذلك,حيث أنها لم تتزوج في حياتها رغم أنها كانت جميلة,لم أعرف السبب,وجدتي الحاجة حليمة 55 سنة التي كانت مواظبة على زيارتنا تقريبا كل أسبوع, ثلاث نساء كن,يستحمن يتزين يغيرن ملابسهن أمامي,وكأنني لازلت صغيرا حيث أني بلغت من العمر 15سنة,وبدأت أعي كل شيء,وخاصة أني في مستوى الإعدادي وأصدقائي يحكون عن الجنس والبنات ,أشرطة السيكس،والعادة السرية التي بدأت أمارسها,لما بلغت 17سنة كنت في قمة شهوتي أمارس العادة السرية في البيت ,وأنا أتفرج على أفلام السيكس التي صرت أكتريها من النادي الموجود بقريتنا,بدأت ألاحظ ما يروج داخل البيت ,وفجأة أنتبهت ألى جسم أمي التي كنت أ نديها باسمها فقط,وجسم عمتي,,اقارنهما بما أرى في أفلام السيكس,:كانت امي امراة ممتلئة الجسم ذات مؤخرة مكتنزة ,نهود بارزة ,وكنت أقارنها باحدى ممثلاث البورنو والتي كنت دائما أصادف بعض أفلامها,وعمتي ذات مؤخرة بارزة,ونهود ممتلئة حلماتها بارزة من ملابسها وكانت عادتها أنها لاتلبس السوتيانات,ومشعرة السيقان,أما جدتي الحاجة حليمة مظهرها يوحي أنها في الثلاثينات ,كانت تحب الملابس الضيقة عندما تخلع جلبابها كل شيء بارز,مؤخرة,نهود,كانت لما تمشي داخل البيت كل جسمها يهتز,الكعب العالي لايفارقها ممايضفي على مشيتها الحيوية والدلع وأشرطة الرقص الشرقي لاتفارق محفظتها,في كل الليالي التي تقضيها عندنا كنت أتفرج عليها وهي ترقص وخاصة لما كانت تسقط على الارض وهي تهز مؤخرتها وترقص ببطنها,كانت تثيرني,خاصة لما كانت تفرد رجليها كنت أرى ذلك الشيء المنتفخ,الذي عرفت من بعد ما صرت أشاهد الافلام أنه طبونها انه كبير وممتلئ شقته ظاهرة,كانت تبدو عارية تماما عندما تلتصق ملابسها الضيقة على جسمها من العرق,وكانت أمي وعمتي لايقدران على مجارتها في الرقص كن يتعبن بسرعة ويرتمين على الارض ,انها امراة قوية البنية.<br />بدأت أتلصص على أمي وجدتي وعمتي عندما أجد الفرصة سانحة وهن يستحمن مرة واحدة بعد نهاية كل حفلة رقص,وأمارس العادة السرية وأتلدد بأجسامهن المكتنزة ومؤخرات كبيرة,أما النهود فواحدة تنسيك في الاخري ولا ممثيلات السيكس,كنت اصل لرعشتي في لحظة قصيرة من كثرة التخيلات التى تهيجني,وكم مرة تركت حليبي على باب الحمام دون أن أبالي من كثرة خوفي أن ينكشف أمري فبمجرد أن أصل الى رعشتي أنسحب بسرعة الى قاعة التلفزيون,وذات مرة بعد استحمامهن خرجن وكانت جدتي هي الاخيرة ولما مرة من أمامي كان نصف جسمها عير مغطى بالفوطة,وأنا أتابعها التفتت وقالت : قل بصحة<br />فقلت: بالصحة والعافية<br />فرجعت عندي وهي قادمت نحوي شعرت كأنها تريد أن تفترسني شعرها مبتل مفتوش على وجهها وأفخادها المثيرة,وصدرها البارز,فانحنت عندي وقبلتني في فمي ,واذا بعمتي يناديها :<br />بشويا عن الولد الحاجة عنداك تاكليه<br />فضحكت جدتي وردة عليها وكأنها تريد أن تثيرني:<br />البوسان بوحدو ماكاي بردش الجوف<br />شعرت بشيء غريب ينتشر في جسمي,وقام زبي من شهوة البوسة التي زعزعة كياني وشعرت أنها لم تكن بريئة,وكانت الساعة تشير الى 11 ليلا ,انسحبت الى بيت عمتي التي أتقاسمه معها أثنا النوم,وجدتها قد لبست ملابسها لكن أي ملابس كل شيء ظاهر,وبارز ارتميت فوق السرير,وقد زاد زبي صلابة وانتفاخ,أول ليلة اهيج بهذه الطريقة ,بدأت أفكر في الخلاص ,فكرة في العادة السرية,لكن متى سأنتظر حتى ينام الجميع,<br />اجمعنا على العشاء,كل الصدور عريانة ومثيرة,كانت جدتي أمامي على الطاولة,وأمي جنبها نصف نهودها بارزة ,عمتي بجانبي تلبس روب دو نوي أملس بخيوط فقط على الكتف,ومؤخرتها لم يسعها الكرسي,كان الحديث الرائج عن الموضة,والمجلات النسوية<br />نسيت أمي حاصلة عن الباكالوريا وتزوجت وهي غير راضية من أبي فقط جدتي ارغمتها وكانت تريدها أن تتزوج من رجل غني رغم أنه أكبر منها سنا بكثير,هذا ما حكته لي عمتي التي لم تلج الى المدرسة أبدا لكنها تفرأ وتكتب, جدتي ممرضة,وتحب السفر حيث كانت تسافر الى أوربا كثيرا عند خالي المستقر بالسويد لقضاء عطلتها.<br />تلك الليلة المشؤومة لم تمر بسلام بعد نهايتنا من العشاء من شدة التعب الكل توجه الى النوم الا أنا كنت متوترا,وحالتي عير مستقرة<br />ذهبت الى الحمام فكفت وأفرغت شحنتي بسرعة،استرحت وعدت نمت جوار عمتي،في الصباح بمجرد ما فتحت عيني وقع بصري على هذا الجسم الممتد جانبي،عارية تماما وكأنها متعمدة اثارتي<br />زبي صار منتصبا فتمددت وبدأت أكفت ذون أن أحدث صوتا,طار من المني ولم أتمكن من ايقافه،وسقط جزء منه على روبها ومؤخرتها،فجمعت نفسي وبحركة كأنني نائم مسحت ماوقع عليها,فتململت فوضعت رجلي كعادتي منذ الصغر على وركها لكن من الآن لم تصر بريئة،فشعرت بزبي ولج في شق مؤخرتها،ثم بدأ ينتفخ لم اسحبه، شعرت به فتململت الى الوراء،وكأنها تريدني أن أستمر،بعد قليل سمعتها تقول: الجو بارد هذا الصباح سمير سمير جر علينا الغطاء<br />تظاهرت بالنوم فاستوت جالسةوقالت:أنت ميت ولاأشنو<br />للتتأكد مني هل أنا نائم فعلا ولم أرد عليها<br />وسحبت الغطاء علينا ورجعت الى وضعها واستمرت في التحرك حتى سقط زبي في شقها،اوف عمتي تريدني ،وماهي الا لحظات حتى انتفض زبي ورميت داخل كيلوتي،وسمعتها تتنهد،فهمت أني صاحي وفهمت أنها تريدني لتلبية شهوتها،<br />بقت جامدا ورائها بدون حركة حتى سمعت جدتي وأمي يناديان عمتي أن تصحا ,وتصحيني فردة عليهما بسرعة:<br />احنا فايقين قبل منكم<br />تريد أن تفهمني أنها تعمدت ما فعلت وأنا كذلك فقالت لي:<br />قم من نعاس ديال بلعاني ألعفريت،وهي تفتح النافذة<br />فتحت عيوني وأنا اتمدد فجاءت وسحبت علي الغطاء،ورمت عيونها الى وسطي فوضعت يدي على كيلوتي حتى لاترى البلل،فابتسمت دون أن تقول شيئا<br />خرجت الى الفطور واذا بكل الحريم يلبسن الخفيف الضيق<br />ما هذه المصيبة التي وقعت فيها لايلومني أحد كنوا مكاني وترجلوا وامسكوا أنفسكم وسط هذا الجو المشحون وسط ثلاث نساء محرومات من الجنس يتوفرن على ثروة مالية هائلة كل شي متوفر ومراقبات من المجتمع لان الكل يحترم هذ العائلة ويكن لابي المرحوم كل الاحترام،فحتى لما يخرجن من البيت هن الثلاث الى وهن محجبات من الرأس الى أقدامهن،لكن في البيت يفرجن عن أنفسهن بلبس الخفيف والتبرج اللافت،والمكياج اليومي لايفارقهن والروائح المثيرة فأنا الضحية،أم أناديها باسميها وكأنها ليست بأمي ولاأكن لها من الحب الا حب عادي،وجدتي المتبرجة التي تعيش على الطريقة الاوروبية في كل شيء،وعمتي المحرومة من الزواج والتي بدأت تثيرني بشكل واضح،وخاصة ,وانا أقاسمها الفراش الله أعلم من متى وهي تغتصب برائتي بالاحتكاك وتلبي شهوتها حتى صحوت على ماصحوت عليه وبدأت شهوتي في الاستيقاظ<br />بدأت أفكر في مضاجعة الجميع لكن كيف وبمن أبدأ قررت أن أبدأ بعمتي لأنها مستوية وجاهزة للحوا ,وانتظر كيف يسقطن الاخريات ساعدني الشيطان ونجحت الخطة<br />سافرت جدتي في اليوم الثاني، وفي المساء الكل الى النوم،وأنا بجانب عمتي، لم أتمكن من النوم ،فكرت في الخروج ومراقبتها من النافذة لأرى ردة فعلها،خرجت متجها الى المطبخ،واذا بي ألاحظ غرفة أمي بها ضوء خافت فتسللت لأرى ما يقع،وقفت على النافدة،والتي يوجد التلفزيون تحتها مباشرة ياللمفاجئة أمي فارجت رجليها على الاخر روبها مفتوح ونهديها الكبيرتين بارزتين ويدها اليسرى تحك طبونها ويدها اليمنى تمسك بنهدها، وهي في سابع سماء،صوت خافت عرفت منه أنها تتفرج على فيلم سيكس،هي الآن أمامي أشاهد طبونها بوضوح محلق كل شيء به بارز ومنتفخ، مسكت زبي وبدأت أكفت وكانت كل مرة تستعمل جهاز التحكم لترجع الشريط لتشاهد من جديد اللقطات التي أثارتها، جبت رأسي قبلها ورميت المني على باب غرفتها،وبدأت أتردد في مغادرة مكاني المنظر مثير جدا،رجعت الى غرفة عمتي هي نائمة أو تتظاهر بالنوم لم أعرف أفكاري كلها مشتتة،ورجعت نحو غرفة لأشاهد النهاية،لكن أخطأت الموعد وجدت أمي أنتهت ,وهي تمسح طبونها،ووقفت متجهتا نحو الباب هرعت الى المطبخ حتى لاتكتشفني،ولمل دخلت الى الحمام،هرولت الى غرفة عمتي ودخلت في الفراش،زبي قام من جديد بدأت أفكر في الخطة،لكن كان تنقصني الشجاعة،عمتي قامت للخروج اغتنمت الفرصة وخلعت لباسي الفوقي وتركت صدري عاريا ومددت زبي مستقيما في سروال البيجاما لتراه عند عودتها،وفعلا ما أن وقفت على السرير حتى بدأت تتصنع أنها ترتب حزام الروب وعينانها شاهقتان في زبي ،وأنا أتصنع النوم العميق<br />خويا سمير خويا سمير نطقتها مرتين ثم قالت البس تيشوت ديالك الجو بدأ يبرد<br />لم أرد اقتربت من وبدأت تتمرر يدها على صدري كأنها تحميني خويا سمير أنت ميت ولا اشنو لم أرد،فيك أزب لحي قايم،ومن صدري بدأت تصل الى زبي وتمرر يدها عليه ،تنفسي بدأ يضيق،قلت في نفسي أتركها وأرى مادا ستفعل،استوت وعرفت أن شهوتها استيقظت فتململت في مكاني،فسحبت يدها بسرعة،ونامت على جنبها وما هي الا لحظات حتى دفعت طيزها نحوي تجاوبت بسرعة والتفت نحوها وبقت بعيدا بعض الشيء،لكن هيهات لقد نوت الفاحشة،التصقت بزبي الدي تصلب وكأنه سينفجر،وبدأت مرة مرة تدفع الى الوراء حتى سقط زبي في وسط فلقتيها ،توقفت عن الحركة وبدأت تسمعني صوت تنفسها وكأنها غارقة في النوم،فقررت المبادرة وليقع ما يقع، أخرجت زبي ودهنته بريقي وبدأت أسحب روبها الى الاعلى،وأدخلت يدي تحته والا وهي عارية تماما،وضعت زبي المبلل بين فلقتيها وبدأت احركه ببطء ثم زعمت وزدت في السرعة،وماهي الالحظات حتى جاءتني رعشتي ورميت حليبي بين فلقتي طيزها،طارت من أمامي وقالت: حمار كلب واشعلت مصباح المنضدة الخافت ووقفت ومسكت بروبها ومسحت ترمتها وهي عارية تماما وحلماة نهودها منتصبة عرفت أنها مازالت تثيرني،<br />فقالت:حمار كلب،أنا عمتك التي ربتك، لقحاب موجودات لبنات معاك في كوليج،ايدك عندك خوي زبك مخليه عامر بحال هكذا حتى فاض علي<br />وقفت وارتميت على صدرها وبدأت أستعطفها وأقبلها في عنقها وصدري على بزازها،بدأت تدفعي بلطف ,انا أعانقها بقوة،واتصقت بها،زبي بدأ يقوم وشعرت به على فخديها العاريين دفعتني وقالت:المسخوط واش باغي تعاودها ثاني،<br />وكأني ليست في هذا العالم،ودفعتني بقوة لكني مصمم،وبعد برهة<br />قالت لي :محشمتيش،الليلة أعذبك وأنزلت يدها الى سروال بيجاما ومسكتني من زبي وضغطت عليه بقوة،وبدأت تحلبه،ومسكتني من رقبتي لاني كنت أقصر منها ووضعت نهدها في فمي،وقالت :ارضعنى ومص حليبي أولدي لباغي يحوي عمتو، تم قالت :أنا معمت حد،وأنزلت سروالي وبرز زبي قائما منتفخا،فرحت كثيرا،رمت روبها على الارض ومسكت زبي وأدخلته بين فخديها،فشعرت بشفتي طبونها وحرارة فتحته،وهو مبلل وقالت لي:واش مافاتلكش درتي بحال هكذا مع شي بنية<br />ابدا يا عمتى<br />مسكتني من أذني وقالت:من اليوم أنا مليكة في الحوا وعمتك وسط البيت<br />بدات تقبلني في فمي وتمص شفتايا بشراهة<br />ولم تمر الا لحظات حتى انقبض فخديها على زبي ووحوحت بقوة وقالت:آحح جبتو آحح جبتو جيب ذيالك معايا احوي عمتك ومسكت زبي وبللته من جديد وبدأت تحلبه ففاض على فخديها وطبونها حليبي قلت:اسقيني أنا عطشانة المني ذيالك عاقد وخاثر<br />عانقتني ثم ارتمت فوق السرير ياله من جسم ومؤخرة كبيرة ونهود صلبة ممتلئة<br />نمت بجانبها فوضعت فخدها على زبي،وكانت مشعرة الارجل،لكن منطقة طبونها كانت محلوقة ملساء وبظرها أسود بارز من بين شفتي الطبون،وبدأ تلتمس صدري ثم اتجهت الى زبي ومسكته وقالت لي:كنت أتحرش بك ,وانت نائم وكنت ادفع لك ترمتي وأنت لست هنا،شحال من مرة جبت راسي على زبك وأنت نائم قل كيفاش فقت وبدأت تحكك بي هذه الايام<br />فكرت قبل الاجابة وقلت في نفسي احكي لها عن أمي وماذا تفعل<br />لكن تراجعت وقلت لها:<br />واش لعايش في هذه الدار وسط منكم مايتجننش كلش عريان كلش جاهل على الحوا من عيونكم ظاهرين<br />ردة قائلة:الحوا هو الحياة والمرآة لمكتحواش كتشرف بزربة بحالي شوف الفرق بيني وبين جدتك كأنني أكبر منها<br />زبي انصب وتصلب مرة أخرى وهي تلعب به ،طلعت فوقي وأخدت يدي ووضعتهما على نهديها وبدأت تحك بظرها على زبي بدأت تقبلني :احوي مزيان ازعم هذه المرة غد ندخل في طبوني،ارتفعت قليلا ووقفت الزب وبدأ تدخله دفعة دفعة انها ضيقة رغم أن زبي ليس بكبير زب طفل،استوت عليه كاملا وتنفست، وبدأ مائها يبلل محبط زبي وصارت العملية سهلة عن الاول،وبدأت تحويني وهي تقول:تحققت أمنيتى وحويتك،<br />بعد أن استمتعت غيرت الوضعية ونامت على بطنها وقالت لي: ارجع ورايا واحويني من طيزي<br />رجعت وزبي مبلل بماء طبونها الغزير ووضعت زبي على دبرها ودفعت وساعدني صغر عضوي فبدأ يدخل حتى مشى كله وبدأت أدفع واسحب وهي تتأوه وتوحوح،وترمتها تتحرك مع كل ضربة فزادت شهوتي ووشكت على القذف وشعرت هي بذلك فأنسحبت الى الامام وقالت :متجبوش دابا مالك زربان<br />لكن هيهات زبي انفض ورميت حليبي فوق ترمتها وأفخادها وهي منبطحة أمامي وعمت جسمي قعشريرة لم أشعر بها من قبل فهذه أول مرة أنيك فيها امرأة من الامام والخلف،<br />فرجعت الى وضعيتها وقالت ادخله في طيزي لكن زبي فشل فبدأت تحك طبونها وتجر بظرها وتدخل اصبعها حتى وصلت الى رعشتها وسقطت على بطنها،وقالت لي :سأعلمك كيف تبول المرأة قبل أن تجيب راسك،المرأة هي الاولى دائما<br />عانقتني ونمنا حتى بدأ النهار في الظهور فشعرت بها تتلمس زبي وكنت أن كذلك أريدها، مسكتها من نهودها وبدأت أرضعهما،دخلت بين رجليها وزبي واقف فأدخلته فيها وهي تصيح ناشف ناشف وبدأت احوي بقوة لكن هذه المرة كنت مصمما علن أن تبلغ هي الاولى،وفعلا توفقت،وبدأت ترتعش تحتي وهي تصيح :جبو معيا مرة وحدة وأخدت تقبلني،وبمجرد ماعضتني في عنقي رميت فيها بقوة وفرجت رجليها وأكملت ضرباتي حتى أفرغت شحنتي وسقطت بين نهديها وبعد برهة قالت:<br />هذا هو الحوا<br />وأخدتني عيني في غفوة ولم أشعر الا وعمتي توقظني وقد استحمت،وغيرت ملابسها،ومشطت شعرها،<br />كأن شيئا لم يقع،أنا شعرت بالعياء والارتخاء وكأني كنت اقوم بعمل مجهد وهي نشيطة تغني تدندن<br />فق احبيبي اولدي كما كانت تناديني دائما العشرة هذه<br />فقمت ووقفت قالت لي:<br />صباح الخير امولاي السلطان العريس الحمام اسخون سر تحمم<br />لم أرد،مكنتش كانصحبك على هكذا حواي,,,,, صعبة أ البداية<br />فقالت مالك حشمان دابا اتولف الطبون وتولي اتقلب عليه ليل ونهار<br />ابتسمت وذهبت للاستحمام تم على الفطور كل يلبس الخفيف حتى أنا لبست الشورت بدون كيلوت وقلت في نفسي الكل هنا يريد النياكة أصير واحد منهم وأنيك الجميع وجلست أراقبهما،وألراقب جسميهما لأشحن نفسي للمعركة القادمةUnknownnoreply@blogger.com0