يمكن اضافتي لمحادثة بشرط وجود كاميرا لديك حصريا

    راسلني      Gmail    راسلني     Hotmail    راسلني    Yahoo

يوم الخميس


كانت تغنج وتتأوه بقوة عندما استطاع الصبى أن يمسك بخصرها ويجذبها اليه ، فكم لاوعته وكم عاندته وكم غازلها وغازلته وداعبها وداعبته ، فلما أراد أن ينالها هربت من يديه، فظل يطاردها وقد اشتهى بزازها الجميلة الممتلئة الناهضة الطرية الناعمة المتلاعبه على صدرها عاريين، وابتسامتها الساحرة على شفتيها المكتنزتين المثيرتين كما لو كانتا شفتا كس قد شبع نيكا وخرج منه القضيب لتوه فورا فظل منفرجا مفتوحا عن ابتسامة تذهب بالألباب وتحتار فى جمالها وجاذبيتها العقول ، وانتصب القضيب بقوة حتى أصبح كقطعة من الحديد المسلح القاسية ، فلم يعرف الصبى كيف يتصرف معه سوى أنه مد أصابعه بلاوعى منه فحرر قضيبه من محبسه الضاغط عليه والذى يكتم أنفاسه داخل الكلوت ، بالرغم من أن الكلوت واسع. راحت تثير ذكورته بنظرة عينيها الجانبية وهى تغلق جفونها بجاذبية واثارة ناعسة ، ورمت رأسها للوراء وهى تداعب خصلات شعرها الناعم الحريرى الكستنائى الطويل حتى منتصف ظهرها العارى، تمايلت بدلال والفتى يتحسس ظهرها العارى الأبيض وتضغط أصابع يديه المتشوقة على لحم أردافها الطرية الممتلئة المترجرجة المثيرة ةقج نجح فى الأمساك بها وتمزيق الكمبوليزون الأحمر الحريرى الناعم الذى يكشف عن ثدييها ولاينجح كثيرا فى أن يضم ثدييها بداخله فيقفزان يتلاعبان ويتنططان يهربان من داخله مع كل حركة ومع كل لفتة منها، كان الكمبوليزون المثير يعشق جسدها الطرى وسوتها الجميلة فعانقها بعنف كاتما على لحمها مستمتعا به متلذذا بلاحدود، وقد تعمد الكومب أن يفضحها تماما بأن يكون قصيرا لايغطى قبة كسها المنتفخة الناعمة كالحرير بالرغم من شعر عانتها الكثيف البنى اللون كلون رأسها، وقد ثارت وخرجت من جوانب الكلوت تعلن عن غزارتها وثورتها على كبت الأنحباس فى كلوتها الأسود البكينى الذى لايسمن ولايغنى من عرى وفضيحة كشف الأرداف بأكملها وشفتا الكس متحددين بوضوح وبارزين كعضلتين أو كشفتا فم يمتص قطعة من النسيج الحريرى ، فانتفخ قضيب الصبى وارتجف بقوة وهو يتأمل شفتى كسها الذي يمتص نسيج الكلوت بجاذبية فى شبق بعد أن نجح فى انتزاع وتمزيق فستانها القصير وفك حمالاته عن كتفيها. تمايلت فى دلال ولم تمنع يده التى تتحسس لحم ثدييها بنهم وتضغطهما بقوة ، وتمايلت بدلال وغنجت عندما أحست بقضيبه العارى الناعم الملمس فتيا قويا صلبا أثار شهوتها له فلم تقاومه ، وراح قضيبه القوى اللذيذ يخترق لحم فخذيها المضمومتين، فانتزع الصبى لباسه وبنطلون البجامة على عجل وأنفاسه تتلاحق ودقات قلبه تتسارع ، وبدأ ينهج ويتصبب العرق على رقبته وجبينه ، ضمها بقوة ، ومد يده فأنزل لها الكلوت بقوة وعنف وتصميم وهى تصرخ تتوسل اليه الا يفعل، فلم يستمع لها الصبى وقد زادت متعته بشدة بطراوة لحمها وثدييها الناهضين الطريين المضغوطين على صدره، ضغطها أكثر فى أحضانه بقوة وعافية فراحت تلصق بطنها ببطنه بشدة تدعكهما معا ، فأحس الصبى على لحم بطنه بلحم بطنها الطرية وملمسها الناعم الرطب فازداد هياجا وتملكته الرغبة الجنسية العارمة وأخذ يئن كمن يحمل على أكتافه وعنقه أطنانا من الأثقال، فلما نجح فى انتزاع الكلوت ولامس قضيبه لحم كسها العارى وقبته شهقت بدلال وحاولت الأبتعاد والهرب ولكنها كانت لآتبتعد لتهرب ، بل كانت تضغط شفتى كسها المتورمتين أكثر على رأس قضيبه الحديد المنتفخ بقسوة والذى يغزوها كرمح فارس مغوار ، راحت تتأوه بدلال وتهمس فى أذنه وهى تقبل رقبته وتمتص حلمة أذنه بشفتيها (لا ، اخص عليك …. ، سيبنى ،…. ، عيب كده ، …. حازعل منك ، … آ ى ، ….. آ آ آ ه )، ولكن قضيبه الشديد القسوة لم يرحم توسلاتها وراح يبحث بهمة وعنف عن المكان الذى يجب أن يدخل فى أعماقه ، راح رأس القضيب يباعد ويضغط بين شفتى كسها بقلق ولهفة فى كل اتجاه وكل مكان ، يضرب بقوة وقسوة يريد أن يدخل بكسها فيصيب بضرباته العشوائية الجاهلة بظرها الحساس المنتفخ محمرا ، فتروح هى تغنج وتتأوه تحاول الهروب بكسها من طعنات قضيبه الغشيم المتلهف ، كانت هذه أول مرة فى حياة الصبى يعانق فيها أنثى بقصد النيك ، فلازال الصبى الصغير فى الحادية عشرة والنصف من عمره بالرغم من حجمه وجسده الكبير ذى العضلات والملامح الرجولية القاسية، لم يرى قضيبه فتحة الكس والمهبل من قبل ، لا تعرف رأس القضيب الطريق الى فوهة المهبل أبدا، وبالرغم من هذا فقد ظل يندفع ويضرب كسها بغباء وعند وتصميم ، لقد أصاب قضيبه الجنون فقرر أن يغزو ويدخل هذا الكس مهما حدث ، لابد أن يدخل برأسه وبقوة فى هذا الكس حتى لو اخترقه فى مكان ما واصطنع لنفسه فيه خرما جديدا بقوة الضربات التى أصبحت مجنونة لاترحم ولا سبيل ولاطريق لها أبدا أن تهدأ ، تلذذت هى كثيرا بذلك فراحت تحاور ضربات قضيبه بين شفتى كسها بالأهتزاز والمحاورة والمداورات ، وقد امتلأت متعة واثارة بضربات القضيب الصبى الجديد فى بظرها وبين شفايف كسها التى بدأت تتورم تحت عنف الضربات والأصطدامات ، أوشك القضيب أحيانا أن ينزلق داخلا فى مهبلها بفعل افرازاتها التى سالت فى فيضان ساخن لزج بين شفتى كسها ، واحمر وجه الصبى وركبته الشياطين وسخنت خلايا رأسه وكاد مخه ينفجر غيظا ، ففى كل ضربة جديدة من الضربات المتلهفة المتسارعة يهيأله أن قد اقترب من الأدخال ولكنه سرعان ما يكتشف أنه أصبح أكثر بعدا عن فتحة كسها الساخن اللزج المنتفخ الكبير المثير، وصمم الصبى أن يدخل قضيبه فى كسها مهما كلفه الأمر ولو ارتكب جناية معها، فاعتصر خصرها بشدة وقوة بين ساعديه بكل ما أوتى من شبق واشتهاء ومال على ثدييها يعضهما ويمتصهما بجنون ، فمالت به بقوة للخلف حتى سقطت على حرف السرير الذى خلفها وهو جاثم بعنف وتصميم على بطنها، كانت لذتها واشتهاءها بقضيبه قد بلغت أقصاها ، وبدأت مقاومتها له المبنية على محاورته ومداعبته واستغلال جهله وانعدام خبراته قد بلغت منها الذروة ، فقررت الأستسلام له وطاعة رغبته وشهوته العارمة المدمرة ، فباعدت بين فخذيها وهى تسحبهما لأعلى الى جانبى خصرها، وهى تمثل لازالت أنها تقاومه وتحاوره وتتأوه وتتوسل وتغنج وتعضه بحجة المقاومة، تضحك وتهمس بصوت فيه بحة مثيرة لايمكن الا أن تزيد القضيب عنفا وانتصابا ، حتى أتاحت لرأس القضيب أن ينزلق بشكل أفضل بين شفتى كسها المبلول، كانت بغنجاتها وجسدها الطرى الذى يتلوى كمن تزيد النار اشتعالا ، فضربها الصبى بقضيبه بكل ما أوتى من قوة ، فصرخت تتألم وهى تبعده عن جسدها لتهرب بحياتها من غباءه العنيف اللامنتهى والذى يتحكم فى جسده الحيوانى كثور مدمر، وأخذت تصرخ برعب (استنى آ آ آ آ آ … استنى شوية يو و و و و… غلط .. غلط .. كده غلط يالهوى …. ياحمار ..انت بتدخله فى يا خراااابى …. الحتة الغلط يابهيم … آى آه ه ه ه ه . ……) كانت تصرخ وتنهج وتتأوه ولكنها استطاعت أن تقول له أنه يدفع ويقتحم بقضيبه فى مكان خطأ ليس من المفروض أن يدخله قضيبه ، بالرغم من أنها أمريكية لاتعرف اللغة العربية ولم تتحدثها مطلقا من قبل ، فابتعد الصبى بقضيبه عن فتحة طيظها التى انفتحت فجأة وانزلق فيها القضيب بقوة ضرباته بعد أن اكتسب لزوجة من سوائل وافرازات كسها الغزيرة المنهمرة فى الأخدود العميق بين شفتى كسها وألفاصل بين أردافها الطرية الممتلئة الجميلة ، حتى تجمع من السوائل فى منخفض فتحة الشرج على العضلة الضامة البنية اللون الكثير منه وبللها تماما كما لو كانت طيظها قد طمعت فى القضيب وقررت أن تأخذه لنفسها فاستعدت له بتلك اللزوجة وما تجمع عليها من عرق الجسدين أيضا ، كان من القسوة والظلم على الصبى أن يسحب قضيبه الذى نجحت رأسه القوية الكبيرة فى أن تتعدى خرم الطيظ وتدخل فيها غازية ، كان احساسه بتلك اللحظة الخاطفة من المتعة يفوق كل خيالاته وأحلامه ولو أنها كانت مجرد ثوان عابرة ، فأخذت فتحة طيظها تنقبض وتنفرج متوترة متألمة بعد انسحاب القضيب ولو أنها كانت متلذذة بلاحدود هى الأخرى من ذلك اللقاء السريع الذى لم تهنأ به طويلا فراحت الطيظ تبكى القضيب الجميل حزنا فبدأت تنزف قطرات من الدم تنساب ببطء بين أردافها، حزنا على الفارس العاشق المغوار الذى انهارت مقاومتها له أمام اصراره. فأخذت الفتاة تلهث تسترد أنفاسها ووعيها بعد صدمة الألم المفاجىء نتيجة الهجوم على طيظها بالقضيب الغاشم ، وسرعان ما عادت تسترد لذاتها واستطعامها لمحاولات الصبى الغبية فى ادخال قضيبه ، تصببت عرقا وانتظمت أنفاسها وهى تضمه فى عناق حنون طويل ، والتصق وجهها برقبته ، فتنسمت تشم رائحة العرق الذى يتصبب على رقبته بغزارة ، وأحبت رائحة عرقه وجسده ، فأخذت تقبل وتمسح بشفتيها باشتهاء رقبته وتذوقت طعم العرق الملحى فهاجت شهوتها وترددت فى أن تستسلم للصبى المقاتل وأن تفتح له أبواب قلعتها الآن أم لا؟ فكرت أن ترجىء لحظة استسلام مهبلها لقضيبه لدقائق أخرى، حتى تستمتع أكثر واكثر بدعك قضيبه لشفتى كسها وبظرها من الخارج ، لقد امتعها هذا وأثارها بشكل يفوق أحلامها حتى أنها ارتعشت وبلغت ذروة متعتها الجنسية مرات متتالية لاتعد ، وفى كل مرة تحس بانقباضات فرجها وتحت بطنها قوية قبل أن تنساب سوائل كسها بغزارة تلهب رأس القضيب الهائج المدمر بين شفتى كسها الذى بدأت تشعر بأنه قد تورم وعلى وشك الأشتعال نارا حارقة بلا مبالغة أدبية أو بلاغية ، همست فعلا كسى الآن يحترق ، أعرف اننى لابد أن استسلم له ، من المؤكد والقاطع أن هذا الزبر العنيف الغبى سوف يدخل فى أعماقى بعد ثوانى أو دقائق على أفضل تقدير ، أغمضت عينيها لثوانى وجسدها يرتج ويرتجف بعنف ضد محاولات الصبى الذى يضرب برأس قضيبه باحثا عن فتحة مهبلها ، حاولت الهدوء لو لثانية واحدة تستمتع فيها بملمس جسد هذا الصبى الدافى، أخذت تتحسس جسده بأصابعها فجرى اصبعها الأوسط على فقرات عموده الفقرى خلف ظهره، ولكن كل شىء كان يرتج ويصطدم ببعضه ، وبخاصة ثدياها يتقافزان فى رعب يتلاطمان وليس لهما حيلة فى اثارة شديدة جعلت حلماتها متصلبه بشكل مؤلم ، أرادت أن توقف ثدييها عن الأرتجاج والرجرجة والأهتزازات حتى تستمتع ولو للحظة بانتصاب حلماتهما، فاضطرت أن تتعلق بقوة برقبه الصبى وبصدره تضمه لثدييها بقوة وعنف ، حتى يلتصق ثدياها بصدره العارى ، وتتحقق لحلمات بزازها ثباتا تستمتع فيه للحظة ، نزل طرف اصبعها ببطء على ظهر الصبى العارى متتبعا فقرات ظهره ، فانتشى الصبى بتلذذ غريب جدا وكأن كهرباء تسرى فى جسدة ولكنها كهرباء لذيذة تجعل بيوضه وقضيبه يقشعر أيضا بتلذذ ، فواصلت الهبوط بأصبعها على ظهره العارى حتى بدأ طرف اصبعها ينزلق فى بداية الأخدود الفاصل بين كرتى أرداف الصبى ، وببطء شديد ينغرس الأصبع فى الأخدود بين خدى الأرداف متعمقا ، فيتباطأ الصبى فى عنفه ويميل للهدوء النسبى ، متتبعا بكل أحاسيسه اصبعها الذى يغوص بين أردافه ، وقد اقترب من منطقة خطرة محظورة عليها تعليمات قوية صارمة تقول ممنوع الأقتراب أو التصوير أو اللمس ، فهى فتحة طيظه ، وكما تعلم دائما أن هذه منطقة محرمة على البشر جميعا. رفع رأسه قليلا عن كتفها وشعرها ونظر فى قلق لعينيها الناعستين الشبة مغمضتين ، وتلاقت عيناه بعينيها ، فابتسمت ابتسامة خفيفة تطمئنه ، ووضعت شفتيها على شفتيه تلتهما، ودست لسانها ببطء فانزلق فى فمه ليمتصه بتلذذ ونهم، وأغلق عينيه مستمتعا مستلذا وهو يلهث بقوة بأنفاسه المجهدة والعرق يتصبب عليه فى خيوط تنساب على جسده وظهره العارى فتبرده ويشعر بالبرد بمرور نسمات الهواء على جسده المبلل بالعرق، فتربت هى بحنان على أردافه وترفع يدها مبتعدة عن طيظه التى سببت له القلق ، تتحسس بها جانب فخذه المدسوس بين فخذيه ثم تنزلق ببطء ولكن بثقة ، بين جسدها وجسده ، فيرتفع جسده قليلا ليسمح ليدها بالمرور والأنزلاق بينهما ، فتبحث أصابعها حتى تجد قضيبه القوى الكبير المبلل بالعرق الغزير وبإفرازات كسها ، تتحس قضيبه بين أصابعها بتلذذ تتحسسه وتدور حوله تتعرف على غلظته وسمكه واستدارته ، تتحسس العروق والأوردة النافرة المنفوخة على جوانبه وسطحه ، ثم تستمتع بدراسة أصابعها لرأس القضيب المنتفخة فى فخر واعتزاز ، فتكتشف أن على قمة رأسه قطرات لزجة تنساب من المزى ، فترتجف شفتاها وهى لاتزال تمتص شفتيه العذراوتين، ويئن مهبلها ويتقلص شوقا واشتهاءا لهذا القضيب ، تعرف أنه سيدخلها غازيا الآن ، وتشفق على نفسها من قسوته ولكنها تتشوق لغباءه وتحسد نفسها على جهله، وتروح يدها تتحسس طوله صعودا وهبوطا عليه، ياله من قضيب طويل قوى، ما أسعدها الأنثى التى تعشق هذا الفتى المبكر الرجولة، كم سيسعدها أن تستحلب هذا القضيب فى أعماق كسها وتلتقى برأه نهاية مهبلها تعتصره حتى يلتصق بفوهته تماما على عنق الرحم فتلهبها وتمتعها، كم كانت معجبة مبهورة بدفء القضيب الحى المنتفض فى يدها كثور جريح أو كصقر أمسكت به يرفرف بين يديها يريد أن يهرب ويحلق بعيدا بحرية، همست فى شفتيه وهى تنظر بحنان وحب لعينيه الحائرتين ، كانت عيناه تعبران عن قلق شديد ، تقول لها لقد طال الصراع والقتال والدك والتدمير على أبواب مينة وقلعة كسك ياسيدتى ولم تستسلم لى بعد، هل لك أن تدلينى ياسيدتى على أسلحة وذخائر أخرى تفتح لى أبواب تلك القلاع العاتية المنيعة؟، سيدتى لقد استخدمت بكل عنف كل قوتى وأعتى ما عندى من صلابة بشجاعة وفدائية وجرأة واقدام لايعرفه الا القليل من الفرسان ، وبالرغم من هذا لم أستطع اختراق أبواب كسك المنيعة ياحبيبتى ؟ هل لك أن تدلينى على الطريق؟ فهمست لعينيه عيناها قائلة ترد فى حوارها الصامت ، سيدى الفارس المغوار ، أيها الجبار الجرىء المقدام ، إننى معجبة بك وبشجاعتك وبقوة رغبتك وتصميمك وعزمك على أن تنيكنى وتشرفنى بدخول قضيبك الملكى الكبير الذى لايزال عذريا حتى لحظتى هذه فى كسى المشتاق ، سيدى مالا تعلمه هو أن قلعتى مفتوحة الأبواب لك لاتقاومك أبدا ، سيدى إن شفتى كسى منفرجتين مفتوحتين لك منذ عانقتنى ولم تمتنعا مطلقا عليك ، بل لقد اطلقا العنان للكس ليرحب بك وبدخوله فانهمرت منه دموع الفرح والسعادة بقدومك اللذيذ، ان كسى فقط يتدلل عليك ويداعبك ياسيدى الفارس ، كنت أتمنى أن استسلم لك وأقود حصانك بيدى لأدله على فتحة الباب بين الشفتين فى كسى بنفسى لينطلق غازيا لجسدى بكل رغبة وترحيب واشتهاء منى ياسيدى الجميل، ولكن ياسيدى جسدى وكسى مستمتعان فى قمة المتعة والتلذذ بمحاورة قضيبك ومداعبته وتعذيبه وتشويقه حتى يصل فى انتصابه لدرجة المستحيل من تجمع الشهوة فيه ياسيدى ، وهذا مفيد لنمو قضيبك الشاب لتزداد حجم عضلاته وتزيد قوة احتماله وطول انتظاره على المهالك فى أعماق كسى الذى ينتظره بفارغ الصبر لبيفترسه بلا رحمة، سيدى الحبيب الشاب ذو العطر الجسدى الطبيعى المثير لأنوثتى ، إنها فقط كرامة الأنثى ورغبتها فى التعالى والتمنع على من تحب وتعشق ياسيدى ، ألا تعلم ياسيدى أن كل أنثى لاتحب أن تكون سهلة المنال ، سريعة الأستسلام ، ياسيدى أنا كأنثى أعشق أن تتعذب وتعانى من أجل الوصول لى ، وكلما زاد جهادك وعناءك ، كلما زادت متعتى بقضيبك ، وكلما أحببتك وعشقتك أكثر ياسيدى وكلما زاد استمتاعك بدخول كسى وتعاظمت لذتك بالحصول عليه ، فالقضيب ياسيدى سرعان ما ينبذ الكس السهل ، وسرعان مايمل الكس الذى تعود الدخول فيه ، سيدى أن القضيب مخلوق شديد القلق محب للتغير والأكتشاف والبحث والأختراق والتنقيب والغوص والتدمير والضرب والملاعبة الخشنة ، فلا بد أن الاعبه وأداعبه وأشوقه وأتمنع عليه طويلا ياسيدى ، وفى كل مرة ستطلب كسى لاتتوقع أن يستسلم لك فورا وبسهوله ، فأنا أنثى عندى كرامة واعتزاز بأنوثتى ، لا افتح مهبلى ولا يدخله الا كل فارس مغوار ياسيدى ، سيدى أنا لك الآن ، فادخلنى أهلا بك على الرحب والسعة ، هيا أنا فى انتظار قضيبك الغاضب اليائس الذى أشعر بدموع بكاءه تنساب على أصابعى، هيا ياسيدى إن كسى ومهبلى وشفتاه ينتظرون دخولك ، وأتمنى أن تكون حنونا رقيقا بهم جميعا فى دخول قضيبك.
باعدت الفتاة بين فخذيها ورفعتهما تحيط بهما خصر الصبى تضمه بقوة لجسدها ، وأغمضت عينيها وهى تلتهم شفتيه تمتص لسانه بشوق ونهم، وتحسست يدها أردافه بتلذذ حتى امسكت بأردافه بقوة من أسفل وجذبته بقوة نحو كسها المفتوح تحت قضيبه مباشرة فى صمت ، فعاد الصبى يطعنها بقضيبه فى غباء وجهل ، فنظرت فى عينيه وقالت بصوت مسموع ، حاسب ، موش كده، ولكن الصبى العنيف الغبى كان سعيد الحظ هذه المرة فقد اخترق قضيبه بعنف فم مهبلها وانطلق فورا للأعماق ، حين ساعدته هى بتوقعها لهجومه الغبى بقضيبه الحديدى المؤذى ، فرفعت نفسها قليلا لتقابل راس قضيبه المندفع بفوهة كسها بدقة غريزيه فى أنوثتها الواعية التى لايمكن لها أبدا أن تخطىء عندما تريد أن تبتلع قضيبا يثيرها ويعجبها. ، فرح الصبى وانتشى بنجاحه المزعوم ، فعاد يخرج قضيبه ليضربه بكل قوة وغباء وعنف فى كسها ، فصرخت تتألم وقالت ، حاسب بتفتقنى لما بتعمل جامد قوى كده ، رايح تعورنى كده ، على مهلك شوية ، شوف انت رايح فين وبتعمل لى إيه الأول؟ ،
التقط الصبى كلمة السر سريعا فابتعد عن عناقها رافعا فاتحا فخذيها ، فهاله منظر كسها الكبير الرهيب بشفايفه القوية المبللة الداخلية والخارجية، بينما فتحة المهبل مفتوحة كفم سمكة قرموط صغيرة تتوسل من أجل الحياة ، حمراء ، عميقة ، ضيقة ، تدعوه بقوة للدخول فيها، فوضع رأس قضيبه فى فم المهبل بكل عناية ، وضغطه بكل قوة وبكل ثقل جسده ، وراح يعانقها، ولكنه لم يهنأ بالعناق وبقضيبه فى مهبلها كثيرا ، فقد أحس فورا بصدمة كهربية عنيفة فى جذع مخه تهز كيانه وتسرى الكهرباء منطلقة منها بسرعة من خلال عموده الفقرى فيتقلص جسده بشدة رهيبة جدا جدا جدا ، والكهرباء والرجفة ورعشات مخيفة تسرى من ظهره حتى دخلت من بين أردافه الى فتحة الشرج التى تقلصت بقوة وبشكل مخيف ومؤلم ، وبدأ نوع من الحرقان والألم يسرى من خلف بيوضه وخصيتيه بكرباء وكأن سكين أو موس غبى الحد متللم يقطع داخل قضيبه بادئا التمزيق من الخصية متجها للأمام نحو الرأس ، وكلما اتجه الأحساس بالتمزيق نحو الرأس كلما تضاعف الألم والحرقان ، فصرخ الصبي وجسده كله يرتجف بقسوة لم يعرفها فى حياته أبدا ولن يعرفها بعد ذلك حتى مماته أبدا ، كان الحرقان فى الأنبوب الواصل من الخصيتين لفوهة القضيب لايحتمل أبدا ، ولكن الصبى تشبث بكل قوته كمن يريد ، النجاة من سيف قاتل بأحضان حبيبته فعانقها بكل ما يملك من قوة وهو يضمها كأنه يريد أن يدمر عظامها فى أحضانه ، وراح يندفع ضاغطا قضيبه بكل قوته فى نهايه مهبلها وأحس بمهبلها يعتصر قضيبه بشدة ، وراح يرتجف ويرتعش كمن أصابته حمى غريبة رهيبة ، وتصبب العرق غزيرا يغسل جسده وجسد الفتاة معه، وتدفق منه السائل الساخن الملتهب ، أمواج منطلقة فى عنف تتلوها أمواج أشد عنفا ، وانفتح أنبوب القضيب وفوهته على آخرها ، فذهب الحرقان والألم من القضيب ، بدأ يشعر باستمتاع لذيذ جديد لأول مرة فى حياته ، أنهار من السائل الساخن اللزج تتدفق باندفاع وبلا توقف ، أخذ يتلذذ الصبى ويدفع بقضيبه فى عمق المهبل الأنثوى الساخن الذى ينتص قضيبه ويعتصره بحب واشتهاء غريب، وما زال يندفع سائله ملتهبا يتدفق حتى بدا وكأنه سيظل يتدفق للأبد ولن يتوقف عن الفيضان والأنصباب أبدا ، وكانت الفتاة تطبق على فمه وهى تمتصهما بأنين وتأوهات مكتومة ، أحيانا تصرخ ثم تهرب بشفتيها من فمه اللذيذ ، لتسمعه أحات وشكوى من سخونة اللبن العذرى الذى يتدفق لأول مرة فى حياة هذا الصبى الغر الساذج الجميل فى كسها المتشوق الشاب العنيف. ما لبث الصبى أن هدأ ، فارتخت يداه حول جسدها ، وأحس ببحور العرق التى يسبح فيها لأول مرة منذ ضاجع الفتاة ، مازال قضيبه منتصبا بقوة داخلها ، تحركت الفتاة بأردافها فتحرك قضيبه فى كسها متلذذا ، نظر فى عينيها ، وشعربأنه يريد النوم ، فنزل عن صدرها وراح فى نوم عميق.

خالد وبنت عمه


اتكلم لكم اليوم عن قصة وقعت فعلاً لصديق لي اسمه خالد شاب يعمل في مدينة …………. هذه المدينة رأى خالد فيها العجب من نساء وملابس لم يعتادها في مجتمعه البدوي فقد مارس خالد الجنس مع نساء بائعات له في هذه المدينة ولكن لم يتذوق طعمه الا على ظهر بنت عمه مزنة وتبدأ القصة عند عودته الى اهله عندما اخبروه عن عمه المريض “عم خالد بدوي له غنم ونياق ويعيش في خيمة منذ موت زوجته ام مزنة ولا زال هو وابنته في البر مع حلاله ” ولم يتردد خالد كعادتة الدائمة في زيارة عمة ومزنة التي يعتبرها اختة وذهب خالد اليهم في البر وكان عمه من شدة المرض طريح الفراش ومزنة مع الحلال فسلم على عمه وجلس معه فترة وهم يتبادلون الحديث ثم طلب منه ابو مزنة ان يقوم ويساعد مزنة على حلب الحلال وعزله فلم يتردد فصاحبنا مولع بالإبل وذهب إلى مزنة فوجدها تدخل الغنم الى مكان مخصص له في المساء يضعونه فيه فسلم عليها وبدأ يتبادلان الحديث عن البر مرة وعن المدينة مرة فقالت مزنة له اتمنى ان اشوف هذه المدينة الجميلة لكنهما لم يشعروا بالوقت فغابت الشمس وبدأ الضلام يسدل ستارة ومزنة تحلب الغنم ورأى خالد منظر أعاد له من جديد صورة المدينة هو ذلك التيس الذي بدأ في نيك الشاة فوقدت في نفس خالد الإثارة وكانت مزنة تنظر إلى خالد والى ذلك التيس الذي اثارها هي ايضاً . المهم ان مزنة فيها مواصفات البدويات ذات جسم مملوء وقوام شامخ وعنق طويل وشعر اسود طويل. المهم كان صاحبنا خالد لاهي في منظره ومزنة ايضاً هي الاخرى بدأت حالة من الهيجان والصراع الداخلي فهي محتاجة لذلك اكثر منه ولكن كيف تستطيع الوصول الى خالد تنقلت مزنة بين الشياه تحلب هذه ومن ثم تلك إلى أن اقتربت من خالد ورات منظر جعل من محنتها أكثر هيجان وهو ذلك القضيب المنفوخ امام عينيها وهي لا تستطيع الوصول إليه وجلست تنظر له وتفكر وهي تحلب الاغنام والحليب على الارضوهنا تنبه حالد لها وعرف انها تبادله نفس الشعور ولكن كيف يبدأخالد معها فتحرك خالد من خلف مزنة وزبه قائم فحتك بطيزها المملؤة وقامت مزنة مرة اخرى هي بنفس الشيء فجلس خالد وهو ممسك التيس اللعين ويقول له خلصت وغيرك باقي ومزنة مع تلك الشاة فقالت وهي تمسكها عسى التيس جمل ترا إن جمل باخذه منك وبدأ الحديث المثير بلغة الألغاز فقالت مزنة لخالد ان الناقة ولدت تبي تشوفها فم كان منه الا ان قال نعم وذهبوا لمسكن النوق وهوشبك بجنبه صندقة فيها الشعير رأى خالد الناقه وطبعاً كان كسها كبير بسبب الولادة فقال لبنت عمه والله كسها كبير قالت اجل تبيه ضيق قال نعم وفيه احسن منه قالت تزوج قال انا ماني حق زواج المهم دار بينهم حديث عن الزواج وفي النهاية دخل خالد الصندقة ومزنة على بابها فقال لها كل ذا شعير وعلف للغنم والابل فقالت ايه المهم دخلتمزنة وراه وكان زبره قائم وهي لا تزال تلاحقه بنظرها فقالت له خالد كيف حريم المدينة احسن منا قال في اجابة دبلوماسية انتي احسن منهم وبدأ يمسك شعرها وقال شعورهم مقصوصة وشعرك طويل يجنن اجسامهم عيدان وانتي جسمك مليان وهو يمسك بشعرها احس بها وهي ترتعش وتختلج فنزل بيده على عنقها وبدأ يحركها وهي تتمايل معه يمن ويسار مع يده ونزل الى صدرها وهنا بدأ الوطيس لم يجد منها سوى استجابة سريعة حيث احتظنته وبدأ تقبله على شفته ومن ثم بدأ البدوي الشغل طبعا شغلهم حامي مافيه مقدمات حيث رفع لباسها وكشف عن ذلك الطيز الكبير وبدأبوضع بعض اللعاب على فتحته ومن ثم دك زبره في خرم ذلك الطيز ولكن المفاجئة هو عدم توجعها من ذلك الزبر ناكها صاحبنا ولكن لم يوفها حقها لكونه ينزل سريع وطلبت منه ذلك ثانية لكنه قال انه تأخر وعمه سوف يقلق عليهم عادوا الى الخيمة وهو مسرور وهي ممحونة جلس مع عمه وتعشى وقال انا بروح اليوم وبكرة الصبح قبل ما تصحى تلقاني معك وطلب من عمه ان يأخذ مزنة معه لتسلم على البنات ويعودا في الصباح لم يجد مانعاً من عمه ومشوا بعد العشاءوناكها مرتان قبل الوصول وكذلك فعل في الصبح قلب العودة لعمه هذه قصة حقيقية من صديقي .

رامي واخته لارا‏


رامي عمر 24 واختي .. لارا جميلة جدا جسم متناسق تمتلك ارداف رائعه ونهود كالتفاح عمرها 18 عام
واليكم التفاصيل ….
في يوم من ايام الشتاء البارد كنت عائداً الى منزلناً بعد ان انهيت سهرتي مع اصدقائي في احدى المقاهي … دخلت منزلنا وكانت الساعة الواحدة ليلاً , كان الهدوء يخيم على اجواء المنزل دخلت من الباب الرئيسي وانا اتسحب على رؤوس اصابعي خوفاً من ان ازعجي ابي وامي واختى .. حتى وصلت الى الطابق العلوي , وقبل ان افتح باب غرفتي لاحظت وجود نور خافت في غرفة اختي فتوقعت انها نامت ولم تطفئ الانوار ..
توجهت الى غرفتها و هممت بالدخول لكن سمعتها تتحدث في هاتفها الجوال ..
طرقت الباب ودخلت دون انتظار الاذن بالدخول , وقلت لها مع من تتحدثين
قالت : اتحدث مع صديقتي ايمان
وبلهجة استغراب قلت لها وما سبب الحديث الان وفي مثل هذا الوقت
قالت : انها تريد من ايمان ان تشرح لها احد الدروس خصوصا ان فترة الامتحانات اقتربت
اقتنعت بالسبب وقلت لها تصبحين على خير , وغادرت الغرفه متجهاً الى غرفتي
دخلت الغرفه وبدلت ملابسي ومن شدة التعب ارتميت على السرير ووجهي على المخده وما ان اخذ النوم يتملكني اذا بالباب يطرق
قلت : من ؟
قالت: انا لارا
قلت : ادخلي … ودون ان اتحرك من مكاني…جأت جلست لارا الى جواري على السرير ووضعت يدها على كتفي وقالت تبدو متعباً .. اين كنت
قلت : كالعادة سهر مع الاصدقاء
قالت: وما الفائدة من هذا السهر كل يوم .. لماذا لا تسهر معنا في المنزل
قلت لها : لماذا لا تذهبي وتنامي
قالت : لم يأتني نوم … ما رأيك ان نتحدث قليلاً او ما رأيك ان اعمل لظهرك مساجاً ونتحدث حتى تنام
قلت : ياليت فظهري يؤلمني من التعب
اخذت لارا بتدليك ظهري يشكل دائري وناعم ويدها الاخرى على رقبتي والحقيقه كان مساجاً رائعا جعلني انام بسرعه
في اليوم التالي ذهبت الى المدرسة وعند عودتي الى المنزل لم اجد احد سوى الخادمة
صعدت الى غرفتي لانني كنت متعب من كراسي المدرسة واستلقيت على السرير واخذت افكر في مساج اختى لارا في الليلة الماضية وكم كان جميل ورائع وتمنيت ان تكون موجوده حتى تعيد لي ذلك المساج الرائع .
نمت بعدها حتى الساعة الخامسة عصراً … وبعد ان استيقظت من النوم ذهبت الى جهاز الكمبيوتر ودخلت الى النت لاتصفح بعض المواقع و اشيك على بريدي الالكتروني .. بعدها نزلت الى الصالون وجدت ابي وامي ..سلمت عليهم وجلست اتحدث معهم وكانت اختي نائمه
وفي الساعة السابعة نزلت اختي الى الصالون وكنت انا وامي فقط بعد ان ذهب ابي لقضاء بعض اموره الخاصه
دخلت علينا لارا .. ووجهها مازال متجعد من اثار النوم سلمت على امي ثم سلمت علي وقالت : كيف ظهرك وهي تبتسم ابتسامه
لم اعطي لها بال …. وجلسنا حتى حظر ابي في التاسعة بعدها تناولنا العشاء وجلسنا حتى الساعة العاشرة ونصف
استأذنت بعدها للخروج مع اصحابي
قال ابي: لا تتأخر كالعادة
ثم قالت لارا : متى ستعود ؟
قلت: لا اعلم ولكن تقريبا في الواحده او الواحدة والنصف كالعادة
بعدها ذهبت الى اصدقائي .. واخذنا نتجول بالسيارة بدلاً من الذهاب الى المقهى لان الجو كان بارداً تلك الليلة حتى الساعة الثانية عشر والربع بعدها عدت الى المنزل وكالعادة اتسحب الى اطراف اسابعي حتى لا ازعج اهلي .
دخلت المنزل فوجت نور غرفة الضيوف مضاء على غير العادة تسحبت حتى وصلت …. والحقيقة كنت اتوقعها الخادمة تشاهد القنوات الفضائية .. ولكنني تفاجأة بأنها لارا اختي تتحث في التلفون الثابت وما زاد من دهشتي انها كانت في وضعية غريبه
فقد كانت واقفه على اطراف ارجلها وهي متكئه على الباب الؤدي الى الصاله وهي تمسك السماعه بيد والاخرى تحركها تحت بطنها .
تصلبت مكاني مما شاهدت واخذت اراقبها واتنصت عليها فاذا ابي اسمعها تتأوه وتتنهد وتقول أأه يا ايمان ( كسي) بدأ يزداد حرارة ويتصبب بللاً .. تعالي يا ايمان واحضنيني وضعي كسك على كسي ثم سكتت قليلاً ثم قالت … ياليت يا حبيبتي ياليتك بجانبي على السرير ……. وقتها تأكدت انها تمارس العادة السرية مع صديقتها .. حينها اصابتني رعشه غريبه……………… لا اعلم هل هي رعشة غضب من اختي ام هي رعشة شهوه
فقد بدأ زبي بالانتصاب من تأوهات اختي لارا ومن كلامها مع صديقتها ايمان وما ذاد من شهوتي وانتصاب زبي حركات اختي لارا وهي واقفه وتحرك اشفار كسها بيدها وتتمايل وتقف على ارجلها ثم على اطراف قدمها من شدة الشهوه ومن لهيب حرارة كسها
بعدها كنت في حيره من امري هل ادخل عليها واوبخها او انتظر الى اليوم التالي خوفاً من ان ازعج ابي وامي في مثل هذه الوقت … وبعد تفكير قررت ان اجل الحديث مع اختى الى اليوم التالي .
بعدها تسحبت الى مدخل المنزل واصدرت اصوات متعمداً حتى تتنبه لارا الى قدومي …
وبالفعل ما ان احست لارا بدخولي حتى صعدت مسرعه الى غرفتها … واقفلت على نفسها الباب واطفأة الانوار
دخلت غرفتي واستلقيت على سريري .. وجلست افكر في اختي لارا وحركاتها وتأوهاتها …. وحينها تذكرت في الليلة الماضية عندما كانت لارا تتحدث مع ايمان في الجوال ….. ثم اتت الي وقامت تدلك ظهري بحجة عمل مساج وايقنت انها كانت تتلوع من الشهوه ومن حرارة كسها الملتهب.. وبدأت اتخيل الموقف وبدأ زبي بالانتصاب وبدأت الشهوه تجتاحني من راسي حتى قدمي وبدأت اتخيل اختي امامي عارية بجسمها الرائع الفاتن ذو الطيز الناعمة الناصعة البياض وتلك السيقان الجميله وتلك النهود التي تشبه التفاح .. حتى وصلت بي الشهوه الى ذروتها وكاد ان ينفجر راس زبي من كثرت المني الذي بدأ يتصبب من راسه
استمريت على تلك الحال مايقارب نصف ساعه بعدها ذهبت الى الحمام واخت اسكب الماء البارد على زبي حتى يهدء وتبرد نار شهوته
بعدها عدت الى غرفتي ونمت .. وفي اليوم التالي ذهبت الى المدرسه ومنظر اختي وهي تحرك اشفار كسها لايفارق خيالي …حتى عدت الى المنزل بعد الظهر .
صعدت على الفور الى غرفتي واستلقيت في فراشي وصورة لارا لا تفارقني .. لم استطع النوم رغم مابي من تعب وقتها خطرت لي فكره قررت ان انفذها هذه الليلة
فبعد العشاء وكالعادة استأذنت بحجة خروجي مع اصدقائي وقلت انني لن اعود قبل الثانية فجراً …
خرجت من المنزل واتصلت على الصدقائي واعتذرت هذه الليلة من عدم الخروج بحجة بعض المشاغل العائلية
اخذت السيارة وذهبت اتجول بها في الشارع حتى الساعة الحادية عشر ونصف ليلاً وبعدها قررت العودة الى المنزل باكرا حتى اراقب اختي لارا وان كانت ستعيد الكره مع صديقتها ايمان كما في الليلة السابقة وتمارس العادة السرية

وفي تمام الساعة الثانية عشر الا عشر دقائق دخلت المنزل وانا اتلوى كالافعى حتى لا اصدر اي صوت ينبه اختى لارا بقدومي وما ان دخلت المنزل حتى وجت نور غرفة الضيوف مضاء كما في الليلة السابقة وعندما وصلت كانت فعلاً اختي لارا تتحدث مع صديقتها ايمان ولكن هذه المره الوضع مختلف تماماً ….
كانت لارا في وضع ولا اروع وضع جعلني اتصبب عرقاً .. وأأأأأأه من ذلك المنظر كانت لارا شبه عارية لا تلبس الا قميصاً شفاف يظهر من تحته كسها الوردي الخالي من الشعر ونهودها الصغيره وحلمتها الواقفه كانت لارا مستلقية على ظهرها رافعه رجليها على جدار الغرفه وكانت لارا تأخذ بيدها اليمنى قليل من ريقها ثم تضعها على كسها وتبدأ بفركه وتلعب بأشفاره … يميناً ويساراً وهي تتأوه وتأن بصوت خافت تملؤه العبره من شدة الشهوه وشتعال النار في كسها الوردي الجميل ..
اخذت لارا تتحدث مع صديقتها ايمان وهي تصف وضعها وتصف كسها ومدى البلل الذي اخذ يسيل منه واخذت تحدثها عن احتياجها اليها والى صدرها الحنون وانها تريد النوم في حضنها ليلتصق نهديها بنهود ايمان ثم تمص شفتيها واخذت تصف لها كيف سيحتك كسها بكس ايمان …. كل هذا وانا في حال يرثى لها فزبي انتصب بشكل رهيب لم ينتصبه من قبل والشهوه تتملكني بقوة جباره اصبحت خلالها لا ارى الا جسم اختى لارا ولا اشتهي الا كسها … اريد ان احتضنها وامسك بزبي ثم احك به اشفاره حتى تصرخ من المه .. فاصبحت اغار من صديقتها ولا اريدها ان تمارس الجسن الا معي …. ولكن كيف ؟؟

وتذكرت المساج … واسرعت الى باب المنزل قبل ان تصل لارا الى لذة الجنس لغاية في نفسي لانني قررت ان انيك لارا اختى مهما كلفني الامر
اسرعت الى الباب وما ان سمعت لارا صوت قدومي حتى اطفأة الانوار وصعدت الى غرفتها اخت في الصعود الى الطابق العولى على مهل ومن شدة الشهوه التي تملكتني صعدت السلالم وزبي منتصباً …وعندما وصلت الى باب غرفة لارا وضعت زبي تحت طرف السروال ثم طرقت الباب فلم تجيب فطرقت الباب مره اخرى فقالت : نعم
فاحسست بسعاده عندما سمعت صوتها فقد اصبت لارا اختي حبيبتي التي اشتهيها من دون نساء العالم كله
قلت : لها انا رامي
فاسرعت وفتحت الباب وتلك الابتسامه التي استقبلتني بها وجعلتنا ازداد حباً لها وهي ترتدي ثوباً عادي
قالت وهي تبتسم : اهلاً رامي متى عدت
قلت لها : قبل قليل
فقالت : غريبه … لكنك ذكرت انك ستعود في الثانية
قلت : احسست بتعب جعلني اترك السهره .. واريدك ان تعملي لي مساجاً كما في تلك الليلة
صمتت قليلاً ثم قالت : الان ؟
قلت : نعم …. هل ستنامين ؟
قالت : لا …. اذهب الى غرفتك وسأتي حالاً
وقتها احسست انني املك الدنيا بأسرها وزداد بي الشوق لكسها … بل انني صرت اريد الحس كسها وان امزمز اشفاره بل اصبحت اتمنى ان اشرب من منيها واريد ان اتلذذ به

ذهبت الى غرفتي واستلقيت على السرير ووجهي الى المخده رغم ان زبي في اشد حالات الانتصاب … وصرت انتظر قدوم لارا
ونبضات قلبي في تسارع مستمر تتلهف قدومها

وبعد قليل دخلت حبيبتي لارا وجلست بجانبي وصرت احاول ان اشتم رائحتها ..
قالت :اين يؤلمك ظهرك
قلت : اسفل الظهر
وبدأت تدلك ظهري بيديها الناعمتين واصبحت تمسج ظهري من اعلى الى اسفل وزبي يزداد انتصاباً حتى اصبح يؤلمني من شدت الانتصاب واخذت ااحاول ان امهد الوضع حتى انقلب على ظهري
لكنها قالت فاجأتني وقالت سأجلس على افخاذك حتى ادلك ظهرك بشكل جيد
ويالها من لاحظات لا توصف وهي تجلس على فخذي وتمسج ظهري … ازدادت شهوتي وشتعلت نار الشهوه في زبي واصبح كالبركان الهائج الذي يحتاج الى من يخمد ناره ويبرد شهوته
فلم اتمالك نفسي وفاجأتها بسوال :
قلت لها : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل …. وقتها توقفت يداها عن المساج واطبق الصمت الرهيب على الغرفه
لكنها لم تنطق بحرف واحد ….
فكررت السوال مره اخرى .. قلت : لارا ماذا كنتي تفعلين في غرفة الضيوف قبل قليل ..
قالت : متى ….في محاوله للانكار
قلت لها : لا تخافي لقد شاهدتك قبل قليل وانتي عاريه تتحدثين مع صديقتك ايمان
فأخت تتلعثم في الكلام ….
فبادرت الى النظر في عينيها وقلت لها : لارا جسمك جميل وبصراحه اعجبني جداً
فاذا تلك الابتسامه وتلك التنهيده … وكأن جبل انزاح عنها
وفذا بها ترتمي على ظهري وتحضنني بقوه وهي تبكي بكاء شديد
وعلى الفور عدلت من جلستي واصبحت جالس على السرير واخذت بكتفها في حضني وقلت : لماذا تبكين .. اطمئني لن اخبر امي او ابي
قالت : اعلم ولكنني ابكي من الشهوه التي جعلتني على هذا الحال …
قلت لها : منذو متى وانتي وصديقتك ايمان تمارسان العادة السريه بالتلفون
قلت : شهر تقريبا ثم قالت : منذو متى وانت تراقبني .. يا خبيث
قلت : منذو ليلة البارحه … وانا في عذاب
قالت : لماذا
قلت لها : لا اريد بعد الان ان تتحدثي مع ايمان … ومن اليوم انا حبيبك وانا من سيطفي نار شهوتك
قالت : أأه حسافه على اليومين السابقين ….. فمذو ان عملت لك المساج اول مره والشهوه تحرقني وتعذبني لكنك لم تنتبه الي ولا الى حالتي
قلت : سامحيني يا حبيبتي ومن الان انا لك
ثم امسكت بوجهها الجميل واخذت اقرب شفتي من شفتاها الحمراوتان لكنها احتضنتني وقالت : احضني ففي صدري نار مشتعله
فطوقتها بذراعي وحضنتها بقوه وصرت امصمص رقبتها
لكنها ابعدتني وقالت : ووجدنا في غرفتك خطر علينا
فقلت : لماذا سنقفل الباب
قالت : لكن لو بحثت امي عني في غرفتي ولم تجدني ستشك في امري .. لكن دعنا نذهب الى غرفتي واذا بحثوا عنك ستقول لهم انك بت خارج المنزل مع اصدقائك
ثم نهضت وقبلتني على شفتاي وقالت : الحق بي بعد قليل لكن دون ان يشعر احد بخطواتك … ثم انصرفت الى غرفتها وانا انظر الى طيزها وهي تتمايل يميناً ويسار
وبعد حوالي خمس دقائق بدلت ملابسي ولبست شورت وفانيله ووضعت قليل من العطر و انطلقت الى غرفة حبيبتي
وعندما وصلت الى باب غرفتها وقبل ان اطرق الباب …….اذا هي تفتح لي الباب وتستقبلني فاتحه ذراعيها وهي تلبس قميصاً اخضر شفاف
وما ان دخلت غرفتها حتى احتضنتني بلهفه وشوق لم ارى مثلها حتى اليوم وقامت تلتصق بقي بقوه وصارت تجعل زبي بين فخذيها وهي تمسك براسي من الخلف وتمص شفتاي وتبوس خدي ورقبتي
ثم اخذتني الى سريرها وطلبت مني الجلوس على السرير ورجلي تتدلى الى الارض
وقفت امام وجعلت وجهي على بطنها وهي تحضن راسي وتلعب في شعري ثم قالت : حبيبي رامي هل اعجبك كسي
قلت لها اعجبني كل مافيك .
بعد ذلك استدارت وقامت تنزع القميص الاخضر الشفافعنها وبدأ فخذيها بالظهور فامسكت به وصرت اهمزه واتلمسه واستمرت في نزع القميص حتى بدأت طيزها ظاهره امام وهجي ويالها من طيز .. اردافها بيضاء خاليه من الشعر الا الزغب الاشقر الخفيف الذي بالكاد يشاهد بالعين المجرده ..
وما ان خلعت قميصها وهي واقفه … ركعت ووضعت رأسها بين ركبتيها فاذا ذالك الكس الوردي الذي يسيل بللاً وتلك الاشفار الممتلئه بالدم الاحمر امام عيني واخذت تباعد بين رجليها وقالت : حبيبي رامي بصوت ناعم كله محنه وشبق وتلهف الى زبي قالت: النار تحرق كسي راجوك برده لي ورحم كسي المسكين

فلم اتمالك نفسي واذا بي افتح كسها وضع لساني بداخله وياله من كس حار يغلي من المحنه والبلل قد وصل الى لساني وياله من طعم لذيذ يشبه طعم البهارات التي تلذع في طرف اللسان … واذا بحبيبتي لارا تتأوه وتتنهد وهي تمسك راسي وتطلب المزيد من اللحس والمص
وستمريت على هذا الحال حتى بدأت قواها تخور واخذت في الجلوس على ركبتيها ما لبثت بعدها ان نامت على بطنها لتباعد بين رجليها ثم وضعت تحت بطنها مخده جعل كسها وطيزها منتصبه ثم اخذت تباعد بين ردفيها بيديها وبدأت ترفع طيزها الى اعلى ..
وعلى الفور فهمت ماذا تريد بتلك الحركه وضعت لساني في فتحت طيزها واخذت العب بها وصرت امسك بطيزها بقوه واضع الكثير من لعابي على فتحت طيزها واحرك لساني عليه وصرت احرك بأصبعي كسها .. حتى بدأت تصرخ بصوت مكبوت وتتأوه من شدة الشهوه والمحنه التي اصابت طيزها وكسها ..

استمرينا على حالنا فتره ثم اخذت بيدي وصارت تريديني ان اركب على ظهرها حتى صرت فوقها واخذت تمسك بزبي وتضعه بين اشفار كسها واصارت تتمايل بخصرها بشكل دائري وزبي مستقر بين اشفار كسها الملتهب حتى احسست ان كسها من شوقه الحار الى زبي صار يرضعه كما يرضع الطفل حلمة نهد امه ….. حتى اقتربت انا من افراغ ما في زبي من مني فقالت : ادخل راس زبي فقط في طيزي وانزل نصف منيك فيها والباقي اجعلت على فتحت طيزي

فصرت انيكها في طيزها واجعل فمي عند اذنها وانا اصدر صوت كالفحيح مما جعلها تشعر بالاثاره اكثر وصارت تحضن يدي وهي تقول نكني يا حبيبي نكني يا رامي .. حتى انزلت المني في طيزها والباقي على فتحت طيزها كما ارادت …. وما ان انزلت ما في زبي من مني حتى انقلبت على ظهرها كالبرق لتمسك بزبي وتضعه بين اشفارها وصارت ترهز نفسها من تحتي وتحترك بخصرها وجعلت ساقيها تحتضن ظهري حتى افرغت كل منيها على زبي ثم احضنتني بقوه وصارت تبوسني من كل مكان في جسدي ثم قالت ياليتني صارحتك منذو البداية ولم اضيّع يوماً واحداً دون ان تنيكني
وبعد هذه الليله تركت السهر خارج المنزل مع اصدقائي وصرت كل يوم اسهر مع حبيبتي (اختي لارا ) وانيكها بشتى انواع النيك الذي يطيب لها ويطفئ نار شهوتها

أول نيكة في حياتي ‏


جميل أن يتحدث الشخص عن تجاربه الجنسية فهي تجارب ذات شجون وخاصة"إن كانت من تمارس معها الجنس تريحك وتعطيك جوا"جنسيا"يلطف عليك وتبحلامعها في جومن المتعة الجنسية وخاصة"لشخص مثلي يعشق النيك والجنس ويعطي الجنس لم تريدحتى الإشباع فأنا عندي قاعدة لاأرضى لعشيقتي أن أغادرها حتى أشبعها نيكا" وبمختلف الطرق والجهات كما تحب حتى تنسى العالم كله وأهبها جنسا" ونيكا" لن تجد مثله عند غيري وأجعلها تشبع منه لمدة أسبوع قادم00فأنا أنسان جنسي أحب النيك وأعشقه وأحب ممارسته كل يوم بل كل ساعة بل كل دقيقة00ترتمي في حضني وأرتمي في إحضانها أجعلها تنسى كل العالم والناس مادامها معي00على فكرة أنا أحب قبل أن أمارس النيك أن اسأل العشيقه كيف تريد النيك فالعذراء ليست كالمفتوحة00وأول نيكة لي كانت لبنت عذراء لاتفهم في النيك شيء فعشيقتي بعد تلك الليلة عشقتني وكانت من أحلى الليالي قبل حوالي تسع سنوات وكنت أنا أبلغ العمرستة عشرعاما" وهي أربعة عشرعاما" ولكني خبيرفي الجنس والنيك فكنت أشاهد أفلام جنس وأقرأ كتب جنس منذ أن كان عمري أثناعشرسنة فأصبحت لدي ثقافة جنسية كافية كنت أتمنى أن أمارسها على الطبيعة00وفي إحدى الليالي وكانت الساعة الواحدة ليلا" ضرب هاتف بيتنا وكانوا أهلي نائمين ماعدى أنا فأنا أسهرعلى أفلام السكس في تلك الفترة وأمرس العادة السرية يوميا" لئلاينفجرزبي الكبير من قوة الشهوة 00وكانت المتحدثة تملك صوتا" جميلا" عصفورا"يغرد فقالت فلانة موجودة فقلت من يريدها فقالت ريم فقلت لها مأحلى أسمك وماأحلى صاحبته فقالت أكيد أنا أخطأت في رقم الهاتف فقلت لها بالعكس هذه الصدفة الجميلة التي جمعتني بصوتك الجميل00أخبريني عن صوتك أكيد أنك جميلة فقالت هل تغازلني00فقلت لها طبعا" من يسمع مثل هذا الصوت فسوف يكتب أشعارا" وليس طلاما" فأنتي تستحقين قصيدة أكتبها فيك00فسألتني من أنت؟فقلت لها أسمي فيصل أنسان رومانسي أقدرالحب ومايأتي بعد الحب00فأندهشت وقالت ومايأتي بعد الحب فقلت لها مع مرورالأيام سوف تعرفين لاتستعجلي00فتوالت الأتصالات وكلام الغزل والذي أجيد صياغته وأصبحت أعطيها جنسا" ولكن عبرالتلفون وأجعلها تتأوه حتى وكأنها بين أحضاني ووأستمرالحال حوالي أسبوعين ومكالمات يومية وجنس فقلت لها لمالاتجربيه على الطبيعة فسوف تحبينه ويرضيك وتطلبينه مني كل مرة وأنسيك العالم معي00وكان الخوف يعتريها فهي صغيرة وعذراء00فقلت لها أنتي مع فيصل ومع فيصل سوف تشعرين بالأمان والنيك الفنان00فسألتني ولكن كيف00فقلت لها مارأيك بيوم الخميس القادم سوف يحضرون أهلي مأدوبة عشاء وتعالي عندي فالبيت خالي وقولي لأهلك سوف أزورصديقتي وتعالي عندي00فأتفقنا وأنتظرت ذلك اليوم والذي سوف أطبق خبرتي الجنسية على الطبيعة فقد أحبتني بجنون وبعد شعورها بالأمان معي أصبحت معها كالمتزوج ولكن عذراء فلم أفتحها أبدا" بالرغم من جلوسي معها أربع سنوات أنيك فيها حتى تزوجت وبعد الزواج أصبحت أنيكها مع كسها00وقلت لها أريد تفننك في اللبس ولاأحب المكياج بل أحب البنت على طبيعتها00فقالت ولكن لست جميلة وبدينة بعض الشيء00فقلت لها لايهمني فأنا عند النيك لايهمني الجمال ولاالقوام بل يهمني رضاك عن الجنس معي00فقالت أكيد سوف ارضى فمكالماتك الجنسية جعلتني شيء آخر00فقلت لها سوف أجعلها لك أجمل ذكريات حياتك00وجاء يوم الخميس وسمعت طرق الباب وكانت الساعة السابعة مساء" ففتحت لها الباب وكانت لابسة العباءة فقلت لها تفضلي أنا فيصل وكانت خجولة جدا" فقلت لها تفضلي حبيبتي وأقتربي وأدخلي في بيتي حتى أضيفك فأنتي ضيفتي الليلة00فأدخلتها المجلس ولاتزال لابسة العباءة وبما أن ذلك أول لقاء فأنا أعذرها00فجلست فقلت لها سوف احضركيكا" وباردا" وأريدك أن تفصخي العباءة أريد أن أرى وجهك الجميل00فعندما حضرت لها بالفعل كما قالت لم تكن جميلة ولكن وجدت مكياج فقلت لها لما المكياج فأنا لاأحب أل الطبيعة فقالت خفت أني لاأعجبك فقلت لها لايهمني جمالك يهمني رضاك فقط00فجلست بجانبها وأعطيتها كيكية وأكلت منها فأكلت الباقي وأحسست بلذة فأنا أحب أن آكل بعد حبيبتي وكنت سوف آكل من فمها لولاخجلها وأنا أعذرها00وبعد أن أكلنا فقلت سوف أذهب داخل قليلا" ثم أعود فلبست تي شيرت وشورتا"00فقلت لها تفضلي معي إلى الغرفة لنبدأ ذكرانا الجميلة00فبدأت تمشي على أستحياء وزبي الكبيرسوف يقطع الشورت من إنتصابه00فجعلت يدي من خلفها وحضنتها وذهبت بها إلى الغرفة فقالت لي اني اخجل أن أفضخ أمامك هل نفعل الجنس بدون نور فوافقت فأنا أحب أن أريح العشيقة حتى تنال نيكا" معتبرا"00فأقفلت النور00وضممتها على صدري وبدأت أمصمص شفتيها وعلى فكرة أنا أحب المص كثيرا" وأمص جميع أنحاء الجسد وأجد متعة كبيرة في ذلك00فبدأت أمصمص شفتيها ولسانها وأقول لها أعملي مثلي ولوكان النورمفتوحا" لكان أعلمتك كيف مص الشفة على أصولها00وجلست أمصمص فيها وأفضخ بلوزتها شيئا" فشيئا" حتى ظهرالستيان وجلست أمصمص رقيتها بعد أن بطحتها على السريروصوت فةقها00وأمصمص في رقيتها وشفتها ووجهها ولم أبقي شيئا" فنزلت في فمي00إلى صدرها وأخرجت النهد الأول وجلست أمصمصه بطريقة أجعلها تشعربلذة قوية00وأخرجت النهد الثاني ومصمصته وكان نهديها كبيرين بعض الشيء لأنها كانت بدينة قليلا"00ففصخت تي شيرت وأخرجت لها صدري 00وأنبطحت على ظهري وجاءت فوقي وومصمصت صدري وحلمتي الصغيرتين00وبطحتها على ظهرها وفصخت جنزها00وبقي كلسها وجلست أمصمص أولا" في بطنها وفخذيها حتى أصابع رجليها00وفصخت الكلس وبدأت أمصمص جانبي كسها00وبعدها فصخت الشورت وخرج زبي الكبيرللعيان00وقلبتها على بطنها وبدأت أمصمص ظهرها ومكوتها حتى جعلت جسمها وكأنها متروشة بماء من فرطي في المص فأنا أحب المص كثيرا"00وقلبتها على بطنها وسألتها هل تردين مص زبي فأشارت بنعم بإستحياء00فبطحتها على بطنها وجعلت زبي الكبيرعند فمها وأنا أمص كسها وكانت تمص زبي وتتأوه من أرتفاع شهوتها وأنا أمص كسها اللذيد وأدخل لساني في كسها00حتى وصلت هي للنشوة العارمة00فنمت فوقها وشفتي على شفتها وصدري على صدرها ودهنت زبي بكريم وجعلته بين فخذيها قريب من كسها وقلت لها أغلقي عليه بفخذيك جيدا"00وأصبحت أرتفع وأنزل لمدة عشردقاتئق00ثم جعلت زبي ومرررته بين كسيها عند الحشفة حتى تستلذ به00ثم قلبتها على بطنها ونمت على ظهرها بعد أن دهنت زبي الكبيربكريم وأصبحت أفرش زبي بين مكوتها وقلت لها شدي عليه بقوة00فقالت لي أدخله في مكوتي أريدك أن تنزل داخل فالبنات يقولون أنهم يحسون بلذة في ذلك فقلت حاضرياحبيبتي00ففتحت رجليها00ودهنت فتحة شرجها بالكريم وقلت لها أجلسي على ركبتيك00وأجعلي نفسك كالساجدة00ودهنت زبي بكريم وأدخلت رأس زبي قليلا" فتوجعت وحاولت أدخال وإخراج فقط الرأس حتى تتسع الفتحة00وعندما اتسعت أدخلته كله وساعدني على ذلك مكوتها الكبيرة وبدأت أطلع وأنزل وهي تشد عليه وتتأوه حتى جلست عشردقائق ثم أنزلت في مكوتها حسب رغبتها00وسمعت آآهاتها00ثم أنبطحت بجانبها00قليلا" فقلت لها مصي زبي00فهويريد أن يداعب لسانك وشفتيك ومصت زبي حتى وجعلت كسها عند فمي وبدأت ألحسه بشراهه00وقلت لي نزلي منيك في فمي فأنا أستلذ بمني حبيبتي00وهي تمص وأنا أمص00ثم نامت على ظهرها وجعلت زبي بين نهديها00بعد أن دهنته بالكريم حتى يكون سهل اللأنزلاق00ثم نزلت في فمها لأنها تريد أن تذوقه00وبعدها اصبحت تريد أن أنزله في فمها دائما"لأنه كما تقول طعب المذاق00ثم أرتحت بجانبها وأكتفيت بخيطين للئلا أجهدها وخاصة" هذا أول لقاء مع أن زبي يريد خيط وخيط00ولكني أكتفيت بهذا القدر00وذهبنا إلى الحمام والذي عبيت البانيوا خصيصا" لذلك وجلست هناك وهي فوقي00وتسبحنا جميعا"00مرة تدلكني ومرة أدلكها00وزنلت خيطا" فزبي لايستطيع المقاومة00وبعد خروجنا من الحمام00لبسنا ملابسنا00وودعتها للئلا تتأخر على أهلها00وودعتني الساعة العاشرة بعد ثلاث ساعات من الجنس والنيك والمص00وبعد تلك الليلة أصبحت هي من تريد النيك حتى أني صرت أنيكها لمدة أربع سنوات00 وحتى بعد زواجها وذقت كسها بعد أربع سنوات إنتظار00وقالت لي لن أجد أحد يطفي شهوتي سو نيكتك00حتى أفترقنا قبل سنة بعد إنتقالها إلى مدينة أخرى بعيدة00ولم يدري احد عن علاقتنا00لأني أحفظ سرها00ولذلك علاقاتي تتسمرأعوام للراحة النفسية لعشيقتي وحبيبتي والطمأنينة00فهذه أول نيكة في حياتي00وأحلى نيكة لأنها الأولى ومع من مع ريم00والنيكات التاليات بدأت أخترع العديد من اللقطات والحركات حتى أصبحت خبرتي كبيرة جدا" ولايستطيع أحد أن يقف أمام فيصل نايك الكسوس00ملك النيك00وأتمنى أعجبتكم قصتي وأشكر لكم القرأة وآسف على الإطالة0

سحاق بين الام والبنات


اولا احب اعرفكم بنفسى انا اسمى سمر وعمرى دلوفتى 30 سنه.واحداث قصتى تبداء منذ انا كان عمرى
17سنه.
الاب:متوفى منذ ان كان عمرى 15 عاما
الام:ربة منزل وعمرها دلوقتى 50 سنه وحينما بداءت قصتى كان عمرها35سنه
الاخوات:
1- ريم تكبرنى ب 10 سنوات وهى متزوجه الان وتعيش مع زوجها بامريكا وتنزل لننا زياره كل 6 اشهر.
2- مروه :تكبرنى ب 3 سنوات ومتزوجه الان وتعيش فى القاهره بمدينة 6 اكتوبر.

محل السكن: نسكن بحى المعادى.
الحاله الماديه :ميسورين.

بداية القصه:فى احد الايام كانت امى بخارج المنزل واخونى فى كلياتهم.وعدت انا من المدرسه لاجد البيت خالى ولا يوجد احد فدخلت وغيرت ملابسى وارتديت ملابس البيت عباره عن قميص نوم وكيلوت احمر وبدون سونتيان فالجو حار واريد بزازى ان يكونوا احرار.انا فتاه جميله لكل من يرانى وجسمى اكبر من عمرى وزى مابيقولوا عندنا فى مصر فايره وجسمى جميل جدا فانا بيضاء وشعرى اصفر وبزازى كبيره بعض الشىء ولكن مظهرها جميل ومغرى لكل من يرانى.ذهبت الى الصاله وفتحت التليفزيون لاتسلى حتى تعود امى واخواتى من الخارج .اخذت اقلب على اى فيلم اتفرج عليه لكن ماكنش فى حاجه كويسه اتفرج عليها وبالصدفه ضغطت على احد ازرار الريموت ليتحول الى القمر الاوربى .وبدات اقلب فى القنوات وفجاءه ظهر لى مشهد شد انتباهى فوجدت امراه عاريه تماما. وتدعك فى بزازه وعماله تقرص فى حلماتها ولكنها كانت مستمتعه وبيطلع منها اصوات اهاات وعماله تصرخ اااااه ااااه اووف اوووف يااااااااااه اححححححححح.ونزلت ايديها بين رجليها وبداءت تدعك فى حاجه بين رجليها عرفت بعد كده ان اسمه كس وفضلت تدعك وتحك فى كسها وبعد شويه لاقيتتها بدخل صابع جوه كسها وبعدين صباعين وقعدت تصرخ وتتاءوه ااااااااااااااه اووووووف اححححححححححح وقعدت ترتعش اوى لحد مانزل سائل ابيض من كسها .المهم انا حسيت بحاله غريبه اول مره احس بيها حسيت بشهوه غريبه بتسرى فى جسمى .فوجدت نار بين فخداى وكان هواء ساخن يخرج منه وصاحب ذلك بلل وحسيت ان الكيلوت مبلول.وبلا شعور بداءت اخلع الكيلوت وقميص النوم وبداءى افعل كما كانت تفعل تلك الست.فامتدت يداى الى بزازى وفضلت ادعك واقرص فى حلماتى وحسيت بمتعه جميله بتسرى فى كل جسمى وبدون شعور امتدت ايدى اليمين الى كسى وبداءت ادعك فيه بالراحه فحسيت بمتعه جميله واحساس جميل وبعد شويه لاقيت كسى بقى مبلول اوى وسائل بينزل منه فلاقيت نفسى بهيج اكتر واكتر وبدون شعور لاقيت ايدى بتدعك فى كسى بسرعه كبيره زى المجنونه واصوات بتطلع منى اااااااااااااه اوووووووووووف احححححححححححححح ااااااااه اه اه اه وحسيت بجسمى كله بترعش جامد اااااااااه اوووووووووووف اححححححححححح وسائل بيندفع من كسى زى النافوره.فبدات امص صوابعى عشان ادوق السائل ده ياترى طعمه ايه وبالفعل دقته وكان طعمه لذيذ.المهم قمت بسرعه ودخلت الحمام واستحميت ولبست هدومى قبل مامانا تيجى وبالفعل دخلت قوضتى ونمت نوم عميق . وبعدين ماما صحيتنى على الغدا وطول مانا بتغدى مش قادره افكر غير فى اللى شوفته وفى اللى عملته النهارده .المهم قمت اذاكرفى قوضتى وقعدت على المكتب وفتحت الكتاب لكن بردو الصوره مش عايزه تفارق خيالى ولتانى مره يجيلى احساس الشهوه فسيبت الكتاب ومديت ايدى ورفعت القميص ودخلت ايدى من تحت الكيلوت وبداءت ادعك فى كسى بصوابعى وايدايا التانى بتدعك فى بزازى وبتفرك فى حلماتى لحد مارتعشت والعسل نزل من كسى .فتعبت وقمت انام وصحيت على الساعه 11 فلاقيت جارتنا ام سالى صاحبتى قاعده مع ماما بره فى الصاله .فروحت سلمت عليها ,طنط ياسمين(ام سالى) ست جميله وجها جميل وجسمها مليان لكن يهيج اى حد يشوفوه وهوه عريان وبزازها متوسطه وهيا ست محجبه وجوزها مطلقها من سنتين وهيا صاحبت ماما الانتيم على طول بتيجى عندنا وبتقعد مع ماما وبتخرج معاها كتير .المهم انا سلمت عليها وبعدين دخلت قوضتى تانى .وبعد ساعه كده عطشت فخرجت اشرب فملاقيتش حد صاحى ريم ومروه اخواتى ناموا بدرى عشان الكليه الصبح . وانا معديه جنب قوضة ماما سمعت اصوات وضحك فسمعت صوت طنط ياسمين وماما وهما بيهرجوا وكان الباب مقفول لكن فى شباك للاوضه جوه الشقه فكان مفتوح شويه .فبصيت وقولت لما اشوف بيعملوا ايه فلاقيت طنط ياسمين نايمه عريانه خالص على السرير وفاتحه رجليها .وسمعت ماما بتقولها انتى ازاى يالبوه تسيبى كسك فيه شعر كده لاول مره اسمع ماما بتقول الفاظ قذره كده .فردت طنط ياسمين معلشى ياحبيبتى اصلى كنت فى البلد ومكنتش فاضيه انضف نفسى .فضحكت ماما وقالتلها ماشى ياشرموطه انا اللى هنضفك وهخليكى ولا العروسه فى ليلة فرحها فضحكت طنط ياسمين.وبعدين لاقيت ماما بتفتح رجل طنط ياسمين اوى وماسكه مقص فى ايديها وبداءت تقص الشعر اللى فى كس طنط ياسمين .وبعد شويه لاقيت ماما بطلع من الدرج انبوبه كده زى انبوبة المرهم عرفت بعد كده ان ده كريم مزيل للشعر.وبداءت تحط منه على كس طنط ياسمين وفضلت تضعك فيها .والاقيت طنط ياسمين وماما بتضعك وشها احمر ولاقيتها ماسكه بزازها وعماله تضعك وتفرك فيهم .فماما ضحكت وقالتلها انتى هيجتى ولا ايه ياشرموطه استنى لما انضفك الاول قالتلها مش قادره.وبالفعل ولسه الكريم على كسها لاقيت طنط ياسمين عماله تضعك اوى اوى فى كسها وبتصرح وبتتاؤه اااااااااااااه احححححححححححححح اووووووووووف هجيبهم هجيبهم هجيبهم وتصرخ وقعدت ترتعش.فماما قالتلها اه يالبوه كده مش قادره تستنى وماما شالت الشعر اللى فى كس طنط ياسمين ومسحته وبقى نضيف جدا جدا وبقى عامل زى بقعه حمرا فى فخدين بيض وجمال خالص .ماما قالتلها ارفعى ايديكى وحطيت كريم تحت باطها ونضفت الشعر اللى فيه وبعدين حطت على رجليها ونضفتها خالص وبقت زى الطفله اللى لسه مولوده. فقامت طنط ياسمين وباست ماما بوسه من شفايفها بوسه طويله ودخلوا السنتهم جوا وبعض وقعدا يلحسوا .وقالت طنط ياسمين لماما ميرسى ياحبيبتى على النضافه دى .ردت ماما لاشكر على واجب يالبوه وضحكت ضحكه مايعه.فقامت طنط ياسمين وقالت لماما يلا بقى ده دورك تعالى لما انضفك انتى بقى واخليلك كس ده زى الورد قامت ماما قالتلها لاء سبقتك يالبوه امبارح ونضفت نفسى لما عرفت انك راجعه من السفر النهارده .فضحكت طنط ياسمين وقالت ليه كده بس ضيعتى عليا فرصة انى انضفك بنفسى ياشرشر (اختصار شرموطه).ردت ماما الجايات اكتر من الرايحات يامتناكه وقعدوا يضحكوا .وقامت ماما سحبت طنط ياسمين من ايدها وقالتلها تعالى لما احميكى يالبوه عشان النهارده دخلتك وضحكات بصوت عالى .وفتحت ماما الباب فتحة صغيره وبصت تشوف فى حد موجود .فجريت انا على قوضتى وعملت نايمه .فجت ماما قوضتى وهيا لابسه روب واتااكدت انى نايمه وراحت بردو على قوض اخواتى عشان تتااكد ولما اتااكدت قفلت البابا وخرجت .فقمت انا جريت وفتحت الباب فتحه صغيره فلاقيت ماما ماسكه ايد طنط ياسمين وبتشدها على الحمام .ودخلوا الحمام وقفلوا الباب لكن فى شباك جوه الشقه للحمام عالى .فجيبت كورسى ووقفت عليه عشان شوف ايه اللى بيحصل .فلاقيت ماما منيمه طنط ياسمين فى البانيو ورشت عليها الشابو وكما ماما دخلت معاها فى البانيو ورشت على جسمها الشامبو وقعدوا يدعكوا جسم بعض بالشابمو .فماما بتدعك بزاز طنط ياسمىن وطنط ياسمين بتدعك بزاز ماما وفجاءه لاقيتهم بيحضنوا بعض اوى وبيمصوا شفايف والسنت بعض ولاقيت ماما بتقول لطنط ياسمين وحشتينى يالبوه وحشتينى ياشرموطه وحشتينى يامتناكه بقى كده تسيبيتى شهر لواحدى .ترد طنط ياسمين معلش ياحبيبتى هعوضك عن كل الشهر ده النهارده ولاقيت ايد طتط ياسمين بتدعك فى كس ماما وماما بتدعك فى كس طنط ياسمين بالتبادل وشفايفهم على بعض وفجاءه لاقيت ايدهم بتتحرك بسرعه جدا والاتنين عمالين يصرخوا ااااااااااه اوووووووووف اخخخخخخخخخخخ يالهوووووووى اااااااه ياكسى هجيبهم ياياسمين ادعكى جاااااااامد دخلى صباعك فى كسسسسسسسسسسسى اااااااااااااااه فطنط ياسمين دخلت صوابعها جوه كس ماما وماما كمان جوه طنط ياسمين وقعدوا يبعبصوا فى بعض لحد ماارتعشوا وجابوا عسلهم . فقامت ماما ومسكت الدش وفضلت حطاه على كسها وهيا بتبعبص فى نفسها ب 3 صوابع والميه بتندفع ىفى كسها زى الطلق فلاقيت ماما بتصرخ وبتقول اااااااااااه اااااااوووووووووووووه ييييييييييح هجيبهم تانى هجيبهم تانى هجيبهههههههههههههم فلاقيت طنط ياسمين جريت على ماما وقعدت تمص فى بزاز ماما وفى حلماتها لحد ماماما ارتعشت تانى وجابت عسل كسها تانى مره.لاقيت طنط ياسمين بتقول لماما ايه ده يالبوه تجيبيهم مرتين فى 5 دقايق ماما تضحك وحياتك اجيبهم 10 مرات فى دقيقه فتضحك طتط ياسمين وتقولها طب ايه رائيك نعمل مسابقه على اللى يجيبهم الاول قالتلها ماشى بس هنعرف ازاى ان انا او انتى اللى جبتيهم الاول قالتلها قومى هاتى كوبيتين واللى يجيب الاول ينزل فى الكوبايه ويبقى ده الدليل فضحكت ماما وقالتلها ماشى يالبوه فكره حلوه وتهيج بردو وقامت ماما تفتح الباب طبعا انا جريت وراحت ماما على المطبخ تجيب كوبيتن .ودخلت تانى الحمام بصراحه انا كمان كنت هايجه مووووووت وعجبتنى الفكره وقولت لما اروح انا كمان اجيب كزبايه واشوف يمكن انا اللى اكسب وبالفعل جبت الكوبايه ووقفت على الكورسى اتفرج.فلاقيت ماما قاعد على طرف البانيو وفاتحه رجليها على الاخر وعلى الطرف التانى طنط ياسمين فاتحه رجليها وقامت ماما بداءت تعد 1 2 3 ابتدى وبداءت ماما وطنط ياسمين فى ضعك بزازهم وفرك حلماتهم وضعك كسهم وبعبصته وفى نفس الوقت كنت انا كمان بعمل زيهم بس انا كنت هايجه اكتر منهم من الموقف ده .وبالفعل بعد اقل من دقيقه مع الدعك فى كسى وبسرعه ارتعشت وجيبتهم جوا الكوبايه .وكده كنت انا اول واحده افوز .وبعد شويه لاقيت ماما بترتعش جامد اااااااااااه اااااه اوووووووووف هكسبك يالبوووووووووووووووووه اااااااااااااه هجيببهم هجيبهم اوووووووووف اححححححح جم اهوووووووووه ونزلتهم فى الكوبايه وكده ماما فى المركز التانى قصدى الاول ورغم ان ماما فازت وطنط ياسمين عرفت كده لكن مابطلتش دعك فى كسها لانها كانت هاجت خلاص وبالفعل بداءت تصرخ وتدعك فى كسها وتبعبصه بسرعه لحد ماجيبتهم فى الكوبايه.ماما قالتلها بعد ايه ياشرموطه ماخلاص كسبتك .ردت طنط ياسمين ايه رائيك نقيس العسل اللى فى الكوبايه واللى يكون اكتر يبقى هوه اللى كسب ماما قالتلها لاء يامتناكه مخلاص هيا حكايه,وبالفعل كانت طنط ياسمين اكتر بس على مين دى ماما.وبعد كده ماما وطنط ياسمين قعدوا يبوسوا ويحضنوا فى بعض وينضفوا بعض بالدش .لحد ماخلصوا وخرجوا من الحمام وجريت انا على قوضتى ولبست كليوتى .وعملت نفسى نايمه .ولما دخلت القوضه كنت منهكه وتعبانه فنمت لح الصبح.والصبح ماما بتصحينى وبتقولى يلا ياسمر ياحبيبتى يابنوتى ياقمرى عشان تروحى المدرسه .لا باماما مش قادره اروح النهارده انا عايزه انام يلا ياسمووره بقى بطلى دلع انتى نايمه امبارح بدرى (اصلها متعرفشى اللى فيها واللى ميعرفشى يقول عدس).المهم قمت ولبست لبس المدرسه اللى هوه جيبه (مينى) وشيميز وروحت ناديت على سالى صاحبتى بنت طنط ياسمين .ففتحت ليا سالى وكانت لابسه فبقولها امال فين طنط ياسمين قالتلى نايمه تعبانه (طبعا لازم تبقى تعبانه).المهم نزلت انا وسالى وركبنا الباص والطريق من البيت للمدرسه بياخد نص ساعه المهم ركبت انا وسالى وقعدنا فى اخر كرسى فى الباص وقعدت هيا على يمين الكورسى وانا على الشمال وبالفعل عنيا غفلت وبداءت افتكر كل اللى حصل امبارح وهيجت جدا وبدون شعور لاقيت ايديا اليمين نزلت من تحت الجيبه لحد الكيلوت وفضلت لحد مانزلت ايديا تحت الكيلوت وحسيت ببلل فى كسى وفضلت ادعك وادعك لحد ماارتعشت وجيبتهم .ونسيت خالص ان سالى صاحبتى قاعده جنبى وفؤجئت بايدها على ايديا جوه الكيلوت بتاعى وفضلت تدعك فيا لحد ماجبتهم تانى وكنت شبه كاءنى فاقده الوعى.ولما فوقت فلاقيت سالى جنبى وايديها على كسى وبتقولى معلشى ياحبيبتى ولا يهمك متخافيش ولا كاءن حاجه حصلت وغمزت بعنيها وباستنى من شفايفى بوسه كبيره ودخلت لسانها فى بقى وقعدت تمص .وفجاءه سمعنا الكلاكس بتاع الباص وبسرعه شالت سالى ايديها من كسى .وظبطت انا لبسى وروحنا على الطابور وعدين طلعنا الفصل .وكانت الحصه الاولى علينا احياء وكانت بتديهالنا ميس راندا وهيا جميله جدا وجسمها سكسى اووى وبزازها على طول بتبقى باينه من البدى وبتلبس بناطيل جينز محزقه.

ام فادي ومتعتة الجسد‏


العام الأول من دراستي سكنت في السكن الجامعي ضمن مجموعة من الطلاب .. رضخت لكل قيود السكن الجامعي ، مع خرق بسيط لبعض تعليمات السكن عن طريق رشوة الحارس ، ولم يتعدى ذلك الخرق عن جلب بعض المشروبات الروحية ليلة الإجازة الأسبوعية أنا وزملائي في السكن ، وكنا نتستر في إدخالها بأغلفة قرطاسية مموهة .. بعد مضي عام تعرفت على المدينة وأسرارها وميزاتها .. قررت البحث عن سكن منفرد .. وبعد بحث طويل ، استطعت عن طريق مكتب عقارات أن استأجر غرفة في بيت أرضي يشبه الفلة ، ، بداية ترددت أن تكون الغرفة ملحقة بمنزل عائلة الا أن القناعة تولدت لدي بعد أن شرح لي صاحب مكتب الايجارطبيعة العائلة المالكة بأنها منفتحة ولن تفرض علي قيود تحد من بعض حرياتي كشاب ، فمالك البيت رجل في العقد السادس يدعى (أبو فادي) عند الاستئجار شرط علي شرط واحد يتوافق مع رغبتي حيث قال : يا أبني عندي شرط واحد فقط للسكن في الغرفة .. قلت له : تأمر يا بو فادي ...! قال : وهذا الشرط لمصلحتك ومصلحتنا .. فأنا لي أربعين سنه في هذه المدينة وعرفت ما يضر وما ينفع .. شرطي هو عدم إحضار شلل من الشباب وباستمرار .. فأنا لا أمنعك من إحضار ضيف أو ضيفين في الهبات .. ولكن ما أقصده شلل السهرات .. واعتقد يا بني عرفت قصدي ... قلت : يا بو فادي أنا هارب من هذا الوضع ... أريد آخذ حريتي وأتفرغ لدراستي .. فالشلل جربتها ما منها إلا الخسارة والمشاكل .. قال : إذا متفقين .. وقبل ابرام العقد سمح لي المالك برؤية الغرفة ، وإذا بي أرى غرفة نظيفة وبها عفش فاخر ومرتب .. قلت له : الغرفة يبان مفروشه .. قال : الغرفة كانت عبارة عن استقبال رجال وما عدنا بحاجتها .. فأنا وأم فادي تكفينا الغرف الباقية بالشقة .. فهذه الغرفة تهنا لك ... حقيقة سررت بنظافة الغرفة وترتيبها وما أعجبني هو لطف وكرم أبو فادي .. فقررت استئجارها .. فوقعت العقد دون تردد ...

سكنت في الغرفة ، وفعلا وجدت جيران طيبين ، فأم فادي امرأة متوسطة الجمال في الاربعين من عمرها ، وجسدها مفعم بالحيوية وممتلئ امتلاء محببا .. لمحتها أكثر من مرة من نافذة الغرفة المطلة على الحوش وهي تقوم بتضحية الثياب بعد غسلها .. شدني إغراء جسدها ، ونظراتها التي لا تخلو من شبق جنسي ، ففكرت في إيقاعها في حبائل شباكي .. لكن طيبة أبو فادي وطيبة معاملتها لي كانت حائلا بين فكرتي وتنفيذها .. فكثيرا ما كانت تحضر لي بعض الوجبات الى عند الباب وخاصة إذا ما كانت هناك لديهم عزيمة لبعض معارفهم وأقاربهم ... وفي منتصف كل أسبوع يطلب مني أبو فادي مفتاح الغرفة ليرسل أم فادي تنظف وترتب الغرفة أثناء وجودي بالكلية ..

كان يفصل غرفتي عن باقي غرف شقتهم باب مغلق .. ويبدو أن بجواري غرفة يستخدمها أبو فادي لسهراته ، وخاصة في ليلة الجمعة ، وبعض الإجازات حيث كنت أسمع صوت التلفاز وبعض الموسيقى الهادئة بين فترة وأخرى

في ليلة من الليالي وبعد منتصف الليل (حيث كانت الساعة تشير الى الثانية) .. سمعت أم فادي تناجي ابا فادي بصوت غزلي تقول له : كفاية عليك شرب يا حبيبي .. ما تقوم لأوضت النوم.. بدي أنام .. قال بلسان ثقيلة من تأثير الشرب : أنا بعرف .. شو.. شو .. شو.. بدك .. ما فيني .. حيـ ..حيــ ..ـيل .. روحي نامي .. قالت : شو هذا يا بو فادي لك أكثر من جمعتين ما أربت مني .. اليوم بدياك .. ما ألك عذر ! رفع صوته .. قال : أقولك .. يا مره .. ما ني آدر على عمل اشي .. قالت هامسة .. دخيلك حبيبي ما ترفع صوتك يسمعنا جارك ... قال جاري في سابع نومه ما عم يسمع .. ما تشوفي سراج الأوضة ما عم يضوي من الساعة عشرة .. الزلمة ذاكر دروسه ونام ... قالت : تعال حبيبي أرب هون .. بلاش أوضة النوم .. اطلع على كسي .. شو حلو .. نظفته وجهزته الك .. ما تكسفني .. بالأليلة ما تجي تلحس لي شوي .. برد لي شوي .. عم حس اني مش آدرة أنام .. يبدو أن أبو فادي وافقها على رغبتها الأخيرة .. قال : ما في مشكله بالحس لك وبا أفرك لك كسك شوي هون بالصالة .. قالت : تعال حبيبي .. كنت أستمع لهمس حديث أم فادي .. أما صوت أبو فادي كان يدق مسامعي بكل وضوح بالرغم من تلعثمه .. يبدو أن أبو فادي برك بين فخذيها .. قلت : يا سعيد .. وهذا بالطبع أسمي .. لازم أشاهد هذا المشهد السكسي .. فعلى بصص سراج النوم في غرفتي ، بحثت عن فتحة في الباب الفاصل بيني وبينهم تسمح لي بالمشاهدة دون جدوى .. حاولت أن أرى المنظر عبر فتحة المفتاح .. أيضا دون جدوى .. اتجهت الى أسفل الباب .. فرأيت خرما صغيرا في احدى زوايا الباب ، مسدودا ببعض محارم ورقية (كلينكس) متكلسة .. فأحضرت سكينا صغيرة فقمت بانتزاعها من تلك الحفرة اللعينة بحذر شديد ، حتى ظهر لي ضوء غرفتهم المجاورة .. يا للهول .. أبو فادي شبه عاري يقوم بلحس كسها وهم في وضع 69 ، فكسها ورأس أبو فادي باتجاه الباب ناحيتي ، أما رأسها ومؤخرة أبو فادي بالاتجاه الآخر .. استمر أبو فادي يلحس لها .. هي بدأت تتأوه بلذة .. بدأت أصواتها ترتفع تدريجيا .. أيوه .. أيوه .. أبو فادي .. حبيبي الحس .. الحس .. جامد .. فوت لي لسانك جوه .. دخيلك .. جوه .. زادت وتيرة لحس ابو فادي لكسها .. زاد هيجانها .. بدأ أبو فادي يثيرها أكثر .. حرك أصابعه حوالي بوابة خرم طيزها .. واستمر يمسج لها تلك المنطقة بحرفنة كبيره .. يبدو أن هذه الحركة جعلتها تزداد لهيبا .. قالت : حبيبي .. فوت لي أصبعك بطيزي .. دخيلك فوتها لي .. ما عم ئدر اتحمل .. دخيلك فوتها بطيزي .. لم يستجب لطلبها .. استمر يمسج لها حوالين الفتحة .. لا شك بأنه خبير .. يدرك ما معنى أن تعذب المرأة في هذه الحتة الحساسة من مؤخرتها .. رفعت جسدها من الأرض .. عبثا ترغب في انزلاق اصبعه في فتحة طيزها المبتلة من سائل كسها وريق أبو فادي .. دفعت بيدها اليمنى باتجاه أصابع أبو فادي .. لترغمه بدفع اصبعه .. بعد مقاومة لمحاولاتها .. اضطر صاغرا لدفع اصبعه .. استمرت في دفع الاصابع الأخرى .. تقول فوتهن كلهن .. طيزي عم تحكني .. فوتهن .. دفع أبو فادي أصابعه واحدة تلو الأخرى .. أدخلهم الى أقصى ما يمكن .. استمر يلحس لها ، وينيكها بأصابعه في طيزها .. كنت مهتاجا من لحظة بداية الهمس ولكن ذلك المنظر جعلني استمني لمرتين متتاليتين .. زاد هياج أم فادي .. أحسست بأنها وصلت للذروة لأكثر من مرتين .. بالرغم من هذا .. رغبت في أن يكمل ابو فادي جماعه لها ليطفي لهيبها .. يبدو أن أبو فادي .. أصبح مخلص الذخيرة .. بالرغم من أنها مصت له الا أن زبه لم يكتمل انتصابه .. رفعت هي جسدها .. يبدو أنها أحست أن أبو فادي قد اقترب من نشوته .. حيث رفع جسده وبان عضوة يقذف ما به على صدرها وهو في نصف انتصابه (أي مرتخي) .. فقالت باستغراب وزعل : شو هيدا أبو فادي .. زبك ما عم يئوم .. مصيته لحد ما حسيت أن ثمي ولساني ورموا من كثر المص ..وكبيت وهوه نايم .. بدياك تنيكني .. قال : شو بدك أعمل .. ما ألتلك .. ما ألي رغبة .. ما فيني أودرة مثل أول .. قالت شو رأيك أجيب لك الزب الاصطناعي تفوته لي .. قال : ما شبعتي من اللحس .. شو أنتي ما عم تشبعي .. قالت : حبيبي هيجتني .. بدي نيكة .. حتى أئدر أنام .. قال : قومي أوام جيبي هذا الزفت منشان أفوته بكسك اللي ما عم يشبع .. ذهبت يبدو الى غرفة نومها ، وأحضرت معها زبا اصطناعيا متوسط الحجم .. وضعته على خصر أبو فادي .. فتدلى كزب منتصب .. قالت : ولا يهمك أبو فادي .. هيدا أعتبره زبك .. بس بدي نيكة معتبره .. ما تئولي تعبت .. قال : ي**** أوام يا لبوة .. خليني أفوته لك .. طوبزت فرنسي .. بدأ أبو فادي يفرش لها كسها بالزب الاصطناعي .. قالت : فوته دخيلك .. فوته .. ضغط على مؤخرتها فانزلق بكامله الى أعماق كسها .. بدأت هي في الاندفاع وهز مؤخرتها .. استمر أبو فادي ينيكها بعنف متزايد وزبه المرتخي يتدلى من الخلف .. قلت في نفسي : يا حليلك يا بو فادي لو تخليني أخلفك .. لأطلع هذا الزب الاصطناعي واترس زبي في كسها وخليها تشوف نجوم النهار .. هذه لبوة ما يشبعها الا شاب مثلي .. أنته راحت عليك يا صاحبي ...! بدأت أم فادي تصرخ من هيجانها ، وارتعشت لمرات من كثر وعنف النيك .. فأبو فادي كمن يريد أن ينتقم منها .. بعد كل رهزة يقول لها وهو يدفع بذلك الزب في أعماقها ... خذي يا لبوة .. اشبعي يا لبوة ...! كانت تصرخ .. دخيلك يا حبيبي نيكني .. فوته لجوة .. ما تخلي أشي .. فوته كله .. توقف أبو فادي قليلا كمن يستريح من معركة ... لكن اللبوة أرادت أن يستمر ولكن بطريقة أخرى .. سحبت الزب من كسها ووضعته على بوابة شرجها .. قالت : فوته لي بطيزي .. كسي شبع نيك .. بدياه بطيزي .. تعرف كم بيعجبني وبيعجبك نيك الطيز .. قال : بو فادي أفوته لك بدون كريم .. قالت : ما بده كريم .. أنا عم فوته بدون كريم يوم انيك حالي وعم يفوت .. حط أبو فادي أصابعه على فوهة طيزها .. فاتت ثلاث أصابع بطيزها بدون مقاومة .. قال : شو هيدا .. طيزك بالوعة ما عم تئاوم أشي .. أكبر زب يمكن يفوت فيها بسهولة .. ردت .. ما أولتلك .. ي**** فوت لياته أوام ... دخيلك فوته ... برش أبو فادي رأس الزب .. تراجع قليلا الى الخلف .. دفعه بقوة حتى علا صراخها من شدة الألم .. قالت : شو فيك .. شوي .. شوي .. هيك عم يوجعني .. قال : بدياه يوجعك حتى تشبعي من النيك والوجع .. أنا بدوري لاحظت من خرم الباب أن الزب الاصطناعي انغرس في أعماق طيزها .. زادت أصوات انزلاقه مع لزوجة طيزها .. زاد هيجانها فكانت تدفع بمؤخرتها بكل ما اوتيت من قوة عند دفع أبو فادي ذلك الزب الى أعماقها ، أرتعشت لمرات .. ثم استمرت في امتاع ذاتها دون أن تطلب التوقف ... أخذت تحرك طيزها بشكل حلزوني بين فخذي أبو فادي كلما غرسه في الأعماق وتوقف قليلا عن تحريكه .. تقول : دخيلك حبيبي .. نيك لي طيزي .. نيكه بئوة .. نيكه .. ما ترحمة .. بدي أحسه داخلتي ... ارتفعت آهاتها كأشعار بقرب ارتعاشتها الأخيرة .. زادت أصوات لذتها حتى شعرت أن كل سكان البناية قد سمعوها لست أنا فقط .. قلت يا لها من لبوة .. أهلكت ذلك الشايب ... بدأت ارتعاشتها التي رافقت أصواتها المزعجة والمثيرة في نفس الوقت .. أرتمت على الأرض كخرقة بالية ومبتلة .. أخرج أبو فادي ذلك الزب اللعين من طيزها ملوثا بافرازاتها وآثار بسيطة من فضلاتها .. حله من على خصره .. رماه بعيدا متأففا منه .. قال بعد أن ضرب على مؤخرتها: أومي يا شرموطه نظفي هذا الزفت وروحي على أوضتك ونامي وأنا كمان بدي أنام .. هريتيني ما خليتي في حيل .. بدك تعامليني مثل شاب في العشرين مو بالستين .. أنا بدوري طالعت الساعة .. وهي قريب الرابعة والنصف صباحا .. هي سحبت نفسها الى موضع ذلك الزب ، فأخذته ووضعته في فمها تمصه .. قال أبو فادي .. ما شبعتي مص .. قالت : أمصه وأتخيله زبك يا حبيبي ...! حقيقة كان فيلما جنسيا مثيرا استمر لأكثر من ساعتين وأمتعني ...

احساس اول مرة‏


انا عندي 46 سنة ولم يسبق لي الزواج لكني ليست بنت ولم اجرب الجنس سواء مرة واحدة هي التي كانت سبب في عدم زواجي للان ولم اندم عليها من حوالي 15 سنة اتخطبت لشاب حالة المادية كويسة جدا من عائلة كبيرة ووالده رجل كبير في الدولة بعد الخطوبة بشهر تقريبا سبنا بعض لاسباب عائلية وكنت خلال فترة الخطوبة معاه تقريبا كل يوم نخرج ونروح نزور اقاربه واقاربي من اقراربة كان لديه خال تقريبا من سنه او اصغر منه عنده مرسم وانا كنت معجبة بلوحاته جدا في يوم ماشية في وسط البلد قابلتله واسف على فسخ الخطوبة وقال معلش مفيش نصيب ودعاني اذهب معه المرسم بتاعة ووعدة بان اذهب مرة اخري واتفقنا على يوم الخميس انا بابا وماما كانوا مسافرين بيشتغلوا في الخليج وانا كنت قاعدة مع جدتي ست كبيرة وفعلا ذهبت يوم الخميس المرسم بتاعة جلسنا سويا ولم يحدث اي حاجة او كتى كلام وبعد شوية جاله تليفون وقالي معش انا لازم اخرج ساعة وارجع ممكن تستني او ممكن تمشي براحتك قلت هستني ولو اتخرت اكثر من ساعة همشي قال اوك وبعد نصف ساعة كدا جاء شاب اسمر قوي البنية حتى الان لم اعرف اسمه قالي خالد فين قلت له معرفش خرج وقال هيغيب ساعة قال انت بقا المزة بتاعته قلت لا خالص دا كان خال خطيبي قال ايوة ياسر قلت ايوة قالي احسن انك فسختي الخطوبة كنتي هتعيشي عمرك كله تعبانة معاه قلت ليه دا كان انسان كويس بس هو مفيش نصيب اقترب مني كثيرا لدرجة اني حسيت جسمه كله وقال لي دا انتي اللى انسانة كويسة ولقيت نفسي من غير ما اشعر بيبوسنى بوسة حارة وانا لم اقاومه وقررها مرة تانية وبعدين قالي مش عاوزة تشوفي المرسم بتاعي قلت اوك وذهبنا الى المرسم بتاعة اول ما دخلت لقيت لوح كتير جدا كلهم لسيدات عاريات انا اتكسفت قلت له ايه دا عيب قوي الخاجات دي قلي ممكن ارسملك واحدة قلت لا قال ارسملك صورة صغير طب لوجهك وصدرك بس افتحي بس البلوزة شوية بيني صدرك قلت لا فجاء قالي علشان خاطري وهو بيقول بيفتح زراير البلوزة وقلعهالي وراح فاتح سوستة البنطالون ونزله بتاععي وبتاعه وقطع الكيلوت بتاعي وشالني ودخلني جوه وانا مش عارفة اية اللى كان مخليني ساكتة ومسلمة نفسي كدا هو بصراحة الراجل كان عجبني جدا وسالني جربتي الجنس قبل كدا قلت لا قلي يعني انا اول واحد قلت ايوة قالي انت بنت بقا قلت ايوة فقال افرشك بس بقا ونزل علي كسي وباسه وقعد يلحس فيه وانا كسمي كله بيترعش جدا جدا وبعدين مسك زبه وحط راسه على شفايف كوسي وطلعه ونزله مرتين وبعدين قالي كسك يجنن روحيت انا قلت له انا برضوا اللي كسي يجنن دانت اللي زبك يجنن اعمل تاني حكه في كسي جامد قوي قالي لو حكيته تاني هجيب وقلت له اية يعني هات ونعمل تاني انا معاك لصبح وحكه مرتين وجاب وبعدين روحنا الحمام سوا خدنا حمام سوا وخرجنا احنا الاثنين على السرير على طول وابتدنا في الثاني باسني ونزل شويو شوية على رقبتي وبزازي هراهم جدا جدا مص في الحلمات وعض فعسهم خالص وبعدين نزل على كسي اه كل ما افتكر اليوم دا اتمني يعود فرشة كتير جبت انا حوالي 3 مرات في المرة الرابعة وانا بجيب راح مدخله جامد قوي في كسي جابهم جوة وجعني قوي وامتزج اللبن بالدم وقلت له ليه عملت كدا قالي مش قادر استحمل كسك مولع بس متخفيش انا هصلح كل حاجة زعلت شوية وبعدين قلت اوك نعمل بقا واحد جوه وابتدا يدخله تاني كان بيوجعني بس وجع حلو كان هو حساس جدا جدا وكان بيدخله براحة لحد لما بقي مش بيوجعني اه كل الشراسة والهيجان كانو فيه بعد شويو من الوضع اللي انا كنت فيه تحت وهو فوق قالي تعالي نعكس الوضع هو بقا تحت وانا طلعت فوق دا الوضع دا كان مش ممكن تعبني وعجبني جدا كل شويو نغير الوضع مرة فوق ومرة تحت ومرة على الجنب وفرساوي وبعدين قالي ادخله في طيزك قلت لا بقا مش كله كدا وعدين ببص في الساعة لقتيا الساعة السابعة صباحا قلت لا انا لازم اروح قال هوصلك قلت اوك قالي انا على فكرة حبيتك وانتي بتاعتي وبعد النهاردة مش هنيك حد غيرك واتفقا على الزواج واتفقنا على مقابلات اخري حارة وبعدين وصلني ومشي ولم اقابه مرة اخري حتى الان وعلمت مت خالد انه حدث له حادث ودخل المستشفي شوية وراح حزنت عليه ولم اتزوج حتى الان بس تعبت وذكرى هذا اليوم تزيدني شوقا للجنس كلما يكرت يوم نيكي العظيم.

انا وسوسو


حسام 24 سنة اعمل مندوب مبيعات وظيفتي ادور والف على البيوت اسوق بضاعتي وهي عبارة عن ادوات منزلية كان معي اليوم للبيع اواني زجاج حرارية وكان اسعد يوم بحياتي لاني عرفت فيه سوسو الشرموطة لم اكن اعرف وانا اطرق ابوابها اني اطرق ابواب المتعة وان زبري المحروم هيدوق انواع من الجنس الجميل على يد منيوكتي سوسو كنت اطرق الباب سمعت صوت عذب جميل مين على الباب؟؟؟؟؟ معاكي يا فندم حسام مندوب مبيعات قالت لي ثواني وفتحت لي الباب ووقفت مذهووووووووووول فتحت لي واحدة يااااااااااااااااااااه قمرررررررررررر لابسه قميص نوم يا دوب واصل لنص افخادها وبزازها نافرة هتنط من القميص البديع بلعت ريقي بالعافية وقلت بصعوبة صباح الخير يا فندم ايه الجمال اللي على الصبح ده ردت هي بدلال اتفضل خش قلت لها مينفعش يمكن جوز حضرتك يتضايق ضحكت بشرمطة وقالت لي هو مسافر بره بيشتغل في الامارات خش بقه احسن ازعل قلت لها اخش وضحكت في سري قلت الست دي لبوة وشرموطة اوي دخلت قلت لها معايا اواني زجاجية حرارية وكنت بتكلم وانا ببص على بزازها ورجلها اللي زي القشطة قالت لي طيب نجرب ورايا على المطبخ ولفت ومشيت بدلع وهي بتهز طيزها وانا زبري بدا يعترض على الاستفزاز الجنسي الصريح ده بانه يقف وصلنا المطبخ قالت لي هات وخبطت ايدها في زبري قلت لها اتفضلي وخبطت انا كمان ايدي في بزها اخدت مني الانية قلت لها امليها بالمياه لحد هنا وشاورت لها وتعمدت احك ايدي في بزها لانها كانت ماسكة الحلة اصلا وضماها لبزها قالت لي قلت لفين شاور تاني كده شاورت وانا بضحك وبخبط ايدي في بزها تاني عضت شفايفها بشهوة وقالت لي ماشي وهي بتملاها على الحوض جيت وقفت وراها كاني بساعدها وزبري لزق في طيزها من ورا اتنهدت وبترفع الحلة راحت وقعت من ايدها ونزلت المية على البنطلون قالت لي اسفه مخدتش بالي مكنش قصدي وهي كمان صدرها كان عليه مية قالت لي هات المنشفة اللي وراك مسكتها قالت لي اسمح المية اللي على صدري وبزازي مسحتها واخدت مني الفوطة قالت لي اقلع البنطلون عشان انشره في الهوا اعترضت بشدة وقلت لها لالالا مينفعش طبعا كان زبري وقتها هيبان انه واقف اوي وهو اصلا باين من البنطلون انه واقف راحت فجأة مسكت البنطلون وبتفك الزرار والسوستة انا استسلمت لها قلعت البنطلون راحت ماسكة زبري من على الكلوت قالت لي ايه ده حلو اوي وماسكاه بتدعكه في الاندر قلت لها مينفعش ايه اللي بتعمليه ده وانا طبعا بستعبط عليها راحت قايمة وبتبوسني من شفايفي بشهوة روحت مبادلها البوس وبتهمس في ودني انا شرموطة وعاوزة اتناك ولازم تنيكني النهارده انا مستحملتش حضنتها اوي بقيت ابوسها بقوة وحرارة لاني كنت هايج مووووووووت بمص شفايفها بقولها انتي اسمك ايه يا لبوة قالت لي سوسو قلت لها وانا سيدك حسام قالت لي خدامة زبرك يا سيدي وبقيت ارضع لسانها اوي بقيت عاوز اطلعه من بقها في بقي وايدي بتعصر بزازها من فوق قميص النوم قلت لها هنيكك يا شرموطة من كل فتحة فيكي هنيك بقك طيزك كسك قالت لي انا تحت امرك يا سيدي بقيت افرك حلماتها اللي هتخترق قميص النوم من الانتصاب واشدها اوي بقيت ابوس بزازها واعضها من فوق قميص النوم وهي مش قادة قمت شيلتها حطيتها على المطبخ(النملية) نزلت لها حمالات قميص النوم وااااااااااااااااااااااااااااه يا زبري اه بزاز متوسطة الحجم ناصعة البياض حلماتها بني فاتح جميييييييييييلة هجمت عليها مص ورضع ولحس واشد حلماتها بسناني اعضها وهي بتصرخ من الشهوت تقولي ارحمني ابوس رجلك نيكني دفنت وشي بين بزازها وقعدت لحس وامص امممممممممممممممممم رووووووووووعة هموت انا كمان من الهيجان بس قلت لازم اهيجها اكتر وادوبها في ايدي قلعتها الكلوت وقميص النوم بقت عريانة خااااالصنامت على ارضية المطبخ على ضهرها نزلت لكسها اوففففففففففففففففففففففف وردي جميل بظره طويل شفايفه منتفخة غرقان في عسل الهيجان بقيت اشرب والحس ومشبعش فتحت درج المطبخ مسكت ملعقة صغيرة بقيت احطها في كسها وهي تتلوى وحطيت صباعين في طيزها واحرك الملعقة في كسها وصباعين في طيزها وهي تتلوى تترجاني انيكها قلت لها اسكتي يا شرموطة سيدك هو اللي يقول امته ينيك خدي وضعية الكلبة وكان زبري على وشك الانفجار حطيته في بقها ومسكتها من شعرها وقعدت انيك في بقها واطلعه اضرب بيه وشها امشيه على انفها اقول لها شمي يا لبوه هايجة شمي زبر سيدك يا متناكة وهي تان وتتاوه من الشهوة حطيته في بقها تاني بقيت احركه اوييييي قالت لي عطشانة للبنك يا سيدي اسقي لبوتك من لبنك الحلو ارويني عطشانة لبوتك الهيجانة شرموطتك سوسو عطشانة هاتهم في بقي مستحملتش وزبري انفجر في بقها ااااااااااااااااااااااااااااااه نزلت في بقها كتير اوي كان بقالي شهرين مضربتش عشرة خالص وزبري كان واقف اوي وهي بلعت كل لبني باحتراف منزلش نقطة بره بقها قعدت مص زبري وتلعب في كسها اوي زبري ما اخدش وقت الا وكان واقف تاني كنت هايج اوييييييييي روحت راكبها ونايكها في طيزها دخلت راسه وهي تصرخ تقولي بيوجع اقولها بس بيمتع يا شرموطة اول ما دخلت الراس روحت زقه كله في طيزها ومسكتها من وسطها وقعدت انيك بقوة اوي واضربها على طيزها وبعدين روحت ممشيه بين شفايف كسها وافضل امشيه على فتحة طيزها وهي بتتلوى بطيزها وتحركها وتهزها عشان انيكها ظبطته على فتحة كسها ودخلته كله مرة واحدة شهقت اوي قعدت احرك اوييييييييي اااااااااااااااااه مش قادر على حلاوة كسها وضيق طيزها الناعمة اوووووووفففففففف نااااااار كلها نار يخرب بيتها قالت لي هنزل مش قادرة كانت بتترعش من الهيجان وتتنفض قلت لها انا كمان كنت هايج اوي وعاوز انزل تاني من حلاوة طيزها وكسها حركته اوي في كسها وهي قعدت تتنفض تقلي اسقي كسي بلبنك يا سيدي عاوزاه اوي في كسي وكسها قعد يقفش اوي على زبري وحسيت بميتها على زبري وبدأ زبري ينفجر هو كمان واختلطت ميتها بلبني ااااااااااااااااااااااااااه حلوة موووووووووووووت ونضفت لي زبري ببقها وقعدنا سوا

آمال مدرسة اللغة الأنجليزية


قبلت الآنسة أمال الطالبة فى كلية طب القاهرة أن تعطى ســـامى ابن
الجيران من البيت المقابل درسا خصوصيا فى اللغة الأنجليزية للتقوية ،
كانت لآمال تحتاج لبعض الأموال لتواجه مصاريف الجامعة الكثيرة ، ولأن أم
ســامى كانت ماهرة جدا وتجامل آمال بتطريز وتفصيل بعضا من ملابسها
الجميلة والتى كانت تجذب اعجاب الزميلات والزملاء فى الجامعة ، وكان سامى
تلميذا فى الصف الثانى الأعدادى ومن المتفوقين وكان ذكيا وشديد الأدب
والخجل ، فأتفقت معه آمال أن يأتى لشقة أسرتها ثلاث مرات فى الأسبوع ،
حيث تنفرد به فى حجرة نومها لتعطيه الدرس ، وهما يجلسان جنبا الى جنب
على الكنبة الكبيرة والتى كثيرا ما تستخدمها كسرير للنوم. كان سامى
عمره فى 12 سنة ونصفا.
ارتاحت آمال كثيرا لأدب ســـامى وخجله ، ولاحظت أنه يخفض نظره ويبعد
عينيه عن عينيها ولا ينظر لها مباشرة ، وقد لاحظت أن وجهه يحمر لونه ،
ويضطرب عندمايرى كتفيها أو بعضا من ثدييها من فتحة قميص النوم الذى
ترتديه أثناء الدرس غالبا، وكانت آمال فى الثالثة والعشرين من عمرها
متوسطة الجمال ، ذات جسد أنثوى متفجر بالأنوثة ، مرتفعة السخونة ،
بالرغم من أنها كانت ذات شعر خشن جدا وقصير ، وكانت ترتدى نظارات طبية
سميكة ،
لاحظت آمال أن سامى يسرق النظرات كثيرا الى لحم ذراعيها وكتفيها ،
وبخاصة الى الشعر الغزير الخشن الكثيف تحت إبطها ، فتعمدت كثيرا أن
ترفع ذراعها لأسباب كثيرة حتى تراقب نظرات عينيه لشعر الأبط تحت ذراعها،
وأحست بأن هناك شيئا ينتفخ فى بنطلون البجامة الذى يرتديه ســامى ، هو
قضيبه الذى يشير لأعلى دائما بقوة بسبب وبدون سبب ، وأحست آمال أن
لجسدها ولحمها آثار على الصبى الصغير فهى تثيره جنسيا ، واستمتعت آمال
بهذا الأحساس استمتاعا كبيرا وتلذذت به وأصبحت ترحب بشوق لحضور ســـامى
لتمارس عليه هواية إثارته الجنسية وتلاحظ تغيير لون وجهه وتسارع دقات
قلبه والعرق وقضيبه ينتفخ ويتمدد بسرعة ، ثم وهو يحاول اخفاء قضيبه
بشتى الطرق الفاشلة من تغطيته بكتاب أو بجريدة أو بوسادة
حتى كان يوما استيقظت فيه آمال من نوم القيلولة وهى تشعر برغبة جنسية
قوية وهايجة ، واحست بدفء وبلل فى شفتى كسها المتورم الكبير ، ولم
تسعفها ممارسة العادة السرية وأصابعها التى راحت تدلك بقوة بظرها
وثدييها وتتحسس بطنها وأردافها وتلحس لسانها بشفتيها وتعض عليهما وهى
تتأوه ، أحست أن هناك شىء مهم جدا تتمناه ، هو قضيب الصبى ، هذا الصبى
الخجول لن يبوح أبدا بسرها لو راودته عن نفسه ، ثم أنه ساذج لايعرف الكس
من الكمثرى ويهيج لرؤية شعر الأبط ، نهضت آمال وجلست تنتظر حضور ســامى
تتخيل أحداثا سوف تقود الصبى ســامى لأن يشبع رغباتها الجنسية بشكل ما

حضر ســـامى للدرس مع آمال ، فأحضرت له كرسيا يجلس عليه فى مقابل
الكنبة ولكنه قريب شديد القرب من الكنبة حيث تجلس آمال ، وبدأ الدرس ،
وأخذت آمال تراقب الصبى وقضيبه المنتفخ ، وبدأت ترفع ساعدها لتعدل من
شعرها الخشن وحتى يظهر شعر الأبط للصبى ، وسرعان مالاحظ الصبى أن آمال
ترتدى لاشىء تحت قميص نومها العارى ، فبدأ اهتمامه يتشتت من الدرس الى
جسد آمال الساخن ، وبدأ يلاحظ نظراتها الساهمة لوجهه وعينيه ، وأن لونها
ووجهها متغير بشكل غريب ، كانت هناك مرآة فى جانب الغرفة بجوار الباب ،
فبدأت آمال تباعد بين فخذيهاوترفع فخدها عاليا فوجدت ان عينى سامى تريد
ان تنظر الى لحم فخديها ولكنه يتارى نظره من الحرج الشديد حتى لاتضبطه
مدرسته وهو ينظر الى فخديه فادارت وجها بعيدا ورفعت الكتاب تقرأ فيه
لترى كيف قام سامى بحل الاسئلة ولم تكن امال فى الحقيقة تنظر فى الكتاب
ولكنها كانت تنظر فى المراء لترى الاستثارة والهيجان الجنسى الذى يحدث
لسامى وبحيث تتيح له وتسمح له ابأن ينظر الى فخذيها النتباعدين كيفما
يشاء ولاحظت ان قضيبه ينتصب بشكل كبير بشكل لم تعهده ولاتعرفه عنه من قبل
كان سامى مستمتعا بالنظر الى اعلى فخذيها الممتلئة باللحم الطرى وشاهد
بالداخل منطقة مظلمة كثيفة الشعر بشكل غريب ورهيب بالنسبه له ,كان هذا
الشعر هو شعر العانة على قبة كس الاستاذة امال ,ظهر الذهول فى عينيى
سامى واصبح متجمدا كالتمثال وقد اصابه الفضول الشديد لما رأى الشعر
يلمع مبللا وعليه قطرات بيضاء اللون ويوجد شقب بنى الللون يلمع بين
شفتين كبيرتين يطل من بينهما بظر كبير يبدو كالقضيب الصغير جدا ,اثارت
نظرات سامى الهيجان الشديد والرغبة العارمة فى جسد الاستاذة امال فقالت
لسامى اقترب وهرش لى بيدك خفيفا فى ركبتى لان يدى بها كريم ,فوضع سامى
يده على ركبة امال يتحسسها ويهرش لها برقة وقالت له اقترب واجلس بجوارى
على الكنبة فجلس وهو يتحسس فخذ الاستاذة امال واحست هى بمتعة كبيرة
فقالت له اهرش فوق شوية من جوة حبة وبالتدريج اخذت تطلب المزيد وبان
يصعد بيده التى يتحسس بها فخذها الى اعلى بين فخذيها حتى لاصقت اصابعه
شفتى فرجها …احس سامى بدفء شديد وبلل على اصابعه فقال لها
ياههههههههههههههههه الحتة ديه سخنة اوى يا ابلة فقالت له اه حبيبى
علشان انا تعبانة اوى لما اكون تعبانة بتبقى الحتة ديه سخنة اوى فقال
لها ما اقدرش اعمل لك حاجة …هل احضر لكى اسبرينا او سلفا او اى مسكن
لتنزيل الحرارة فاقتربت امال بأنفاسها من وجهه وقالت له انت خايف عليا
يا سامى فقال لها طبعا فقالت له هل تحبنى فقال بسذاجة وطفولة طبعا بحبك
اوى يا ابلة فاقتربت بشفتيها من شفتيه وهمس له قائلة بوسنى يا سامى
فقبلها كما يعرف التقبيل الاخوى ولكنها لفت يديها حول جسده تضمه الى
ثدييها وتمتص شفتيه فى قبلة شهوانية متأججةبالرغبة الجنسية
العارمةفأخذت يده فوضعتها على ثدييها وبينما هى تقبله تحسست قضيبة بعد
ان تحسست فخذيه وقالت له انت بقيت راجل كبير وحلو اوى وانا بحبك وعايزة
اتجوزك تتجوزنى فقال لها ياريت يا ابلة بس انا صغير وانت كبيرة وفى
كلية الطب فقالت له طيب انا عايزاك تنام فى حضنى شوية على السرير
علشان اخف ارتاح
نامت امال على السري وعانقت سامى وقد احتضنته بذراعيها وفخذيها
وتقلبت بهبحيث اصبحت تحته وهو فوقه وقضيبه المنتصب مغروس بين فخذيها
ورأسه فاخذت تتحرك حتى قبضت رأس القضيب المنتصب على بظرها بين شفتى
فرجها المتورم الكبير الساخن …فأخذ سامى يتحرك ضاغطا قضيبه ولكنه احس
بيد امال واصابعها تتسلل بيت جسده وجسدها لتخرج القضيب من بنطلون
البيجامة والكلوت وترفع ذيل قميصها فيلتصق القضيب العرى مباشرة ببظر
امال التى راحت تتحرك بقوة لااعلى واسفا يمينا ويسارا تداعب وتحك فرجها
بالقضيب ..لم يتحمل سامى السخونة واللزوجة فى فرج امال الممتعة بينما
شفتيها تلتهم شفتيه ولسانها يداعب لسانه فى قبلة محمومة ملتهبة وهى
تتأوه وتغنج وتشجعه قائلة كمان كمان إعمل اوى اعمل اوى علشان احبك
واخذت تحرك اردافها يمينا ويسارا لاعلى ولاسفل وفجأة احست بالقضيب يخترق
جسدها الى اعمق اعماق مهبلها فتأوهت اهة عظيمة وشهقت شهقة كلها دهشة
واستغراب من حجم القضيب الكبير وغلظته التى كادت تمزقها وتفتك بها
وطوله الذى ضرب اخر اعماق بطنها فغنجت واعتصرت الصبى بين ذراعيها
تحتضنه بكل قوة وهى ترتجف وترتعش وتصرخ عندما احست بموجات من اللبن
الساخن يتدفق من قضيب سامى فى دفعات متتاليات ساخنة تروى اعماقها وظلت
تعانق الصبى وتلتهم جسديه بينما اصيب سامى بجنون غريب فراح ينيك ابلة
امال بكل قوة وكأنه قطار منطلق بأقصى سرعته ولكنه بدون سائق وتوالى
النيك طويلا وتعدد القذف مرارا حتى لم تعد امال تستطيع تحمل المزيد وقد
فاض مهبلهاباللبن وانساب ساخنا على اردافها المفتوحتين دأفئا على فتحة
طيزها فتلذذت به بينما هى تتحرك بقوة وتهتز وهو يدخل ويخرج بقضيبه فيها
بقوة وعنف فلت القضيب فجأة وافلت خارجا من الفرج واندفع بطريقة خطأ
فدخل فى فتحة الشرج بدون قصد او عى منهما وكان لزجا مبللا فإنزلق بسهولة
ولكن امال صرخت صرخة عالة من الالم واحست كما لو كان تيارا كعربيا قد
التصق بجسده وترغب فى الافلات منه باى طريقة حتى كادت تقفز بنفسها من
شرفة المنزل من شدة الالم الذى كان يصاحبه شهورا غريبا لم تستطع تحديده
وقتها هل هو شعور سعيد او تلذذ او عذابا واخذت امال تصرخ وتبكى ولكنها
لم تغضب من سامى او تزعل منه بل قامت بحتف نفسها فى بانيو المياه
الباردة وصارت تبكى وترتعش حتى هدأت تماما وهدأت اكثر عندما ضمها سمسم
الى حضنه واحتضنها بقوة وحب وحنان فقالت له كفاية كده درس
النهاردة …مارايك فى الدرس اليوم هل كان حلوا ممتعا أم لا؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
فقال سامى كان درسا جميلا اوى ياابلة عايز كل يوم من ده فقالت له
لاتتاأخر غدا.

قله ادب


ايمي بنوته دلوعه والديها ...تدرس في احد المدارس الاجنبيه بالقاهره ...وهي بنت اقارب لي ... كنا نذهب جميعا الي حمام سباحه احد الانديه الكبيره ..هي طويله ولها جسم ناعم مليان حنطي او بني ... شعرها طويل علي ظهرها .. تحب الدلع والكلمه الحلوه ... كنت دائما بحمام السباحه اشاهد جسمها بالبكيني فجسمها تحفه جميله اذا اعطتيتها الاهتمام والكلام الجميل والمدح بجمالها تلتصق بيك وتحبك .. كانت دائما بالماء تركب علي ظهري وانا احس بكل جزئ بجسمها وكنت ساعات اتحسس اجزاء جسمها وكانت تطلب مني انا افرد يدي بالماء حتي اساعدها علي الطفو . بصراحه كان جسمها مغري بس انا كنت لا اهتم كتير نظرا انها بنت اقاربي ... كانت ساذجه نوعا ما ..وكانت تعرف كل شئ بحكم الانترنت والستاليت ..
ايمي كانت دائما تحب اللعب مع صحباتها وكنت عندما انزل لمصر تهتم بي .. وكنت دائما انزل باللاب توب (الكمبيوتر الشخصي ) وكنت اسكن بنفس العماره ..وكنت اذهب لوالدها صاحب المشاريع وانا عندي احدث البرامج لمشروعاته من اوربا .. وكان الكمبيوتر ملئ بالالعاب الحديثه اللي تستهوي ايمي ..
لم يكن يخطر ببالي اني سوف افعل شئ مع ايمي حتي جاء هذا اليوم عندما كنت بالصباح اشرب الشاي واشاهد الاخبار علي قناه الجزيره .. واللي الان اتزكر كل شئ عندما دق جرس الباب .. وفتحت واذا اري ايمي بهذا اليوم الصيفي الحار جدا بمنتصف يوليه ..
صباح الخير يا احلي عمو!!! صباح الخير والجمال والطعامه والحلاوه والرقه والنعومه علي احلي ايمي بالدنيا .. ياه ياعمو كل ده ليا انا اه طبعا ليكي انتي مش اسمك ايمي ضحكت البنوته وقالت انا جيت اقعد معاك شويه ..قلت لماما ح اروح اقعد مع عمو شويه واشوف الكمبيوتر .. ماما قالتلي بس ماتقعديش كتير يمكن عمو وراه مشاوير ..
انت رايح بحته ياعمو قالت ايمي قلت لا مش قبل العصر لما الدنيا تطري شويه وحتي لو ورايا حاجه كل شئ يتاجل علشان عيون ايمي .. ضحكت ايمي وقالت انت ظريف ئوي ياعمو ..قلتلها لو ماكنتش ابئي ظريف مع ايمي ح ابئي ظريف مع من .. ضحكت ضحكه جميله وقالت انت ظريف ئوي ئوي ...
ممكن اطلب منك طلب .. قالت ايمي ؟؟ .. قلتلها لالالا انتي تامري ماتطلبيش .. قالت الله يخليك ياعمو ... قالت ممكن اشوف الكمبيوتر بتاعك والالعاب اللي فيه .. قلتلها طبعا طبعا ... المهم كان الكمبيوتر مفتوح علي الطاوله وامامه كرسي قلتلها الكمبيوتر وصاحب الكمبيوتر تحت امرك . هاهاهاهاها ميرسي خالص ياعمو ..
قلتلها اوك ح تلائي ملف الالعاب ممكن تفتحيه وتبحثي عن اي لعبه تعجبك .. علي فكره بالكمبيوتر كان فيه ملف بعض الافلام الجنسيه كنت جايبهم لصديق لي علشان اسجلهم له علي شرائط .. قلتلها اشتغلي انتي علي الكمبيوتر عقبال ما اعمل نس كافيه واجبلك عصير منجه اللي بتحبيه قالت اوك ياعمو ...
عد عشر دقائق رجعت ومعي النسكافيه والعصير ... ولقيت ايمي بتضحك ضحكه غريبه .. قلتلها ايه فيه ايه ... قالت لا مافيش ياعمو .. قلتلها طيب ..
قالتلي انا مش عارفه حاجه باللعب دي او افتحها ازاي ..المهم قلتلها طيب طيب وسعي وسعي .. قامت ايمي وجلست انا وهي وقفت بجسمها الابيض الجميل بجانبي وهي ترتدي الشورت الاخضر الجميل والبدي الابيض علي اللحم وصدرها وحلمات بزازها يظهرن من تحت البدي القطن الناعم ..لم اكن اتخيل ان جسم ايمي سوف يحرك مشاعري واحس بنعومه جميله وكهربا تسري ورعشه جميله تسري بكل انحاء جسمي
لم ااخذ ببالي الا عندما ابتدات اشرح اللعبه لايمي وهي تميل بصدرها وتلتصق ببزازها بكتفي .. المهم حسيت بانوثه غريبه من البنت ولكن لم اهتم ببادئ الامر الا عندما قالت وسع وسع ياعمو تعبت من الوقوف والميل علي الكمبيوتر بظهري وجلست علي فخدي الشمال وحسيت احساس غريب جدا بجسمها الناعم الدافي وانفاسها الطاهره الجميله تلمس خدودي .. حاولت تفتح ملف الصور والافلام الجنسيه تداركت الموقف وقلتلها لالالا انتظري مش هنا قلت ماتخفش ياعمو انا شفت كل حاجه وضحكت ضحكه غريبه جلست علي ركبتي والبنت تتحرك وتفرك طيظها المليانه الناعمه اللي كلها انوثه بزوبري ولم ادري الا وزوبري يشد ويكون متل العصا الشديده ويخبط بطيظ ايمي .. لم احس الا والبنت تلعب بالكمبيوتر وانا اضع يدي علي كتف ايمي واضغط بجسمها حتي احس اكتر بزوبري وهو ينتعش من نعومه وحراره طيظها ..
عد شويه لقيت ايمي بتقول اي اي ايه ده ياعمو انت ماسكني ئوي كده ليه عندها فقت من الشهوه والنشوه والهيجان وقلتلها لالا انا بس بتفرج عليكي قالت لي هو اللي بيتفرج علي ايمي بيعمل كده وضحكت هاهاهاها .. وبعدين ياعمو ايه الخشبه اللي قاعده عليها دي قلتلها لالا مافيش حاجه .. مافيش خشب ولا حاجه .. قالت تحتي ناشف جدا وبيتحرك وسخن .. كنت ارتدي شورت خفيف وتي شرت خفيف. انا حسيت انها حاسه بشئ جميل ... اخدت بالمسح علي ظهرها وشعرها وهي تقول الله الله ياعمو ايدك حلوه ئوي ...قلتلها بجد واستمريت بمسح ظهرها وخدودها بظهر كفي ..
بعد شويه لقيت ايمي بتجري وتقول عمو انا طلعه عند ماما .. كانت ايمي 15 سنه ولكن من دلع البيت لها كنت احس انها عشر سنوات عايشه حياه طفوله بريئه ..
المهم ذهبت وانا بعدها حسيت بالهيجان ومسكت زوبري وظليت ادعك فيه بقوه وانا اتخيل واتذكر جسم ايمي ودفئه وتمنيت لو جت تاني .. ولكني لا اعرف ماذا افعل لو جت تاني وجلست بنفس الوضع ..بعد ساعتين تقريبا لقيتها علي الباب كانت الساعه الواحده ظهرا .. قالت اصل ماما راحت السوق .. قلت اجي اقعد معاك .. المهم جت وراحت الي الكمبيوتر وكانت تلبس المره دي جونيله او تنوره قصيره .. وبودي رقيق علي اللحم .. حسيت بانوثه رهيبه وحسيت ان زوبري شادد جدا جدا .. جلست انا علي كرسي الكمبيوتر وانا مستعد اخدها علي رجلي ثانيا .. قلتلها ايمي تعالي اقعدي علي رجلي قالت لا ياعمو هنا فيه حاجه جامده وانا فاهمه هي ليه كده ... قلتلها طيب تعالي اقعدي قالت لالالا ياعمو مش بحب كده قلتلها خلاص بلاش يا ست ايمي ... بعد شويه وهي واقفه جنبي وانا اتصفح الالعاب قالت ايمي طيب ياعمو انا ح اقعد بس ماتنشف تحت .. قلتلها طيب يا ايمي اقعدي .. قعدت ايمي بالظبط وجائت فلقه طيظها بالظبط علي راس زوبري (زبي) والمره دي كان بين زوبري وطيظ ايمي كيلوتها الناعم وقماش الشورت بتاعي .. حسيت بنشوه وشهوه غريبه بزوبري ... وهي كانت من ان لاخر بتفرك بطيظها علي زوبري شد شد شد زوبري وهي بصتلي وقالت عمو احنا اتفقنا علي ايه ؟؟وقامت وراحت .. وقالت لي احنا اتفقنا علي ايه ياعمو ؟؟؟
انا كنت احس بهيجان غريب .. قلتلها تعالي يابنت اقعدي قالت لالا يعمو .. اقعدي يا ياايمي قالت لالالا انتي بتعملي حاجات وحشه .. قلتلها طيب اقعدي ومش ح اعمل حاجه .. قالت لالالا طيب ئوم ياعمو وانا اقعد ...لوحدي علي الكرسي ...
المهم قمت وسبتها وهي اخدت تلعب بالكمبيوتر وبعد شويه نادت عليا وقالت .. انا مش فاهمه حاجه بالالعاب ديه .. خلاص خلاص ياعمو ح اقعد علي رجلك وتعلمني .. قلتلها اوك .. المره دي جلست وزوبري شد وانا برتعش وراس زوبري نفسها تقذف .. ولفيت يدي علي كتفها واخدت احرك زوبري بطيظها البنت سكتت وحسيت انها ابتدات تستجيب لشئ ما ...المهم نزلت يدي اليمين ومسكت زوبري وقعد احرك زوبري بظيها وادعك الراس وكنت بمنتهي الشهوه والهيجان واللذه .. المهم البنت كانت تجلس ساكنه لا تتحرك .. المهم لفيت يدي ولمست ناحيه بذها الشمال وكان بزازها صغيره ومشدوده وحسيت ان البنت ساحت وناحت .. ولكنها بطبيعتها ليس عندها اي خبرات جنسيه ومكسوفه جدا.. وحسيت ان حلمات صدرها اللي متل الحمصه مشدودين للامام وابتدات امسك صدرها وادلكهم والبنت نامت وغمضت عينيها وهي في غيبوبه .. ابتدات امسح بيدي علي فخدها الناعم المليان وحسيت ان كسها بينبص .. حطيت يدي علي كسها من فوق الكيلوت والبنت فتحت رجلها .. وحسيت ان الكيلوت غرقان ميه وسوائل كتيره .. تنزف من كسها .. المهم ابتدات احط يدي داخل الكيلوت .. لقيت البنت اتنفضت وجريت علي الباب ... وانا جلست اتزكر جسمها الجميل وكنت خائف انها تقول لحد ...بعد شويه دق جرس الباب حسيت ان قلبي بينتفض من الرعب .. لقيت ايمي بتقولي انا ح اخد دش وانزلك ياعمو العب معاك ..
المهم جلست وانا اتمني ان ايمي تيجي تاني ... وانا اتزكر جسمها الناعم السخن اللي كلو جمال ورده جميله صغيره .. المهم بعد شويه نزلت ايمي .. وقالت انت رقيق ئوي ياعمو وحنين .. بس اللي عملتو معايا مش حلو ... قلتلها مش حلو قالت اه ياعمو والا اقلك هو حلو ومش حلو .. قلتها حلو اذا قالت بحس بسخونه غريبه بجسمي طعمها حلو جدا.. ومش حلو علشان انا عارفه ان ده قله ادب .. قلتلها يعني انا قليل الادب يا ايمي قالت لالا ما اقصدش بس دي حكاوي ناس متزوجين .. قلتلها خلاص يا ايمي مش ح اعملك كده تاني ..
كانت ايمي بتلبس بنطلون لنص ركبتها من القطن وكانت تلبس بدي احمر جميل يزيد جمال جسمها جمال ورقه ونعومه واغراء .. لا ادري ماذا فعلت ايمي بي .. عندما رايت كده زوبري شد وجلست اشاهد فلم بالستاليت وسرحت مع الفلم احاول انسي هذا الجسم الجميل لاني اتمني ان المسه .. واحسه نشوه مابعدها نشويه من العاشره صباحا لحد الرابعه وانا اقذف علي نفسي مرتين من حلاوه جسمها ..
روحت اشاهد الفلم ولم ادري الا بايمي تقول عمو عمو عمو انتي سرحان بايه ...
المهم قلت لها عاوزه ايه يا ايمي قالت تعالي علمني لعبه تانيه زهقت من اللعبه دي .. المهم بداخلي كان اذا طلبت مني ان اعلمها تاني سوف اعمل اي شئ فيها انا اريده ..
كنت اتمني ان اري كسها وبزازها المهم جلست ايمي والمره دي حسيت انها بتضغط بظهرها علي صدري وبتحرك طيظها بزوبري .. المهم حسيت ان زوبري نفض وشد وسخن وهاج .. لفيت يدي حول جسمها ومسكت بذاذها واخدت ادلك فيهم وادعك حلماتها باصابعي .. حسيت ان البنت بتنتشي يدي .. فتحت سوسته البرمودا وهي تقول بصوت منخفض لالا ياعمو لم اسمع لها وكملت فتح البرمودا .. المهم حطيت يدي بداخل الكيلوت وحسيت شعر كسها الخفيف وحسيت ان كسها بينبض وحسيت بنزول سائل بسيط من كسها المهم وضعت صباعي علي زنبور كسها واخدت ادلكه .. وهي تتنفس بشده وراحت بالبنوم علي صدريوقالت حلوه ئوي يدك يعمو .. وقفتها ونزلت البنطلون والكيلوت وانا اري احلي كس صغير جميل ولفتها وانا مشتاق ان اري هذه الطيظ البيضاء الناعمه اللي كلها انوثه .. حسيت بنشوه وشهوه جميله وانا ادلك طيظها والبنت نامت علي صدري ركبتها لم تتحمل الوقوف المهم شلتها واخدتها لكنبه بركن الصاله ونيمتها علي ظهر وهي تقولي عمو ح تعمل ايه قلتلها ح اعملك حاجه حلوه بس ماتخفيش البنت فالت انا مش خايفه بس مكسوفه منك ياعمو .. المهم نيمتها علي ظهرها وحطيت شفايفي علي شفايف كسها وبستهم بوسه جميله والبنت ابتدات ترتعش رعشه جميله .. المهم واخد لساني يلحس بكس البنت والبنت تجض وترتعش والبنت تقول اه اه .. ولكنها بغيبوبه وشهوه ونزلت الحس بكسها الوردي وفتحت كسها لاري ما بداخله هوه احمر رهيب واكاد اري الغشاء وهو ابيض داكن ولفتها لاشاهد احلي خرم لطيظ ايمي واخدت بصباعي العب بخرم طيظها وحسيت ان خرم طيظها بيقشعر وطيظها بتقفل علي صباعي .. حسيت ان جسم البنت كلو بيرتعش ونظرت الي البزاز اللي بحجم البرتقاله الصغيره وحلمات الصدر بتقذف للامام .. حسيت ان البنت رايحه فيها افعل بيها ما اريد ..اخرت زوبري وابتدات بالراس اعمل تدليك لكسها من الخارج وانا كلي حذر حتي لا تفقد البنت عذريتها ... حسيت ان البنت بتقذف وتقذف .. وفجاه قالت البنت كفايه ياعمو انا تعبت .. ونظرت الي زوبري وقالت ايه ده ياعمو انت نفختو كده ازاي لم اعرف ارد .. وقالت من علمك كده ياعمو .. قلتلها انتي انبسطي قالت وهي تلبس ملابسها وتحاول ان تخفي جسمها عن عيوني حلو خالص ياعمو بس انا مكسوفه منك ..
قلتلها اوعي تقولي لحد قالت هو انا عبيطه ده كان بابا زعل مني ئوي .. قلتلها وماتخليش حد تاني يلمسك .. قلتلي طبعا لا ياعمو انت بس ..
ذهبت البنت لبيتها وبعد شويه رن التلفون .. وقالت انتي حلو ئوي ياعمو ورقيق وانا حبيتك ئوي ...
كانت البنت بتاتي كل يوم الي شقتي بحجه انها بتلعب علي الكمبيوتر .. وكنت اتحكم فيها لما بتيجي كنت اطلب منها تدخل غرفه النوم وتقلع ملابسها وتنتظرني حتي الحس كسها كانت مدمنه لحس وتفريش اي تدليلك الكس براس زوبري. ادمنت الجنس الخارجي معي .
بعد ذلك سافرت لقضاء اجازه صيفيه .. وانا سافرت عائد لاوربا ..
بس جاتلي رساله علي الموبيل عمو صحيح اللي عملناه قله ادب ولكن انا حبيت كده كتير ومشتاقه كتير ................نفسي تيجي بسرعه