يمكن اضافتي لمحادثة بشرط وجود كاميرا لديك حصريا

    راسلني      Gmail    راسلني     Hotmail    راسلني    Yahoo

رائعة :: اخ مع اخته المتزوجة ::


قصتي هذه تختلف عن الكثير مما يكتب في هذا المنتدى ، فما سوف اكتبه هنا هو قصة حقيقية حدثت بالفعل وهي ليست من نتاج التخيلات الجنسية التي يتسابق المشاركون في عرضها …وقبل ان ابدأ عرض قصتي اود الاشارة الى انني متأكد ان مثل هذه الامور كثيرا ما تحدث في مجتمعنا وفي المجتمعات الاخرى ، ولكن عادة تبقى احداثها في طي الكتمان والسرية ولا يجرؤ اصحابها على البوح بها لاحد ، ولكنني بعد ان تعرفت على هذا المنتدى اصبحت فكرة كتابة قصتي ونشرها لا تفارق تفكيري ليلا ونهارا ، وحقيقة ان مجرد التفكير بنشر قصتي منحني شعورا بالاثارة …ولا اريد ان اطيل على اصدقائي القراء …قصتي كانت قدرا لا يمكن الفرار منه وكل ماحدث معي كان بدون أي تفكير او تخطيط مسبق مني او منها …انها اختي التي تكبرني بخمس سنوات وهي اختي الوحيدة وانا ايضا اخوها الوحيد وقد نشأنا في عائلة محافظة ومحترمة …وكانت علاقتنا طبيعية كاي اخوين الى ان تزوجت اختي بعد تخرجها من الجامعة ، وقد حدث هذا قبل عدة شهور . ورغم ان اختي هي فتاة فاتنة وجميلة جدا الا انني لم افكر بها جنسيا مطلقا ولم اتخيل نفسي يوما انني من الممكن ان تكون هي مصدر اثارتي ، وكيف يحدث هذا وهي اختي ، اضافة الى انها اكبر مني …وعلى اية حال اليكم الحادثة التي غيرت كل شيء بحياتي وحياة اختي :
بعد ان تزوجت اختي انتقلت للعيش مع زوجها في شقتهما التي تقع في مدينة اخرى حيث ان زوج اختي يعمل مهندسا ويتطلب وجوده قرب موقع المشاريع وهذه المدينة تبعد عن مدينتنا نحو ساعتين …وكانت اختي قد قضت بضعة ايام في زيارتنا حيث كان زوجها مكلف بزيارة احد المواقع البعيدة وقد تم الاتفاق على ان ارافق اختي بالعودة الى منزلها لانه اسهل على زوجها ان يعود مباشرة الى بيته وقد اتصل بي هو وطلب مني ان ارافق اختي لان مجيئه الى بيتنا ومن ثم عودتهم الى منزلهم سوف يكون شاقا عليه وقلت له انه يسرني القيام بهذه المهمة وفعلا اخذنا سيارة تاكسي لتنقلنا الى المدينة التي تسكنها اختي …ووصلنا بعد ساعتين ومن الطبيعي ان المنزل الذي كان متروكا لنحو اسبوعين كان بحاجة الى تنظيف من الغبار …وبدأت اختي باعمال التنظيف وكنت انا اتجول في المنزل ابحث عن ما يسليني لانني ساقضي ليلتي عندهم واعود في اليوم التالي الى بيتنا …وفي هذه الاثناء سمعت صوت سقطة في المطبخ تلاها صراخ اختي ، وركضت اليها لاجدها ممدة على الارض وتتاوه من الالم وعندما سألتها قالت انها انزلقت قدمها وسقطت بعد ان التوى قدمها بشدة …وساعدتها على الوقوف ولكنها كانت تتالم بشدة …وادخلتها غرفة النوم وتمددت على سريرها …وامسكت قدمها لارى مكان الالم وكنت اخشى ان يكون هناك كسرا في قدمها الا انه تبين انه مجرد التواء ولكنها كانت تتالم بشدة …واثناء ما كنت احاول تهدئتها واقوم بتدليك قدمها كانت هي تتلوى من الالم بحيث انكشفت امامي سيقانها. في البداية كان الامر يبدو طبيعيا ولكنني بعد لحظات انتبهت الى جمال سيقانها و احسست بشعور من الاثارة ، لقد كنا لوحدنا في المنزل وكنا في غرفة النوم وكانت قدمها الناعمة بيدي وسيقانها مكشوفة امامي …وبدون ان افكر بكل ذلك حدث عندي انتصاب وقد استغربت في البداية ولكنني وجدت انه شعورا لذيذا واخذت احاول ان ارى مساحة اكثر من سيقانها الساحرة …وفعلا كانت اثناء حركتها تكشف المزيد الى ان اصبحت ارى لباسها الداخلي بوضوح وكان لونه اصفر وقماشه خفيف جدا بحيث احسست باني ارى كسها من خلال اللباس وقد جعلني هذا المنظر في حالة من الاثارة بحيث اكاد اقذف على نفسي …
ولكنني تذكرت انه من الممكن ان يصل زوجها في اية لحظة …وقد جعل ذلك الرغبة تختفي عندي وقلت لها ساجلب لك حبوبا مسكنة وذهبت الى المطبخ وغسلت وجهي ونظرت في المراة وقلت لنفسي هل جننت ؟كيف ترد مثل هذه الافكار الى بالك ؟؟ وعدت لها بقرص مسكن واخذته وشكرتني وطلبت مني ان استمر بتدليك قدمها لانها تشعر ان التدليك يخفف الالم وفعلا جلست ادلك قدمها محاولا ان ابعد نظري عن سقانها وان ابعد تفكيري بها جنسيا …
في هذه الاثناء رن الهاتف وعندما اجبته كان زوجها على الهاتف وبعد ان سلم علي اعطيته اختي وتركت الغرفة لتاخذ راحتها في الكلام …وبعد دقائق نادتني اختي لتخبرني ان زوجها ابلغها بانه سوف يتأخر اسبوعا اخر في مهمته وقال لها انها يمكنها ان تعود الى بيتنا لانها من المستحيل ان تبقى لوحدها لمدة اسبوع كامل ولكنها قالت له انها لن تكون وحدها وانني سوف ابقى معها لحين عودته وقالت لي انها سوف تتصل بامي لتخبرها ببقائي عندها لحين عودة زوجها …فقلت لها انه لا مانع عندي وانني يسعدني ان افعل ما يريحها ولكنني افضل ان نعود الى بيت الاهل لانها تحتاج الى رعاية بسبب قدمها الملتوية ولكنها قالت لابأس وهي تعتقد انها ستتحسن في اليوم التالي …فعاد الى تفكيري شعوري الجنسي تجاهها واسعدتني فكرة ان اقضي اسبوعا كاملا معها لوحدنا في البيت …فقلت لها اذن اتصلي بامي وبلغيها لكي لا تقلق على بقائي معك …وفعلا ترتب كل شيء بعد دقائق ولم يكن لاي منا ان يرتب هذا الامر ولكنه القدر …وهو الذي سوف يقود الى ما سوف ارويه لكم ، وبعد ذلك قالت لي اختي انه على القيام بتحضير العشاء وسوف توجهني هي وكانت تكلمني وهي تتألم في قدمها الملتوية…وقمت باعداد وجبة سريعة وتعشينا وطلبت مني بعد العشاء ان اساعدها بالذهاب الى الحمام وكانت اثناء سيرها تتمسك بي بشدة ولم تتمكن من المشي على قدمها الملتوية ووصلنا الى الحمام بصعوبة وتركها في الحمام وبقيت انتظرها واعدتها الى السرير بعد انتهائها من الحمام وكانت تتالم بشدة وتوسلت الي ان ادلك لها قدمها …وفعلا بدأت بالتدليك وكان هذه المرة تركيزي كله في جسدها وسيقانها مستسلما للمشاعر الجنسية التي اتقدت في تفكيري اكثر من المرة الاولى وانا اتخيل انني سأقضي معها اسبوعا كاملا وكل ما احتاج اليه هو ان اجتاز الحاجز الاخوي الذي يربطني بهذه الانسانة الجميلة ، وانا فعلا قد اجتزت هذا الحاجز ولكن بقي انا تجتازه هي ايضا …
وبينما ادلك قدمها وهي تتلوى امامي على السرير كاد قلبي يقف عندما رفعت قدمها الاخرى فانكشف ثوبها لارى امامي اجمل كس، حيث اكتشفت انها قد نزعت لباسها الداخلي عندما ذهبت الى الحمام …ولا اعرف كيف اصف لكم كسها ولكن بامكانكم ان تتخيلوا عروسا لم يمض على عرسها سوى بضعة شهور وهي تعود لبيت زوجها بعد ان فارقته لاسبوعين فتخيلوا كيف هيأت له كسها وكم هو ناعم بعد ان ازالت عنه الشعر …وبالمناسبة انا كنت قد شاهدت الكثير من الافلام الاباحية وشاهدت فيها اشكالا مختلفة من الكس ولكني لم ارى ابدا مثل كس اختي …كان لونه ورديا ..وكان كسها صغيرا …وبظرها واضح ففكرت هل ان بظرها هو هكذا ام انه قد انتصب بفعل الاثارة …وهل يمكن ان تكون تفكر مثلي !!!
كان الوقت نحو العاشرة ليلا وكنت لا ازال ادلك قدمها واحسست ان حركتها اصبحت بطيئة ولا اعرف هل انها توشك ان تنام ام انها تحس بالخدر …ولكن خلال هذا الوقت شاهدت كس اختي اكثر من مرة وامعنت النظر في تفاصيله لقد وجدت الشفرتين الخارجيتين تلتصقان الى الجوانب بشدة ، وكنت قد قرأت انه عندما تتهيج الفتاة فان كسها يصبح رطبا وشفرتا الكس تلتصق الى الجوانب …فهل ان اختي متهيجة فعلا !! بدأت ارفع يدي الى اعلى القدم تدريجيا الى ان اصبحت ادلك منطقة الركبة ووجدت ان اختي تستجيب الى تغيير مكان التدليك وتهمس ان استمر واحسست ان انفاسها تتغير وان حرارة تنبعث منها …فتحفزت لامد يدي الى اعلى الركبة …فصدر عن اختي صوت تنهد وهمست نعم …الان انا امسد لها فخذها وهي مستلقية في وضع تكاد تكون سيقانها مفتوحة وبمجرد ان اخفض رأسي قليلا ارى كسها الرائع وفعلا انا اره وقد اصبح رطبا …انه يلمع من الرطوبة وهي تتلوى الان ولكن بشكل يختلف عن حالتها وهي تتالم ، اصبحت احس بها في حالة انسجام جنسي وهياج شديد وقد اصبحت اصابعي قريبة جدا من كسها ، وانا احس بحرارة محرقة تصدر عن هذا الكس الجميل ، كس اختي الحبيبة ، واخيرا تشجعت وجعلت احد اصابعي يلمس كسها الملتهب فانتفض جسدها واحسستها تكتم صرخة وتكتم انفاسها وبدأت احس بها ترتجف ..فكررت لمسي لكسها ولكن هذه المرة ابقيت اصابعي تداعب بظرها الى ان افلتت انفاسها وتمسكت بيدي وهي تتوسل حركها بسرعة …وتصيح نعم نعم …اسرع …بعد ..اكثر …وبدأت رعشتها التي ضننت في البداية انها رعشتها الكبرى أي انني ضننت انها سوف تنتهي بعدها ولكن اتضح ان هناك سلسلة من الرعشات وكأنها لا تنتهي ابدا .
اصبحت الان اجلس عند كس اختي وقد تركت قدمها وهي في وضع قد فتحت ساقيها بالكامل وثوبها مكشوف الى بطنها وانا العب بكسها وداعب البظر وادخل اصبعي في داخل كسها وهي تقذف وتستمر في رعشتها وتقول استمر …وتتنهد وتقول اريد اكثر …ولم يعد بالامكان التراجع فمددت رأسي الى هذا الكس المتعطش وبدأت اقبل شفرتاها واداعب البظر بلساني وجاءت هذه المرة رعشة جعلت جسدها ينتفض بحيث ارتفعت عن السرير وسقطت عليه وهي تمسك برأسي وتدفعه الى كسها ولا اعرف كيف وهي بهذا الوضع الذي كان اقرب الى الغيبوبة ، لا اعرف كيف تمكنت يدها من ايجاد زبري المنتصب وكيف فتحت ازرار البنطلون …يبدو ان رغبتها الجامحة هي التي دلتها على الطريق الى زبري بهذه السرعة والسهولة ..والمهم انها امسكت به بقوة وهمست بي ادخله بكسي ارجوك …هي هذه اللحظة التي كنت اظنها بعيدة هاهي قد ان اوانها ولم يمض على البداية سوى ساعات قليلة ..ها أنا ادخل زبري كله بكس اختي وكنا قبل ساعات عندما وصلنا الى هنا نتعامل ببراءة واخوية ولم اكن اجروء ان انظر الى اختي لمجرد ان يكون قد انكشف شيء من جسدها سهوا …ولم اكن اجروء ان اصدر صوتا حتى عندما اتبول خجلا من ان تسمع صوت بولتي …وها انا انيكها بكل رغبة وهي تتلوى تحتي وتحضنني بيديها وتصرخ اريد بعد …اريد اكثر …ان رعشتي لم تنتهي ..اه سأموت …لا تخرج من كسي …هذه كلماتها التي تكررها وانا انيكها الى ان وصلت الى دوري في ان اقذف وكانت اقوى رعشة احس بها بحياتي ومدتها تختلف عن أي مرة سابقة …وبالمناسبة انا عندي علاقات جنسية مع فتيات كما انني امارس العادة السرية عندما احس بحاجة اليها ، أي انني كنت قد قذفت الاف المرات بحياتي ولكن هذه المرة تختلف ، ليس لانني انيك اختي فقط ، ولكن كسها فعلا يختلف عن أي كس عرفته سابقا اضافة الى حرارته المحرقة ، لقد كان كسها كأنه مضخة ماصة ، كنت احس به يعتصر زبري بحيث لا مجال لان يفلت الا بعد يستنفذ كل طاقته …
لا اعرف كم من الوقت مضى علينا ونحن نمارس الجنس ولكنني احسست بها بدأت ترتخي تدريجيا وتوقفت تماما عن الحركة وكانها في نوم عميق فقمت عنها ولكنني بقيت جنبها اقبلها في وجهها الجميل الساحر ، ولا اعتقد انكم تصدقون انها بعد كل هذا كان وجهها يبدو عليه براءة الملائكة ، ورغم انها اكبر مني الا انني احسست بها ساعتها كأنها طفلة جاءت توها الى الدنيا ، كنت اقبلها برقة على خديها وشفتيها ..وتذكرت نهديها ، رغم كل ما فعلته معها فأنا لم المس صدرها وكان ثوبها لا يزال يغطي نهديها فمددت يدي الى صدرها من تحت ثوبها وبدأت ارفع ثوبها بهدوء الى ان نزعته تماما ، الان اختي عارية تماما امامي ، وانا ايضا تعريت من ملابسي كلها ، ولا اعرف كيف اصف لكم منظرها ، انها تفوق أي وصف ، انها ليست من البشر ، انها ملاك ، ونهديها لوحدهما يستحقان ان يقضي الرجل عمره كله يداعبهما ويمتص منهما رحيق السعادة ، كان صدرها ابيضا ناصعا والهالة التي تحيط بحلماتها لونها بني فاتح جدا ، وحلماتها صغيرة لونها بني ولكن ليس غامقا وانما قريب جدا من لون الهالة التي تحيط بها .
كنت افبل نهديها ثم اصعد الى شفتيها واعود الى حلمات نهديها ثم اقبل بطنها وعانتها …وانا افكر انني سوف اجن اذا بقيت على هذا الحال …احس برغبة ان اأكلها !!!
وانا على هذا الحال احسست بيدها تداعب شعري وتسحبني الى وجهها وبدأت تبادلني التقبيل ولم اكن اتصور ان للقبل مثل هذا الطعم !!! وادخلت لسانها في فمي وكنت امصه فتدفعه اكثر ، كأنما كانت تنيكني بلسانها في فمي لكي نتعادل …واستمرينا في هذ الوضع الى ان سحبت لسانها وهمست اريد ، فقلت لها ماذا؟ فقالت نيكني مرة اخرى ارجوك…
تخيلوا يا اصدقائي عندما نكون في مثل هذا الاستسلام لسلطان الرغبة والجنس واللذة ، هل يفيد ان افكر بأن هذه التي انيكها هي اختي ، في تلك اللحظة احسست انني مستعد لان اموت ولا اترك هذا الجسد الجميل وهذا الكس الملتهب …نعم وهي تريد ان انيكها …
وفعلا نكتها ولم تكن اللذة هذه المرة اقل من التي سبقتها ، وبعد ان انتهينا طلبت مني ان اساعدها في الذهاب الى الحمام ، واصبحت تتمكن ان تمشي على قدمها بصورة افضل ..ودخلت الحام وبقيت انتظرها خارج الباب لاني كنت بحاجة لاتبول واغتسل …وبينما اقف قرب باب الحمام لم اسمع صوت ماء او أي شيء وانما سمعت صوت اختي وهي تجهش بالبكاء وازداد بكائها الى حد العويل ، فدخلت عليها ووجدتها تجلس على حافة الحوض وتغطي وجهها بيديها وهي تبكي فتقدمت اليها وامسكت يدها اقبلها وطلبت منها ان تتوقف عن البكاء فقالت انها تحس بالخزي مما فعلته وانها لم تكن تتصور نفسها انها يمكن ان تخون زوجها يوما ، فكيف حدث هذا ؟ وبهذه السرعة ؟ ومع من ؟ وصرخت هل من المعقول ان افعل هذا مع اخي ؟؟؟واخذت تبكي مرة اخرى .
فامسكت يدها وقبلتها لاهون عليها شعورها بالذنب وقلت لها انني اسف لما حدث وانه يجب تجاوز هذا الامر وانها يجب ان لا تسمح لما حدث ان يؤثر على علاقتها بزوجها الذي يحبها وتحبه فنظرت الي والدموع بعينيها وقالت هل انك فعلا تشعر بالاسف ؟ لو انك تشعر بمثل هذا الشعور لما فعلت معي ما فعلته ولما استغليتني وانا مستلقية في سريري منزوعة الارادة وفي حالة خدر انت سببتها لي . فقلت لها انني فعلا اسف وانا لم اكن اتصرف بوعي وانما كنت تحت تأثير سحرها ولم اتمكن من السيطرة على نفسي ..فنظرت الى بابتسامة ممزوجة بالبكاء وهي تشير بنظرها الى زبري المنتصب وهل انك فعلا متأسف لما حدث وزبرك لا يزال منتصبا بهذه الشدة وكانه يريد المزيد ؟ فقلت لها بارتباك يا اختي العزيزة ان رائحة الحمام ووجودنا قريبين من بعضنا ونحن الاثنين عرايا تماما وامام جمالك هذا فان زبري ينتصب لوحده فماذا افعل له؟ فمدت يدها وامسكته وقالت ماهذا الذي فعل بي ما لم يحدث معي بحياتي ابدا ولا حتى في ليلة عرسي !!!وامسكته تعصره بشدة وقربته من وجهها وقالت انه جميل جدا …كلماتها هذه ونظراتها حفزت بي رغبة مجنونة فهجمت عليها اقبلها واخذتها باحضاني وبادلتني القبل ونكتها مرة اخرى في الحمام . وكانت هذه المرة اجمل من المرتين السابقتين حيث كانت عندما نكتها في السرير تبدو كانها نائمة او غائبة عن الوعي ولكنها هذا المرة كانت منتبهة تماما وكانت توجهني مثلا انها طلبت ان نتقدم امام المراة لكي ترى نفسها تتناك امام المرايا ثم طلبت مني ان اصبح خلفها وادخل زبري بكسها من الخلف وهي تقف امام المراة وقد فتحت سيقانها بشدة لتسهل دخول زبري بكسها وقالت لي داعب نهدي بيد وبظري باليد الاخرى …كانت هي التي ادارت هذه الجولة من النيك في الحمام وكانت تبدو كانها محترفة ولا تريد ان تفوت أي فرصة للذة ، وطبعا كانت تحصل على سلسلة من الرعشات وفي كل مرة يهتز جسدها بشدة بحيث اتخيلها سوف تطير من بين يدي …وبعد ان انتهينا غسلنا جسدينا المنهكين وكان يوجد منشفة واحدة فتمازحنا اثناء تجفيف جسدينا فقرصتني في اماكن متعددة من جسمي وانا قبلتها في اماكن مختلفة ..وقالت اننا سوف لن ننتهي من هذا ، بعد قليل يطلع علينا الصباح ونحن بحاجة لننام فسألتها اين سوف انام ؟ فقالت لي وهل يهم بعد كل الذي حدث بيننا ان تنام جنبي على السرير ؟ وهل بقي ما نخجل منه ؟ تعال ونم ولا تتكلم .
وكنت افكر ونحن في السرير في كل ما حدث وهل من المعقول ان هذه التي تتمدد بجنبي عارية هي اختي التي عشت طوال عمري وانا احترمها ولم انظر اليها أي نظرة جنسية!!!ولم اصدق وفكرت للحظات ان كل ما جرى كان حلما …فمددت يدي لالمسها وهي كانت تدير ظهرها نحوي وما ان لمستها حتى ادارت وجهها نحوي وقالت هل لا تزال صاحيا؟ فقلت لها اخاف ان اغمض عيني ويكون كل ما حدث مجرد حلم …فقالت وهل احببت ما حدث الى هذه الدرجة؟ فقلت لها نعم . فقالت لي اذا تريد ان تتاكد انه ليس حلما انهض والحس كسي فانا ايضا احتاج لرعشة اخرى كما انني لم اركز في المرة الاولى على لسانك بكسي …ولم اصدق ان اختي تطلب مني مرة اخرى …وطبعا انتهت العملية بعد ان نكتها مرة اخرى ، نمنا كلينا بعدها.
لا اعرف كم كان الوقت ولكني احسست على صوت اختي الحبيبة وعطرها العبق وهي تناديني وتقول لي انهض يا عريس ، صباحية مباركة ، انهض وتناول فطورك . وعندما فتحت عيني اندهشت من جمال اختي وسحرها وسألتها متى كان لديك الوقت لتتجملي الى هذه الدرجة ؟ فضحكت وقالت انها حصلت على هذا النشاط من هنا وامسكت زبري بقوة وقرصته وقالت حتى ان قدمها تحسنت .وبينما كنا نتناول الفطور قالت لي اختي انها كانت قد انتهت دورتها الشهرية قبل يوم واحد من مجيئنا الى منزلها وهذا يعني ان احتمالات الحمل ضعيفة ولكنها تزداد في الايام المقبلة وان طريقتنا في النيك ملأت كسها بالسائل المنوي وان استمرارنا بهذه الطريقة خطر يمكن ان يجعلها حاملا مني . فقلت لها وماذا تريدين ان افعل ؟ فقالت اذا تريد ان تنيك اختك حبيبتك فيجب ان تجلب لها حبوبا مانعة للحمل او تستعمل الواقي المطاط وهذه تتطلب ذهابك الى الصيدلية .فقلت لها واذا اردت ان انيكك الان فماذا افعل؟ فقالت لن اسمح لك بالدخول بكسي بعد الان بدون الاشياء التي ذكرتها لك ولكن يمكنك ان تجرب من ورا. فقلت لها هل تريدين ان انيكك في طيزك؟ فقالت نعم من زمان وانا اتخيل نفسي اتناك بطيزي وطبعا لا استطيع ان اطلب من زوجي ان ينيكني في طيزي لانه قد يظن انني فاسقة ، وانت بامكانك ان تحقق لي هذه الرغبة .وهل جربت ذلك مع أي شخص اخر؟ فأقسمت لي انني الرجل الوحيد الذي لمسها غير زوجها.
و بدأنا بعد ان عريتها من ملابسها وقبلتها في كل مكان في جسدها الناعم ومصصت لها بظرها وداعبت نهديها وحصلت على عدة رعشات كان فيها جسدها ينتفض بشدة في كل مرة …فقالت لي هيا انا متشوقة لاجرب النيك من الطيز وناولتني قنينة زيت للجلد لازيت فتحة مخرجها وقالت لي ادخله ببطء ولا تتراجع حتى لو انني صرخت …وفعلا كنت ادخله ببطء وكانت تنتفض كلما ادخلته وتصرخ ولكنها تسكت بعد لحظات وانا اقوم بكل هذا وانا لا اصدق هذه اختي تنام تحتي وتعطيني طيزها الرائع لانيكه وهذا زبري يدخل في طيزها وادفعه مرة اخرى وتقفز هي وامسكها واقول لها لم يبق الكثير ..واستمرينا الى ان ادخلت زبري كله بطيزها فقالت لي لا تتحرك الى ان يستقر طيزي ويعتاد على حجم زبرك …ونمت فوقها اقبلها وهي تتلوى من اللذة واخذت تتحرك تدريجيا الى الاعلى والاسفل وانا ايضا بدأت ادخله واخرجه في طيزها الى ان جائتها رعشة قوية لا تقل قوتها عن تلك التي حصلت عليها عندما كان زبري بكسها …وقالت لي استمر وكان طيزها مثل كسها يعطيها رعشات متسلسلة يبدو لا نهاية لها وتوسلت بي ان اوؤخر نفسي في القذف لتحصل على وقت اطول ورعشات اكثر …وفعلا كنت ابعد نفسي عن القذف الى ابعد ما استطيع الى ان افلتت مني وجاءت رعشتي بشكل هزني هزا عنيفا وقطع انفاسي وكانني سأموت في هذه المرة …
وبعد ان انتهينا ذهبت الى الحمام واغتسلت وارتدت ثيابا جديدة وانا ايضا دخلت الى الحمام وارتديت ملابس الخروج وتهيئات للذهاب الى السوق لجلب الحاجات التي نحتاجها للطعام وعندما خرجت قالت لي لا تتأخر علي …وخرجت فرحا غير مصدقا بكل ما حدث معي .
وعندما كنت في السوق دخلت الى احد الصيدليات واشتريت عدة انواع من موانع الحمل وكمية من الواقي المطاطي تحسبا لحاجتنا اليها في ما لو طلبت مني اختي ان انيكها بكسها .
وعدت باسرع ما يمكنني الى البيت وتفاجأت عندما وجدت اختي قد حزمت حقائبها وهي تبكي فقلت لها ماذا جرى يا حبيبتي ؟ فقالت لا استطيع ان ابقى معك لوحدنا في البيت . اذا بقينا سوف نستمر بفعل الفاحشة وهذا جنون فأنت اخي وخلال ليلة واحد لم يبق شيء لم تفعله بي ونكتني في كل ناحية . وجعلتني اقذف بهذه الليلة اكثر مما فعله زوجي باسبوع كامل ! لا يجوز ان نبقى معا لوحدنا بعد الان ابدا . وكانت تتكلم وترتجف ولكني احسست بانها لم تكن مصرة وانها شعورها بالذنب نما في تفكيرها بسبب بقائها لوحدها في المنزل وامعانها في التفكير بما فعلناه …فامسكت يدها وبدات اخفف عنها وقلت لها انا ايضا مثلك لا اصدق انني فعلت كل هذا مع اختي الحبيبة ، ولكننا كيف سنبرر عودتنا لامي ولزوجك بعد ان اخبرتيهم بالامس ببقائنا طيلة الاسبوع وانك بحاجة للقيام باعمال في المنزل وترتيبه …الا تعتقدين ان عودتنا ستثير الشك ؟ وقلت لها انني على استعداد لفعل أي شيء يرضيها وان لا المسها بعد الان واعتذرت مرة اخرى عن كل ماحدث واكدت لها انه كان قدرنا واننا لم يكن لنا يد في التخطيط او ترتيب تلك الاحداث فلو لم تلتوي قدمها لما احتاجت الي لادلكها ، ولو عاد زوجها بموعده لما حدث كل ما حدث ، ولو كانت دورتها الشهرية قد استمرت يوما واحدا لما كان كسها صالحا للاستعمال ولما كانت عندها هذه الرغبة …ويبدو ان عبارتي الاخيرة قد غيرت الموقف ، فضحكت بمجرد سماع كلامي عن دورتها الشهرية وكسها بهذه الطريقة الماجنة وقالت : حتى لو كانت الدورة الشهرية موجودة كنا مارسنا النيك في الطيز ، الم تلاحظ طيزي كم يشتهي النيك؟ فضحكت وقبلتها وجلسنا واريتها ما جلبت من مواد مانعة للحمل وتعجبت على استعدادي لنيكها وقالت الم يخطر ببالك ان تحتقرني على ما شاهدته مني ؟ ايوجد في العالم احد مثلي ؟ انا لا ازال عروسا وزوجي يحبني واحبه وبمجرد اختلائي لليلة واحدة مع اخي اقضي هذه الليلةكلها في النيك معه !!!كم انا ساقطة! فقلت لها يا اختي الحبيبة انا شريكك في كل ما حدث ولا يمكن ان احتقرك وانما على العكس انا فرح بك جدا وقد حصلت معك على اسعد ليلة في حياتي وانت اجمل فتاة عرفتها بحياتي وانا مستعد ان استمر بانيك معك الى ان اموت ،ولو كان هناك ما أندم عليه فأنا نادم لانني لم انيكك من زمان عندما كنت في بيتنا وقبل ان تتزوجي …وانت لا يمكن ان يشبع منك أي رجل ..وقبلتها قبلة طويلة ومددت يدي الى نهديها الساحرين فقالت لقد تذكرت انك لم تنيكني بين نهدي ، وحكت لي عن لقطة في فيلم اباحي كانت قد شاهدته في بيت صديقتها كان فيها البطل ينيك البطلة بين نهديها ..فقلت لها اتمنى يا اختي الحبيبة ان انيكك في كل نقطة في جسدك …فتمددت على الاريكة وفتحت بنطلوني واخرجت زبري وقالت ضاحكة اه انه جاهز ومنتصب ، وكيف لا واختك بجانبك ! وقبلته وبللته بلسانها وسحبته بين نهديها ورغم انهما لم يكونا كبيرين وليسا لينين الا انها ضغطتهما بيديها بحيث اطبقت على زبري وقالت هيا تحرك ، واخذت اتحرك الى الاعلى والاسفل وكان عندما ادفع زبري الى الاعلى يدخل في فمها وبحركات قليلة احسست انني سأقذف فقلت لها سوف اقذف فقالت اريده كله بفمي وقربت فمها بحيث اصبح زبري يتحرك داخل فمها الى ان انتهيت وابتلعت هي كل السائل الذي قذفته وتناولت كاسا من الماء وشربت وضحكت قائلة لقد تناولت غدائي …فقلت لها ان هذا لا يكفي اريد ان انيكك فلم ترد وانما وقفت وامسكت يدي ..وذهبنا الى غرفة نومها وكنا ننزع ثيابنا في الممر بحيث وصلنا السرير عاريين ولم اناقشها في الموضوع وانما اخرجت واقيا مطاطيا ووضعته في زبري فعرفت هي انني سأنيكها بكسها ففتحت سقيها واستمرينا بالنيك الى ان قالت لي كفى، ان طيزي محتاج لزبرك ايضا واخرجت زبري من كسها وانقلبت على الجهة الاخرى ونكتها في طيزها ….وبعد ان انتهينا غلبني النوم من الاغياء والجهد الذي بذلته طيلة اليوم السابق …لا اعرف كم من الوقت مر علي ولكنني احسست في وقت يقارب منتصف الليل وكنت احس بجوع شديد ، تقلبت في الفراش واثارني منظري العاري في فراش اختي التي احس برائحتها في انحاء الغرفة ، ولكنها لم تكن موجودة ، فخرجت ابحث عنها دون ان ارتدي أي شيء وسمعت صوتها تتنهد في المطبخ ، وعندما دخلت عليها وجدها تبكي مرة اخرى وعندما سألتها فهمت انها جاءتها صحوة ضمير وشعور بالذنب عن ما فعلته معي ، وكانت ترتدي ملابس محتشمة ووجهها تملؤه الدموع . ففكرت انها لو بقيت على هذا الحال فأنها سوف تفضحني وتفضح نفسها ، فتقدمت منها لاكلمها ولكنها صرخت بي تطلب مني ان اتوقف عن هذا الاستهتار وانني لا ينبغي ان اقف امامها عاريا بهذه الصورة …فقلت لها يا اختي الحبيبة لقد حدث ما حدث وما تفعلينه بنفسك لا يغير شيئا من الواقع انت تبكين وتصرخين ليس لأنك نادمة على ما حدث ولكنك تريدين المزيد وتحسي انك لا يمكنك ان تمنعي نفسك ، يا حبيبتي ان الوقت المتاح لنا هو ايام قليلة دعينا نتمتع بها ولا تعذبي نفسك . وما فائدة ان ارتدي ملابسي وانا اشتهي ان امارس الجنس معك وما فائدة ملابسك المحتشمة وانا اتخيل كل تفاصيل جسدك العاري …فقالت لي انت فاسق . فاجتها نعم انا فاسق احب اختي الفاسقة ، تعالي نمارس الفسق ولا تضيعي وقتنا …ولم انتظر طويلا فتقدمت اليها وامسكت بيدها وسحبتها نحوي وقبلتها بدون ان تقاوم . اختي الحبيبة تستسلم بسهولة ..واثناء ما كنت انيكها اتفقت معها ان لا تكرر التفكير بهذه الطريقة وجعلتها تتعهد لي ان لا ترتدي أي ملابس طيلة الايام المقبلة طالما نحن لوحدنا في البيت …وكانت اياما ماجنة لا اتخيل ان احدا من البشر حصل على مثل المتعة التي حصلت عليها مع اختي

قصه حقيقيه (أنا و مريم)


مساء الخيرعليكم أروي لكم قصة حقيقيه حصلت معي وبصراحة حدثت لي قبل 3 أسابيع وهذا الشيئ حصل لي للمره الأولى في حياتي وغير حياتي الى الأبد والى الأحسن.
أسمي علي عمري 32 سنه مطلق منذ حوالي العامين وبدون اولاد والقصه حصلت لي مع أبنة ولدعمي مريم والتي تبلغ من العمر 12سنه وكانت تربطني معها علاقة قويه جدا علاقة الأب مع أبنته بحكم علاقتي بوالدها أبن عمي أحمد صديق الطفوله, مريم أبنة 12 سنه جميله جدا بيضاء البشره شعرها بني فاتح مثل الحرير وجسمها متناسق وجميل في مرحلة الأنتقال الى سن البلوغ طيزها أكثر من رأئع وصدرها متوسط الحجم في مرحلة النمو.
عندما طلقت زوجتي قبل عام توجهت لسكن في بيت الوالد مع الأهل وبحكم علاقتنا القويه مع باقي أفراد العائله كان أحمد أبن عمي يأتي لزيارتنا مع زوجته وبناته في الأجازات وأيام الجمع , وكانت مريم تبيت عندنا منذ أن كانت في عمر 6 سنوات في بيت العائله كما يفعل باقي أفراد العائله, والوالد هو عميد العائله, وكنت دائما معجب بمريم كثيرا بسبب أخلاقها وجمالها من بد باقي أطفال العائله وهي المفضله لدي, وكانت متعلقه بي جدا منذ كانت طفله صغيره وتحبني أكثر من والدها, وكانت تصرح بهذا القول مرارا عند امها.
وكنت أنا شخصيا أنظر اليها بنظره الأب الى أبنته ولم أنظراليها أبدا بمنظور جنسي وكنت متعلق بها كثيرا.
في يوم من الأيام كنت جالس في غرفتي بعد خروجي من الحمام عاريا تماما وكان زبي مشتد على أخره وذالك بسبب تذكري بنت الليل التي كانت معي الليله الماضيه, وفجأه أحسست بأحدا يفتح باب الغرفه فوضعت فوطه على وسطي بسرعه, والا بمريم تدخل علي وتسلم وتقول أشتقت اليك ياعمي علي فلم أراك اطوال اليوم, وأحسست بعينها تنظر الى الفوطه, لان شكل الفوطه بدى غريبا مثل الجبل والسبب أن زبي مشتد الى أخره وبدت البنت حزينه, وفجأه بكت البنت ومارأيت الا الدموع تغطي عينيها وتقول بأن هشام أبن أخي لم يسمح لها بدخول غرفة الألعاب وقام بغلق الباب وطردها منها, وهي تريد ان تلعب البليستشين مع باقي الأطفال, وعندما سمعت الذي قالته أشتد غضبي, فتوجهت الى غرفة الألعاب ونهرت هشام على فعلته كنت على وشك أن أضربه بسبب مافعله بمريم, وقلت له أذا فعل هذا الأمر مره ثانيه سوف أوقوم بضربه, وطلبت منه أدخالها الى الغرفه والسماح لها بالعب وهددته باني سوف أقوم بأخذ البليستشين منه أذا لم يفعل ماأمره به, وعلى الفور أنصاع الى اوامري وقام باالأعتذار من مريم وأعطى لها الدور باللعب, وقبل ذهابي الى غرفتي قالت لي مريم شكرا ياعمي أحبك كثيرا, وبعد ذالك ذهبت الى غرفتي لأكمل تغير ملابسي والخروج مع أصحابي
وبعد رجوعي الى البيت حوالي الساعه العاشره مساء رأيت بالقرب من غرفتي, وأول ماأن رأتني أبتسمت وقالت لي: عمي علي الحمدلله أنك أتيت لقد وحشتني كثيرا , عمي أني مستاءه من معاملة هشام وباقي الأولاد لي وأني لان ألعب معهم بعد اليوم أبدا , وسوف أطلب من أبي أن يأتي ويصحبني الى البيت فأنا لاأريد المبيت هنا, وقلت لها لاتستائي منهم أبدا يامريم فأن كنتي تريدين اللعب بالبليستشين فأنا عندي الكمبيوتر الخاص بي وفيه ألعاب كثيره جدا فأن أردتي اللعلب أدخلي الى غرفتي في أي وقت تحبين وأني سوف أفتح لك الغرفه والكمبيوتر وأللعبي قدر ماتشاءين, فسئلتني أن كان بمقدورهااللعب الليله في غرفتي, فسمحت لها بذلك.
فدخلنا الغرفه وفتحت لها الكمبيوتر وقلت لها أن تلعب قدر ماتشاء وأني سوف أخل الحمام لتغير ملابسي, وبعد خروجي من الحمام لبست شورت وتي شيرت وجلست أشاهد التلفزيون من على السرير, وكانت مريم تكلمني وتقول بأنها سعيده اليوم لانها رأتني وأنها سوف تأتي دائما الى غرفتي للعب, وأنا طلبت منها أن تأتي في أي وقت فبتسمت.
وكنت أكلم مريم وعيناي على التلفزيون وفجأه أتجهت عيناي الى مريم وهي جالسه على الكرسي ورأيت شيئ لا يخطر على بالي ابدا وهو خلفيتها الجميله وهي متلاصقه مع الكرسي وكان بأستطاعتي أن أرى خط مكوتها, وأتضح لي بأنها لم تلبس أي ملابس داخليه, وكان حلمة صدرها الجميل بارزتان.
وقلت في نفسي أه لقد كبرت مريم وأصبح لها جسم جميل وخلفيه رائعه, وكانت مرتديه بنطلون قصير لونه أبيض وتي شيرت وردي شفاف تستطيع الرؤيه الى صدرها وجسدها من خلاله, ولم أصدق مارأت عيناي فأحسست بأن زبي قام حده وأحسست بشهوه غريبه جدا وقمت بأمساك زبي وتحريكه قليلا والنظر اليها, ورأيت مريم تنظر الي بنظر سريعه وتلتفت الى جهاز الكمبيوتر, وانا فعلت شيء جنوني بما اني لم ألبس اي ملابس داخليه أستطعت أن أجعل زبي يخرج من طرف الشورت, وعندما فعلت هذا رأيت نظره سريعه من مريم الى زبي.
وقالت لي مريم عمي هذه العاب صعبه جدا فأنا لاأستطيع أن ألعبها او ان أتحكم بالمواس, فقالت هل تستطيع ان تعلمني ايها وكيفية التحكم بالفأره ياعمي, وتوجهت اليها مباشرة واول ماقمت به عند قيامي من السرير هو اني حاولت أخفاء زبي المشتد بوضع جريده رأيتها قربي عليه, فعندما رأتني قادما وقفت وياليتها لم تقف, رأيت الطيزها المدور البارز كامل وكأنه ينادي زبي, وجلست مكانها محاولا تعليمها كيفية اللعب وبأذا أرى عيون مريم تتجه نحو زبي ولكن بحذر شديد منها بعدم لفت أنتباهي, فقالت لي عمي لماذا طلقت ماما (حصه), الم تكونا تحبان بعضكما فقلت لها بأن هذه الأمور معقده وانتي بهذا السن لن تفهمين وأن شاء هههه عندما تكبرين سوف تعرفي, فقالت لي, لماذا تعاملني كطفله أنا لم أعد طفله فأنا كبرت الأن وأعي كل شي, وقالت لي الحمد لله انك طلقت ماما حصه فقلت لها ماذا تقولين هكذا ؟ قالت لي أنا لاأحبها وأغار عليه لانها أخذتك عني بعيدا مده طويله, فطمنتها بأني سأكون موجود معها ولن أرحل الى أي مكان.
وعندما كنت أتكلم معها عيناي تذهبان الا أراديا الى صدرها وكسها الصغير وكنت لاأستطيع أن امنع نفسي من ذالك, فطلبت مريم دخول الحمام, وبعد فتره من الزمن خرجت من الحمام تتمشى قادمه أمامي والبنطلون ملتصق بالكس الصغير ورأيت قليلا من الماء على البنطلون بالقرب من الكس, وتخيلت اني أضع لساني فيه والعب فيه بلساني, فبأذا مريم تلصق جزء من مكوتها على فخذي وكانت مكوتها لينه وناعمه ودافئه جدا وأحسست بأن زبي سوف ينفجر من الأنتفاخ, وكان همي هو اني افعل أي شيء الليله مع مريم وبأي ثمن.
فأتتني فكره شيطانيه فعملت نفسي ابحث عن لعبه أسهل فقمت بفتح ملف يحتوي على صور فتيات عاريات, وبمجرد أن فتحت الملف وأذا بصورة فتاة بوضعيت الكلب والمكوه والكس مفتوحين على الأخر تنفتح امامها وعملت نفسي غير منتبه وأذا بها تنظر الى الصوره بستحياء شديد, وقمت بأغلاق الصوره فورا والأعتذار منها لذالك, فقالت لي هل تحب أن ترى هذه النوعيه من الصور, فأجبتها بأن هذه الصور أتت عن طريق النت بالخطأ وكنت اريد أن أمسحها من الكمبيوتر ونسيت, وسأقوم بمسحها الأن, وأذا تقول لي ماعلينا الأن بهذه الصورالأن أريدك أن تعلمني بعض االألعاب وأذا بها تجلس في حظني وتضع طيزها بالكامل على زبي وأحسست بأن فلقتها اصبحت مباشره على زبي المنتفخ فلم أستطيع الحركه خوفا من أن افقد مكان فلقتها وأفضح نفسي بالحركه.
وأذا بها تحرك طيزها الى فوق وتحت وكأنها تحاول أن تجلس بطريقه تضع غار مكوتها على زبي, وبدى عليها الراحه والأستمتاع بالذي تتحسسه من تحتها. فقالت لي عمي , هل ستقوم بمسح الصور التي بالكمبيوتر اليوم فقلت لها نعم حبيبتي اليوم سوف امحيها, فقالت لا ليس اليوم أمسحها غذا, فسئلتها عن السبب فأجابت ووجهها أحمر من الخجل وقالت أني أريد روئيتها كامله وبصراحه أنا رأيت بعض الصور في غيابك عندما كنت في الحمام لتغيير ملابسك, وأني أريد أن أسئلك بعض هذه الصور, فطلبت منها أي الصور التي تريد أن تسألني عنها.
ففتحت الملف وأذا بالصور التي فيها فتاة تمص زب شاب وشاب يلحس كس بنت, فقالت لماذا يفعل الفتيات الصبيان هكذا أشياء ماذا يحسون؟؟ هل هي ممتعه, فقلت لها أكيد انها ممتعه ولذيذه وبأن الشاب يحس بلذه كبيره جدا أن مصت البنت زبه, والبنت ايظا تثتثير عندما يلحس الشاب كسها وتشعر بملذا لاتوصف, وأن زب الشاب يكون صغير ولين وأذا مصت البنت زب الشاب يكبر زبه ويصير ممتد.
وأدارت رأسها نحو وجهي وقالت لي أذا لماذا زبك ممتد وكبيرالأن ولم يمص أحدا زبك ؟؟, فتصببت عرقا وحمر وجهي!! وسئلتها, كيف عرفتي بأن هذا زبي بدء يكبر وأصبح ممتد, فقالت عندما أتيت وجلست على السرير رأيت زبك من خلال طرف الشورت وعندما جلست على الكرسي رأيت زبك وكان واقفا وكنت استطيع ان اره واضحا وهو يحاول الخروج من الشورت والأن احس فيه بأنه بدا يكبر شيا فشيئا, فقلت لها تردين الحقيقه, فقالت اهاا! فقلت لانكي أنتي الأن جالسه فوقه مباشره ولهذا السبب بدء يكبر, وبهذا الأحساس يكبر هذا الشيء فقالت تصدق أنا عندما جلست في حظنك أحسست بشيئ غريب تحتي ولكن هذا الأحساس أصبح جميل جدا, فقلت لها هل رأيتي الزب من قبل, فحمر وجهها خجلا وقالت لا,,, فقط اليوم رأيته من خلال الصور وقليلا من خلال طرف الشورت الذي ترتديه, ولكني لم أراه على الطبيعه وصديقاتي يتكلمن عن أخواتهم الصغار عندما يكونون معهم في الحمام وانت تعلم ياعمي انا ليس لي أي أخوان ولم أراه من قبل, فسئلتها هل تردين ان أريكي الذي عندي؟ وكنت خائفا عند طرحي هذا السؤال أن تهرب وتخبر أباها او الأهل وتكون مصيبه عظمى ولكن سئلتها لاني لم أستطع الصبر لان غار مكوتها صاير على راس زبي وأحسست بأن كسها أصبح ينزل منه ماء الكس وأنا أريد ان ألحس كسها وماء الكس, ترددت قليلا,, ثم وقالت اوكي ممكن.
فقلت لها بشرط أن يكون هذا الشيء سر بيني وبينك ويجب لا يعرف أي مخلوق عن هذا الشيء غيرنا أنتي وأنا, فوافقت, فأمسكت الشورت من الجانب وأخرجت زبي لها وبدى كبيرا جدا ورأيتها نتظر اليه برهبه وخوف ومسكت زبي ورفعته الى فوق فقلت لها اتردين ان تلمسيه فقالت نعم , وأول ماأن لمست زبي ارتجفت وأحسست بأحساس جميل وقالت بأن زبي يشبه اللي في الصور, وقلت لها أتريدين أن نفعل مثل الصور, فهزت رأسها وأبتسمت.
وقالت لي عمي أنا لا أحس بشيئ من الذي قلته لي, فطلبت منها أن تمص لي زبي وقلت لها بأن لاتخاف , وانها سوف تحس بشيء جميل , ووضعت شفايفها الورديه على راس زبي وفتحت فمها الصغير وأختفى رأس زبي في فمها, وفي هذه الأثناء مددت يدي نحو مكوتها الصغيره وعصرتها قليلا ومن ثم وضعت أصبعي على غار مكوتها ومن ثم الى كسها الصغير وحركت الأصبع قليلا الى الفوق والى التحت, وشاهدتها هي أيظا تحرك مكوتها مع يدي, وبعد ذالك قالت لي أنها أحست بشيء لذيذ عندما وضعت أصبعي على غار مكوتها وكسها, وسئلتها أذا كانت تريد أن أفعل مثل الصوره التي يلحس الشاب كس البنت فوافقت على الفور, فحملتها ووضعتها على السرير, وأول شيء فعلته هو أن بستها على شفايفها وعلى رقبتها ومصيت أذنها, وأكاد أسمع منها أنينها والرغبه في الأكثار, وقمت بنزع التيشيرت الوردي ومن تحته أطل علي صدرها الوردي الصغير والذي كان بحجم الخوخ, ووضعت لساني عليه وبدأت احرك لساني على جوانبه وأضع صدرها بالكامل بفمي, وبعد ذالك أتجهت الى البرموده البيضاء ونزعتها عنها بالكامل ورأيت كسها الوردي الصغير والخالي بتاتا من أي شعر وبدء بتنزيل الشهوه اللذيذه ووضعت لساني فيه ولحست كسها بالكامل ووضعت قليلا من شهوتها اللزجه على أصبعي ومن ثم في غار مكوتها محاولا أدخال أصبعي في غار مكوتها الوردي الصغير.
وقلت لها هل هو جميل الذي افعله انا الأن معك, فأجابت نعم ياعم أحساس جميل وأتمنى أن لاينتهي هذا الأحساس, فطلبت منها أن تنزع عني ملابسي ففعلت وقات لها بأني أريد أن أفعل معها ماكنت أفعله مع طليقتي ماما حصه, فسئلت ماهو هذا الشيء الذي تريد ان تفعله معي؟ فقلت لها اني سوف ادعكي تشاهدين فلم جميلا وبعد ذالك أريد ان أفعل هذا الشيء معكي فوافقت, وفوقفت لأشغل الفلم وأذا أراها تضع أصبع يدها في كسها وتحركه قليلا وتقول لي عمي زبك أصبح كبير جداجدا, فشغلت الفلم وكانت المشاهد في الفلم كلها خلفي, فسئلت مريم أذا كان هذا الشيء يعجبها, فأجابت بأنها لاتدري وبدأت تتسائل! لان زبي أصبح كبير وغار مكوتها صغير ولايتحمل هذا الشيء, فطمنتها بأن لاتخاف وأنها سوف تحس ببعض من الألم ولكن سترتاح كثيرا وستكون لذتها اكبر من لحس كسها الصغير.
فأحضرت كريم( ك واي) كنت أحتفظ به وطلبت منها أن تفعل مثل البنت اللي في الفلم بوضعية الكلب ففعلت فرأيت أجمل منظر في حياتي وهي بوضعيت الكلب ورأيت تفتح كسها وفلقت مكوتها بالكامل وبأستطاعتي أن أرى جمال غار المكوه الحلو ووضعت في أصبعي قليلا من الكريم ووضعته على غار المكوه وبدأت بتدليك الغار لأجعله رطبا وأستمريت بهذ الشيء حتى تأكدت انه بأستطاعتي تدخيل الأصبح الى الداخل قليلا ففعلت ومريم تتمحن وكأنها تبكي وكنت مستمر في هذا الشيئ حتى وجدت يد مريم تمتد الى زبي تدلكه وتلعب فيه وتقول بالهمس( اريده مثل الفلم, أريد مثل الفلم) ولم افهم الى كلامها وأستمريت بتدخيل أصبعي في غار مكوتها حتى تمكنت من أخال صبعي الوسطي بالكامل وتمكنت من توسيع غار مكوتها الى أن قالت عمي أريدك أن تدخله الأن فأنا مستعده له, فقلت لها سوف يألمك ياعمري فقالت أريده كله بالداخل, فلاتخاف فلن أصرخ فأنه لذيذ وأريد المزيد دخل زبك بالكامل ياعم.
وبعد ذالك دهنت زبي بالكريم وخليته رطب جدا لكي يدخل في مكوتها بدون أي ألم, وقمت بوضع رأس زبي مباشرة في غار المكوه وأستعدت بتدخيله بالراحه, ومريم تتلذذ ولم أصدق نفسي بأن زبي بدء يدخل تدريجيا بالكامل ومريم لم تبدي أي رفض لزبي أو ألم وثم أدخلت زبي بالكامل وبدأت بتحريكه من الداخل الى الخارج بالراحه, وكان غار مكوة مريم ضيق جدا, وكان هذا الأحساس أجمل من أي شيء في الدنيا وتمنيت أن أضل على هذه الوضعيه طوال عمري وأن يكون زبي داخل مكوة مريم طول الوقت, ونزلت داخل مكوة مريم وحسيت أني بفجرها باللي نزلته في مكوتها.
وبعد ذالك طلعت زبي من داخل مكوتها ورأيت أبتسامه على وجه مريم وهي تقول لي عمي اليوم انا وااايد مستانسه وفرحانه معاك وليش أنتى مو مستانس معاي؟ وقلت لها أني اول مره أفرح واستانس مع وحده حلوه وجميله مثلك, وقالت لي عجل ليش طلعت زبك من داخلي واوقفت الحركه الحلوه اللى كنت تعملها, فقلت لها مريم انا نزلت يعني خلصت, فردت أيش يعني نزلت عمي, فقلت لها أذا الواحد يتنهي من الجنس ينزل ماده بيضه من زبه ويكون خلص ولكن يمكن ينتظر فتره بسيطه ويمارس الجنس مره ثانيه وثالثه, فقالت ايه زي الصور بس عمي ودي اشوف هذي الماده البيضه على الطبيعه, فقلت لها اذا مصي زبي وبتشوفين الماده هذي اللي قلتلك عنها.
وبعد ذالك فعلت معها حركة 69 وجعلت زبي في فمها وكسها في فمي وهي تمص الزب وأنا الحس هذا الكس وشهوتها مليانة فمي وأنا ادخل ألساني في غار مكوتها اللي وسعته لغاية اني نزلت في فم مريم, فقالت لي عمي نزلت في فمي فقلت لها لاتخافي هذه الماده لاتضر ولاشي ومثل ماشفتي في الصور البنات يشربون هذي الماده الذيذه قالت وهي تمسح الماده من على فاها أتصدق عمي انها واايد لذيذه, وبعد ماأنتهينا قالت لي مريم عمي ودي أعمل معاك هذه الأشياء كل يوم وأنا أموت فيك وأحبك كثير وقلت لها انا بعد اتمنى هذي الشي عمري وأحبك أكثر من روحي, وقالت لي عمي انا الليله بنام معاك وكل ليله وقلت لها اوكي بس عمري لبسي اهدومك عشان محد يشك ابشي قالت لا أنا اريد أن انام معاك من غير اي هدوم وانتى كمان تكون مثلي, ووافقت ونمت معاها وحظنتها وشفايفي في شفايفها وزبي املامس كسها وطوال الليل حتى الصبح وحنى ماوقههى دقيقه عن ممارسة الجنس. ونحنوا نفعل كل شيء في كل يوم أجازه مايخطر ببالنا
وأنا أنتظر كل يوم الأجازه بفارغ الصبر .

اثارني مدرس ابنتي


لم اذهب الى عملى فى اليوم الذى ناكنى فيه صلاح كشاف الغاز .. ولم اجهد نفسى بالأعمال المنزلية فقد كان جسمى كله سايب .. و ظللت تقريبا معظم الوقت راقدة بفراشى حتى المساء .. دخللت غادة ابنتى .. 11 عاما .. الى غرفتى لتخبرنى ان مدرس الرياضيات قد حضر فقلت لها ان تبدأ درسها بعد ان تقدم له العصير الذى يفضله و اننى متعبة و لن انهض لاستقباله .. مضت حوالى بصف ساعة قبل ان أتحامل و أنهض من الفراش .. توجهت الى الحمام كي اغسل وجهى و اقضى حاجتى .. و مررت من أمام الصالون الذى به غادة و المدرس .. ولم الحظ انى لم اسمع اي صوت .. جلست على التواليت اتبول .. إنساب السائل الدافئ .. وشعرت بلذة لم أشعر بها من قبل ثم فتحت الماء و رحت أغسل كسى محركة أصابعى عليه و بين شفراته و انا أغمض عيني مستمتعة ..لا أعرف كيف و صلت لذروتى و ان أفعل ذلك .. فعلا اندهشت .. جففت كسى و طيزى و لبست كيلوتى و نهضت الى الخارج .. عبرت الممر حتى اقتربت من الصالون فسمعت آهات خافتة لغاده فاقتربت من الغرفة لأسمع بوضوح صوت غاده .. اح .. اح .. اح .. جن جنونى .. ماذا يحدث بالغرفة اقتربت و نظرت عبر الباب الموارب لأرى الأستاذ سمير و قد جلست غادة الى جواره على الكنبة كالعادة و قد اسندت ظهرها الى الخلف مغمضة عينيها و الفستان انحسر عن أفخاذها و باعدت ما بين ساقيها و سمير قد ادخل يده من تحت كيلوتها يفرك كسها و البنت مستسلمة له تماما .. ضللت واقفة أراقب ما يحدث مذهولة .. نهض سمير و ركع على الأرض امام أفخاذ غادة و سحب الكيلوت و دفن رأسه بين أفخاذها و راح يلحس الكس الصغير فعلى صوت غادة بالغنج البرئ فهمس لها سمير قائلا
وطى صوتك
فقالت و هى تلهث بشدة .. حاضر ..اح .. اح
هجت بجنون و ادخلت يدى تحت الكيلوت و رحت ادعك كسى بشدة .. نهض سمير و وقف امام غادة و أخرج زبره المنتصب تماما فتوقفت عن دعك كسى .. ماذا سيفعل ذلك المجنون بابنتى ؟ ابتعدت عن الباب و ناديت على البنت و انا ذاهبة الى غرفت .. و رقدت على الفراش كأنى لم أنهض من قبل .. أتت غادة
ايوه يا ماما .. عاوزه حاجه ؟
و لدهشتى ان غادة كانت تبدو طبيعية تماما فيما عدا الحمرة التى تكسو وجها
ايوه خلاص .. هاتيجى تحاسبى المستر ؟
ايوه .. اطلعى انتى دلوقت عند خالتك و اعملى معاها كيكه بالكاكاو
قالت و هي تنصرف
حاضر يا ماما
نهضت من على الفراش و خلعت الجلباب و ارتديت بيجاما من الساتان الروز .. و أخذت كيس النقود و توجهت الى الصالون
مساء الخير
نهض سمير و صافحنى ..تلاقت عينانا لألحظ كم هما محمرتان .. كان سمير فى حوالي الثلاثين .. قمحي البشرة ..له شارب منسق جميل لابد انه كان له أثر كبير فى هياج غادة و هو يدغدغ كسها .. دعوته للجلوس و تبادلنا حديثا قصيرا عن مستوى غادة فى دراستها ثم شرعت فى تقديم النقود إليه فقال
مش لازم نتحاسب حصه بحصه خلى الحساب آخر الشهر او حتى آخر التيرم
و نهض ليستأذن فى الانصراف .. لم أعرف كيف أستبقيه .. فأنا لم أتدرب على ذلك من قبل .. فقلت له مرتبكة
انا عندى بن محوج هاعملك فنجان حالا
مانا شربت عصير متشكر قوى
كان إعداد القهوة سيجعله ينتظر و حيدا بعض الوقت و هو هائج و بالتأكيد سيفكر فى الجنس .. سيفكر فى غادة و اللحظات الحلوة التى قضاها معها .. و التى لم تشبعه .. و ها انا أمامه أنثى مكتملة فمن المتوقع انه سيفكر في .. خرجت من الغرفة متباطئة حتى يرى جسدى من الخلف و يرى كيف تهتز اردافى و يرى التفاف افخاذى .. .. ذهبت الى المطبخ واثناء اعداد القهوة خلعت السوتيان حتى يبرز صدرى و يترجرج تحت البيجاما الساتان .. و عدت اقدم القهوة لسمير .. تابع دخولى الى الصالون و نظر الى جسدى من فوق لتحت .. ملت اضع الصينية على الطاولة أمامه فوقعت عيناه على أثدائي .. و جلست امامه نتحدث فى امور عامة تقليدية .. و كان أثناء ذلك يحاول ان يخترق بعينيه بيجامتى بنظرات أحسستها ساخنة تلسعنى .. انتهى من شرب القهوة ولم يطلب الرحيل .. ماذا أفعل الآن و كيف أستدرجه ؟ .. لا أدرى كيف خطرت الفكرة على بالى
تحب أقرالك الفنجال ؟
بتعرفى ؟
بيقولوا إنى بقرا الفنجال كويس
على فكره انا لم أقرأ فنجانا من قبل و لا أحد قرأ لى الفنجال ولا انا أومن بتلك المسألة .. إنتقلت الى جواره على الكنبة و التقطت فنجانه و نظرت بداخله ثم ملت نحوه لتتلامس أكتافنا
شوف بقى ياسيدى .. نجمك عالى اليومين دول .. فى شغلك و فى حياتك الاجتماعيه .. قلبك بيدق و هوه بيدور على حد و مش لاقيه لكن بعد نقطه واحده حيلاقى حبيبه
و النقط دى قد إبه ؟
ممكن تكون سنه او شهر او أسبوع .. و ممكن تكون يوم وساعات تبقى ساعه او أقل
قال و هو يصوب عينيه الى عيني .. ياه للدرجه دى ؟
اه
كانت أكتافنا متلاصقة تماما و عيوننا متلاقية و وجوهنا مقتربة و جرت الكلمات التالية أشبه بالهمس
و الفنجال بيقول إبه كمان ؟
عاوز تعرف إيه؟
كل اللى فى الفنجال
كله كله .. قلتها و انا امط شفتي و ارخى جفونى قليلا
اه كله
ما حدش فى البيت و اللى بره ماعهمش مفاتيح .. يعنى ممكن نقراه كله .. كله كله
تلاقت عيوننا الملهوفة .. إقرب بوجه من وجهى بأسبلت جفنى .. و ضع شفتيه على شفتي .. ساخنتان لكن متترددتان .. حسمت الأمر و ضغط شفتي على شفتيه .. أطبق هو على فمى بشدة ثم راح يلتهم شفتي و يمتص شفتى السفلى بشدة ثم أخذ يعتصر ثدياي بكل قوة .. ذاب جسدى و هوت عضلاتى و اشتعلت رأسى بسخونة لم أعهدها .. و أحسست لأول مرة فى حياتى بنبض الدماء فى شرايين كسى .. فتح أزرار جاكيت البيجاما و راح يمتص حلماتى و انا مسندة ظهرى على الأريكة مستسلمة تماما .. نزلت شفتاه الى سرتى فارتعش جسدى كله و انطلقت آهة قوية من صدرى .. مد يديه يحاول إنزال بنطلونى فرفعت مخرتى كى ينساب البنطلون الى الأرض .. ركع بين فخذى و راح يقبل و يمصمص باطن أفخاذى و انفاسه الساخنة تلفحهما و وجه الملتهب يلامسهما
قلعنى بقه الكيلوت .. أنزل سمير كيلوتى حتى خلعه تماما و انقض على كسى بجنون يلحسه و يعضعضه و يولج لسانه فى فتحته و انا أرفع طيزى كى أبرز له كسى فيغوص بلسانه بداخله بينما أنفه تضغط على مكان البظر .. يالها من متعة و ياله من جنون .. نهض و أخرج زبره و قربه من فمى .. أعرف مص الأزبار لكنى لم أمارسه من قبل .. و ضع الرأس الناعمة على شفتي المضمومتين و راح يمررها يمينا و يسارا ففتحت فمى قليلا فأدخل رأس زبره فيه .. ملمس رأس الزبر على الشفاه رائع .. ضغط زبره فى فمى ببطئ فاستقبلته و درت بلسانى حول رأسه ثم مصصته برفق .. المص لذيذ جدا .. إستغرقت فى المص و اللحس طويلا .. انتزع زبره من فمى و أرقدنى على الكنبة و رفع ساقي و فرش كسى بزبره قليلا ثم أدخله برفق حتى نهايته و راح يكرر ذلك مرارا .. و زادت السرعة .. و علت الآهات و الأحات .. و ظل ينيكنى حتى صببنا الحمم معا .. ورقد فوقى يقبلنى و أقبله حتى هدأنا .. فقلت له و هو فوقى ..
يالا بقه عشان زمان غادة نازله بالكيكه .. والا نفسك فى الكيك كمان ؟
بصراحه نفسى فى الكيكه اللى ورا
مش فاهمه
ربت على ردفى و قال .. الكيكه دى
عاوز منها ايه؟
عاوز أدوقها
تدوقها أزاي؟
قلبنى على بطنى و راح يقبل أردافى و انا أضحك
بس انا باغير كده
لو سيبتى نفسك شويه مش هاتغيرى
دلوقتى ما ينفعش
اوكى نخليها المره الجايه
و انصرف سمير و توجهت انا الى الحمام كى استحم .. و رحت أحدث نفسى .. ياه بقى الدنيا فيها كل النيك ده و انا مش دريانه ؟ معقول أتناك مرتين فى يوم واحد ؟ و نيك إيه بقى ..نيك رائع يجنن
و قررت ان أجعل جمال زوجى ينيكنى هذه الليلة حتى اكون قد اتنكت ثلاث مرات فى يوم واحد .

كشف دوري مثير


هذه الحكاية المثيرة هي لصديقة عزيزة جداً ذهبت مع زوجها لدكتور مشهور في القاهرة وكان للكشف الدوري الخاص بالعمل وهي ليست جميلة جدا من ناحية الوجه لكنها ممشوقة القوام وطويلة وكل مقاييس أنوثتها ممتازة جدا المهم إنها ذهبت مع زوجها وأنتظرت دورها وكانت تعلم من صديقاتها أنه مجرد كشف شكلي لتسديد بعض الخانات على الورق الذي تطلبة الشركة الخاصة التي تعمل بها والتي تعطيها مرتب كبير جدا ربما مقاييسها هي السبب هذا المرتب جعلها هي وزوحها لا يرفضا للشركة أي طلب ولم يكن لديها أي مرض تخاف من كشفه لهذا لم يكن الأمر بالنسبة لها أكثر من نزهة ولهذا أصطحبت زوجها ولم تكن تعلم إن في هذا اليوم سيتغير تاريخ علاقتها الزوجية و الجنسية .
بدأت الحكاية كما روتها الصديقة بحذافيرها حين أذنت الممرضة لهما بالدخول . كان الطبيب في مقتبل العمر ومشغول بمحادثة تليفونية وأشار لهما بالجلوس وجلس الزوج على يمينة وجلست هي على يسار المكتب وبدأ الزوج في تجهيز الأوراق التي يتعين على الدكتور توقيعها لأعادتها للشركة وأنتهى الدكتور من محادثته وبدأ في الترحيب ثم شرح لهم أنه الوحيد الموكل من هذه الشركة لتوقيع الكشف الدوري وأنه لا يهتم إلا بالأمراض المعدية والصدرية و التناسلية ثم طلب من الزوجة أن تقف وأن تأتي خلف المكتب حيث يجلس وبعد أن نظرت الصديقة إلى زوجها كانها تستأذنه ووجدته لا يمانع وأن كان يبدو مشدوداً ومأخوذاً فوقفت وذهبت إلى جانب الدكتور يعتريها الخجل من الطبيب الذي أستمر في الوضع جالسا ووضع السماعه على صدرها ثم طلب منها أن تستدير بينما كان يطالعها من الخلف (كانت تلبس فستانا يصل لتحت الركبة) كان الوقت صيفا والناموس في ضواحي المدينه شايف شغله وكانت هناك قرصة ما متورمة خلف ركبتها مباشرة وسألها الدكتور عنها فقالت بعد أن مالت قليلاً للامام أنها قرصة ناموسة وهناك أكثر من واحدة كل هذا وهي تتحدث وهي معطية ظهرها بالكامل للدكتور الذي أمرها أن ترفع فستانها قليلا من الخلف فرفعت وهي تنظر للارض من الخجل بعد أن صار الموقف معقد قليلاً فهي تقف مائلة للأمام وردفها الكبير بارز امام رجل غريب بيتفرج عليها وقد كشفت ثيابها من الخلف وحتى أعلى سيقانها وطبعا وجد أثار أخري لبعض القرصات التي تركت ورما خفيفاً وكان هذا سببا أن يطلب منها أن ترفع أكثر معللا أنه لابد ان يتحقق إذا كان الأمر ينطوي على مرض معدي وطمأنهم انه حتى لو كان فمن الممكن معالجته دون تدوين هذا في التقرير هنا صاح الزوج بصوت مرتبك جدا أنها قرصة وليست ورم فعلق الدكتور بعصبيه وبطريقة الآمر وبلهجة تعني أنه يرفض أي تدخل ..حنشوف وطلب منها أن تميل إلى الأمام أكثر وان ترفع ثوبها إلى وسطها حتى كشفت عن كامل مؤخرتها كانت بيضاء وترتدي كيلوت أسود شفاف يضاعف من منظرها السكسي ولكم أن تتخيلوا المنظر زوج جالس بينما زوجته منحنية بين يد رجل غريب يعبث بمؤخرتها حيث كانت أصابعة قد بدأت تتحسس بعض الأماكن المصابة وبعضها كان على حدود الكيلوت فكان يرفعه بأصابعة ليرى تحتة طبعا ، ومن هذا الوضع كان يكفي ليرى الطبيب تفاصيل عضوها المكتنز باللحم والتي كانت تبدو ملامحه واضحة تحت تكويرة ردفها، ، و قالت صديقتي (أنها بدأت تشعر بشئ أخر غير الكشف بالنسبة لها على الأقل فلم يكن طبيعي أن يكون هناك وجه رجل غريب شبة ملاصق لأردافي الشبه عاري بينما زوجي يجلس على الجانب الآخر من المكتب وكنت أنظر له من حين لآخر فلا أجد أي شكل من أشكال الأعتراض أو التذمر كان واضحا إنه خاف من رد فعل الدكتور وأختفت رجولته مؤقتاً ) وتقول الصديقة أنها بدأت في الخفاء تستمتع بهذا الموقف ووجدت نفسها وقد أنحنت أكثر حتى وصلت رأسها بمحاذاة ركبتيها الآن شعرت بأنفاس الدكتور لابد وأنه كان يرى الأن تقاطيع أكثر لعضوها الدافئ العاري من الشعر تماما والذي تورمت شفاه ، بعدها وقف الدكتور طالباً منها ألا تغير من وقفتها وكانت تقف في مواجهة زوجها الجالس على الطرف الآخر من المكتب وكان يراها من الأمام بينما الطبيب يراها من الخلف وذهب الطبيب إلى حيث يجلس الزوج وطالت وقفته ربما أكتشف وقتها إنها من الأمام أحلى حيث أنكشف جزأ كبير من نهودها البضة وجزأ من سوتيان أسود كان طول الأنحناء وضع الطبيب في صورة الآمر الناهي بعدها أخذ يتجول و طلب الدكتور من مريضته الوقوف والصعود على سرير الكشف . وكانت بعد كل امر جديد تنظر لزوجها لتتأكد من موافقته ولو بعدم الأعتراض ،وساعدها الدكتور من يدها فجلست على حافة السرير وخلعت حذائها الصيفي الخفيف وأنتظرت تعليماته بخجل وهي تنظر للارض ولم تنتظر طويلاً فقد أمرها في الحال أن تنام على ظهرها كان هناك حاجز قماشي (بارافان) من الممكن وضعه لحجب مايدور خلفه ولكن الدكتور الشيطان تركه بعيداً لكي يرى زوجها ربما كان هذا يضاعف من الاثارة لديه لأنه بالفعل أثار صديقتي جدا من هذا الخاطر في ثواني بينما الدكتور يضع سماعته على أذنه ويستعد للكشف ولأنها كانت ترتدي فستان ومع أن فتحة الصدر كانت تكفي لأدخال السماعة لكنه طلب منها أن ترفع ثوبها لأعلى وكان هذا معناه وببساطه شديده أن تنام أمامه بالسوتيان والكيلوت الأسود الشفاف لقد تأكدت لحظتها إنها تمر بتجربة خاصة لا تتكرر كثيراً وسحبت ببطء ذيل ثوبها ثم أرتفعت بمؤخرتها ورفعته حتى غطى صدرها او قمة نهديها ولكن الدكتور مد يده وكمل رفعه ليصل لرقبتها ولأن ثديها كان كبيرا ويهتز بشدة من أي حركة فقد أعتادت حين تخرج أن تشده بقوة لهذا كان السوتيان الأسود الذي ترتديه ضيق جدا ويكشف أكثر ما يخفي وكانت بزازها مستديرة وكبيرة ومن أجمل أعضائها وأكثرها أثاره فقد كانت تتمتع بصدر ناعم طري يرتج من أقل حركه وكان مكشوفا فضلا عن إن الكيلوت أيضا كان صغيرا ويبدو ان اللون الأسود الشفاف مع الفخذ الأبيض بدأ يعطي تناغماً جميلاً لدى الدكتور الذي كان يتفرج أكثر من الكشف ثم يتذكر فجأة فيضع سماعته في مكان آخر ويسرح بنظرة كانت تراه يحدق في كسها الحليق والتي ظهرت خطوطه بوضوح تحت اللباس الشفاف وشعرت أن كسها قد أنتفخ من النظرات ولاشك إن الدكتور كان يلمح الشفاة التي تورمت لقد أصبحت على جمر نار ولو كان لمسها ولو خطأ في هذا المكان لكانت ربما وصلت لنشوتها هكذا شعرت وسرحت بعيدا في خيالها وساعدها في هذا أنها كانت لا تستطيع أن ترى وجه زوجها وهو أيضا كان يراها من اسفل ولكن لايمكنه رؤية وجهها فقد كانت جلستة من ناحية قدميها وتنبهت على صوت الدكتور آه أنه يطلب منها أن ترفع بزازها بيديها من أسفل ليضع السماعه تحتهما وكانت تنفذ أوامره دون أي أبطاء وأمسكت ثدييها من أعلى قممه ورفعته لأعلى ليظهر من أسفل السوتيان قاعدة صدرها وحجم بزازها الحقيقي وكانت أصابعه تلمس بزها من أسفل أكثر من مرة وكل واحد على حدا وتأكدت أنها في حالة لاتتكرر كثيراًَ هاهو شخص يعبث في بزازها أمام زوجها وبرضاه وراحت أصابعه تمر على بطنها وتصل إلى حرف اللباس ثم ترتفع إلى أسفل صدرها فعلها عدة مرات ومرت بضعة دقائق كأنها ساعات طويلة ثم أمرها ان تفتح فمها وضغط على شفتها السفلى باصبعها وأن تخرج لسانها كان منظر فمها ايضا مثير ثم طلب منها أن تستدير لتنام على وجهها ووضع السماعة فوق شريط السوتيان من الخلف وتحته ووضع يده كلها ودق عليها بيدة الأخرى ثم نزل إلى وسطها وضغط بأصبعه في حركة تدليك بسيطه على خط تلاقي العمود الفقري مع حرف الكيلوت كانت ضغطاته تثيرها حقا وارادت أن تعدل من وضع لباسها بعد أن شعرت إن أحد جوانبه قد أنحشرت بين الفلقتين لكنها تراجعت وأنتابها شعور مختلط خجل وخوف ورغبه في رجل يرى نصف طيزها عارية امام زوجها وبدأت تحس بنشوة غريبه حتى كادت أن تتأوه لكنها أمسكت نفسها على آخر لحظه وحمدت الله إن زوجها لا يراها وهي تعض الوسادة من الشهوة لقد أقترب كثيراً من أردافها أو بمعنى أدق من طيزها البيضاء المدببة وكانت تعلم جيداً أن لباسها حتى لو كان في وضعه الطبيعي فلن يخفي الكثير فقد كان بالكاد يخفي مابين الفلقتين وكانت البقية واضحة كانت هي تراها دائماً عندما كانت ترتدي ملابسها قبل النزول ولم تكن تتصور انها ستنام على وجهها وسيشاهدها رجل غريب وفي حضور زوجها أمسكها الدكتور من جنبها مكان الكليه وامرها أن تأخذ نفسا عميقاً لقد كشفت عند العديد من الأطباء ولكن لا أحد منهم فعل مثل هذا أو جعلها تمر بهذا الشعور حتى أطباء أمراض النسا الذين غاصوا داخل فرجها وأكثر من مرة ، وعاد مرة أخرى يتحدث عن البقع المتورمة من الناموس وذهب وأحضر مرهم ووضع نقطة منه على أصبعه ودهن لها نقطه على فخذها ثم كرر ما فعل في مكان آخر بين فخذيها وقريب جداً من فتحة كسها ثم وضع يده على الجزأ الظاهر من طيزها ودلكها ببطء كان يضغط على طيزها برقة حتى شعرت بانها أبتلت من أسفل وبدأت تتحرك خوفاً من أن يكتشف الطبيب أمرها ولابد أنه لاحظ ذلك لأنه توقف وأمرها أن تستعمل هذا المرهم وأن تمر عليه مره أخرى بعد أسبوع وأشار لها أن تقف ومن فرط إنزعاجها استدارت أمام زوجها دون أن تسوي ملابسها ووقفت ومؤخرتها شبه عاريه لتجد زوحها يرمقها بنظرة لم تفهمها ووقف مرتبكا ليبدو عليه أنه هو الآخر كان في حاله هياج وانهى الدكتور أوراقه بسرعة وغادرا العيادة ولكن في الطريق للخارج مروا بأبصارهم للجالسين من البنات والسيدات ترى هل يتكرر هذا مع كل من تدخل له . خرج الاثنان ووقفا في أنتظار المصعد كانوا في الطابق العاشر لم ينظر أي منهما للآخر ، وقد كان الزوج وحتى هذه اللحظه سي السيد بمعنى أنه كان الآمر الناهي وكانت علية أن تطيعه في كل شيئ كانت لا تنام ولا تقف ولاتجلس إلا إذا طلب منها هذا وكانت أغلب أوامره الجنسيه تحمل صفة السيد المطاع وتنفذها حتى لو كانت صعبة فقد كان بالفعل يسيطر عليها وكانت هي أضعف من أن تناقشه لأسباب كثيرة .
في المصعد وقفت الصديقه مطرقة برأسها في الأرض تفكر ماذا سيفعل زوجها وماذا سيكون رد فعله لقد انحنت مرة في الشرفه وأنكشف معظم ثديها ومع أن في الغالب لم يراها أحد لكنه ضربها يومها بقسوة وأضطربت أكثر عندما وجدته يتقدم منها في المصعد ويضع يده حول كتفها لم تجاريه كالعادة لكن فعل شيئ غريب فقد مد يده بحركه مباغته من تحت ملابسها وراح يتحسسها من أسفل ووضع يده من الخلف أسفل طيزها ووضع أصابعه ليكتشف كسها المبلول وبشعور لا أرادي ابتعدت عنه قليلاً وهي التي أعتادت إذا وضع يده بهذه الطريقه كانت تنحني وتترك أي شيئ تفعله حتى تسمح لأصبعه بأن يصل فوراً إلى أعماق كسها أو لفتحة طيزها ولا تعتدل قبل ان يسحب أصبعه لهذا كان غريباً ما فعلت لكنها أكتشفت شيئ آخر في البيت بعدما أنتهت رحلة المصعد ورغم أنها كانت بضعة دقائق لكنها بدت للصديقة وكآنها دهراً كانت لا تحب زوجها كما نسمع ونرى في الأفلام ولكنها كانت متأكدة أنه من الأشياء الجميله التي حدثت في حياتها حيث وفر لها حياة كريمه ولم يمانع أن تعمل بل وأحضر لها عمل لم تكن تحلم به وتحولت بفضل هذا العمل إلى سيدة مرموقة كانت الأفكار تنتابها من كل أتجاه فلم تنتبه حين كان يطلب منها أن تدخل السيارة لقد وصلت لمكانها دون أن تدري وحاولت أن تتملك روحها أكثر ، لم تنظر إليه وهو لم يتكلم حتى وقفت السيارة أمام المنزل ودخلته مسرعه في أتجاه الحمام كانت تخشى عيونه لهذا أختبأت قليلا حتى شعرت بأنها تمالكت نفسها بعد أن أقنعت نفسها أنه شارك ولو بصمته في هذه المهزله إذا حب أن يسميها كذلك غيرت ملابسها الداخلية التي أبتلت وأكثر من مرة وتعمدت أن ترتدي كيلوت أسود آخر شدته لأعلى ونظرت في المرآه لأردافها وحشرت حرف الكيلوت وتأكدت إن الدكتور كان في غاية المتعه حتى حين نظرت لجسدها من الأمام كان الكيلوت من نفس النوع ويضفي على كسها الكثير من الجمال وكان كل شيء واضح وكان الحمام هو المكان الوحيد الذي لا ينازعها زوجها فيه لهذا أخذت راحتها وأعادت مكياجها ، إن ما حدث اليوم جعلها ترى نفسها جميلة الجميلات وخرجت إلى الصالة فوجدته مازال جالسا في مكانه وقبل أن تتكلم أشار لها أن تجلس بجانبه وكانت في العادة تتجاوب مع كل أشاراته وتفهم بالتحديد ما يريد كان زواجهم الذي أستمر ثلاث سنوات خلق نوع معين من التفاهم حتى إنها كانت صارت تطبق الوضع الجنسي الذي يريده بالتحديد وبأشارة بسيطه منه ، جلست بجانبه وكان قد أعد لنفسه شراب مثلج وضعه بين كفيه وسألها إذا كان الأطباء من عادتهم فعل هذا معك كان السؤال مباغت لم تفكر فيه فضلاً عن أن بالفعل لم يكشف عليها من قبل أي دكتور بهذا الشكل وحاولت أن تتكلم لكنها تلعثمت وخرجت الحروف غير واضحه فكرر السؤال يعني أنتي كل مرة بتعملي الفيلم ده هنا أجابته وقالت بالطبع لا الدكتور ده زودها شويه ..هنا فوجئت بتعليق زوجها يعنفها ويسألها لماذا لم ترتدي ملابس تصلح للخلع والرفع بدلا من أن تقفي عارية فأيدته على كلامه وقد كانت دائما ما تؤيده سريعاً حتى تنهي أي جدال قبل أن يبدأ بل وأعتذرت له فأشار لها أن تقف أمامه ليرى ماذا كان يفعل هذا الطبيب ووقفت وهي تنظر للأرض وقد شبكت يديها أمامها في خجل مصطنع ولكن متقن للغاية وبدت كتلميذة تنتظر العقاب وطلب منها أن تستدير وترفع ثوبها فأستدارت وكشفت له عن ردفها الذي عاينته من دقائق في الحمام وأستحسنت شكله وبقى صامتاً ثم طلب منها أن تنحني للأمام وبدا يلف حولها وهي رافعة ثوبها ومنحنيه كان ينظر إليها م الأمام ثم يذهب إلى الخلف وطلب منها أن تخلع ثوبها وأن تبقى بملابسها الداخلية ففعلت وانحنت مرة أخرى ووضعت أيديها فوق ركبتيها كطفلة صغيرة وكانت هناك مرآة في الصالة تعكس صورتها فتزيد الأمر إثارة حيث كانت تراه فيها يقف محدقاً في ردفها البارز وسرعان ما باغتها بخبطة من كفة علي طيزها وكانت قد أعتادت على هذا النوع من العقاب وكانت أحيانا تحبه لأنه يزيدها سخونه فكثيرا ما كانت ترقد على أيديها وركبتيها في أنتظار عقاب سي السيد وكان عادة ما يكون رمزياً خفيفا ، ها هو يصفعها مرة أخرى,ولكن بقسوة وتتباطئ يده كلما لمست لحمها من المؤكد أنه كان يعشقها لأنها كانت تنفذ كل نزواته بأتقان ولكن اليوم كان خارج تصوراتهم الأثنين بعد عدة صفعات بعضها كان خفيفا وبعضها كان من الممكن سماعه من خارج الشقة وسرعان ما تركت الصفعات علامات حمراء على الطيز البيضاء ثم امرها بخلع الكيلوت .....بعدها أستمر الزوج مابين الضرب على ردفها والمشاهدة ثم أقترب منها و بدأ في وضع أصبعه مباشرة في فتحة طيزها كانت دفعاته قوية وحكاته عنيفه على غير العادة وكانت هي تنتفض كلما تحرك أصبعه بداخلها فتهتز طيزها في منظر مثير وشعرت لأول مرة بمعنى هذا العقاب لم تكن هذه المره الأولى التي يستخدم فيها مؤخرتها بهذه الطريقة ولكنها كانت أول مره يبدأ معها من هذا المكان وهذه الفتحه دون أي تمهيد أو مرطبات كانت كلما انتفضت من الألم جذبها بيده من وسطها وصفعها على مؤخرتها الطريه تمنت لو أكتفى أو غير الوضع لكنه أستمر وماهي إلا دقائق ورأته في المرآه التي أمامها يخرج قضيبه لم يخلع كل ثيابه كالمعتاد في مثل هذه الظروف أوحتى الجزأ السفلي لكنه أكتفى بخروج قضيبه من الفتحة وراح يدلك به مؤخرتها ، بعدها لف وجاء من أمامها وبدأ يصفعها بقضيبه على وجهها وبقيت على وضعها منحنيه امامه تنتظر اوامره كانت في العادة لا تغير وضعها إلا بأوامره المباشره أو باشارة تفيد هذا ..وضع قضيبه ببطء في فمها وبدأ يسحبه ويضغط به على تقاطيع وجهها لم يترك مكانا في وجهها الا وطبع عليه بصمة واضحه من قضيبه اللزج بعدها ذهب خلفها وأمسك خصرها بيديه تنهدت من الفرحه حين أقترب برأس قضيبه من فتحة كسها الذي كان يرتعش من طول الأنتظار وبدأ يدخل الجزأ العلوي رأسه فقط اكثر من مره ثم سحبه من طرف كسها أكثر المواضع دفئاً وليناً ووضعه مره واحده في طيزها بدون دهان أو تلييين لم يكن يدخله بالكامل من قبل لكن هذه المره شعرت بأنه وصل للاعماق وكاد يمزق أحشائها شعرت ولأول مره أنه يغتصبها حتى ليلة الدخلة لم تكن بهذه القسوه وفهمت معنى ان يدخله فيها على الناشف لم يكتفي بوضعه بالكامل في طيزها لكنه كان يحركه خروجا ودخولا وبعصبيه شديده ويشتمها ويسبها باقذع الشتائم وهو يعصر لحم طيزها ويطبق بيديه عليها بقسوة لم يشعر بآلامها وخلجات جسدها وبدأت تبكي حين بدأ يصل لذروته وزاد الألم بزيادة الحركة وشعرت بشيء دافئ يمرق داخلها وسحبه وجلس على الكنبه منهار وقضيبه منتصب أمامه بوضوح بينما تراخت هي وسقطت على الأرض . بعدها قام الزوج ليغتسل بينما قامت هي متثاقلة لم تستطع إرتداء أكثر من قميص النوم دون سواه كانت آلام حاده تشعر بها في مؤخرتها جعلتها لا تستطيع السير بطريقة طبيعية وتكومت على جنب السرير وأدعت النوم حتى جاء هو وما أن وضع جنبه حتى راح في نوم عميق لم تستطع هي النوم فقد كانت تشعر بالأهانه لكنها تمنت أن يكون هذا هو الختام ولا يعود الزوج لمثل هذا العمل ولا يؤثر عليه فعل أو أفعال الدكتور كانت الحياة الزوجية بالنسبه لها شيء هام أكرمها وأعاد لها رونق الحياة فقد نشأت في اسرة متوسطه الحال (أربعة أفراد ) أم مقهوره تزاول بنشاط وهمه عمل البيت اليومي وحين تصل لذورة الأنهاك يكون الأب قد حضر ليمارس سيطرته الواضحة التي تنتهي غالباً على سرير قديم تتعالى أصواته في أيام معينه في البداية لم يكن مفهوم السبب ولكن بعد سن معين بدأت تعرف السر وقتها كانت تمارس هي وأختها التي كانت تصغرها ببضعة أعوام مرحلة المراهقة ، لم تكن موفقة تماما في علاقاتها يالجنس الأخر كانت متواضعة الجمال من ناحية الوجه لكنها من ناحية الجسد كانت أكثر من ممتازه كان صدرها منذ أن بدأت مرحلة البلوغ محط أنظار الشباب والرجال حتى في المدرسة الثانوي كان أحد الأساتذه يتعمد أن يقف فوقها من الخلف وكانت أحياناً تراودها أفكار خبيثه فتفتح بلوزتها من اعلى لتتمتع بأرتباك استاذها حين تقع عيناه على عنق ثدييها ، أحدى المدرسات علقت مره على حجم صدرها وحاولت أن تستدرحها في علاقة بل وأخذتها لغرفتها الخاصة ومسكتها من ثديها مدعيه بغضب أنها تضع أشياء لتكبيرة وحين تأكدت أنه الحجم الطبيعي طلبت منها ان تكشفه لها لتتأكد وحين اخرجت لها بزها لمست الحلمه برفق وقبضت عليه بيدها ومدحته لها ، وقتها لم تفهم ماذا تريد الأستاذه لكنها لم ترتاح لها وتحاشتها فخافت المدرسه وكفت عن ملاحقاتها
كان أيضا من نتيجة فوران جسدها أن تقدم أكثر من خطيب لها وبالفعل أتخطبت مرة قبل زواجها وفشلت الخطوبة لعدم قدرة العريس من الناحية المادية وبعض أن لاحظ الأب إن عريس أبنته يأخذ منها أكثر مما ينبغي كان يقبلها ويضع يده في صدرها ويعبث في بزازها وحين يكون الجو ملائم كان يضع أصابعة تحت ثوبها ويصل لكسها أو من الخلف لطيزها ويغدق عليها بالكلام المعسول والهدايا حتى تمنحه أكثر أو حتى تريه صدرها وكانت أحيانا تذعن وتخرج بزها وهو يدعك في عضوه بعصبيه . كانت ضعيفة الشخصية مثل أمها التي تعلمت منها أن تطيع رجلها بلا حدود فقد كان الأب يشخط ويثور ويشتم ويسب وحين يشير لها بأصبعه تجري إلى الحمام تختفي بضعة دقائق لتخرج في عجلة ورائحة الصابون المعطر يفوح منها وقطرات الماء والبلل واضح على ثوبها من أسفل ثم تدخل إلى غرفة النوم وبعدها بدقائق كانت تسمع صرير السرير وآهات مدفونه لا تخرج إلا إذا تأكد الزوجين أن البنتين ناموا.
حتى جاء زوجها هذا وأنتشلها إلى حياة أخرى ووفر لها عمل لم تكن تحلم به من الناحيه الماديه حتى الزوج نفسه صار يحسب ويعتمد على دخلها الممتاز .
ومرت أيام على تلك الليلة وإن بقيت ملامحها في الذاكرة محفوره وبقي أيضاُ ورم وجرح في فتحة الشرج لم تكن تستطيع أن تجلس أوتمشي بطريقة طبيعية ,وأخذت أجازة أضطرارية من الشغل وطلبت من زوجها أن تذهب لطبيب ثم استدركت وقالت طبيبة ليكتب لها علاج وكانت المفاجأة الكبرى حين عاد زوجها من الخارج في اليوم التالي وقال لها أنه حدد لها ميعاد اليوم مساءً وعند نفس الدكتور المشهور في وسط البلد.
تعللت الزوجه كثيرا في المساء وحاولت ان تعتذر لكن الزوج اصر وجاءت المفاجأه حين اكد لها انه لا يمانع وانه جاهز ليصطحبها وحاولت ان تشرح له انها مازلت تعاني من التهاب حاد في فتحة الشرج وان الموقف سيكون محرجا فامرها بأن تستعد ولا داعي من الخجل فهو دكتور ويجب ان يكشف على فرجها وهنا ارتدت الزوجه ملابسها بلوزه وجيبه وخرجت بالفعل معه وبعد أقل من ساعه كانت تدخل ومعها زوجها إلى نفس الدكتور ورحب بهم الدكتور الشاب طلب منها ان تجلس على حافة السرير ليكشف على صدرها بالسماعه وجلس الزوج في المواجهه هذه المره لم يكن مطلوب منها ان ترفع ثوبها فقط فتحت بضعة ازرار من بلوزتها كانت في غاية الخجل وهو يفتح البلوزه ليبدو صدرها الابيض الناهد البارز من سوتيان أسود كان صدرها كبير او السوتيان صغير فبرزت نهودها بوضوح فيما عدا الحلمات وبدون أي ارتباك من الدكتور بدا يضع السماعه وكرر تقريبا ما فعله المره السابقه وامرها ان ترفع صدرها بيديها ليضع السماعه تحتهم كان منظرها مثير وهي تمسك بزازها من الجانبين وتضمهم بقوه فيتكور الجزأ المكشوف وينكشف أكثر وبعد ان انتهى طلب منها ان تصعد على السرير وان تنام على وجهها ووضع السماعه على صدرها ولم يكن هناك مبرر ليكشف اكثر من هذا فتراجع وجاءت الصدمه الكبرى من الزوج الذي طلب منها ان تخبر الدكتور عن الالتهاب الذي تعاني منه كانت الزوجه بدأت تجلس وهي تلم بلوزتها لتخفي صدرها الذي اصبح الدكتور يحفظ شكله وسألها الدكتور عن هذا الالتهاب سكتت فتره من الخجل ومع تكرار السؤال قالت انها تعاني من التهاب واشارت إلى مؤخرتها وهي تنظر للأرض وبدت على الدكتور ملامح السرور وتبسم قائلا فلنرى وعادت الزوجه تنام على وجهها ورفع الدكتور ملابسها حتى وسطها كانت ترتدي كيلوت اسود وكانت طيزها المستديره الجميله تبدو واضحه حتى قبل ان يمد الدكتور يده ويخلع لباسها لم يكتفي بأنزاله ولكنه خلعه بالكامل ووضعه بجانبها كانت علامات الضرب واصابع زوجها الذي كان يتابع بشغف مازالت ظاهره .. وتقدم الدكتور في موقف غريب لا يوصف الزوج جالس يشاهد رجل يفتح طيز زوجته بيديه ليرى الفتحه بل ويدقق النظر وطمأنه الدكتور قائلا ان الأمر بسيط ولا يحتاج لاكثر من مراهم كانت فتحة الشرح أشبه بحبة فشار كبيره حمراء ثم استدعى الدكتور الممرضه بعد ان غطى جسدها وترك منطقة الردف فقط مكشوفه ووضع تحت وسطها وساده ليرتفع ردفها لأعلى وارتدى قفازا وطلب من الممرضه ان تباعد الفلقتين وووضع اصبعه بهدوء يتحسس الفتحه ويضعط عليها برفق وكان من الطبيعي ان تتأوه المريضه من الألم وطلب من الممرضه أحضار مرهم معين ويعاود الفتح ووضع بعض من المرهم على أصبعه واخذ يدلك ويدخل اصبعه برفق في طيزها حتى اختفى الالم وتحولت الآهات إلى نشوه تظاهرت فقط الزوجه انها ألم غابت تقريبا عن الوعي ولم تشعر الا بالممرضه وهي تساعدها في أرتداء ملابسها وعلى وجهها ابتسامه غريبه وغاب الدكتور مع الزوج في الخارج ثم عاد الزوج واخذها للبيت واخذها لغرفة النوم واخرج انبوبة المرهم من لفافه صغيره في يده وافهمها ان الدكتور شرح له مايجب ان يفعله ونامت الزوجه بنفس الوضع لكنها خلعت كل ملابسها ودهن لها زوجها ثم أخرج قضيبه ووضعه من الخلف في كسها لم يقترب الزوج جنسيا من تلك المنطقه لفتره طويله ولكنه أصبح شخص غريب فقد صار يطلب منها ان تتخيل انها نائمه مع شخص آخر ثم أصبح يطلب تحديد الاسم في البدايه كانت تختار ممثل او شخص مشهور بعدها اصبح يطلب اسماء من المحيطين بهم وكانت الزوجه تجاريه وتذكر أسمائهم وأسماء زوجتهم بعد ان تؤلف له قصه يساعدها هو في صياغتها فمثلا كانت تؤلف له حكايه عن صديق الاسرة عزيز جارهم وتتخيل انها كانت تساعد زوجته في ازالة الشعر الزايد وكيف بدأت تتحسس جسدها وبينما هما في قمة الأثارة يدخل عليهم زوجها ويوبخ زوجته ويوبخها ويهدد بفضحها أن لم تنفذ له كل ما يريد وتصبح جاريته لبعض الوقت ويامرها بكل الافعال بداية من ان تنزل على ركبتيها وتمص إلى أن يركب عليها هي و زوجته وهو يضربهم وكانت كل مرة تصف له قضيبه وجسد زوجته ، كانت الحكايات كل ليلة تختلف او تتحور فتؤلف له قصه عن زميل لها في العمل أومديرها الذي اكتشف خطأ ما وهدد بطردها وأمام توسلاتها قرر ان يعاقبها بطريقته وينيكها في طيزها وكان الزوج يسمع حكاياتها وهي نائمه تحته ويشترط أن يكون ابطال الحكايات شخصيات معروفه له ... وبدأت الأمور تتطور ويطلب منها اشياء شاذه كانوا في المصيف وطلب منها فجأه وعلى الشاطئ أن تخلع ملابسها الداخليه وترفع ثوبها بهدؤ وتجلس بمؤخرتها العارية على الرمال الساخنه وقتها انتفضت من حرارة الرمل لكنها شعرت بلذة حين لامست الرمال الساخنه كسها وبدأت تتحرك عليها وتضغط بجسدها في استمتاع ، في الفندق طلب العشاء في الغرفه ثم طلب منها ان تخلع السوتيان وتفتح بلوزتها وتصطنع أي شيء لتنحني امام الرجل الذي سيحضر العشاء ليرى صدرها الابيض بكامل استدارته وبالفعل حين دخل الرجل بالعشاء انحنت امامه وكآنها تلتقط شيء ما من الارض وكشفت له صدرها بالكامل وكاد أحدهم ان يخرج كل هذا وزوجها جالس بعيد يراقبهم وكان في كل مره يطلب منها شيء غريب يكافئها ويلبي كل طلباتها ، في اليوم التالي طلب منها ان تكشف مؤخرتها في نفس الفندق وبنفس الطريقه ولكن كان الشخص مختلف وفعلت نفس الشيء انحنت امامه وهي تعطيه ظهرها وارتفع ثوبها من الخلف كاشفا نصف طيزها وبقيت على الوضع قليلا والرجل يحدق في ردفها بنهم واضح بينما الزوج جالس كعادته يراقب من بعيد وهو في قمة الاثارة ،وكان لا يفعل هذا إلا في الفنادق البعيده ، تغير الزوج ولم يعد الآمر الناهي ولم يكن يجبرها على وضع معين او يضربها بالعكس كان يتودد لها ويعدها بأشياء جميله لقد تحول بعد زيارة الطبيب إلى شخص مصاب بهلع جنسي واكتشفت هي ان خافت من الجنس بدون داعي بعد ان أصبحت مدمنه له بكل اشكاله وتجرأت وتجرأ عليها آخرون فاصبحت تجرب بالفعل في عملها ومع جيرانها ما يفعله زوجها معها وأصبحت تعرف غيره من الرجال ومن النساء في بعض الاحيان.

البلكونه


تعرفت على مدام من مصر الجديده تتميز بالجمال الصارخ وكانت جاررتى وفجاة وبون مقدمات وجدتها تخرج الى البلكونه بقميص النوم هجت عليها اووى وزبرى وقف عليها وانا من غير حلفان طول زبرى ثلاثين سنتى وكنت لبس شورت وواقف فى البلكونه كل يوم ارقبها وهى بتنشر الغسيل البيط بتاعها وبزازها طالعه من القميص وبيضه وحلمتها واقفه اووى كل يوم من ده لحد ما قررت انى بجد انكها انا هايج اوووى ومره طلعت عندهم العماره وبدون مقدمات رنيت الجرس بتاعهم هى اللى فتحت وقلت اسالها اى سوال بينى وبينكوا قلت هسالها على ايه فقررت النزول مره اخرى ولكن بعد ان اضرب عشره على باب شققتها وكنت فى منتهى الجراه لا اشى ان اى شخص ممكن ينزل ويشوفنى كنت هروح فى داهيه بس جمدت قلبى وفعلا نزلت العشره على باب شقتها وانا هايج وقلت المره الجايه لازم اطلع واستعبط واكلمها فى اى حاجه ومره لقيتها واقفه فى البلكونه قلت لالازم اكلمها بقا ده فرصتى وبالفعل كلمتها وقولت ليها مساء الخير فردت عليا بابتسامه وكنت واقف بالشورت وزبرى واقف اووى لقيتها بتنظر على زبرى اوووى فدخللت ونفضت وقلت كده لازم اطلعلها وبالفعل صعدت للمره الثانيه ولكن هذه المره رنتيت الجرس ففتحت ودهشت فسلمت عليا وقولتها مدام رانيا انا جارك وابطاريه الموبيل بتعاتى وقعت عندك فى البلكونه وانا نسيت اقول انى رميت بطاريه الموبيل بتاعى عنها علشان يبقى ليا حجه اطلعهاوهى على فكره البلكونه بتعاتها قدامى مباشره فالقت ليا اتفضل وانا هدخل اجبها دخلت فاحضرت البطاريهوقولتها كرا وسالتها بخبث هل تعيش بمفردها قالت لا وانما زوجهاظروف عمله تجبره على المبيت خارج المنزل وكانت لبسه روب وبزازهاطالعه اووى فنظرت الى صدرها وكدت ان اكل صدرها بنظراتى فلاحظت ذللك وابتمست ولكن بحدود فجاه وقف وغصب عنى زبرى كان واقف مقدرتش انيمه فنطرت الى زبرى وقولت ليها ايه رايك عجبك قالتى هو ايه اللى عجبنى قوتها زبرى قالت انت قليل الادب وغضبت فهجمت عليها وكاننى اغتصبها فرحات تموج بجسمها يمينا وشمالا حتى امسكت بها وقلعتها الروب ومسكت اجمل واكبر واحلى بزاز شوفتها فى حياتى بزاز طلما ضربت عليها كتير من العشارى فقالت ليا انت بتعمل ايه يامجنون قولتها حرام عليكى انا هموت عليكى ازاى تخبى البزاز دى منى ومسكت بزازها ابوس فيها اوووى واحط الحلمتين تحت سنانى واشدهم جامد اوووى لبره وهى تصوت وتقول اه اه فينك من زمان قلتها موجود وتحت امرك ونفضت لكلامها ومسكت الحلمتين احكهم فى بعض جامد اوووى واحطهم فى بقى وارضع منهم بعنف اووى لحد ما الحلمه احمرت وهى تقول حرام عليك مش قادره الحلمه هتقطع رحت ماسك السنتيان بتعاها وقعدت الحس فيه واحطه على زبرى وهى تقولى انت للدرجه ده عايزانى قولتها انا كل يوم بهيج عليكى وبشوفك من البلكونه قالتى طيب كمل انت تعبنتى اووى رحت ماسك شفايف بقها وقعدت الحس فيهم اووى وامص لسانها اووى ونزلت على الحلمتين تانى اعضهم واحطهم تحت سنانى واشدهم وهى تقول اه مش قادره ارحمنى
وصلت لمرحله هيجان كنت مش قادر فعلا رحت شتمها وقولتها اقلعى الاندر يامنتاكه قالت ايه الالفاظ الوحشه دى رحت شددها من ايدهاوقلعتها الاندر ومسكت الاندر بوسته ولحسته مطرح كسها اووى وشوفت اجمل كس فى حياتى لونه محمر وكبير رحت مدخل صباعى اللى فى النص الاول جوه كسها وقعدت الفه جوه كسها اووى وفى نفس الوقت ماسك الحلمه بشدها وهى تقول اه نكنى مش قادره وانا اقولها مش هنيكك دلوقتى يالبوه استنى رحت مطلع صباعى ودخلت لسانى كله بين شفايف كسها وقعدت الحس الكس العسل وهى تصوت وتقول نيك ياشادى اووى اتجننت عليها رحت ماسك شفايف كسها وحطتطتهاتحت سنانى وشددتها لبره اووى تعبت اووى رحت قايم قالت رايح فين قولتها عندك عصير قالتى عندى بس مش وقته قولتها جيبى بس العصير راحت جايبه العصير وطيزها بتطلع فوق وتنزل تخت وانا زبرى واقف جابت العصير رحت رميت العصير على كسها وقعدت الحس واشرب العصير من على كسها اووى وهى تقول اه اه يامجرم انت اجمد من جوزى رحت ضربها على بزازها اووى ورميتها على بطنها وقولت ليها عايز اشوف الطيز اللى هتججن زبرى قالتى خدها مسكت طيزها وهى مفلقسه طيزها ليا ودخلت لسانى جوه خرم طيزها ولحست خرم طيزها بلسانى اووى وهى تصوت وتقول دخله مش قادره رحت مطلع لسانى ودخلت صباعى فى طيزها واطلع وادخل فى صباعى اووى والفه جوه طيزها وخرم طيزها يفتح ويقفل وتصوت وتقول نيك ياشادى مسكتها من شعرها وطلعت زبرى ودخلته كله جوه خرم طيزها براحه الاول كده بعد كده دخلته جامد وهى تصوت وتعلى صوتها مش قادره هموت رحت ضربها على طيازها البيضه اووى بايدى وادخل زبرى فى طيزها والفه جامد وتقولى طلعه مش قادره وكل ما تصوت انا اضربها لحد ما فشخت خرم طيزها وكبر وطلعت زبرى من طيزها وخليتها تمص زبرى اوووى وتلحس بجنون كانها اول مره تشوف زبر وتقولى يالهوووى كل ده زبر انت لازم تنكنى على طول رحت مطلع زبرى من بقها ورفعت رجلها ومشيت زبرى على شفايف كسها اووى لفوق وتحت وهى تقول اه اه بحبك نيك دخله وانا اقولها مش هدخله يامنتاكه تقولى ابوس رجللك دخله رحت مدخله كله جوه خرم كسها واطلع ةاخرج جامد اووى وبسرعه وهى تصوت ومسكتها من شعرها وخليتها تفلقس طيزها وكسها ليا وانا ادخل زبرى شويه فى كسها واطلعه وادخله شويه تانى فى خرم طيزها من غير كريم وهى تصوت وتقول نكنى حرام عليك انا هموت رحت قايم وشلتها على كتفى وخليت كسها عند لسانى بمصه اوووى وراسها متشقلبه تحت تمص فى زبرى وتقولى انا نزلت مش قادره ممكن تنزل واما ماسك نفسى مش عايز انزل الا لو اعممل معاها وضع جامد رحت موفقها ادامى ومكتها من شعرها ودخلت زبرى فى طيزها الكبيره البيضه وقعدت الف زبرى جوه طيزها وخليتها تمشى ادامى وانا وراها وزبرى جوه طيزها وهى تصوت وانا انزل اللبن فى طيزها لحد ما طلعت زبرى ومسكتها من شعرها بالعافيه وخليتها تمصه وهى تقولى تحت امرك بحبك ومن ساعتاها وانا عشقيها اللى بنكها وبس

السطح


كنت في العاشرة ولدي أخوان أحدهما في الرابعة والآخر في الثانية عندما استيقظت من النوم على كابوس مزعج وركضت خارجة من غرفتي لأبحث عن أمي فلم أجدها في غرفتها بحث عنها في المنزل كله ولا أدري ما الذي جعلني أخرج إلى الحديقة لأبحث عنها هناك ولكني لم أجدها وعندما استدرت عائدة من حيث أتيت سمعت صوتا قادما من الخيمة التي في حديقة بيتنا فاقتربت ويا هول ما رأيت !
وجدت امرأة ورجلا عاريان تماما كان الرجل فوق هذه المرأة ولم أكن أعلم ما يفعلان وعندما ظهر لي وجه المرأة صحت في داخلي: إنها أمي! والرجل الذي معها لم أعرفه فعدت هاربة إلى حجرتي خوفا من أن تغضب أمي علي وفي اليوم التالي وفي نفس الوقت تسللت إلى نفس المكان ووجدت الاثنين معا ولكني هذه المرة تحققت من هذا الرجل وعرفت أنه (أبو مشعل) جارنا حاولت أن أتجاهل الأمر رغم علامات الاستفهام التي في رأسي ولكن خوفي الشديد من أمي أجبرني على الصمت ومع الأيام أخذت ألاحظ كثرة المحادثات التي تقوم بها أمي وأخذت أسمع منها كلاما لا يقال وعرفت ماذا كانت تعمل مع جارنا لقد كانت تمارس الجنس معه تلك المرأة التي يظنها الجميع امرأة متدينة وتسعى لأن تقنع الناس بذلك كانت تمارس الجنس مع جارها وتجعله يعاشرها معاشرة الأزواج وكان الأمر سهلا فحديقة منزلينا متجاورتين ويستطيع التسلل ليلا إلى حديقتنا، وأبي ذلك الرجل المريض كبير السن الذي يكبر أمي بكثير من السنين كان لا يعلم عما تفعله زوجته كانت أمي في ذلك الوقت في السابعة والعشرين فقط أما أبي فقد تجاوز السبعين وجارنا ( اللي ينيك مرت جاره) كان في الثلاثين رجلا متعافيا ووسيما جدا وقد كان أصغر جيراننا لذا عرفت سبب ما تقومه أمي معه لقد حرمت من (النيك) وهي في أوج شبابها فزوجها كهل وأيضا مريض لا يعي ما حوله يجلس وينام في(ديوانيته) ولديه خادم خاص به .
مر عام وأنا أمنع نفسي من مشاهدة ما يحدث في تلك الخيمة ، وفي يوم تسللت إلى هناك (لقيت أمي مع أبومشعل نايم فوقها ومدخل زبه في كسها وهو ينيكها وهي تصيح من الألم ويقولها : أطلعه ياقحبتي ؟ وتصيح لا لا لا خله تكفى خله ياحلوه دخله حيل حيل ياويلي احححححححح أي بعد حيل ) استغربت كان يؤلمها ولكنها كانت ترجوه ألا يخرجه من كسها ، كنت أتلذذ بمشاهدة هذه المشاهد حية أمامي بعد أن بلغت ، وفي اليوم التالي ذهبت ووجدت أمي مع (أبومشعل) كانت هذه المرة أمي نائمة فوقه ,اخذت أنظر إلى طيز أمي الكبير وبياضها الناصع كانت أمي جميلة بكل ماتحتويه الكلمة من معانٍ (كان أبومشعل مدخل زبه في كس أمي وهي فوقه ترتفع وتنزل عليه ومدخل اصبعه في طيزها من الخلف يحكه فيه) كانا يصدران أصواتا تدل على الألم والنشوة والسعادة كما في روايات عبير التي كنت أشتريها دون علم أمي أو أستعيرها من زميلات معي في المدرسة أكبر مني سنا ( صحيح قحبة عمري 11 سنة وأقرا روايات عبير ) لكن لم يتوفر لأي فتاة مثلما توفر لي كنت أشاهد مشاهدة حية لكل هذه المشاهد الجنسية ، المهم أدار أبومشعل أمي فإذا بوجهها يظهر حيث الفتحة التي أطل منها توقعت أنها شاهدتني ولكن كيف تشاهدني وهي في أوج متعتها الجنسية.
بعد عام آخر وقد كنت في الثانية عشر من عمري كنت خارجة إلى السوق مع والدتي ولو شاهدتموها أمام الناس لن تصدقوا أنها تمارس الحرام مع جارها سرا كانت ترتدي السواد ولا يظهر منها شيئا المهم أخذ يلاحقني شاب وأمي كانت لاهية مع أخي كنت أرتدي بنطالا ضيقا يبرز تقاسيم جسمي وبلوزة ضيقة جدا خصوصا من ناحية الصدر، حاولت صد هذا الشاب فلم ينفع سمعته يقول: (فديت الطيز يالبيه يالنهود ) ومن هذا الكلام ولما التفت عليه لكي أتشاجر معه ذهلت أنه ابن جيراننا فقلت له : ( استح على وجهك ياولد فلانة ) صدم من عبارتي وقال: كيف عرفت اسم امي؟ فتركته وذهبت إلى أمي وأخذ يلاحقنا من بعيد حتى بعد ركوبنا لسيارتنا وعندما وصلنا إلى بيتنا عرف أنني بنت جيرانهم ، كان (فهد) يسكن في المنزل المجاور لمنزلنا من ناحية اليمين أما أبومشعل فكان يسكن في المنزل المجاور لنا من ناحية اليسار، عدت إلى المنزل ودخلت إلى غرفتي ونظرت لمرآتي ، وأخذت أدقق في جسدي وأتذكر جملة (فهد): (فديت الطيز يالبيه يالنهود) فعلا كان جسمي مغريا جدا ولا يدل على عمري أبدا .
وفي اليوم التالي كنت انتظر الحافلة التي تقلني إلى المدرسة فإذا بي ألمح فهد وهو قرب سيارته ينظر إلي نظرات ذات إيحاءات ، بعد مرور قرابة شهر وعند وضعي لرأسي على وسادتي تذكرت إني لم أجهز ملابس الرياضة للمدرسة فذهبت لأبحث عنها فلم أجدها كانت الخادمة قد نامت فأمي تحرص على النوم باكرا لجميع من في المنزل لكي لا يلاحظ ما تفعله مع عشيقها ، المهم ذهبت إلى غرفة أمي فوجدتها تتزين وتتعطر لسهرتها الحمراء سألتها عما أبحث عنه فقالت بعصبية لا أعلم ابحثي عنه في الصباح خرجت فإذا بي أفكر بأنه قد يكون على حبل الغسيل في السطح صعدت إلى سطح منزلنا وأنا أبحث فوجدت نفسي بين يدي فهد !!!! كدت أصرخ ولكنه وضع يديه على فمي ليسكتني ، كان ذاهبا ليرَ حمامه فلمحني فلم يفوت الفرصة صددته ونهرته وكان يمسك بيدي ويقرب صدره إلى صدري ، كان وسيما فعلا طوله فارع وعريض المنكبين كما في الروايات التي أقرأها، كان فهد في العشرين من عمره ، حاولت أن أهرب ولكن هيهات كان أقوى مني بكثير ولكنني هددته بالصياح وقال لي سأتركك ولكن عديني بأن تجلسي معي لنتحدث فقط وعدته وحينما تركني عدوت هاربة دخلت غرفتي والخوف يتملكني لم يمسكني رجل يوما هكذا أبي كان كبيرا في السن وأخوتي صغار لم أنم تلك الليلة وبعد ساعتين خرجت إلى الحديقة لأجد أمي مع عشيقها أبومشعل ( كانت نايمة على بطنها رافعة مكوتها لأبومشعل اللي كان يدخل راس زبه في طيزها وهي تصيح شوي شوي أرجوك شوي شوي على طيزي وهو يقول ياحلو هالطيز ويقبل طيزها ويدخل زبه الكبير وهي تصيح احححححح ياويلي اححححححح ويدخل الباقي وينيكها وينيكها وهي تصيح وتقول اشهدني اقحبه ويدخله ويطلعه وهي تقول أي بعد حيل دخله وطلعه عورني احححححح أي بعد ، ما استحملت المنظر حسيت إني انمحت لقيت نفسي بغرفتي وكسي يحكني ودخلت اصبعي احاول اطفي نار محنتي )
وفي الصباح استيقظت وأنا أحضن وسادتي واتذكر لمسات فهد ويديه القويتين خرجت انتظر قدوم الحافلة كان الوقت مبكرا على قدومها لقد كنت انتظر فهد ولم يأت ، وبعد انتظار طويل خرج من باب منزلهم ورأيته يركب سيارته ونظر إلي ثم غمز عينه لي وأعطاني قبلة من بعيد أخذت أنظر إليه وأنا ذائبة حتى سمعت صوت الحافلة فركبتها وأنا أتمنى أن أركب سيارة فهد ، في الليل رأيت أمي تتحدث في الهاتف مع جارنا العزيز ، سمعتها تقول له: (كس أمك بجي خلاص ، حاضر راح ألبس لك الأحمر) دخلت أمي حجرتها وأخذت أكمل قراءة رواية عبير التي وضعتها داخل كتاب العلوم جاءت أمي فأغلقت الكتاب قالت لي نامي ولا تتعبي نفسك بالمذاكرة قلت حسنا ( بس بهالوقت تمنعني من المذاكرة تبيني أنام عشان تروح تتنايك مع عشيقها ) بعد ساعة من محاولتي للنوم ذهبت إلى الخيمة لمحت أمي ترتدي ثوث رقص أحمر يظهر مفاتنها وترقص على نغمات إحدى الأغاني وأبومشعل يدخن سيجارة وينظر إليها بهيام، عدت أدراجي فإذا بي أصعد درجات سلم السطح كان الجو جميلا والقمر بدرا جلست أنظر حولي لم أجد فهد وبعد عشر دقائق لمحت رأسه ظاهرا لي من سطح منزلهم وهو يبتسم: ( ياهلا ومرحبا بالزين كله ) فرحت ولكنني انحرجت ماذا سيقول لماذا قدمت إلى هنا ، قال لي: (عمري ممكن أجي عندك مشتااااق) قلت له: (أنا جاية أدور على لبس الألعاب) قال لي: (ومنو اللي سأل شنو جايبك) وأخذ يضحك وأنا أكاد أبكي من الإحراج ، فجأة وجدته قد تجاوز الحائط الذي بين سطحي منزلينا وأصبح قربي ، قال : (ماني لامسك بس بسولف معاك) وافقت وجلست أتحدث معه عن دراسته وأشياء أخرى ، جلست معه إلى الساعة الثانية أي قرابة ساعة ونصف الساعة ثم طلبت منه الذهاب خشية أن تستيقظ والدتي وتبحث عني ( أصلا أمي بذاك الوقت مع ابومشعل اللي يعارصها وينيكها) وأعطاني رقم منزلهم وأنا كذلك فلم يكن هناك هواتف نقالة كما الآن عدت وأنا أتخيل أن فهد يقوم معي بما تقوم به أمي وعشيقها، في اليوم التالي ذهبت أمي إلى السوق عصرا فأخذت الهاتف واتصلت على فهد ومن حسن حظي أنه هو من رد على الهاتف وأخذنا نتحدث لثلاث ساعات متواصلة وتفقنا على أن نلتقي في السطح عند الواحدة ليلا ، ارتديت بيجامة ضيقة تبرز مفاتني وعندما شاهدني وجدته ينظر إلي بنظرات جنسية ويريد التقرب ولكنني منعته ، شهر كامل مر ونحن نلتقي ولم أجعله يلمنسي وكنا نجلس في غرفة في سطح منزلنا بمثابة مخزن، ثم ذهب إلى رحلة مع أصدقائه لمدة ثلاثة أيام ولم أصدق حينما اتصل بي ليخبرني أنه قد عاد وسيلاقيني في نفس الوقت والمكان ، وكان اللقاء رومانسيا فلقد ارتميت بين أحضانه وجعلته يقبلني ويتحسس جسدي ، حتى أحسست ببروز شيء ما لم أعرف ما هو فسألته : (فهد شنو هذا) قال لي: (هذا زبي ياحياتي تبين تشوفينيه؟) رفضت فضحك جلسنا لنتحدث وبعد أن عدت إلى حجرتي أخذت أتذكر ضغط زب فهد على كسي كان إحساسا جميلا وكان يبدو كبيرا جدا، في اليوم التالي سمحت له أن يقبلني على شفتي وعلى رقبتي وأن يتلمس صدري فوق ملابسي وكذلك كل أنحاء جسمي (وقام فهد يحك زبه على كسي من بره ويحكه على طيزي) وطلب أن يراني عارية رفضت فقال طيب بشوف نهودك حرام عليك تحرميني انا موحبيبك مومفروض توريني بشوف هالنهود الحلوة ، وقام يقنعني وفتحت زرارات بجامتي وطلع له نهدي اليمين كنت ما البس ستيان عشان يتلمس على راحته وفرح كثير لما شافهم ولقيته يقط قميص البيجاما ويمسك نهودي ويمصها ويتحسس ويبوس وانا ذايبة كانت نهودي كبار ورغم ذلك واقفة وحلمة نهودي بارزة ، شوي وبعد عني فهد استغربت قال موقادر احس اني بشهي على نفسي ، وقام يشرح لي يعني شنو وطلع لي زبه قلت بدون قصد اكبر من زب ابو مشعل وانصدم وسالني شدراك عن زبه فاضطريت اعترف له باللي اشوفه بالخيمة ، قالي : يعني انتي قحبة بنت قحبة، زعلت من كلمته قال احلى شي القحبة تدرين انهم يسموني (نياك القحاب) ومن يومها قمت اناديه بنياك القحاب ويضحك وهو يقولي ياقحبة او يابنت القحبة وكنت استانس اذا قالي كذا، ومع الايام قام فهد يجيب لي افلام سكسية وقعدت اتفرج على النيك واعرف كل شي بس بدون ممارسة كان يمص نهودي ويطلب مني امص زبه لين يخلص وبعد علاقتي مع فهد بسنة سافر لمدة شهر حسيت بفراغ كبير وبمحنة شديدة).
كنت أتسلل لأرى ما تفعله أمي مع عشيقها بعد أن مللت من الأفلام الجنسية التي أشاهدها كان أبومشعل ممتعا ويحب تغيير الحركات الجنسية وعلمت أن زوجته من النوع البارد جنسيا وهو يريد امرأة جريئة لا تخجل امرأة مثل أمي ، عاد فهد بعد شهر ولكنه لم يتصل بي ليخبرني بعودته ولكنني شاهدت سيارته فعلمت بذلك اتصلت به ولكنه لم يكن من يجيب على الهاتف إلا بعد اسبوع عاتبته فتحجج لي بانشغاله ولكني كنت اعلم انه يريد اكثر مما اعطيه فعلاقة لمدة عام دون ممارسة للجنس بشكل صحيح لايجد منها فائدة فأخبرته أنني سأنتظره الليلة ولكنه قال لا ادري اذا استطعت جئت .
كانت الساعة الثانية عشرة حينما ذهبت أمي إلى أحضان عشيقها ذهبت إلى حجرتها وسرقت قميص نوم شبه عار ارتديته وتعطرت وخرجت إلى السطح ، كنت في لهفة لرؤيته انتظرته ساعة وربع الساعة واخيرا جاء ذهل حينما رآني بقميص النوم واخذ يحضنني ويقبلني ( لقيت نفسي عارية بدون ملابس وفهد يلحس جسمي حتى وصل الى كسي وقعد يلحسه لين ذبت وانمحت قرب زبه وكان زبه طويل ومتين قربه لكسي وقلت له لا قال لفي بشوف طيزك وحضن مكوتي ودخل زبه لكنه قال ماقدر أدخله عطيته كريم قعد يضحك قالي يابنت القحبة قلت يلا ريحني طفي نار محنتي ابيك تنيكني ثلاث سنين اشوف النيك ومااحد ناكني ، دخل فهد راس زبه وقعد يحشره بطيزي قالي طيزك ضيق وزبي كبير وبعد معاناه دخل نصه وقام ينيك وانا اصيح وابكي الين خلص ، بعد خمس ايام التقينا لاني حسيت بألم كبير بطيزي حتى ماكنت اقدر اقعد على مكوتي كان يضحك فهد يقول هذا وانا مادخلت الا نص زبي ياقحبة) وتكررت ممارستي للجنس مع فهد ولكن من الخلف فقط وفي يوم من الآيام بعد أن أصبحت في الرابعة عشرة والنصف توفي والدي وأخذت أمي تمثل البكاء والحزن ، وجاء بعض قريباتنا للمبيت عندنا فترة العزاء للتخفيف عنها ولم تصدق حينما مرت أيام العزاء

خلال دراستي الجامعيه


خلال دراستي الجامعيه ، تعرفت على زميلة لي في احد الفصول الدراسيه و
كانت لطيفة جدا معي. في احد الايام دعتني لتناول العشاء في شقتها فترددت
قليلا فطمانتني انه يسكن معها في الشقه 3 زميلات. عندها تذكرت انه بدا من
الليله ستكون هناك عطله سنويه وان معظم الطلاب سيسافرون وبكون وحيد
فقبلت دعوتها ووعدتها انني ساتي الى شقتها في الموعد المحدد. في تلك
الليله فعلا الجامعة كانت فاضية من الطلاب وكنت مبسوط اني سازور تلك
هالبنت اللي كانت دائما تبدي لي الاعجاب. لما رحت الى شقتها كانت قاعده
تطبخلي العشاء وحسستني بالاهتمام من وصولي. اخذتني في البدايه تفرجني
على شقتها وكانت كبيره تسع اربع او خمس طلاب. كانت لابسه ملابس ضيقه
والوانها جذابه جدا وكنت الاحظ تفاصيل جسمها وهي تمشي قدامي لان البنطلون
كان فاضح كل التفاصيل. وكانت كل ما تكلمت معي تضع عينها في عيني وتمسح
بيدها على رقبتها واعلى صدرها حيث كانت الازرار العلويه للبلوزه مفتوحه
وكانت عيني تتابع الخط الموجود في وسط صدرها. بعد ان فرجتني على الشقه
تعشينا ثم سالتني ان كنت احب مشاهدة افلام كرتون للكبار فما فهمت قصدها
لكني هزيت راسي بالايجاب على اي حال. بعد مضي عدة دقائق على مشاهدتنا
للفلم ، فهمت اللي كانت تقصد حيث ان فلم الكرتون كان مليان رسومات
لبنات في اوضاع عاريه وجنسيه. ما قدرت اخفي انبهاري من الفلم واخبرتها
انها المرة الاولى لمشاهدة شئ كهذا وكنت احاول ان اخفي الانتصاب البارز
في بنطلوني. فبدانا نتناقش هذا النوع من الافلام وهي كل شوي تحط فلم
ثاني. كنا منبطحين على الارض معظم الوقت وكانت كل لحظه تمر الاقي نفسي
مفتون فيها زياده وكنت احس انها مبسوطه من تاثير الافلام علي. وبينما انا
منبطح اتابع احد الافلام باندماج ، واذا هي جات من خلف راسي تحبي على
اربع وصار صدرها فوق راسي ومدت يدها على البروز اللي في بنطلوني واخذت
تلمسه وهي تبتسم ابتسامه كبيره وتقول لي شنو هذا ؟! >تلعثمت انا في
الكلام وما دريت شقول ولا شنو اسوي بعد ما فاجئاتني بهالحركه وظلت تفرك
يدها فيه وتلعب بيدها حواليه وريحة صدرها ملت خشمي. حسيت بان زبري راح
ينفجر لانها اول مره بنت تلمسني ومع كذا ظليت ساكن ما اتحرك. بعدها حسيت
بالبنت تفتح سحاب البنطلون وحسيت بزبري تحرر وخرج في وجهها. بعدها جاني
احساس دافئ لايوصف تحت زبري رفعت راسي واذا هي قاعده تلحس وتمص في
خصيتيني وزبري قاعد يتجاوب معها بانه يصعد وينزل في كل لحسه. بعدها
حسيتها تلحس على طوله وتلحس الراس وبعدها دخلته في فمها وبدات ترضع
الراس وتمصه كانها طفله متلذذه وهي تمص حلاوه. عندها بدء احساس النشوه
عندي يطغى وبدات احس دقات قلبي راحت في زبري وبدات اقذف في فمها وهي
تتلقاه وتشرب كل نقطه منه. بعدها التفتت لي وهي تتبسم وانا مذهول وكاني
فاقد الوعي وقربت وجهها من وجهي وبدات تبوسني. الان انا قمت من ذهولي
بدات اتجاوب معها وابادلها البوس وهي فوقي وتمسح بمكان كسها على زبري
النايم. بعده خلعت بلوزتها والستيان وبرزوا نهدينها وقربتهم من فمي
وبدات انا ارضع بنهم من واحد واعصر الثاني بيدي الى ان حسيت بزبري قام
ولامس كسها من برى البنطلون. عندها هي قامت وخلعت باقي ملابسها وانا
اطالع كسها المحلوق وبعدين جلست على وجهي وحطت كسها في فمي. بدات انا
امص ومتلذذ بطعم كسها وريحته وهي تتاوه وتشد في راسي تجاه كسها. ما
قدرت اشبع من الماي النازل من كسها فقلت اروح للمصدر ودخلت لساني في
كسها وقعدت العب فيه داخلها وبدات تقول ايوه كذه دخله داخل كله. وانا
في هالحاله حسيت بيدها تمسك بزبري وتصعد وتنزل عليه لما حست انه جاهز
قامت من فوق وجهي ونزلت كسها على زبري ببطء لما تلامسوا وقفت عن النزول
ومسكته وبدت تلاعب كسها براسه. استمرت لمدة دقيقه بعدين تابعت النزول
الى ان دخل كله فيها واحنا الاثنين طلعت منا اهه طويله. اخذت تصعد وتنزل
عليه ونزلت علي تبوسني ودخلت لسانها في فمي وصارت السنتنا تلعب مع بعض
وهي لا زالت تصعد وتنزل على زبري. بعدين حسيت انا بقرب وصولي للذروه
والظاهر انها حست بي بعد لانها قامت من فوقي وانبطحت على ظهرها جنبي
وقالت قوم نيكني ارجوك. قمت انا ولما صرت فوقها رفعت رجلينها فوق وانا
بدات اول ابوس في جسمها من مكان الكس وانا صاعد الى ان وصلت لنهدينها
فاخذتهم واحد واحد اكل فيهم بنهم كانهم فاكهه لذيذه. حسيت بيدها تمسك
بزبري من تحتي وتسحبه ومسكت بمكوتي بيدها الثانيه وبرجلينها ودفتها
تجاه كسها الى ان دخل كله لاعماقها. بدات انيكها بجنون وانا امص واعض في
رقبتها وفمها الى بدات هي بالتاوه بصوت عالي وتترجاني ما اوقف الى ان
وصلنا الى النهايه وطحت انا فوقها بدون حراك من الاجهاد. ظلينا على
هالحال دقائق وبعدين تجرات وسالتها فين زميلاتك اللي معاك في الشقه.
فقالت مسافرين وبدات في الضحك ولقيت نفسي اضحك معاها لاني فهمت الان انها
مخططه علي من البدايه

اغتصاب في الحقل


مرحباً يا أصدقاء أنا أسمي ساره .. وعمري ثمانية عشر وأربعة أشهر ويومين تقريباً الآن .. أسكن مع عائلتي المكونة من أختين وأخ .. نقطن في منزل صغير على ضفاف بعض القرى الريفية .
أصدقائي إنه من المضحك جداً أن نكبر هكذا سريعاً ، ومن المحزن ان الذين أكبر منا سناً يكون لهم خبرة جنسية وتجارب أكثر منا.
دعوني أقص لكم حكايتي .. أول مره أحصل على هذا الحلم الرائع الذي يسمونه الجنس .. بل هو اللذة الكامنة في أعماق البشر
في يوم من أيام الصيف الهادئة بنسيمه الرائع .. جائتني دعوة من صديقتي منال لحضور حفل عيد ميلاد في قريتها المجاورة حوالي خمسة كيلو مترات شرقاً .. فكم كانت سعادتي حينها .. فلبست تنورتي الحمراء القصيره التي تبرز مفاتن مؤخرتي الكبيرة نوعاً ما كما كانت تنوه لي والدتي بأن لي مؤخرة مغرية وتنصحني أن أحاول قدر المستطاع إخفاءها بلباس القميص الطويل .. ولكنني أغتنمت فرصة عدم وجودها .. فلبست تي شيرت ضيق يبرز نهداي الصغيرين ووضعتُ بعض المكياج الخفيف وحمرة شفاه سوداء اللون .. وكم كانت فرحتي بجمالي وهو ينعكس من مرآتي الصغيرة في غرفتي
خرجت من المنزل وكان في أنتظاري أخو صديقتي منال وكان أسمه جميل بسيارته الشيروكي السوداء .. ولم يكن أمامي أي فرصة للأختيار فركبتُ في المقعد الأمامي بجانبه .. وكنتُ خجلة جداً خصوصاً بأن سيقاني كانتا تلمعان أمام عينيه .. فحاولت أن أخفيهم بتنورتي ولكن كانت قصيرة جداً فلم تسعفني لتدارك الموقف ..
كان الطريق الزراعي طويل .. وكنتُ أسترق بعض النظرات لأنظر إلى عيونه الزرقاويات الحالمة وبنية عضلاته القوية . لا أعرف توقفت السيارة فجأة في مكان منقطع بعيد عن تلك المزارع .. نزل جميل من السيارة وأنجه إلى مقدمة السارة ليرى العطل .. ورجع لي بعد فترة يخبرني بأن الحرارة هي السبب وعلينا أن ننتظر حتى يبرد المحرك .. وهكذا ترجلتُ من السيارة وجلست بعيداً على قطعة من الصخر أراقب الوضع من بعيد .. ولكن نظرات جميل لي كانت تزداد .. نظراته غريبة .. يوجد بها لمعان لم أعهده من قبل من جميع أصدقائي ..
بعد فترة من الزمن أقترب نحوي جميل بعضلاته المفتوله وقال لي : هل أنتِ خائفة ساره
فقلتُ له لا
فقال : هل لنا أن تحدث سوياً ريثما يبرد محرك السيارة
فقلتُ له بكل تؤكيد .. هل تود أن أسألك بعض الألغاز
فقال : لا
فقلتُ له : بماذا تريدنا أن نتحدث إذن
فقال : عن تجاربك الجنسية
فقلتُ : جنسية ماذا تعني هذه الكلمة
فبدأ حديثه بمغماراته مع صديقاته عندما كان في أمريكا .. شعرتُ بجسمي يرتعش ونشوى غريبة داهمتني .. ولكن يدا جميل التي أمتدت إلى ثدي الأيمن كانت ناعمة هامسة أحسستني بالأطمئنان .. وكان حال عقلي يقول أضغط أكثر يا جميل فاستسلمتُ ليده تفعل بثدي ما تشاء
أخذ جميل يقبل كتفي ورقبتي .. وفعلاً كان الشعور لدي عظيم جداً .. فقد بدأ جسمي يتلوى ولا أعرف لماذا ؟ وفعلاً بدأت أدير رأسي نحوه كلما ضغط على ثدي .. لم أحتمل قبلاته في رقبتي .. فأخذت أنا في تقبيل شفتاه .. كانت أنفاسه حارة أشعرتني بالأطمئنان من الوحشة .. فأخذ بمص لساني .. وأنا أستسلم له رويداً رويداً .. لم أستطع مقاومة الموقف .. فقد كان جسمي .. يلهث وراء هذا الجنس الغريب .. وحب التجربة دفعاني أن أستسلم له بكل جوارحي
حل حمالة صدري بحركة سريعة لم أعهدها من قبل .. فظهر ثدياي الصغيران ووضع يده على فخذي وفركها بلطافة داخل فخذي وأستأنف جميل بمص حلمتي .. وكلما سحب فمه حلمة ثدي أحس بسائل غريب يتدفق من مهبلي .. نعم شعرت بأصبعه في مهبلي وأحسستُ بذاك السائل الزج الذي بدء بالتدفق بغزارة كلما أحسست بأصبعه يدخل ويخرج بحركة مثيرة ألهبتني
بدأت ده اليمنى تمسح على عانتي وإصبعه السحري لا يزال يدخل ويخرج في مهبلي بطريقة .. حالمة وجميلة
لم أدرك نفسي إلى ويده الأخرى على رأسي تسحبني للأسفل تجاه حضنه .. وفتح سحاب البنطلون الجنس الذي يرتديه .. وأخرج قضيبه المفتول هو أيضاً .. كان منتصباً ضخماً أسمر اللون .. لا أعرف ماذا أعمل بذلك القضيب .. سوى أنني أمسكته بيدي اليمنى .. ولكنه بحركة سريعة أيضاً وضعه في فمي وأشار لي بأن أمصه .. ترددتُ في أول الأمر ولكن هيجانه وإلحاحه أن أدخله بسرعة .. رضختُ للأمر الواقع .. فبدأت بالمص وهو يخرجه ويدخله ببطىء شديد ويده ماسكة برأسي تدفعني للحركة .. وبعد فترة وجيزة إيقنت الدرس وبصراحة أحسستُ بلذة شديدة من ذالك القضيب
أخرج جميل قضيبه من فمي وأمرني أن أستلقي على بطني .. وبدون أية مقاومة سمعتُ الأوامر .. وكنتُ أنظر إلى وجهه وعيناه الجميلتان التي إزدات لمعاناً عما قبل وإلى عضلاته المفتولة وقضيبه المنتصب
إستلقى جميل على ظهري وأخذ بمص جسدي المرتعش تحته ويفرك قضيبه بين فخذاي وحركته تزداد رويداً رويدا .. وجسمي بدأ في الأرتعاش أكثر والتلوي .. حاولت أن أوقف حركت جسمي فلم أستطع .. مددت يدي لأمسك بقضيبه .. فاأقشعر جسدي من تضخمه .. ونعومته .. فأبعد يدي .. ومد يده ليرفع مؤخرتي من الأرض ليكون جسمي على درجة قائمة .. فاستجبتُ له .. أحسستُ بقضيبه يحاول الولوج في مهبلي ..يفركه يميناً وشمالاً .. وبعد فترة قليلة بدأ في الدخول بدأتُ في الصراخ من حرارة غريبة تؤثرة لها مهبلي .. فمد يده الآخرى على فمي .. وهمس لي بأن أخفظ صوتي لأننا في منطقة زراعية ،، وعاود الكرة مرة أخرى ،، ليدخل ذلك القضيب الضخم في مهبلي الصغير .،، لم أكن أتصور بأن يمكن لذلك المهبل أن يقبل بذاك القضيب الضخم ،، ولكن التحدي هو راء رضوخي وأستسلامي .. فحاولت المستحيل أن أخفض صوتي .. وأنا أعض على إصابعه ،، التي تتحرك على شفتاي .. أخذ جميل يبصق على مهبلي ليبلله أكثر .. وعاد يحاول ولوجه في مهبلي من جديد ،، كانت الحرارة فوق طاقتي ولكن يد جميل كانت قوية تسحب فخذاي نحوه بقوة شديدة
هذه المرة أحسستُ بدخول قضيبه في مهبلي ،، وبالحرارة تزيد أكثر ،، أحسستُ بأن قضيبه بدأ يتمدد في مهبلي فلقد وصل رئتاي ،، وكم كانت فرحتي عندما يخرجه وعذابي عندما يدخله مره أخرى ،، لم أأبه بذلك السائل الساخن الذي بدأ في الخروج من مهبلي ،، وأصبح دخوله وخروجه بسرعة هائلة ،، ولكنني بدأت في الأستمتاع بذلك ،، فقد كنتُ أصرخ بأن يدخله مره أخرى كلما حاول إخراجه ،،
فعلها ،، أخيراً أخرجه ،، فصرختُ في وجهه أدخله جميل بسرعة ،، فتبسم في وجهي وقال لي : عزيزتي دعينا نغير موضعنا ،، فقلتُ مهمهمة : أخبرني بسرعة ماذا تريد ؟ فقال أستلقي على بطني ،، ففعلتها بسرعة ،،، فأخذ بتقبيلي وإدخال لسانه في فمي ،، ولكنني لم أتركه يفعل بي ذلك فأمسكة بقضيبه وأدخلته في مهبلي ،، وبدأت في الحراك بدون شعور وبسرعة ،، وأنا أستمتع بل أتلذذ كلما دخل ذلك القضيب في مهبلي ،، فقد كنتُ أريد ذلك القضيب أن يتمدد أكثر فأكثر ،،
لا أعرف مالذي جرى لجميل فقد دفعني من فوقه بعنف ،،، ورأيت سائلاً أصفر يخرج بقوة من قضيبه وهو يتألم ،، وتحول جميل ذلك الرائع الجمال فجأة إلى مارد غريب ،،
لقد خفتُ من منظره لأنني لا أعرف مالذي أنتابه ،، فقد فكرتُ بأن حية أو عقرب قرصته ،، ولكن ضحكته المجلجلة بعد قليل أبعدت ذلك التفكير من مخيلتي
بدأ جميل في أرتداء ملابسه ،، وأمرني بتعديل شخصيتي من جديد حتى نستعد لذهاب للحفلة قبل أن تنتهي ،، وطول الطريق وأنا أقسم عليه بأن يعدني بأن نعيد تلك المتعة مرة أخرى ،،
لم يفعل جميل ذلك ،، لأنه سافر لإكمال دراسته ،، وأنا الآن أجلس وحيدة في إنتظار جميل آخر

خيانة صديق والممارسة مع اخته


هذه القصة منقوله من احد الأصدقاء لا أدري عن مدى مصداقيتها ولكنه أقسم بأنها صحيحة وقد حدثت بالفعل وتعتبر من أحدى المغامرات التي قام بها على حد تعبيره
- فيقول : كنت أسكن مع اسرتي بقرية نائية بعيدة عن العمران وكان يسكن معنا بتلك القرية مجموعة من الناس في منازل متفاوته ويوجد بتلك القرية مدرسة بنات لا يبعد كثيراً عن منزلنا وفي أحدى السنوات تم تعيين معلمة من أحدى المدن في تلك المدرسة وقد حضرت مع بداية العام الدراسي مع والدها وقد أستاجروا غرفتين بجوار المدرسة من أحد سكان القرية ومكث معها والدها قرابة الشهر ثم أحضر والدتها فترة أخرى ثم حضر شقيقها ليرافق معها وقد كان طالباً بالصف الثالث ثانوي تقريباً وقد نقل ملفه بالمدرسة التي كنت أدرس بها ولم يكن لديه سيارة فسكن سقيقته بجوار المدرسة التي تعمل بها ولم تكن تحتاج لمواصلة أما شقيقها ( أحمد ) فقد كان يرافقني في سيارتي من والى المدرسة وقد كان معي سيارة هايلكس قديمة الموديل ولكنها تقضي بالغرض وقد عرفت على أحمد وتقربت منه أكثر فلم يمكن راضياً عن وضعه في القرية فقد عاش حياته في المدينة وظروفه وتركيبته تختلف تماماً فلا يوجد لدينا من الخهدمات سوى التيار الكهربائي ويقوم بإصاله للمنازل متعهد وليس شركة عمومية وقد كان ينقل تذمرات شقيقته من القرية أيضاً ولكن ظروف تعيينها أجبرتهم على ذلك الحال فهي غير متزوجة ويلزمهم مرافقتها 00 وبعد مرور نصف العام عرفت بأن شقيقة أحمد تدعى (منى) وهي على قدر كبير من الجمال فقد قمت بإيصالها مع شقيقها للمستوصف والسوق أكثر من مرة وشاهدتها في أحدى المرات عندما كانت تجرى الكشف الطبي بالمستوصف العام وحاولت التقرب لها ولكنها لم تعطيني أي إهتمام فقد لمحت لها من خلال حديثي ونظراتي ولكني لم أنجح ولم يكن لدي ما يثيرها حيث أن أحوالي المادية سيئة وسيارتي قديمه وملابسي عادية وقريتي لم تعجبها ولا يوجد أي وسائل للإتصال وفكرت كثيراً كيف أتوصل لتلك الفتاة بعد أن تأكدت بأن جميع الأساليب السلمية لا تجدي معها فلم يكن أمامي سوى طريقة واحدة وهي ( الإغتصاب) ولكن كيف أتوصل لها ومن يضمن بأنها لن تعرفني وتفضحني وفكرت كثيراً وعقدت العزم على إغتصابها ويصير الذي يصير بعد ذلك ثم فكرت في الخطة المناسبة فمنزلهم يقع بجوار المدرسة ولا يوجد أي منازل ملاصقة وهذا ما شجعني على عزمي وفكرت في دخول المنزل فلم يكن أمامي إلا سرقة مفاتيح شقيقها أحمد ونسخ مفتاح الباب والدخول عن طريقة وبالفعل أصطحبته معي للسوق وكان يضع مفاتيحه مع أشرطة الكاسيت ولا يأخذه إلا عند نزوله من السيارة فقلت له سوف نتناول طعام العشاء في المطعم فلم يمانع من ذلك ولم ا نزلنا للمطعم أخبرته بأن أحدى كفرات السيارة قليل الهواء وسوف أذهب لتعبيئته وأعود فقال لا تتأخر وذهبت لمحل المفاتيح ونسخت صورة من المفتاح الذي معه وأخفيته ورددت المفاتيح مكانه وتناولنا العشاء وعدنا وقد عزمت على تدبير الخطة ليلة الأربعاء أي بعد يومين من هذا التاريخ حيث أن أحمد يحب أن يسامرنا ليلة الأربعاء والخميس إذا لم يسافر مع شقيقته للمدينة التي يسكن بها ذوية وأخبرت أحمد بأننا نريد القيام برحلة مع صديقان آخران ليلة الأربعاء ووافق على الفور وقممنا بتلك الرحلة في اليوم الموعود ولم نرجع للمنزل إلا حوالي الساعة الواحدة ليلاً وقد أفهمته بأننا نريد تكميل السهرة في المنزل ولم يمانع ولما وصلنا للمنزل قمت بإنزالهم وأخبرتهم بأنني سوف أذهب للسوبر ماركت التي تبعد قرابة الخمسة كيلوا لشراء بعض الأغراض المساعد على السهرة مثل البيبس والفصفص وغيره وسوف أعود بعد ساعة تقريباً وذهبت بسيارتي وأوقفتها بعيداً وأخذت المفتاح وتسللت من بين المنازل حتى وصلت عند باب منزل ( أحمد وشقيقته ) وقمت بفتح الباب بهدوء ودخلت للمنزل وأقفلت الباب بهدوء أيضاً فقد كان المنزل يتكون من غرفتين فقط أحدهما على اليمين وكانت مغلقة وليس بها أي إضاءة أما الأخرى فقد كان الباب مفتوح قليلاً وبالغرفة نور ضئيل لونه أحمر ونظرت من فتحة الباب وإذا بمنى نائمة على بطنها على مفرش وثير بمنتصف الغرفة وقد كانت تلبس قميص نور قصير ومكلوت أبيض واضح من خلف القميص وقد كانت مؤخرتها كبيرة وجذابة فهي مربوعة القامة متوسطة البنية لها صدر متوسط وعلى قدر كبير من الجمال وفكرت في العودة وتركها على حالها ولكن الشيطان كان أقوى مني ودخلت الغرفة بهدوء وأغلقت النور والباب وهي مازالت نائمة وقمت بتنزيل سروالي وأستلقيت بجوارها وقمت بوضع يدي على مؤخرتها وحاولت حضنها إلا أنه أقتفزت وحاولت التخلص مني إلا أنني أمسكت بها وقلبتها على ضهرها وجلست بين أرجلها وفسخت سروالها ووضعت زبري المنتصب بين أشفار كسها وقلت لها أن لم تلتزمي الصمت فسوف أفض بكارتها وأذهب فهدأت قليلاً وطلبت مني أن نتفاهم فقلت لها نتفاهم على هذا الحال فقالت من أنت ؟ وماذا تريد ؟ قلت لها ليس مهماً أن تعرفي من أنا 00 واريدك أنتي فقالت : أنا بكر 00 قلت لها ليس مهماً 00 فأما أن تتركيني أتمتع بك وأنت راضية وأعاهدك بأن أحفظ لك عذريتك وإلا فزبي على باب كسك ولن أخسر إذا أدخلته حتى خصيتية في رحمك 00 فكرت قليلاً ثم حاولت مراوغتي وقالت أنا موافقة ولكن ليس اليوم فأخي ذهب مع صديقه وسوف يعودون بعد قليل 00 قلت لها إذا عادوا سوف أهرب عن طريق السطح ولن يشعر أحد وعندما يأست قالت أنا موافقة على جميع طلباتك ولكن شرفي أمانة في عنقك أسالك عنه يوم القيامة 00 قلت وأنا لن المس شرفك إطلاقاً 000 عندها طلبت مني فتح النور إلا أنني رفضت وخشيت أنها تريد معرفتي وقلت لها يمكننا التمتع ونحن على هذا الحال قالت موافقة لم أصدق نفسي وأنا أحتضن تلك الفتاة الجميلة فأخذت في تقبيل شفتيها وعنقها و وأنزلت عنها قميصها وكان الأمر عادياً ونزلت على صدرها ونهودها فأخذت تستجيب شيئا فشيئاً ونزلت على بطنها فأخذت تتأوه ولما وصلت الى كسها وجدته مبللاًفأدخلت لساني بين شفرتيه وأخذت في مص بضرها الذي كان ساخناً ثم أمسكت هي بزبي وأدخلته في فمها وأخذت تمصه حتى قذفت فوضعته على صدرها وأكملت مصه بعد القذف وأنا مستمر في تقبيل ذلك الكس الجميل ولحسه وطلبت منها أن أنيكها فقالت لا مانه من الفرشة فقط أما بكارتي فلن أفرط بها فقلت لها ما رايك من الخلف ترددت وقالت أخاف توجعني فقلت لها سوف أقوم بإدخال زبي بهدوء وإذا أحسست بالألم سوف أتوقف قالت موافقة فطلبت منها قليلاً من الكريم فأحضرته فوضعت منه على فتحة شرجها وقمت بإدخال زبي وهي تتأوة حتى وصل المنتصف فأخذت في الإدخال والإخراج وأنا في كل دخله أضيف القليل حتى دخل بالكامل وأخذت أحرك بضرها وأقبل عنقها وهي مستمتعة تماماً حتى قذفت داخل طيزها ولما أنتهينا قمت بتقبيلها بين أعينها وأعتذرت منها على دخولي عليها ولكني أحببتها ولم أتمالك نفسي من الوصول فقالت أريد معرفتك وكيف دخلت ولا أخفي عليك فقد أنفجعت منك ولكنك كنت ضيف لذيذ فقد أمتعتني فقلت لها لن أخبرك وسوف يكشفني لك الزمان لأنني سوف احاول في مضاجعتك مرة أخرى

اغتصبونى في الاسانسير


اسمي مها و عمري 35 سنة و اعمل باحدى شركات الطيران في احد ابراج النيل, تزوجت منذ 7 سنوات و لم يستمر زواجي اكثر من عام واحد بلا انجاب , فزوجي السابق كان غيور جدا و بحكم عملى بشركات الطيران كنت ارتدى ملابس فاضحة فى نظره و كنت اتأخر خارج المنزل حتى الصباح احياناً, اما انا فلم اكن مشبعة جنسياً معه, فبعد كل خناقة كان يبعد عني بالشهر بدون جنس, و كنت الجأ للعادة السرية لتهدئة شهوتي التى لم تهدأ يوم حتى فى ايام الدورة.
فى احد الايام و انا ذاهبة الى المكتب و كانت الساعة 11 مساءً, و كالعادة احب ان ابرز مفاتني و استمتع بنظرات الشباب و تعليقاتهم. فارتديت شميز ابيض ضيق فلا تحتاج لمجهود حتى ترى لون الصدرية الوردى و اول ثلاث ازرار مفتوحين فترى ما لا يقل عن 7 سم من فلقة بزازي و التنورة فوق الركبة ب10 سم و كانت خفيفة يعنى اى هوا بسيط يطيرها فكنت استمتع احياناً بالوقوف باماكن الهوا و انا ابدوا و كأنى احاول منع التنورة من الارتفاع.
ركبت الاسانسير مع شاب يافع مبتسم يبدوا و كانه عامل صيانة, قال لي بمنتهى الادب طالعة الدور الكام فاجبتة الدور 16, فابتسم قائلاً و انا كمان, في الدور السابع توقف الاسانسير ليدخل رجلان و معهم صندوق ضخم, فبالكاد اتسع المكان لنا الثلاثة و الصندوق, و لكن كنت انحشرت بين الشاب المبتسم من خلفى و رجل من امامي. واثناء محاولات ضبط الصندوق شعرت بقضيب الشاب يرتطم بمؤخرتى فحاولت الابتعاد لكن سرعان ما دفعنى الرجل من امامى فكان زراعه تمام فى منتصف نهودى, حتى ان لحم زراعه لمس لحم نهودى فقميصى مفتوح من فوق كما اوضحت. دفعني الرجل الى الخلف لأعود بمؤخرتى تعصر قضيب الشاب. اعتذر احدهم قائلا اسفين يا مدام. فقلت لا عليك بس اسرع من فضلك. بدأت اشعر بحرارة قضيب الشاب فتنورتى خفيفة جداً. فحاولت دفع زراع الرجل الغائرة فى صدرى فقال اسف و انزل كفه من على الصندوق ليحتك بعانتى. لا اخفى عليكم بدأت اشعر برغبة جامحة و البلل بدأ ينسال من اطراف الكيلوت فبدأت استسلم و قلت لنفسى كلها ثوانى و اخرج فدعنى استمتع بها . تحرك الاسانسير و شعرت بيد الشاب من خلفى ترفع التورة ببطء حتى وضع يده مباشرة على اسفل اردافى تظاهرت بان شيئاً لم يحدث, بل و تعمدت ان اجعل يدى تحتك بمؤخرة من يقف امامى, و ادفع نفسى برشاقة ليلمس زراعه لحم صدرى الابيض الطرى . اغمضت عيني و لكن سرعان ما توقف الاسانسير فجأة مما ادى الى دفع الشاب قضيبه بفلقة موخرتى فصدرت منى شهقة مرتفعة جعلتنى افتح عينى فوجدت الشاب قد احتضنى من الخلف ممسكا بنهودى قائلاً ما تخافيش يا مدام, حاولت رفع يديه و انا اقول شكرا مش خايفة ًلكنها كانت التحمت بصدرى , بدأت اصرخ و اقول شيل ايدك و كأنى استغيث بالرجلين لكن لا فائدة, قام احد الرجال بمسك يدى قوياً و قال هية 5 دقائق انصحك تنبسطى بدل ما تتعبى من غير فايدة, وهنا تأكدت انهم اتفقوا على اغتصابى فصرخت باعلى صوتى فضحك احدهم و قال لا يوجد احد في الادوار دية الان. رفع الشاب تنورتى وقام بتمزيق الكيلوت و رأيت احد الرجال قد نام على ظهره أعلى الصندوق و حملانى الاخرين فوقة . كان قضيبة احمر متوهج كالجمر و صلب كالاسمنت. صرخت ارجوكم لا لا لا. و لكن هيهات. قفز الشاب فوقى و دفعنى ليخترق هذا القضيب الهائج بحر كسى الغارق فبدأت اشعر بالمتعة فاسترخيت حتى نام صدرى علي صدر هذا الرجل فسرعان ما بدأ تقبيلي في رقبتى و اخرج صدرى ليمص حلماتى المنتفخة فاغمضت عيني لاستمتع به و هو ينيكني. اخذت اتحرك الى اعلى و اسفل فابتسم قائلا ايوة كدة يا لبوة مش قولتلك انبسطى و صفعنى على مؤخرتى لازداد رغبة و هيجان. شعرت بالشاب من فوقى يحاول ادخال قضيبه بدبرى فقلت" لا يا مجنون". فقال عشان نوفر وقت و دفعه بدبرى حتى انى شعرت ببيضاته ترتطم بمؤخرة كسى المحشو بقضيب الاخر. تألمت قليلاً لكن سرعان ما شعرت بسعادة لم اشعرها من قبل و بدأ الشاب و الرجل ينيكوني بقوة و اهاتييييييي تعلو تعلو......
اخرج الثالث قضيبة القائم كالحجر و قاللى مصى يا شرموطة, لم يتم كلامه و قد امسكت به الحسه و امصه و انا فى قمة هياجي. و كانت الكلمات البذيئة تثيرنى اكثر ف اتحرك بسرعة للاستمتاع بالقضيبين الغائرين بفتحتى مؤخرتى و كسى. 5 دقائق و قذف الرجلان فى كسى و دبرى فأتت شهوتى فوراً فامسكت بقضيب الثالث بقوة فقذف على شعرى ووجهى. احسست بمتعة غامرة و كأنى لن اشعر بالشبع من الان بقضيب واحد سحب الشابان قضيباهما و روحى تكاد تخرج معهم. وفتح احدهم الباب و انزلني الاخر لاستلقى الارض. فخرج الثلاثة و تركونى ملقاة على الارض. لم اذهب للعمل بل عدت فورا الى المنزل و رائحة مني الرجال تفوح من كل اجزاء جسدى. منذ ذلك الوقت و انا اتمنى اني اتخطف و اتناك بس بشرط ما يكونش واحد ... يكونوا 3 او اكثر..... فعلاً بدأت ازيد من اثارة ملابسى و الخروج متأخرة وحدى فى اماكن مظلمة. بل و احمل دائما واقى ذكرى فى حقيبتى. و قد كان ,, تم اغتصابى عدة مرات و فى كل مرة يفاجأ المغتصبون برغبتي و تجاوبى ,,,, بل و طلبى ان ينيكوني مع بعض و ليس على التناوب. اظن حان ميعاد خروجى الان....